[محمد عبد الله زينو]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوتي واخواتي هذا اقتراح وهو ان نطرح في كل مرة ( وليكون كل اسبوع مثلا ) ظاهرة خاطئة في المجتمع او سلوك بشري غير سوي او عمل يخالف الدين وهذه الظواهر مما نراه في مجتمعاتنا الإسلامية حتى ولو كانت تخص منطقة معينه فلا باس فيجب ان نشارك اخواننا في محاربتها .. او مما قد مر على الإنسان في حياته فنعين بذلك إخواننا ......
ونعلن على هذا الأمر الحرب والكل يقوم بالمشاركة في هذه الحرب بما يستطيع ... إما بإرفاق صور تحض على محاربته او قصة او كلمة او راي العلماء او فتوى او رأي الحكماء او آية او حديث أو بيت من الشعر اومن الحمكة والأمثال او رأي خاص او تجربة خاصة او سؤال ( يثير جانب مهم من الموضوع ) او موافقة او نقد او تعقيب ....الخ ... ولا بأس ان يشارك في هذه الحرب من يقع في مثل تلك الأخطاء والسلوكيات التي تحارب عل ذلك يكون مساعدا له على الإقلاع .....
ومن عجز عن كل ذلك فلا يبخل بالمرور والتأييد والدعاء . المهم ان نعلن الحرب على هذا الأمر السئ دون هوادة او رحمة وشعارنا ( إما النصر أو الشهادة ) .


فإن كان لنا في الماضي من شأن في ميدان الجهاد والحرب بالسيف ... فنرجو ان يكون لنا اليوم شأن جديد في ميدان الجهاد بالقلم ( وما يعلم جنود ربك إلا هو وما هي إلا ذكرى للبشر )

فالنجرد القلم عن الغمد ... والنجعل أصوات ظغطاتنا على لوحة المفاتيح تتابع دون توقف وتجلجل وكأنها أصوات حوافر الخيل وهي تعدو في سبيل الله تثير النقع ..... والنجعل ساحة الحرب دماء زرقاء ( بحبر القلم )


والنقاتل جميعا في صف واحد ( ان الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص ..) مقبلين غير مدبرين .... رحماء فيما بيننا وعلى العدو اشداء مغلظين ...

فإن كان لنا من نصر فغنمنا ( الغنائم ) ضال إهتدى ... ومذنب تاب وأناب ... وومارس للخطأ والرذيلة اقلع ...وحق ظهر .. وباطل فضح وضحد ... وشيطان خسئ وخنس ...ومظلوم نصر ( ولو بكلمة ) .. ودعوة ( من قلب وضاء ) استجيبت ... وعلم اقبل ... وجهل ولى ... ( والله يضاعف لمن يشاء ) ... غنائم لا حصر لها ...

وإن كانت الأخرى ( وهي الشهادة ) فحسبك يدك تشهد لك على ما كتبت تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ... وحسبك آلاف القراء الذين يقرؤن ما كتبت فيشهدون لك وتؤجر على ذلك .... وحسبك ان تكون لك علما وعملا ينتفع به ان وفاك الأجل ..... ولا ابالي حين اقتل مسلما على اي جنب كان في الله مصرعي
او كما قال الآخر
فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا

وكل إعلان للحرب يكون في موضوع مستقل يكون عنوانه ( إعلان حرب على ...... ويذكر الأمر الذي سوف نحاربه ) مثال
( إعلان حرب على التدخين ) او ( إعلان حرب على العلاقات الفاسدة بين الشباب والشابات ) او ( إعلان حرب على الطواف بالقبور وسؤال اهلها ) او على البناء على القبور او على التشبه بالكفار او على التبرج او على خروج المرأة للأسواق دون حاجة او على المخدرات او على غلاء المهور او على تأخير تزويج البنات طمعا في راتبها ( ان كانت موظفة ) او على الكذب او على الإشاعة او على الخيانه ( بكل انواعها ) او على مخالفة الوعود او على الرياء او على حب الظهور والجاه او على العبائة المخصرة او على اي ظاهرة تخص مجتمع معين او على الظمن السئ بالناس او على الظلم وعدم العدل بين الأبناء والبناتت ..............ظواهر لها اول ليس لها آخر ....


ويكون هذا الإعلان يكون بمثابة الإستنفار للجميع . ويكون كاتب ذلك الموضوع والمستنفر لنا هو حامل لواء تلك المعركة وقائدها .... وكلنا نمضي معه ... ( انفروا خفافا وثقالا ..)

فمن سيبدأ الإستنفار ومن سيحمل اول لواء حرب في سبيل الله ( آمرين بالمعروف ناهين عن المنكر ) في منتدى الشيخ فهد ومن سينال هذ الشرف ... فاكتب يا تاريخ واشهدي يا نجوم ...


فنحن مرابطون ننتظر الإعلان والنفير والنداء لنبذل حينها ما نستطيع وشعارنا ( لا تحقرن من المعروف شيئا ..)

فاستاسد اخي خلف جهازك متأهبا واستبسلي أختي في مكانك مرابطة ... وأعلونها صريحة فصيحة ...

فإن لم تعلن انت او هي فمن ذا سيعلنها سواكم !!!!!!!!

[san]

ما شاء الله على هالحماس ...... الله يهنيك استاذي على هالنفسية والروح التواقة المتوثبة الى الإصلاح والصلاح

أثابك الله خيرا ........ وأتمنى أن يشعل حماسك الجميع ........ وأكون منهم لأنني أجد متعة كبيرة في قراءة الأراء والأفكار
وقد شعرت أثناء قراءة ما كتبته بأنك تجري كالجواد ... وأنا ألتفط انفاسي من ملاحقة الأفكار
فأتمنى أن يكون الجميع على مستوى النداء والمنافسة وأتمنى أن أكون معهم
بارك الله فيك وانت راعي الأولة

[شموخ الأمل]

اتمنى ان يكون اول جهد ضد الشرك وهو التبرك بالقبور ...علما ان هذه الظاهرة منتشرة بكثره ...في محيطي احاربها بكل ما اتاني الله من علم في هذا المجال ..ونرجوا منه العلى القدير ان يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر ...بارك الله فيك اخي على هذه التي ممكن ان نسميها ...الحــــــــــــرب على المعــــــــــــــــــاصي...

[محمد عبد الله زينو]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله وجودك حيث مشاركاتي المتواضعه ومرورك عليها يسعد قلبي ويسر نفسي ويثلج صدري ... بارك الله فيك وفيمن تحب حيث تكونون .... وفتح الله عليك من خيري الدنيا والآخرة .....
نسال الله ان يجعلنا ممن يحملون هم هذا الدين .
تقبل مني التحية والمودة

[san]

الســـــــــــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اســتـــاذي الفاضل محمد: وهل نحن في صغيــــر حياتنا وكبـــيرها إلا مقاتل ومحارب وقد خلق الإنسان في كبد
والآن وهذا الموضوع في وقته وقد قرأت ما كتبه شيخنا الفاضل فهد العصيمي فيما واجهه ولا يزال في سبيل نشر فكرة
هو تبناها وقد فتح مجالا كان به غير مسبوق وكنت أتمنى أن أعرف شعوره الداخلي في بداية كل حرب ومعركة
أخي محمد أنت تعاني وكلنا نعاني من أشياء حولنا ومن أشياء داخلية بنا فكل منا له جبهتين داخلية وخارجية
فأما الداخلية فهي الجهاد المرير فأنت خصيم نفسك وحجيجها (اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها فأنت خير من زكاها)
ونأتي إلى الجبهة الخارجية وهي التي تحتاج منا إلى أنواع كثيرة من السلحة والمعدات لنصمد ما شاء الله لنا في الحرب
فمثلا أخي يكون لديك فكرة في أي موضوع وعند طرحها على الملأ تجد ألف ألف قائلا ومسفها ومستهترا ليس لشيء
إلا ليدخل معك تحديدا في جدال ويجرك إلى نقاش ليس من ورائه طائل وقد قال علي رضي الله عنه
( جادلت العالم فأسكته وجادلت الجاهل فأسكتني) او (بمعنى قوله رضي الله عنه)
ليست المشكلة بالجدال فقط ولكن في نتائج هذا على النفس المرهفة والأشد من ذلك وأنكى أن تجد بعد فترة
(وأقول ذلك من تجارب مرت معي) من عاندك وكال التهم وانطلق عليك وكأنه بلدوزر تجده وبكل بساطة تبنى أفكارك
وما طرحته ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بعد أن ينسب الفكرة إلى عقله وذكائه واستنتاجه الشخصي وعبقريته وطبعا يكون قد أدخل عليها بعض الرتوش
وال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
وبذلك يكون قد احتل فكرتك وشوهها وجردها من عفويتها ومصداقيتها وتجد نفسك فجأة أمام فكرة
تشبه فكرتك نوعا ما ولكنها فكرة قد تكون معاقة
وهذا أستاذي يشبه كثيرا ما نسميه بسرقة الأفكار وقد يحدث ذلك عيانا بيانا في وضح النهار
قرأت لأحدهم أنه من شدة إعجابه بمفردات أحدهم وتعابيره أن قال لصاحبه: كنت أتمنى لو أنني قلتها
وهذا يشبه كثيرا مثل شعبي بريطاني( أرجوك لا تصعد على ظهري)
ونحن نقول ( يصعد على أكتافي)
ومن هذا المنطلق أذكر قوله صلى الله عليه وسلم (خاطبوا الناس على قدر عقولهم)
وقد تشدد أحد العلماء وأظن أنه قال عبارته بعد تعب من النقاش والجدال مع من لايصلح نقاشه إلى أن قال
لأكتمن العلم عن ذوي الجهل طاقتي ولا أنثرن الدر الثمين على الغنم

فصلى الله على سيدنا محمد وسلم عليه تسليما كثيرا ورضي الله عن صحابته الكرام وأهل بيته
ورحم الله علماءنا الذين علمونا ما نحتاجه فأكاد لاادخل معركة أوحرب إلا وأجد أحاديثا نبوية وأقوالا للصحابة رضوان الله عليهم ومقولات راسخة في الذاكرة أستعملها وتكون لي معينا بعد كلام الله سبحانه وتعالى

وصلى الله وسلم وبارك على خيرة خلقه سيدنا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب وعلى أله وصحبه

[هوازن]

أعجبتني هذه الحرب السلمية التي بقودها الأخ محمد زينو

وشدني الموضوع كي أسجل اعتراضي على ظاهرة لا يعاني منهاالكثير

ولكني أحببت عرضها لعلي أجد من يشاركني الرأي أو يعيدني إلى الصواب إن كنت أخطأت

كثيرة هي الأيات والأحاديث التي تأمرنا ببر الوالدين وتأمرنا بترك عققوق الوالدين بل وقرن طاعته تعالى بطاعتهما وفي رضاهما فتح لأبواب الجنة" وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا"

هذه الأوامر التزمنا بها – ولله الحمد والمنة – وأدّبنا بها من تحت أيدينا من أولاد و تلاميذ

يا ترى.. هل اطلعت الأمهات والآباء عل الحديث الذي ورد فيه قصة رجل جاء للرسول صلى الله عليه وسام يشكو له ابنه بأنه عاقٌّ به فسأل الرسول عليه الصلاة والسلام عن اسم الابن فقال اسمه( جُعل ) – يعني خنفساء- فقال الرسول الكريم للأب - في معنى الحديث- انت بدأت بعقوقه.

ألا يظهر في هذا الحديث أن للأبناء حقوقا قد نسيها وتركها الآباء؟!

وطبعا المنسي من الحقوق اليوم أكثر حتى صار يصل أحيانا لنوع من الظلم

قد يلومني الكثير

لكن هذه حقيقة فبعض الآباء والأمهات يستغلون أمر الطاعة اللازم على أبنائهم بفرض آرائهم ومايحبونه عليهم

فمنهم من يلزمهم بدراسة اختصاص لايرغبه الابن والسبب أن الأب يحبه دراسته أو لأنه لم يحصل على فرصة في الدخول فيه فيجبر ابنه لدخوله

منهم من يأمرهم بالالتزام بتصرفات وترك أمور – ليس لها علاقة بحلال أو حرام- من المباحات لمجرد أن الوالدين يرونها غير مناسبة.. مع أن الابن لو نبش قليلا في ماضي والده سيرى أنه كان يمارس تلك التصرفات

كإجبار الابن على الجلوس ومحادثة أصدقاء أبيه الأكبر منه بكثييير ويغضب عند التقصير أحيانا في ذلك

ومن الأمهات من تختار لابنتها الخاطب الذي ترى هي -الأم- أنه الأنسب والفرصة مع البنت قد ترى غير ذلك لأنها عاقلة وليست صغيرة ولها حكمتها التي كسبتها في الحياة ويعتبرون رفضها عقوقا، وحين يسألون يجدونه كما كان رأي ابنتهم، ومع ذلك لا يتركون لها الاختيار في مرات قادمة بحكم أنهم الأدرى والأعلم منها.

صحيح الابن مطالب بالبر والطاعة ورد الجميل لوالديه

لكن

إلى أي حــدّ تكون الطاعـــة؟؟

هــل الرفض في هذه الحالة من الابن يعتبر عقوقا؟؟

ألا يُنظر إلى شخصية الأبناء وتكوينهم عند اختياراتهم أو تصرفاتهم؟؟

أم أن الابن خُلق ليكون محققا لآمال الأهل فقط تحت لواء طاعة الوالدين؟؟!!

لماذا لا يترك الآباء والأمهات حرية العيش والاختيار لأبنائهم؟؟

فهما قاما بالتربية السليمة وغرس الدين بأخلاقه وتعاملاته في نفس الابن وعليهما تركه ليمارس حقه في الحياة دون إغلاق الخيمة حوله

فلا أتوقع لإنسان محاط بالأوامر والتنبيهات والقيود والانتقادات والمقارنات

لا أتوقع له النجاح أو الظهور بشخصية قوية في أمة لا تطلب إلا القوي كي يرفعها.

أتمنى أن تكون الفكرة وصلت لكم

فهذا الموضوع يشغل بالي كثيرا

وقد وجدت في موضوعك أخي مساحة له

أرجو الرد و مناقشتي إن كنت مخطئة.

[patriot]

بسم الله الرحمن الرحيم

(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ )[آل عمران: 110]
يقول العلماء في تفسير هذه الآية :"هذه الأمة لها شبه بالأنبياء من حيث أنها مهتدية في نفسها هادية لغيرها، وإن صفة الخيرية ثبتت لهذه الأمة بهذه الخاصية وهي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ فإن فقدت هذه الخاصية سلبت ثوب عزها وعظمتها ومجدها، ولم يبق فرق بينها وبين غيرها من أمم العالم". ويقول تعالي : (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ) [يوسف:108] " فمن اتبع الرسول فهو مكلف بالدعوة إلي الله تعالي إلى يوم القيامة ".
- يقول ابن تيميه في قوله تعالي (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ )[المائدة: 105] : "إن تمام الاهتداء لا يكون إلا بأداء الواجبات ومن أهمها واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

واختص الله تعالي هذه الأمة بخاصية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ذلك أن الرسول محمد -صلي الله عليه وسلم- أرسل إلي الناس أجمعين: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) [سـبأ:28]، (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) [الأنبياء:107].

(وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [التوبة:71]
والتكليف بالقيام بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في هذه الآية وغيرها من الآيات يشمل الرجال والنساء فهما يشتركان في هذا التكليف


قال الرازي: رأس المعروف الإيمان بالله، ورأس المنكر الكفر بالله .
وقال الألوسي: المعروف الطاعات، والمنكر المعاصي التي ينكرها الشرع.
وقال الحدادي: المعروف هو السنة، والمنكر هو البدعة.
وخلاصة ذلك أن الشريعة الإلهية هي المعروف، والحكم المعارض لها هو المنكر .

والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر علامة فارقة بين الإيمان والنفاق
قال تعالي عن المنافقين : (الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) [التوبة:67].


(وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [لأنفال:25]

(لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ* كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) [المائدة: 78،79].

(وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (آل عمران:104)

(وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ(164)فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ) (لأعراف:165)

(يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) (لقمان:17).

روي الترمذي عن رسول الله -صلي الله عليه وسلم-: أنه قال: لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا منه ثم تدعونه فلا يستجاب لكم"

ولعل ذلك أقرب لما نحن فيه الآن.

اســتـــاذي الفاضل محمد تقبل مني التحية والمودة ولي عودة ان شاء الله

[أمل حزين]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخى الفاضل...محمد
قرأت كل ماجادت به روحك التواقه
ومررت على تعقيبات الاخوه...
لاأستطيع سوى بأن اقول بأنه عند الأبداع يستحيل الكلام
وهيا بنا على بركة الله الى ساحة جهاد الكلمه نمضى
نسوق عصارة فكرنا وأرقى اساليبنا خدمة لهذا الدين ...ورفع لشأن هذه الأمه
فبسم الله نمضي وعليه نتوكل وبه نستعين

[أبو عامر الشمري]

السـ السـ السـ

السلام عليكم

شيخي وتيشيري الفاضل

ولا هان أصحاب الردود والأعضاء

سبق وأن كتبت بأحد ردودي

على موضوع شاركنا فيه أحد الأعضاء فرحته

وكتبت بردي

" والله لهي فرصة أن يضاف بالمنتدى قسمين

قسم للتهاني

فيه نتشارك الأفراح

وقسم للمشاكل

فيه نتكاتف للجراح

لا كن فكرتك ممتازة

لأنها خرجت من شخص كبير

بالقدر

والعمر

والتجارب

ولا هان الإشراف

لا كن زي ماقلت أنا وهي وجهة نظر مني

تصيب مره وتخيب آلاف المرات

أن يضاف قسم بالمنتدى

وكل عضو يكتب مايراه أو يسمعه




ملحوظة صغيرة

واحد صغير على ما أظن

يقال له

المجد

أعطاكم رأيه

فلا تبخلوا برأيكم يا شيوخنا ودكاترتنا


والسلام عليكم

[AMANY]

اجل ما احوج امتنا اليوم الى العودة الى الله تائبة ليرضى عنها ويرفع عنها ماهي فيه من الذلة والمهانة والتبعية لاعدائها
ومن خان حي على الصلاة خان حي على الفلاح , ولتكن هذه الحروب بداية لاعادة بناء الهوية الايمانية

وما زلنا ننتظر ونتسائل ....ياترى من سيكون ذلك الفارس ؟ وحامل لواء المعركــــــة ....... فاكتب يا تاريخ واشهدي يا نجوم ....

واذا طال غياب الفارس فاقترح ان يفتح باب الترشيح .......جزيت خيرا اخ محمد عبد الله زينو