[{بــســمــه~]

"فآئده اليوم ".

قآل صلى الله عليه وسلم : ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك : ولك بمثل وفي رواية : ( قال الملك الموكل به آمين ولك بمثل ) وفي رواية : دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة ، عند رأسه ملك موكل ، كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثل . أما قوله صلى الله عليه وسلم : ( بظهر الغيب ) فمعناه : في غيبة المدعو له ، وفي سره ; لأنه أبلغ في الإخلاص .

فاليوم جمعه وهنآك سآعه إستجآبه فلا تنسون أحبة لكم في الله و أهل الشآم ولا موتآكم وجميع موتى المسلمين .

واذكروني بدعوه لعل منكم من هو إلى الله أقرب مني..!!

[{بــســمــه~]

"فآئدة اليوم ".

دموع المظلوم هي في أعينهم مجرد قطرات ماء، ولكنها عندالله أمواج كالجبال تأخذ الظالم أخذ عزيز مقتدر!

وأخطرها دمعات المسنين والأيتام!

[الأمل10]

جزاك الله خير

[ريحانة الوجود]

إذا أصبح العبد وليس همّه إلا الله وحده تحمل الله حوائجه كلها وحمل عنه كل ما أهمه, وفرغ قلبه لمحبته, ولسانه لذكره, وجوارحه لطاعته .الشيخ عائض القرني

[{بــســمــه~]

"فآئده اليوم ".

وصية - الرسول صلى الله عليه وسلم - لأبي أمامة حين أوصاه بقوله: ((عليك بالصوم فإنه لا مثيل له))2 إلا دلالة شاهدة ومؤكدة على معاني ربانية في الصيام غابت عن كثير وكثير.

[نورقباء]

الصحة “
نعمه لا يدركها إلا من يفتقدُها ،
إن كنت في كامل صحتك وعافيتك , فرددّ بقلب شاكر ( الحمدلله حمداً كثيراً ) ..

[{بــســمــه~]

"فآئدة اليوم ".

الإنسان العادي يبكي شوقاً
لأشخاص بالماضي ،
لكن رجل واحد ، مُختلف عن الجميع ,
بكى شوقاً لأشخاص سيأتون بعده !
- فصلّوا عليه وسلموا..
(اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد).

[نورقباء]

عن أبي هريرة رضى الله عنه

قال: قال صلى الله عليه وسلم:

«لَيْسَ الْمِسْكِينُ الَّذِي تَرُدُّهُ التَّمْرَةُ وَالتَّمْرَتَانِ وَالْأَكْلَةُ وَالْأَكْلَتَانِ وَلَكِنَّ الْمِسْكِينَ الَّذِي لَا يَسْأَلُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَا يَفْطِنُونَ بِهِ فَيُعْطُونَهُ»(21).

[لاتنس ذكر الله]

..



أي أحد يلفظ بلفظ ,
فإنما يمليه على الملكين ,
والملكان يرفعانه إلى الله !" ..
كم رُفع لنا مما لانرضى
أن يرفع إليه :""

نسأل الذي ستر أن يغفر *

[البارقه 2009]

"لا تكونوا كالذين (آذوا) موسى (فبرأه) الله مما قالوا وكان عند الله (وجيها)"
يمنحك الله من الجاه والرفعة والبراءة بحجم ما يقول فيك المفترون"
د /عبدالله بالقاسم