[~فيونة~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحلة زمن اختي فيااافي شكرالطرح هذا الموضوع اعتقد ان المشكله تكمن اساس في ضعف الوازع الديني وضعف النفس ومشاهدة الافلام الخليعه والاهل مااعتقد انهم مسؤلون لانهم يفعلونها بالسر

اختي رحلة زمن اشكرك على تفاعلك...ومع احترامي لرايك الاهل احياناهم سبب في هذاالشيءوالدليل ترك هذه الفتاة المسكينة مع الخادمة لتتحرش بهاجنسياوتعودهاعلى الفعله المشينه

[طحنوون]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أختي فيااااااافي أقول إن هذه المشاركة مهمة جداً فهي تمس حياة شريحة مهمة في حياتنا ، إنهم الأبناء ـ بنين وبنات ـ .
رأي الشخصي .
الحمل الأكبر يقع على عاتق الوالدين وخصوصاً الأم ، فهي من يقيم داخل المنزل مع الأبناء .
فالواجب عليها أن تراقب كل شاردة وواردة في المنزل ؛ لكن بشكل خفي وغير معلن ـ شكل احترافي ـ .
تلاحظ العلاقة بين الخادمة والسائق ـ إن وجد ـ مع الأبناء والبنات .
تلاحظ مدى العلاقة بين الطرفين ـ الخادمة أو السائق من طرف والأبناء من طرف آخر ـ .
إن لاحظت أن هناك نوع من التغيب شبه المستمر ما بين الإبنة والشغالة .
أو العلاقة الوطيدة بينهما ـ الممازحة بينهما أو الإلتصاق بينهما في المطبخ ، بمعنى تواجد البنت بشكل شبه مستمرة مع الخادمة في المطبخ بحجة القيام ببعض أعمال الطبخ ـ .
ملاحظة ( المونة ورفع الكلفة ) ما بين البنت والسائق أو الولد مع السائق .
التغيب شيه الدائم بحجة المشاوير مع السائق .
إيجاد نوع من التواصل ما بين الأم والأبناء ـ أولاد أو بنات ـ يبدأ من الصِغَر ، ولفت نظر الأبناء لبعض الحركات التي يتعرضون لها من قبل الغير وإشعارهم أن هذه الحركات تقع تحت مسمى ( عيب ) و ( فساد ) .
إشعار الطفل بالأمان مع والدته والتودد له والتحبب له حتى يشعر بالراحة النفسية ويستطيع نقل ما يتعرض له من قبل الغير وهو مطمئن لوالدته وأنه لن يكون هناك رد فعل غاضب منها ؛ بل تشجيع وإشعار بأن ما فعله الغير معه هو خطأ ، ويجب ردعه من قبل الصغير حماية لنفسه ـ لإيجاد نوع من الثقة بنفس هذا الصغير ، وإخبار ولي أمره في حال وقوعه دون خوف أو وجل من ولي أمره .
متابعة أغراض الأبناء بشكل خفي ودون أن يشعر صاحبها بذلك ، والتعامل مع الخطأ بلطف ونصح وعدم تعنيف ودون تنفير وبشكل غير مباشر ، حتى تصل الرسالة بشكل واضح ومفهوم ، فلقد قيل :" كل ممنوع مرغوب " .
أعيد وأكرر لا بد من إيجاد صلة ربط بين الوالدة ـ خصوصاً ـ وبين الأبناء ، فهي الألطف والألين معهم ، وهي الدائمة التواجد بينهم ، كما لا يمنع إشراك الوالد في مراقبة السائق ـ خصوصاً ـ وكيفية تعامله مع الأهل عموماً ، فالفاسد لا يمكن أن يصلح .
أمر آخر يقع عليه سبب ضياع الأبناء ، وهو وجود القنوات الفضائية دون حسيب أو رقيب .
فالواجب إيجاد رقابة عند الطفل منذو نعومة أظافره ، فحينما يظهر مشهد غير لائق ، الواجب على ولي الأمر ، إفهام الأبناء أن هذا الأمر ( حرام ) و ( عيب ) .
كذلك أمر ثالث ، وجود ( النت ) في البيت وفي متناول الجميع دون حسيب أو رقيب .
لا يمنع من وضع برنامج ( مراقبة ) في الكمبيوتر وتصفحه فيما بعد لمعرفة ما يقوم به مستعمل الكمبيوتر وتدارك الأمر قبل أن يقع الفأس بالرأس . [ للفائدة ارجو أن يُرْجع للإنترنت والبحث حول موضوع فضائح الإنترنت ] .

أعيد وأكرر ، المراقبة مهمة للأبناء والخدم ـ ذكور وإناث ـ .


صورة من إهمال الأهل وعدم مراقبة الأبناء :
أخبرني أحدهم أنه أقام مدة أسبوع في بيت إحداهن ـ بنت البيت ـ دون عِلْم الأهل .


حفظ الله المسلمين في أعراضهم واموالهم ، ووفقكم لكل خير ...

[~فيونة~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طحنوون السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية أختي فيااااااافي أقول إن هذه المشاركة مهمة جداً فهي تمس حياة شريحة مهمة في حياتنا ، إنهم الأبناء ـ بنين وبنات ـ . رأي الشخصي . الحمل الأكبر يقع على عاتق الوالدين وخصوصاً الأم ، فهي من يقيم داخل المنزل مع الأبناء . فالواجب عليها أن تراقب كل شاردة وواردة في المنزل ؛ لكن بشكل خفي وغير معلن ـ شكل احترافي ـ . تلاحظ العلاقة بين الخادمة والسائق ـ إن وجد ـ مع الأبناء والبنات . تلاحظ مدى العلاقة بين الطرفين ـ الخادمة أو السائق من طرف والأبناء من طرف آخر ـ . إن لاحظت أن هناك نوع من التغيب شبه المستمر ما بين الإبنة والشغالة . أو العلاقة الوطيدة بينهما ـ الممازحة بينهما أو الإلتصاق بينهما في المطبخ ، بمعنى تواجد البنت بشكل شبه مستمرة مع الخادمة في المطبخ بحجة القيام ببعض أعمال الطبخ ـ . ملاحظة ( المونة ورفع الكلفة ) ما بين البنت والسائق أو الولد مع السائق . التغيب شيه الدائم بحجة المشاوير مع السائق . إيجاد نوع من التواصل ما بين الأم والأبناء ـ أولاد أو بنات ـ يبدأ من الصِغَر ، ولفت نظر الأبناء لبعض الحركات التي يتعرضون لها من قبل الغير وإشعارهم أن هذه الحركات تقع تحت مسمى ( عيب ) و ( فساد ) . إشعار الطفل بالأمان مع والدته والتودد له والتحبب له حتى يشعر بالراحة النفسية ويستطيع نقل ما يتعرض له من قبل الغير وهو مطمئن لوالدته وأنه لن يكون هناك رد فعل غاضب منها ؛ بل تشجيع وإشعار بأن ما فعله الغير معه هو خطأ ، ويجب ردعه من قبل الصغير حماية لنفسه ـ لإيجاد نوع من الثقة بنفس هذا الصغير ، وإخبار ولي أمره في حال وقوعه دون خوف أو وجل من ولي أمره . متابعة أغراض الأبناء بشكل خفي ودون أن يشعر صاحبها بذلك ، والتعامل مع الخطأ بلطف ونصح وعدم تعنيف ودون تنفير وبشكل غير مباشر ، حتى تصل الرسالة بشكل واضح ومفهوم ، فلقد قيل :" كل ممنوع مرغوب " . أعيد وأكرر لا بد من إيجاد صلة ربط بين الوالدة ـ خصوصاً ـ وبين الأبناء ، فهي الألطف والألين معهم ، وهي الدائمة التواجد بينهم ، كما لا يمنع إشراك الوالد في مراقبة السائق ـ خصوصاً ـ وكيفية تعامله مع الأهل عموماً ، فالفاسد لا يمكن أن يصلح . أمر آخر يقع عليه سبب ضياع الأبناء ، وهو وجود القنوات الفضائية دون حسيب أو رقيب . فالواجب إيجاد رقابة عند الطفل منذو نعومة أظافره ، فحينما يظهر مشهد غير لائق ، الواجب على ولي الأمر ، إفهام الأبناء أن هذا الأمر ( حرام ) و ( عيب ) . كذلك أمر ثالث ، وجود ( النت ) في البيت وفي متناول الجميع دون حسيب أو رقيب . لا يمنع من وضع برنامج ( مراقبة ) في الكمبيوتر وتصفحه فيما بعد لمعرفة ما يقوم به مستعمل الكمبيوتر وتدارك الأمر قبل أن يقع الفأس بالرأس . [ للفائدة ارجو أن يُرْجع للإنترنت والبحث حول موضوع فضائح الإنترنت ] . أعيد وأكرر ، المراقبة مهمة للأبناء والخدم ـ ذكور وإناث ـ . صورة من إهمال الأهل وعدم مراقبة الأبناء : أخبرني أحدهم أنه أقام مدة أسبوع في بيت إحداهن ـ بنت البيت ـ دون عِلْم الأهل . حفظ الله المسلمين في أعراضهم واموالهم ، ووفقكم لكل خير ...

بارك الله فيك اخي طحنون والمشكلة الكبيرة هي رمي الحمل على الخدم بشكل كامل والتهاءالام باسواقهاوطلعاتهاوالاب يكدطول اليوم

[Nesma32]

كلامك جداً رائع اخ طحنوون

جزاك الله خيراً

[طحنوون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيااااااافي بارك الله فيك اخي طحنون والمشكلة الكبيرة هي رمي الحمل على الخدم بشكل كامل والتهاءالام باسواقهاوطلعاتهاوالاب يكدطول اليوم

حياكِ الله أختي فيااااااافي .
تعليقاً على مشاركتك .
أقول ، فعلاً ، الكثير من الأمهات ـ هداهن الله ـ ترمي الثقل على الخادمة وتسرح وتمرح ليلها ونهارها مع السائق ، جاعلة مهمة البيت ومتطلباته بيد الشغالة .
أيضا الأب ـ أغلبهم ـ يمضي يومه ما بين العمل والسهر مع أصحابه مهملاً شئون منزله ، غاضاً الطرف عن كل ما يحدث في منزله ، مخافة أن يدخل في المعمعة فيتعكر مزاجه ويتكدر خاطره ، ويمني نفسه بأن هذه المشاكل التي تحدث يمكن تداركها ومعالجتها بأسهل الطرق .

[طحنوون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انمار كلامك جداً رائع اخ طحنوون جزاك الله خيراً

حياكِ الله أختي انمار .
أشكر لكِ هذه الشهادة .
وأرجو أن أكون وفقت في إيجاد بعض الحل لتلك المشكلة .
وفق الله الجميع لكل خير ...

[~فيونة~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طحنوون حياكِ الله أختي فيااااااافي . تعليقاً على مشاركتك . أقول ، فعلاً ، الكثير من الأمهات ـ هداهن الله ـ ترمي الثقل على الخادمة وتسرح وتمرح ليلها ونهارها مع السائق ، جاعلة مهمة البيت ومتطلباته بيد الشغالة . أيضا الأب ـ أغلبهم ـ يمضي يومه ما بين العمل والسهر مع أصحابه مهملاً شئون منزله ، غاضاً الطرف عن كل ما يحدث في منزله ، مخافة أن يدخل في المعمعة فيتعكر مزاجه ويتكدر خاطره ، ويمني نفسه بأن هذه المشاكل التي تحدث يمكن تداركها ومعالجتها بأسهل الطرق .

كلامك صحيح وياليت كل اب وام ينتبهون من هالشيء...بارك الله فيك اخي طحنون...لاعدمناك

[ســـانـــدي ^_^]

لاحول ولا قوة إلا بالله

والله كله يرجع للأهل والوازع الديني ومراقبة الله في السر والعلن

وعلاجه انشغال بالذكر الله ومخافته والصلاه أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكررررررررررر

وفقك الله فيااااااافي على طرح الموضوع المهم وتحياتي لك

ودمتـــــــــــم سالميــــــــــــن ^_^

[حياتي في صلاتي]

يجب توعية ابناءنا عن خطورة واضرار العادة السرية هذا غير انها محرمة وان من يفعلها من الصنف الذي لاينظر الله اليهم يوم القيامة و لا يزكيهم وعدم ترك الاطفال وحيدون كثيرا بمفردهم والحرص و الرقابة من قبل الوالدين

[زينـة]

السلام عليكم

مشكوره اخت فيافي على الموضوع الهادف
ارى ان المشكله السبب الرئيسي فيها الوالدين ولا ذنب لمن ادمن هذه العاده
لاحظت من الردود ارجاع سبب الادمان إلى ضعف الوازع الديني ، في حين ان الادمان يبدأ من الطفوله او من سن المراهقه وغالبا ما يكون الطفل او المراهق لا يعلم ما هذا الذي يقوم به !!!
فأي وازع ديني سيكون لدى طفل مسكين لم يتلقى رعاية صحيحه من قبل والديه حتى يرتدع عن هذه الممارسه ؟!!
يمكن ارجاع ضعف الوازع الديني بالنسبه للبالغين الذين ادمنو على ذلك ورغم معرفتهم باضرارها وعواقبها لم يرتدعو منها .
بذلك يكون الخطأ من اهمال الوالدين لاطفالهم وعدم التقرب والتودد لهم كما اشار الاخ طحنون
لان هذة الظاهره تبدأ من سن صغير