لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
شكرا لك شيحنا الفاضل
ولكن دار في ذهني سؤال هل هذه الفتنه لا يبتلي بها الا المخطأت من النساء ؟؟ هل الله يبتلي من يحبه وتعرض عليه الفتنه للختبار ام فقط لمن يذنب ؟؟ ولسنا منزهين عن الخطأ ولكن لي غرض من سؤالي احب ان اجد الجواب عليه جزاك الله خيرا
|
|
يقول الدكتور محمد البوطي: لابد من أن يبتلي الله عباده ببعض الشدائد حتى تسوقهم إلى الشطر الأول من ممارسة العبودية لله عز وجل. كما أن شكر الله عز وجل لا يمكن أن يتم بصدق إلا إن سيق الإنسانُ إلى هذا الشكر بدافع نعمة أكرمه الله سبحانه وتعالى بها، بدافع رخاء، بدافع عطاء متّعة الله سبحانه وتعالى بهما. ومن هنا كانت الحكمة مقتضية أن تكون هذه الحياة الدنيا قائمة على دعامتين اثنتين: دعامة الابتلاء بالضراء، ودعامة الابتلاء بالسراء، وصدق الله عز وجل القائل: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنا تُرْجَعُونَ} [الأنبياء: 21/35]. نبتليكم بالشر آناً؛ تُرى هل يسوقكم الشر إلى باب الله عز وجل ملتجئين منكسرين متضدعين؟ ونبلوكم بالخير آناً آخر؛ تُرى هل سيسوقكم هذا الخير إلى باب الله عز وجل بالحمد والثناء والشكر؟ فإن أنتم فعلتم ذلك فقد أديتم حق العبودية لله سبحانه وتعالى. وإذا تأملنا أيها الإخوة في هذه الحكمة، علمنا أن الشدائد التي سمّاها الله عز وجل شراً ليست شراً إلا في الظاهر، أما في الباطن فهي من نِعم الله الخفية، هي من نِعم الله عز وجل الباطنة التي أشار إليها في قوله: {وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً} [لقمان: 31/20] هي شدائد وشر في الظاهر، لكنها في مآلها خير كبير. هذه الشدائد التي يبتلي الله عز وجل عباده بها كثيرة ومتنوعة؛ منها تسليط الله سبحانه وتعالى الأعداء على عباده الذين أعلنوا عن عبوديتهم لله سبحانه وتعالى، لون من ألوان الشر الذي يشير إليه بيان الله عز وجل. من هذه الشدائد أن يحبس الله سبحانه وتعالى المطر عن عباده، وأن يحبس الأرض عن الإنبات، وأن يبتليهم بشيء من الشدة، أن يبتليهم بحالة من الجدب والقحط. من الشدائد التي يبتلي الله عز وجل بها عباده كي تسوقهم إلى رحاب المولى عز وجل متضرعين ملتجئين منكسرين الأمراضُ التي تتسرب إلى كيان الإنسان بإرادة وقضاء من الله سبحانه وتعالى ولحكمة. من الشدائد التي يبتلي الله عز وجل بها عباده الفقر. أمثلة كثيرة تجسد هذه الحقيقة التي يلفت بيان الله عز وجل أنظارنا إليها. ما الحكمة منها؟ الحكمة منها أن تستبين حقيقةُ العبودية في كيان الإنسان لله عز وجل، وأن يتبين مدى تفاعل الإنسان العبد مع عبوديته لله عز وجل، أفهو موقن بها ومتفاعل معها؟ إذن لابد أن تسوقه هذه الشدائد إلى الله عز وجل متضرعاً منكسراً آيباً متذللاً. ولا يشترط في مجيئ هذه الشدائد أن يكون الناسُ الذين ابتلوا بها آثمين، ربما لا يكونون آثمين، وإنما الحكمة من ذلك أن تستبين حقيقةُ العبودية في كيان الإنسان لله عز وجل. لقد ابتُلي الصالحون بالشدائد، بل ابتُلي الرسل والأنبياء بالشدائد، فساقتهم الشدائد إلى أعتاب الله سبحانه وتعالى، ساقتهم الشدائد إلى التضرع على باب الله عز وجل. وصدق الله القائل: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْناهُمْ بِالْبَأْساءِ وَالضَّرّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ، فَلَوْلا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ ما كانُوا يَعْمَلُونَ} [الأنعام: 6/42-43] هذا حديث عن فئة أخرى من الناس حجبوا أنفسهم عن هُواياتهم وتجاهلوا عبوديتهم ومملوكيتهم لله سبحانه وتعالى، فكانت العاقبة أن أزال الله سبحانه وتعالى عنهم ابتلاء الشدائد المختلفة المتنوعة وزجهم في ساحة من النعم أسكرهم بها. هذا ما يقوله بيان الله سبحانه وتعالى منبهاً ومحذراً {فَلَوْلا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ ما كانُوا يَعْمَلُونَ، فَلَمّا نَسُوا ما ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ أَبْوابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذا فَرِحُوا بِما أُوتُوا أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ} [الأنعام: 6/43-44]، ومن لم تسقه الشدائد إلى باب الله متضرعاً متذللاً ملتجئاً، لن تسوقه النعم إلى باب الله عز وجل شاكراً وحامداً؛ لأنه محجوب عن هويته، فلا الشدائد تجعله يتذكر عبوديته لله عز وجل ليتضرع على بابه، ولا النعم تذكره بعبوديته لله عز وجل ليشكره على آلائه. هكذا يمارس العبد عبوديته لله سبحانه وتعالى. فإن هو وقف أمام باب الله، فرّ من الشدائد إلى أعتاب الله. فرّ منها إلى ساحة التضرع في باب الله عز وجل، فإن الله عز وجل يكشف عنه البأساء ويزيل عنه الضراء، وإن هو أقبل إلى الله عز وجل عند نعمه شاكراً بالمعنى الذي طلب الله عز وجل منا الشكر، حامداً بالمعنى الذي بينه لنا رسول الله ( لحقيقة الحمد، فإن الله عز وجل يزيد هذا الحامد والشاكر؛ فرداً كان أو جماعة، يزيده مِنناً ويزيده مِنَحاً ويزيده من فضله. ونحن أيها الإخوة نرى هذه السُّنة الربانية التي تتحقق في حياتنا، شدةُ ورخاء، نِعم وبأساء، نرى هذا ونرى ذاك، وأتساءل: أين هو الالتجاء إلى الله عز وجل عندما نرى الشدائد وعندما نُبْتلى بها؟ وأين هو الشكر للمنعم جل جلاله عندما نرى الرخاء وعندما نرى ألواناً من النعم والعطاء يكرمنا الله سبحانه وتعالى بهما؟ ابتلانا الله عز وجل بالأعداء سلطهم علينا كما تعرفون، ولعلهم سيزدادون تسلطاً، ولكن الحكمة من ذلك قد عرفتموها، الحكمة من ذلك أن تفوح رائحة العبودية بين جوانحنا لله على كل المستويات، بدءاً من القمة إلى القاعدة، أين هي ظاهرة الالتجاء إلى الله نعالج بها هذه الشدة التي انتابتنا؟ لا يكفي أن يُقْبل إلى الله سبحانه وتعالى الأفراد قلة هنا وهنا وهناك، في حين أن الابتلاء عام للجميع. ويقول الشيخ محمد التويجري: الدنيا دار العمل والآخرة دار الجزاء والجزاء سيكون بالجنة للمؤمنين والنار للكافرين . ولما كانت الجنة طيبة . ولا يدخلها إلا من كان طيباً والله طيب لا يقبل إلا طيباً لذا جرت سنة الله في عباده الابتلاء بالمصائب والفتن , ليعلم المؤمن من الكافر ويتميز الصادق من الكاذب كما قال سبحانه : ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) العنكبوت/2- 3 . ولن يتم الفوز والنجاح إلا من بعد امتحان يعزل الطيب عن الخبيث ويكشف المؤمن من الكافر كما قال سبحانه ( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ) آل عمران/197 . ومن الابتلاء الذي يبتلي الله به عباده ليتميز به المؤمن من الكافر ما ذكره الله بقوله : ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ) البقرة/154-156 . فالله يبتلي العباد ويحب الصابرين و يبشرهم بالجنة . ويبتلى الله عباده بالجهاد كما قال سبحانه : ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ) آل عمران/142 . والأموال والأولاد فتنة يبتلي الله بهما عباده ليعلم من يشكره عليها ومن ، يشتغل بها عنه ( واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة وأن الله عنده أجر عظيم ) الأنفال/28 . ويبتلي الله بالمصائب تارة وبالنعم تارة ليعلم من يشكر ومن يكفر ومن يطيع ومن يعصى ثم يجازيهم يوم القيامة ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون ) الأنبياء/35 . والابتلاء يكون حسب الإيمان فأشد الناس بلاءً الأنبياء , ثم الأمثل فالأمثل قال عليه الصلاة والسلام ( إني أوعك كما يوعك رجلان منكم ) أخرجه البخاري/5648 . والله سبحانه يبتلي عباده بأنواع من الابتلاء . فتارة ً يبتليهم بالمصائب والفتن امتحاناً لهم ليعلم المؤمن الكافر والمطيع من العاصي والشاكر من الجاحد . وتارة يبتلى الله عباده بالمصائب ، إذا عصوا ربهم فيؤدبهم بالمصائب لعلهم يرجعون كما قال سبحانه : ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) الشورى/30 . وقال سبحانه : ( ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون ) المؤمنون/76 . والله رحيم بعباده يكرر الفتن على الأمة لعلها ترجع وتنيب إليه وتهجر ما حرم الله , ليغفر الله لها كما قال سبحانه : ( أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون ) التوبة/126 . ومن رحمة الله , أن تكون العقوبة على المعاصي في الدنيا لعل النفوس تزكو وتعود إلى الله قبل الموت ( ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ) السجدة/21 . وتارة يبتلي الله عباده بالمصائب لرفع درجاتهم وتكفير سيئاتهم كما قال عليه الصلاة والسلام : ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب , ولا هم ولا حزن , ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه ) متفق عليه ، أخرجه البخاري/5641 .
|
|
أجزل الله لك الأجروالمثوبة ....يادكتور فهد .....
ماشاءالله عليك ..كفيت ووفيت .... أسأل الله أن يحمي نساء المؤمنين من الفتن ...
|
قرأت الموضوع مرتين لعلي استشف العبره من كل زاويه في الموضوع وكان الموضوع يحتوي على الكثير من القضايا فهناك سبب ابتلاء النساء والفتن المحيطه !!
وهناك المحرمات التي وقعت النساء بها !! وهناك القضيه التي خصصت لها الكثير وهي النمص واذا اراد القارئ حقا ان يكون هناك نقاش فعليه ان يرى جميع جوانب هذا الموضوع ولكن لمرتين متتاليتن استوقفتني هذا العباره " يا نساء المؤمنين، يا شابات المسلمين، يا محصنات ويا عفيفات، يا مصليات ويا مطيعات، يامن لفروجهن حافظات، أجد الكثيراااااات منكن تشكي وتشتكي، وتندب وتنتحب، تندب حظا، وتنتحب دموعا، فالبعض تشكي السحر والبعض العين، والأخرى الحظ العاثر مع زوجها، وتلك تأخر النصيب، فهلا وقفت يا فتاة الإسلام قليلا واستجمعت أنفاسك وتأملت واقعك، وسألت وتساءلت؛ ما سبب هذا كله؟؟؟؟؟؟؟" فألمني واااااقع بنات جنسي فهن كثيرات الحنه والشكوى فواقع كثر منتديات المشاكل الاجتماعيه وزوارها من النساء جعلني اتسأل لماذا بنااااات جنسي فقط ماهو السبب !!! هل يعقل ان الرجال لا يقعون في المشاكل والظلم !!!!!!!! وهذا مستحيل من باب خبرتي مع رجال عائلتي هل ان النساء اقل حصانه مشاعريا (كما اسميها) اي ان المجتمع يتوقع من النساء الشكوى !! ومن الرجال الكتمان! و لقد اختصر الشيخ فهد مشكورا مشاكلنا بقوله " تأملي نفسك وأنت تقرئين أسطري، ثم سلي نفسك هل حافظت على الله ليحفظك الله؟ فمن يحفظ الله يحفظه الله." ولقد صدق الشيخ ولكن هناك سبب آخر وهو ان المجتمع لم يربى نساء مكتفيات ذاتيا من حيث المشاعر "زماني عجيب" |
|
جزاااك الله كل خير معبرنااااااااااااا الفااااضل الدكتور فهد جعل الله مااكتبته ونصحت به في ميزاان حسناااتك ورزقك سعادة الدراين اللهم آآآمين
الله يعطيك العاااااااااااااااافية دكتوري الفاااااااااااااضل تسلم ماااااااااااااااااقصرت
|
في شتى الظروف ومختلف الاحوال سواء الدينيه او الاجتماعيه او الماديه لن تغرق المرأه الا اذا غرق وليها-الرجل-فهو الربان .فان استيقظ من سباته ،وافاق من غفوته ادركها قبل الغرق واوصلها بر النجاة فهو الراعي وهي الرعيه .
|
|
دكتوري الفاضل :
أشكر لك هذا الطرح الرائع والغير مستغرب عليك, كما أني اؤكد على كل كلمة قلتها في هذا الموضوع وتعليقي ليس معارضاً لما قلته ولكن وجهة نظر ربما تتفق معها وربما تختلف المهم أن لا يفسد الود.. دكتوري : أنا لا أدافع عن بنات جنسي ولكن يجب أن لا نحملهن الذنب كله, فظروف الحياة ومتطلبات الزمن أكثر بكثير مما يقدرن عليه, فوسائل التجميل كثرت والمرئيات كثرت والجمال والبحث عنه أصبح أمراً لا يستهان به خاصة وأنه أصبح المطلب الأول للرجل العربي إلا من رحم ربي...# فرجالنا دكتوري الفاضل أصبحوا يشترطوا في الزواج أن تكون الزوجة جميلة ورشيقة و"مودل" و"ستايل " كما نسمع وحتى المتزوجين منهم والذي أمضى سنين من الزمن مع زوجته بعد كل ماشاهد في هذه القنوات أصبح له متطلبات أخرى فيكون أمام طريقين لا ثالث لهما : إما أن يطلب من زوجته أن تدخل في عالم الشفط والنفخ والترقيع والتوصيل وغيرها حتى تتلائم مع الواقع الجديد والمغريات الانهائية أو سوف يتزوج عليها بأمراءة ترضي رغباته..؟؟ وهذا الكلام لا اقوله جزافاً وإنما من واقع عملي وخبرتي في الحياة فالكثير من الحالات تأتي لتشتكي مشاكلها مع زوجها بسبب ما يشاهد كل يوم في القنوات ويطلب منها أن تكون نسخة مكررة منهن والطريقة لا يعلمها؟؟ إذا يجب أن تشمل التوعية الشباب والشابات ويجب ان نركز على الجوهر ولا نهمل المظهر لأنه مرآة لما بداخلنا ولكن يجب أن لا يكون الأهتمام مرض نشغل به ذاتنا عن ما هو أهم وآجل في حياتنا فالترتيب والأناقة والأهتمام بالنفس والنظافة امور لا ننكرها فالله جميل يحب الجمال وليس عار على المرأة أن تبحث عن مصادر الجمال حتى تكون مرضية بعين زوجها ونفسها بالدرجة الأولى ولكن العيب الحقيقي أن أفعل فوق المعتاد لمجرد أنه موضة وستايل كما هو دارج الآن عندنا بناتنا... لذلك على المرأة أن تعمل ما يجملها في حدود الشريعة فالوسائل متعددة وديننا دين يسر وليس عسر , جميع الصبغات والقص واللبس الجميل المعقول عند النساء كلها أمور مباحة , ولا يجب أن اهمل مظهري بحجة أني متدينة وزاهدة في الدنيا وجمالها فالوسطية هي الحل الأنسب..... أتمنى أن أكون وفقت في إيصال وجهة نظري شاكرة لك طولة بالك.. ودمتم,,, |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حتى لا تغرق في الــــديـــون | يمامة الوادي | المنتدى الاقتصادي | 19 | 2012-09-02 3:17 PM |
عند مــــــــــ تغرق ؟؟!! ـــــــــــا | صانعة في الحياة | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 32 | 2010-05-18 1:48 PM |
حتى لا تغرق في الديون.. | الصادر والوارد | المنتدى الاقتصادي | 58 | 2008-09-22 11:35 PM |
ماعز تغرق | ن.م | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2007-02-06 10:31 AM |
سفينه تغرق | ولد الجزيره | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2006-12-26 2:06 PM |