لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
الكنة والحماة
إسراء أبو رمان كثيرًا ما نسمع عن حكايات "الكَنَّةِ والحماة"، منها ما نصدِّقه، ومنها ما نحاول تصديقه، وبرغم أن أغلبها حكايات مرعبة، تخيف كلَّ من أقبل على الزواج؛ ليعيد التفكير مرارًا وتَكرارًا في حال كانت الحماة صعبة التعامل. إن الحياة الزوجية ترتبط بطرفين، قد لا تظهر آثارُهما علينا، بَيْدَ أن تأثيرهما على الزواج مؤكَّد لا محالة. فالحماتانِ إما أن تكونا حمامتي سلامٍ، تنيرانِ طريقَ الزوجين، وتمدُّهما بتجارِبَ ونصائحَ ليشقَّا طريقيهما بسهولة، حتى يَعبُرا برَّ الأمان، وإما أن تكونا حُمَّى ضاربة تفتك بالزوجين، حتى لا تنفك تقضي على أحدهما أو كليهما. هنا يقع الزواج ضحيةً لجبروت الحماة، إما أن يقاوم الزوجانِ ويدافعا عن زواجهما، أو يستسلما لتدخُّل الحماة سلبًا، حتى تنتهي حياتهما قبل أن تبدأ أصلاً. إن العلاقة ليست معقدة كما تبدو، فهي علاقة واقعية تُبنى بتراكمات المواقف، وتسلسل الأيام والخبرات، لكنها حتمًا تكون صعبة في بداية مراحل الزواج الأولى، ولا يستطيع أحد تخطِّي هذه المرحلة إلا بالتفاهم والتأقلم، وأحيانًا التنازل، فعلى كلا الزوجين أن ينظرا إلى هذا المشهد بنظرة واقعية عميقة، فالحماةُ كانت يومًا من الأيام كنَّةً، ولا بد يومًا للكنَّة أن تصبح حماة، وعليها في كلتا الحالتين أن تتنازل وتتكيف مع الوضع كيفما كان. ويبقى هنا دورُ الرجل وحنكته في التعامل مع كل الأطراف - أمه وحماته وزوجته - فهو المتضرر الوحيد إن ساءتِ العلاقةُ بينهم. أتذكَّر هنا كلامَ جارتنا أم حمدان، وكيف أنها قلَبتْ حياةَ ابنها وكَنَّتِها رأسًا على عقب، حتى قبل أن يتزوَّجا، فقد كانت تتباهى أمام الجارات بقدرتها على التحكم بأدق التفاصيل، وبأنها الآمر والناهي، وأن ابنها لا يكسر كلمتَها أبدًا - وهذا من حقها طبعًا - ولكن ليس على طريقة أم حمدان، حتى إنها اعترفت يومًا بأنها تشفق على كنَّتها، وأحستْ بأنها ظلمتْها، لكنها للأسف لم تشعر بهذا إلا بعد أن تزوجتْ ابنتُها وعادتْ لمنزل أبيها تشكو ظلمَ حماتِها وتدخُّلها! لم تكن قصة أم حمدان القصةَ الوحيدة التي أثَّرتْ على مفهومي لمعنى الحماة، وإن كان مفهومًا مرعبًا نوعًا ما، لكنها ليست الصورةَ المطلقة والوحيدة لواقع مجتمعنا، فهناك الكثير من القصص والشواهد على العلاقة الإيجابية بين الكنة والحماة. ولكن لماذا يبقى مفهومنا للعلاقة سلبيًّا، برغم كل الشواهد التي تعكس طيبة الحماة، وتفهم الكنة؟! ومتى سيتغير مفهومُ المجتمع عن ظاهرة الكنة والحماة، كحربٍ تدور رحاها باستمرار وبدون توقُّف؟!
|
|
اعاذنا الله من الشيطان
شكرا لمرورك
|
حقيقة موجودة لا مفر منها ولكن عامل النصيب هو الي يلعب الدور الاساسي في حياتك فاذا كانت الحماة طيبه فانت من السعداء واذا كانت غير ذلك فانت من التعساء والله المستعان
|
|
شكرا لمرورك
|
الزوجة الذكية ؟؟
هي من تجعلهم بصفها تستعين بهم تحسن اليهم مهما كانوا تفشي لهم الاسرار التافهه ليست تافهه ولكن مما لاتتحرج من قولها امامهم وحتى ان اعتبرتها شخصية قليلا تعطيهم بعض من اهتمامها وتهتم لهمهم تتعايش معهم صدقوني تقل غيرتهم او تقل تدخلاتهم السلبية وتكثر ايجابياتهم؟؟؟ |
|
شكرا لمروركم,,,
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إذا أردت السعادة فلا تملأ الكوب | نورية | المنتدى العام | 33 | 2008-05-07 7:50 PM |
نصف الكوب.. ووصفة للسعادة! | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 6 | 2008-03-17 4:22 AM |
ركزو على القهوة وليس على الكوب | afraa | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 3 | 2007-07-04 9:15 PM |
الزوجة والحماة.. صراع قلبين على قلب! | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 3 | 2006-12-05 2:15 AM |