[عزتي صاحت]

الله على ذيك الأيام ......كل ما اتذكرها احس بحنين غريب ...

المشكلة ما كانت ايام عز ورخا زي هالأيام ...بس كنا نحس اننا ملوك

موب زي عيال هالجيل الأغبر اللي مايملا عينهم شي ولا يعجبهم العجب !

كان عندنا قناعة غريبة ...وكنا نرضى بالقليل ونحافظ علية زي عيوننا ..

( انا بحاول اتكلم عن المرحلة اللي عشتها ...عاد اللي قبل مالي دخل فية )

(يعني من 34 عام .........)

مثلا ..ما كنا نروح للسوق ونشتري ولا نختار حاجاتنا بنفسنا ...

كان كل شي يشترونة لنا اهلنا ..ويعجبنا (وننجن علية بعد )

اهم شي يكون جديد ..ما يهم السعر ولا اللون ..ولا حتى المقاس

(سمحين من اول )اللي ثوبها ينقز شوي واللي يسحب شويتين

عاد هذا حكاية ..اذل صار لة حزام من ورا ربطوة بأقوى ما عندهم

لين تتنابز عيون البنية (بس عشان يقصر شوي )ولا الكتوف حكاية

خصوصا لاصارت البنت نحيفة ...من اول يحطون كتافات في الاكمام

وزم على الكم ومقوي وحالة ...لين صار عاد الخصر مرعوص بالحزام

صارت الكتوف الله وكيلك متناقزة (تصير البنية كنها قرندايزر )

ومبسوطةةةة ...تناقز في الاعياد والعزايم كنها برنسيسة ..

ولا عاد الاكسسوارات (الله يالدنيا ...)يجودة اللي يشري لبنتة

شنطة وبكلات ...عاد مدري وش سنع ذا الشنطة بالذات في الاعياد

لازم نشيلها ...حتى لو ماناسبت خلاقينا مو مشكلة ...

تلقين البنية ثوبها زهري وشنطتها خضرا وفيها دندوشة حمراء (عادي )

والجزمة سودا (لا وتلمع كنها مدهونة بفازلين )والشراب سماوي

عادي ......(انا ما نيب اوصف لكم نفسي ...بس ما قصرنا من الترقيع )

بس اللي ابي اوصلة ..كمية القناعة والثقة والسعادة اللي كنا فيها ..

ويوم العيد عاد حكاية (الإجتماع والتواصل ...كل واحد قلبة عالثاني ومشتاق

للثاني ويحب الثاني ...)موب زي الحين كل واحد يقابل الثاني بإبتسامة صفراء

وقلبة مليان عالثاني ..

كان العيد لة طعم ونكهة ...بالذات مع الطرطعان الاحمر المنقط ...

ولا عاد بداية العام الدراسي الجديد ...الله ....

اذكر لادخل ابوي (الله يطول عمرة )ليلة المدرسة بالكرتون اللي فوق راسة

ومانصدق ينزلة في الارض عشان نهجم علية انا واخوي ونتقاسم اللي فية

ما قد فكرنا نروح المكتبة ولا نختار شي بنفسنا ..كان اي شي يجيبة ابوي

يعجبنا ...ونطير فية ..مع انها اشياء عادية ما تقارن بالبلاوي المهببة اللي

نشتريها لعيالنا من المكاتب (او بالاصح اللي هم ينقونها وحنا ننق قروشها )

...وياليت يعجب .....وللحديث شجون ..وللشجون بقية ....

[عابر]

اذكر لادخل ابوي (الله يطول عمرة )ليلة المدرسة بالكرتون اللي فوق راسة

ومانصدق ينزلة في الارض عشان نهجم علية انا واخوي ونتقاسم اللي فية

ما قد فكرنا نروح المكتبة ولا نختار شي بنفسنا ..كان اي شي يجيبة ابوي

يعجبنا ...ونطير فية ..مع انها اشياء عادية ما تقارن بالبلاوي المهببة اللي

نشتريها لعيالنا من المكاتب (او بالاصح اللي هم ينقونها وحنا ننق قروشها )

...وياليت يعجب .....وللحديث شجون ..وللشجون بقية ....



ههههههههههههههه ذكرتينى بذكريااات جميلة و الله

جزاكى الله خيرا

[عزتي صاحت]

شكرا للمرور اخي العابر

[العنود78]

(سمحين من اول )اللي ثوبها ينقز شوي واللي يسحب شويتين

عاد هذا حكاية ..اذل صار لة حزام من ورا ربطوة بأقوى ما عندهم

لين تتنابز عيون البنية (بس عشان يقصر شوي )ولا الكتوف حكاية

خصوصا لاصارت البنت نحيفة ...من اول يحطون كتافات في الاكمام

وزم على الكم ومقوي وحالة ...لين صار عاد الخصر مرعوص بالحزام

صارت الكتوف الله وكيلك متناقزة (تصير البنية كنها قرندايزر )


الله يسامحج ذكرتينا بالماضي اللي نحاول ننساه

[ام صهيب.]

آه ياعزتي صاحت
فتحتي علينا جروح الماضي
يازينها من أيااااام
والله وأنا أقراها عيوني دمعت
تسلمي عزتي

[ابوحموود]

الله كانت ايام حلووووووووووووه
أذكر اذا جاء العيد العيال الصغار وكنت من ضمنهم نرفع ثيابنا على شان سراويلنا جديده تلمععععع تألق
الله ياحلوووووه أيام مضت
واقرع مقيرع طاح بطاسه يبكي على امه يبي قرقاشه

[مها]

ذكريات جميله جداَ الف شكر لك على طرحها وبا لتفصيل ما شاء الله ...

[Restful Rain]

كان و كان و كان
كان في أمان
كنا نحلم و نعيش الأحلام
كان بيتنا العتيق قصر و نحن فيه فراشات
كان ثوبنا القديم أحلى من الزمرد و التيجان و أغلى المجوهرات
كانت قلوبنا تفرح نشوف صديق لوهو مرقع و فقير
كانت الشجر و الطير و حتى قطاوا الحي لنا ربع و أهل
كان الفريج و سكيكه جنة و أرقى من أي مول من المولات
بس الحمدلله و الله أيامنا و حنا صغار كنز و هدية من الله .أطفال هالأيام للأسف محروميين منها

[المبهره]

عزتي يا الله على هالايااااااااااام

افااااااا عليك الشنطه مهمه وين نحط عشررررة وخمسة وررررررريالين العيد اجل

[@عطر الوجود@]

اذكر لادخل ابوي (الله يطول عمرة )ليلة المدرسة بالكرتون اللي فوق راسة

ومانصدق ينزلة في الارض عشان نهجم علية انا واخوي ونتقاسم اللي فية

ما قد فكرنا نروح المكتبة ولا نختار شي بنفسنا ..كان اي شي يجيبة ابوي

يعجبنا ...ونطير فية ..مع انها اشياء عادية ما تقارن بالبلاوي المهببة اللي

نشتريها لعيالنا من المكاتب (او بالاصح اللي هم ينقونها وحنا ننق قروشها )

ذكرتييييييييييييييييييني زماااااااااااااااااااان أوووووووووووووووول