لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
نشأ محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ يتيماً، فقد مات أبوه عبد الله وأمه حامل به لشهرين فحسب، ولما أصبح له من العمر ست سنوات ماتت أمه آمنة، وكفله بعد ذلك عمه أبو طالب حتى نشأ واشتد ساعده، وإلى يتمه أشار القرآن الكريم بقوله: { أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوَى }(الضحى:6)، وأمضى رسول الله ـ صلى الله عليه ـ وسلم السنوات الأربع الأولى من طفولته في الصحراء في بني سعد، فنشأ قوي البنية، فصيح اللسان، ومع صِغر سنه كان يعرف بالنجابة، فكان جده عبد المطلب يقول: " دعوا بني، فوالله إن له لشأنا " .
وكانت حياته وصفاته قبل بعثته - صلى الله عليه وسلم - تؤكد نبوته وصدق ما جاء به، فقد عُرِفَ بأنه أحسن قومه خلقا، وأفضل شهادة له ـ صلى الله عليه وسلم ـ بحسن خلقه قبل النبوة قول خديجة ـ رضي الله عنها ـ بعد أن جاءه الوحي في غار حراء وعاد مرتعداً، فقالت له: ( كلا والله ما يخزيك الله أبدا، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكَل، وتكَسب المعدوم، وتَقري الضيف، وتعين على نوائب الحق ) رواه البخاري . وقال ابن هشام في السيرة النبوية: " فشب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ والله تعالى يكلؤه ويحفظه، ويحوطه من أقذار الجاهلية، لما يريد به من كرامته ورسالته، حتى بلغ أنْ كان أفضل قومه مروءة، وأحسنهم خلقاً، وأكرمهم حسباً، وأحسنهم جواراً، وأعظمهم حلماً، وأصدقهم حديثاً، وأعظمهم أمانة، وأبعدهم من الفحش والأخلاق التي تدنس الرجال، حتى سمي في قومه الأمين ، لِما جمع الله فيه من الأمور الصالحة " . وقد شهد له بذلك ألد أعدائه النضر بن الحارث ـ الذي قُتِل يوم بدر كافرا ـ قال: " قد كان محمد فيكم غلاما حدثا، أرضاكم فيكم، وأصدقكم حديثا، وأعظمكم أمانة، حتى إذا رأيتم في صدغيه الشيب وجاءكم بما جاءكم قلتم: ساحر! لا والله ما هو بساحر "، وقد قال ذلك في معرض محاولة قريش الاتفاق على ما يقولونه للعرب الذين يحضرون الموسم في النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حتى يشوهوا صورته أمامهم فلا يؤمنون بما جاء به . ولما سأل هرقل ملك الروم أبا سفيان ـ قبل إسلامه ـ قائلا: " هل كنتم تتهمونه بالكذب قبل أن يقول ما قال؟، قال: لا، فقال هرقل: ما كان ليدع الكذب على الناس ويكذب على الله " رواه البخاري . شهد الأنام بفضله حتى العدا والفضل ما شهدت به الأعداء وقد حفظ الله نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في صغره من كل أعمال الجاهلية التي جاء الشرع الشريف بضدها، وبُغضت إليه الأوثان بغضا شديدا حتى ما كان يحضر لها احتفالا أو عيدا، وعندما تتحرك نوازع النفس لاستطلاع بعض متع الدنيا، تتدخل العناية الربانية للحيلولة بينه وبينها، ويذكر رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بعض مظاهر حفظ الله له ـ قبل النبوة وفي صغره ـ من نزعات الشباب ودواعيه فيقول ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( ما هممت بقبيح مما كان أهل الجاهلية يهمون به، إلا مرتين من الدهر، كلتيهما يعصمني الله منهما، قلت ليلة لفتى كان معي من قريش بأعلى مكة في أغنام أهله يرعاها: أبصر إلي غنمي حتى أسمر ( السَمَر هو الحديث ليلا ) هذه الليلة بمكة كما يسمر الفتيان، قال: نعم، فخرجت، فجئت أدنى دار من دور مكة، سمعت غناء وضرب دفوف ومزامير، فقلت: ما هذا ؟!، فقالوا: فلان تزوج فلانة، لرجل من قريش تزوج امرأة من قريش، فلهوت بذلك الغناء وبذلك الصوت حتى غلبتني عيني، فما أيقظني إلا حر الشمس فرجعت فقال: ما فعلت؟!، فأخبرته، ثم قلت له ليلة أخرى مثل ذلك، ففعل، فخرجت، فسمعت مثل ذلك، فقيل لي مثل ما قيل لي، فلهوت بما سمعت حتى غلبتني عيني، فما أيقظني إلا مسُّ الشمس، ثم رجعت إلى صاحبي فقال: فما فعلت ؟!، قلت : ما فعلت شيئاً، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فوالله ما هممت بعدها بسوء مما يعمل أهل الجاهلية حتى أكرمني الله بنبوته ) رواه ابن حبان . وذكر أبو نعيم في الدلائل وابن سعد في الطبقات ما قاله بحيرا للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو صبي أثناء رحلته مع عمه أبي طالب: " يا غلام أسألك باللات والعزى إلا أخبرتني عما أسألك عنه " ـ وإنما قال له بحيرا ذلك لأنه سمع قومه يحلفون بهما ـ فقال له النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( لا تسألني باللات والعزى شيئاً، فوالله ما أبغضت بغضهما شيئاً قط ) . لقد اقتضت حكمة الله ـ سبحانه ـ أن يجعل أنبياءه ورسله بشراً كغيرهم، فهم يشتركون مع سائر الناس في الصحة والمرض، والجوع والشِبع، ويقومون بالأعمال التي يحتاج إليها الناس في حياتهم، لكن الله اختصهم وميزهم بأمور وصفات تتطلبها الرسالة وتقتضيها النبوة، ليكونوا على تمام الاستعداد لِتلقي وحيه، فهم معصومون من الأدناس قبل النبوة وبعدها، أمّا قبل النبوة فليتأهّلوا للأمر العظيم الذي سيوحَى به إليهم، وأمّا بعدها فليكونوا قدوة لأممهم ـ صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ـ .
|
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
موفقه يالغاليه لكل خير لك تقيمي
|
|
|
اللهم صل وسلم على نبينا
بورك فيك هذا الحديث ضعيف 8 -*ما هممتُ بشيءٍ مِمَّا كانَ أهلُ الجاهليَّةِ يعملونَهُ غيرَ مرَّتينِ ، كلُّ ذلكَ يحولُ اللهُ بيني وبينَهُ ، ثمَّ ما هَممتُ بهِ حتَّى أكرَمَني برسالتِهِ . قلتُ ليلةً للغﻼمِ الَّذي يرعَى معي بأعلَى مكَّةَ : لَو أبصرتَ لي غنَمي حتَّى أدخُلَ مكَّةَ وأسمُرَ بها كما يسمُرُ الشَّبابُ ! فقال : أفعَلُ . فخرَجتُ حتَّى إذا كنتُ عندَ أوَّلِ دارٍ بمكَّةَ سمِعتُ عزفًا ، فقُلتُ : ماهذا ؟ قالوا : عُرسُ فﻼنٍ بفُﻼنَةٍ . فجلَستُ أسمَعُ ، فضربَ اللهُ علَى أذُني فنِمتُ فما أيقَظَني إلَّا حَرُّ الشَّمسِ . فعُدتُ إلى صاحبي ، فسألَني ، فأخبرتُهُ . ثمَّ قلتُ لهُ ليلَةً أُخرى مثلَ ذلكَ ودخلتُ مكَّةَ فأصابَني مثلُ أوَّلِ ليلَةٍ . ثُمَّ ما همَمتُ بعدَه*بسوءٍ*.الراوي:*علي بن أبي طالب*المحدث:*اﻷلباني -*المصدر:*فقه السيرة *-*الصفحة أو الرقم:*69 خﻼصة حكم المحدث:*ضعيف
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صلي على النبي صلى الله عليه وسلم | الشوق مضنيني | المنتدى الإسلامي | 16 | 2010-06-05 5:49 PM |
في حب النبي صلى الله عليه وسلم | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 11 | 2010-05-26 1:29 PM |
هل خلق النبي صلى الله عليه وسلم من نور | الاسلام الحق | المنتدى الإسلامي | 6 | 2010-02-22 10:06 PM |
يد النبي صلى الله عليه وسلم | صانعة في الحياة | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2006-11-03 11:26 PM |