[سراب الأمل]

شاهدت الان خبرعاجل في قناه العربيه لقاء خاص مع رئيس وزراء الدنمارك وهو يعتذر للمسلمين ويقول احنا ما نرضى نمس المسلين او اي ديانه اخرى بأي سوء ونحن نحترم الديانات جميعا >>>>( كاذب لعنه الله عليه بل كانوا يقصدون الاساءه بس حسوا انهم خسروا الكثير من المقاطعه وانا اليوم سمعت ان في مصنعيين دنماركيين اغلقوا بسبب الخساره يعني اللي هامه الفلوس فقط) وانا عن نفسي سوف اقاطعهم للابد انشاء الله
>>>>اما بالنسبه للجريده الفرنسيه فقط تم عزل رئيس مجلس اداره الجريده بأمر من القضاء الفرنسي اليوم المغرب والسبب مانشرته الجريده
م ن ق و ل

[صانعة في الحياة]

بارك الله فيك اخيتي وجزاك الله خيرا

قاتلهم الله فتحو لنا باب لن يقفل حسبي الله ونعم الوكيل

قاتلهم الله ودمرهم لن نرضى لهم بأعتذار ولو قبلو الأيدي والأرجل مقاطعين مقاطعين ..

هم الآن الرعب هز اركانهم خوفا على هذه الأرواح الاعينه .. فقد اخلو من لحظات سفارتهم في دمشق لشتباههم بوجود قنبله فيها .. فجر الله رؤسهم وعقولهم المدمرة

[سعــود]

سبحان الله قبل كم يوم قال رئيس وزراء الافلاس إنها حرية رأي ودموقراطيه
وحين أحس بدرجة الخساره اعتذر
هذا معناه لا لخسارة المصلحه ونعم للتهاون با الحريه والتعبير با الرأي كلام متناقض
طريقه فاشله اسلوب دنئ منحط
اما الفرنسيين يفكرون تفكير بعيد المدى اتخذو الاجراءت بسرعه منتقطعه النظير
هاذي دموقراطيتهم المزعومه وحرية الرأي لاوجود لها مع المصالح
يتمنون هلاكنا ويريدون الاستفاده منا
يدور في عقليتي اعتقاد ولن ابوح فيه لكي لا يتشعب الموضوع
لاكن الي واثق منه (لن ترضى عنكم اليهود ولا النصارى حتى تتبعو ملتهم)

بارك الله فيك يا أخت سراب الامل

[دانة قطر]

مراح يفيدهم الاعتذار .. وراح نواصل المقاطعه

[مها]

قاتلهم الله ونصرنا عليهم والعزه لله ولرسوله وللمؤمنين.....
مقا طعه دائمه با ذن الله .....
مشكوره اختي سراب الا مل .....
اختك ........
مـــهـــا.........

[فاتح]

هذا ليس اعتذاراً يا أختي الكريمة. بلغة المحامين لا يسمى اعتذاراً بل يسمى بثاً للرماد في العيون.

يوهمنا أنه اعتذر ولكنه لم يعتذر. راجعوا مقولته.

أما بالنسبة لقناة العربية ... تنطم ... أستغرب لماذا تتسابق لنقل الإعتذارات مرة عن الجريدة المسيئة ومرة عن رئيس الوزراء!! وكأنهم وكلوا أنفسهم محامين عن الشيطان.

[الهديل]

سنستمر فى المقاطعة باذن الله
والدعاء بنصرة المصطفى ولن نتوقف باذن الله عما يرضى الله


وجزاك الله خيرا سراب

[نوراي]

عجبتني كلمة نشرت في احد البوسترات ردا على أهل البقر.........
جاء في البوستر ..

اخي المسلم : لا تقبل الأعتذار ول منحوك الذهب أترى حين أقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما هل ترى ؟؟؟!!!

هي أشياء لا تشترى ؟؟؟!!!

انتهى

الامر لا يختص بحق فرد انما حق الله ونبيه المصطفى ..واقسم ان اعتذارهم ليس تكريما لديننا او لنا انما لمصلحة مادية اقتصادية ..
فلا تفرحوا بوجوه باسمة وقلوب حاقدة وايد ملوثة برماح مسمومة ..سيعيدون الكرة كلما سنحت الفرصة بافكار أكثر جرأة والسبب لاننا امه ضعيفة لا تملك من وسائل الدفاع الا الأستنكار ..وبعد فترة سنستلذ بالاطعمة الدنماركية ونبحث عنها هنا وهناك ونتساءل عن اماكن تواجدها بل قد يوجد من يتذمر لعدم جودة البديل ....

حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم يا رب العالمين انصرنا على اعدائك واعداء رسولك الامين صلى الله عليه وسلم واغفر لنا تقصيرنا في الدفاع عن رسولك سيد ابشر أجمعين صلى الله عليه وسلم ..

[أبو عامر الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراب الأمل

شكرا لك أخية الكريمة على هذه الطرفـة الجميلة ، وجزاك الله خيرا ،

{ فإذا عزمت فتوكل على الله ، إن الله يحب المتوكلين ، إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، و إن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده ، و على الله فليتوكل المؤمنون }

كان النبي صلى الله عليه و سلم عندما يعزم يتوكل على الله ، فيعمـــل .. و يثق في نصر الله له :

فلما أجلى رسول الله صلى الله عليه و سلم يهود بني قينقاع من المدينة المنورة ، لأنهم أرادوا أن يغتالوه صلى الله عليه و سلم برمي صخرة من فوق صور عليه ، لم يقبل منهم عذرا مطلقا ..

فكيف بالحثالة الذين أساؤوا إليه صلى الله عليه و سلم فعلا و عملا و ليس نيــة فقــط ، و صوروه صورا لو صورها هؤلاء الصليبيين الحاقدين لأحد منا لأخذته العزة و لغضبَ قرنا من الزمان ..

أنحــن أعــز أم رســول الله صلى الله عليه و سلم ؟؟؟

{ إنه لم يخرجنا من بلادنا ما ذكرت، غير أنا قوم نشرب الدماء، وأنه بلغنا أن لا دمَ أطيبَ من دم الروم، فجئنا لذلك }
سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه في وقعة اليرموك قبيل القتال

يَـــــا حَـبـذا الجنة واقترابهـا
طــيـبـة و بـــارداً شـرابـها
والــرومُ رومٌ قــد دنا عذابهــا
كـافرة بـعـيـــدةٌ أنـسـابهــا
عــليَّ إن لاقــيـتـهـا ضرابهـا
سيدنا جعفر بن أبي طالب الطيار في الجنة رضي الله عنه و أرضاه في غزوة مؤتة ، حين اقتحم عن فرسه الشقراء، ثم عقرها ، ثم قاتل حتى قتل

a2