[الوســـــــم]

جزاك الله خيرر دكتور فهد

عندي سؤال

أسباااب ضيق التنفس وسرعة دقاات القلب اثنااء النوم ؟

وهل لها علاقه باأمراض القلب ؟

[Smo Athat]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لك يادكتور على مجهودك وفقك الله :

والدي لديه خفقان سريع خصوصا عند سماعه لأي خبر أو خروجه من البيت او قيامه بأي مجهود وكل ما نطلع به مستشفى يقولون سليم وهي حاله دائمة ملازمة له وماهي التعليمات التي يمكن له أن يتبعها ؟؟

شكرا لك يا دكتور مرة أخرى ،،

[الزاهرة]

جزاكم الله خيرا على الحلقة الرائعة والمعلومات القيمة التي استفدناها وننتظر إكمال الجزء الثاني غداً بإذن الله ..

[نورمـــان]

من أمتع الحلقات وأجملها ، وإن شاء الله يكون كذلك الجزء الثاني، وأجمل.
البعد الديني للموضوع أثار اهتمامي، خاصة أن التركيز كان على الأحاديث أكثر..فتأملت حال القلوب في كتاب الله..فوجدت أن القلب يقسو يقول تعالى في وصف بني اسرائيل (ثم قست قلوبكم فهي كالحجارة أو أشد قسوة) والقلب يلين عند سماع ايات الله( ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله) وعجيب أن الجلود تسبق القلوب هنا وكأن هذه الآيات نور يتهادى ليغمر بلطف ظاهر الجسد عابرا إلى سويدائه...القلب أيضا قد لايكون موجودا، أو متعطلا أو ميتا ؛ وإن كانت عضلته موجودة تضخ الدم...يقول تعالى( إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب) ويذكرني ذلك بالأثر القائل: اطلب قلبك عند ثلاث، ومن بينها عند قراءة أو سماع القران..فإن لم تجده فأسأل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لاقلب لك....وهذا حال قد يعرض لنا جميعا، فننسى، ونذكر..نذنب، ونستغفر..وحتى في كلامنا نجد أننا أحياناً نصف الشخص القاسي الظالم بأنه( ماعنده قلب) وكأن هذا القلب كان سيمنعه من الكثير من الظلم....القلب أيضا قد يلهو( لاهية قلوبهم) ...القلب قد يزيغ( ربنا لاتزغ قلوبنا)..وأختم بحديث تذكرته وأنا أكتب، لفت فيه الرسول صلى الله عليه وسلم نظر أحد الأعراب..لقيمة وجود الرحمة بالقلب..وأن حياة القلب ليس في بقاءه يعمل ، بل في تمكينه لينبض بما استودعه الله فيه..عن عائشة رضي الله عنها قالت جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان فما نقبلهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أوأملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة)

[مها]

ماشاء الله لقاء ممتع ومفيد جدا،ننتظر الجزء الثاني بإذن الله .. وفقكم الله ..

[لوليتا%]

جزاكم الله خيرا

[مها]

ماشاء الله لقاء مفيد وممتع جدا نشكر شيخنا الفاضل وضيفه الكريم سعادة الدكتور إبراهيم وصفي
ونتمنى لو يخصص برنامج خاص أسبوعي أو شهري في قناة الراية لهذا الدكتور الفاضل ونكون لكم شاكرين..

[نورمـــان]

يحتار الإنسان في التعليق، لكن سأقتطف زهرة من روائع الجزء الثاني، وأقف معه..
كثيرا ماكان السؤال عن أحلام ضيوف برنامج الأحلام، محطة حقيقية لنعرف، هل للأحلام لدينا فضاء واسع تحلق فيه، فلا زلت أذكر ضيفاً فاضلا كان لديه حلم رائع يتعلق بعمله، ماكان أجمله لو رأى النور.. ولكن...لايوجد رؤية واضحة لتحقيق هذا الحلم..، وقس على ذلك.
أعجبني بالأمس في هذه النقطة؛ انحياز الدكتور ابرهيم وصفي لأحلامه، وإعلانه عنها بشكل واضح؛ وحماسه لتحقيقها ،مع تنوعها، بطريقة تجعلنا نتعلم ليس فقط، محاولة تغيير أسلوب حياتنا، أو اختيار غذائنا، بل أيضا...التعامل مع أحلامنا كيف يكون.
يقول الدكتور ابراهيم فقي:( لو كان عندك حلم، فلا تتركه إطلاقا، الأحلام تتحقق، فما كان يسيل في دمي وعروقي، ويعيش في دمي ووجداني ؛ ...يجب أن يخرج للحياة، حلم عمرك لاتتركه إطلاقا ؛حتى لو كان أناس تسخر منك وتنقدك صباح مساء)
أضم صوتي للأخت مها،..وأتمنى أن نرى للدكتور إبرهيم إسهام إعلامي قريباً.

[الزاهرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورمـــان يحتار الإنسان في التعليق، لكن سأقتطف زهرة من روائع الجزء الثاني، وأقف معه.. كثيرا ماكان السؤال عن أحلام ضيوف برنامج الأحلام، محطة حقيقية لنعرف، هل للأحلام لدينا فضاء واسع تحلق فيه، فلا زلت أذكر ضيفاً فاضلا كان لديه حلم رائع يتعلق بعمله، ماكان أجمله لو رأى النور.. ولكن...لايوجد رؤية واضحة لتحقيق هذا الحلم..، وقس على ذلك. أعجبني بالأمس في هذه النقطة؛ انحياز الدكتور ابرهيم وصفي لأحلامه، وإعلانه عنها بشكل واضح؛ وحماسه لتحقيقها ،مع تنوعها، بطريقة تجعلنا نتعلم ليس فقط، محاولة تغيير أسلوب حياتنا، أو اختيار غذائنا، بل أيضا...التعامل مع أحلامنا كيف يكون. يقول الدكتور ابراهيم فقي:( لو كان عندك حلم، فلا تتركه إطلاقا، الأحلام تتحقق، فما كان يسيل في دمي وعروقي، ويعيش في دمي ووجداني ؛ ...يجب أن يخرج للحياة، حلم عمرك لاتتركه إطلاقا ؛حتى لو كان أناس تسخر منك وتنقدك صباح مساء) أضم صوتي للأخت مها،..وأتمنى أن نرى للدكتور إبرهيم إسهام إعلامي قريباً.

لقاء رائع ونعجز عن شكر الدكتور إبراهيم وصفي على تخصيصه من وقته الثمين لمن يحتاجه فقد استمتعنا بهذا اللقاء القيم وكان سؤال الدكتور فهد له عن امكانية تخصيص برنامج له كغمامة خير نرجو أن يطل علينا من خلالها الدكتور ابراهيم وصفي.
فالمجتمع أصبح بحاجة ماسة لهذه التخصصات النادرة، والتوعية بأهمية صحة القلب.

وشكرا لشيخنا الفاضل الذي اتاح لنا الفرصة للتواصل مع استشاري أمراض القلب، فمن كان يحلم بأن تتاح له الفرصة لعرض أسئلته مباشرة على استشاري!

* وأحب في الختام أسجل شكر لأختي نورمان فجمال قلمك يجبرنا على الغوص في أعماق حروفك، وأن نسرح معها؛ فلا تحرمينا المزيد من هذه الروائع ..

[نورمـــان]

جزاك الله خير أختي الكريمة، أسأل الله أن يستعملنا جميعا في الخير، ويبارك لنا في هذا المنتدى الطيب.