لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
مفهوم القدوة وبمن يقتدي الشباب
أ. عائشة الحكمي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مجلَّة غدي تُجري تحقيقًا حولَ "القدوة عند الشباب"، وفي جانب من الموضوع ما هو متعلِّق بالجانب النفسي؛ لذلك نرجو من أحد المتخصِّصين النفسيِّين الإجابة على هذه الأسئلة: • ما تأثيرُ غِياب القُدوة على الشباب؟ • ما الفرقُ بين الشباب الذين يقتدون بقدوة حَسَنة، والشباب الذين يَقتدونَ بغير ذلك، أو الذين لا قُدوةَ لهم؟ • كيف يمكن أن يُعادَ للقدوةِ مفهومُها الصحيح، وما النصائح التي تُقدِّمها؟ نرجو مِن المتخصِّص الإجابةَ على أسئلتِنا في أقربِ فُرصةٍ مُمكِنة، مع إرْسال توصيفِه العِلمي، مع فائق الاحترام والتقدير. الجواب: الإخوة والأخوات أسرة تحرير مجلَّة غدي. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، نشكرُ لكم تواصلَكم الجميل، وثِقتَكم الغالية ، وأهلاً وسهلاً بكم. (1) ما تأثير غياب القدوة على الشباب؟ الإنسان مفطورٌ على حبِّ التقليد، فإذا لم يجدِ القدوةَ الحَسنة، سيُقلِّد القدوة السيِّئة كنتيجةٍ طبيعيَّة، ويُعدُّ التوحُّد مع الشخصيات أحدَ أهمِّ مظاهر النُّموِّ الاجتماعي لَدى الشباب، خصوصًا في سِنِّ المراهقة؛ لكونِهم لا يُحبِّذون الشُّعور بالاختلاف عمَّن حولَهم من جماعات الرِّفاق في المدرسة والشارع والمسجد، وغيرها من مؤسَّسات التنشئة الاجتماعيَّة المختلفة، سواء في ملبسهم أو في مأْكَلهم أو مشْربهم، أو حتى في مفردات كلامهم، وطريقة مِشيتهم ونحو ذلك؛ ولهذا يُعتبرُ غِيابُ القدوة الحَسَنة سببًا لضياع طاقاتِ الشباب وعُنفوانه، وتبديد الخير الذي فيه بالشرِّ الذي في المجتمع حولَه، من خلال ما يَرى ويَسمع ويقرأ، في زمنٍ أصبح سُكَّان الكرة الأرضيَّة فيه وكأنَّهم جميعًا يَعيشون في قرية صغيرة واحدة. والطاقات في الإنسان أربع: طاقةُ العقل، وطاقة الجَسد، وطاقة العاطفة، وطاقة الرُّوح، وحين تُهدر مثلُ هذه الطاقات - والتي تكون في سِنِّ الشباب في قمَّة فورتِها وثورتِها وقوَّتِها وفتوتها - سينشأ لدَيْنا جيلٌ هشٌّ من الشباب، أكثر عُرضةً للمشكلات النفسيَّة والاجتماعيَّة، وأقرب إلى الانحرافات السُّلوكيَّة والفِكرية المتطرِّفة من غيره، وهذه خسارة فادحة ليستْ للبيت والمدرسة والحي فحسبُ، بل للأمَّة بأسرِها؛ لكونِ الشباب هم عمادَ الأمَّة، ومصدرَ قوَّتها، ورمزَ حضارتها. (2) ما الفرق بين الشباب الذين يقتدون بقدوة حسنة، والشباب الذين لا قدوة لهم؟ لنتَّفق على أنَّ القدوة موجودةٌ أصلاً، ولكنْ هناك قدوةٌ حَسَنة وقُدوةٌ سيِّئة؛ ولهذا خصَّ الله - تعالى - نبيَّه محمدًا - صلَّى الله عليه وسلَّم - وخليله إبراهيم - عليه السلام - بوصْف قدوتهم لنا بالقدوة الحَسَنة؛ قال - تعالى -: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب:21]، وقال: {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ} [الممتحنة: 4]. والطُّموح ما دام عاليًا لدى الشباب، فعليه أن يتخيَّرَ الأرفعَ والأسمى مِن بينِ القُدوات الحَسَنة التي يجدها أمامَه، فقد رُوي عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه، وإن لم يكن للقصَّة أصلٌ - ولكنَّ معانيَها تستحقُّ التأمُّل- أنَّه سأل أحدَ أبنائه: تريد أن تكون مثلَ مَن؟ فقال له: أريد أن أكون مثلَك، قال له: لا، بل قلْ: إنَّك تُريد أن تكونَ مثلَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لأنَّك إذا كان هدفُك أن تكونَ مثلَ عليٍّ، فلعلَّك لا تصل إلى علي؛ ولو كان هدفُك الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم- وهو قدوتُك، فقد تكون أفضلَ مِن عليِّ بن أبي طالب. والفرْقُ شاسع وكبير بين مَن يجعل الحبيبَ المصطفى - صلَّى الله عليه وسلَّم- قدوةً له، ومَن يجعل شبابَ الغرْب المنحلَّ قدوةً له، كالفرْق بين شباب الصحابة - رضوان الله عليهم - الذين اقتدَوْا بمحمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} [الفتح: 29]، وبين الشباب مِن قوم فِرعون الذين اتبعوه: {فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ} [الزخرف: 54]. لقد أنار الصحابةُ أرجاءَ الأرْض عِلمًا وخُلقًا، ففتحوا الفتوحاتِ، وعلَوْا فوق الهامات، أمَّا مَن اقتدى بفرعون، فقدْ عُوقبوا في الدنيا، وكانوا سببًا في اندثار حضارتهم، أعظم حضارات الأرض يومئذٍ؛ {فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ * وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ} [الأعراف: 146 - 147]. (3) كيف يمكن أن يعاد للقدوة مفهومها الصحيح، وما النصائح التي تقدمها؟ مسألةُ القدوة محسومةٌ إسلاميًّا في نموذج واحدٍ صالح للصِّغار والكِبار، للذُّكور والإناث، للعَرَب والغرْب، ممثلةً في شخص الحبيب المصطفى، قدوةِ الخَلْق أجمعين؛ محمَّد الصادق الأمين - صلوات الله وسلامه عليه - {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21]. كما أنَّ لنا في الأنبياء الكرام - صلوات الله وسلامه عليهم - قدوةً حسنة؛ قال الله - تعالى -: {وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ * وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ * وَمِنْ آَبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاَءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ قُلْ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِين} [الأنعام: 83 - 90]. أجَلْ؛ {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}. ولنا في الصحابة والتابعين والعُلماء والصالحين، ومَن اهتدى بهديهم إلى يوم الدِّين - أسوةٌ حسنة أيضًا: فَتَشَبَّهُوا إِنْ لَمْ تَكُونُوا مِثْلَهُمْ إِنَّ التَّشَبُّهَ بِالْكِرَامِ فَـلاَحُ وإذا أردْنا أن نُعطيَ الشباب قدوةً حسنة، فيجب أن نبدأ بإصلاح القُدوات أوَّلاً، قال عُتبة بن أبي سفيان لمؤدِّب ولده: "ليكنْ أوَّلَ إصلاحِك بَنِيَّ إصلاحُك نفسَك؛ فإنَّ عيونَهم معقودةٌ بعينك، فالحَسَن عندهم ما استحسنتَ، والقبيحُ عندهم ما استقبحتَ....". وقال الحسن البصري: "الواعظُ مَن وعظَ الناس بعملِه لا بقوله، وكان ذلك شأنَه إذا أراد أن يأمرَ بشيء بدأ بنفسه فَفعلَه، وإذا أراد أن ينهى عن شيء انتهى عنه". وإصلاح النفس يبدأ بدعوةٍ، لو دعا بها كلُّ شخص لانتفع بها، وانتفع بها غيرُه؛ قال - تعالى -: {وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} [الفرقان: 74]، قال السَّعدي في تفسيره لقوله - تعالى -: {وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}؛ "أي: أَوْصِلْنا يا ربَّنا إلى هذه الدرجة العالية؛ درجة الصِّدِّيقين والكُمَّل من عباد الله الصالحين، وهي درجة الإمامة في الدِّين، وأن يكونوا قدوةً للمتَّقين في أقوالهم وأفعالهم، يُقتدَى بأفعالهم، ويُطمَئنُّ لأقوالهم، ويَسير أهلُ الخير خلفَهم، فيَهدون ويَهتدون". وتأتي درجة الإمامة باتِّباع هَديِ النبي محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - الذي علَّمنا الاستقامةَ الداخليَّة والخارجيَّة، حتى يتطابقَ لدينا القولُ مع الفِعْل، والظاهر مع الباطن. وعلى مَن وضع نفسَه قدوةً للناس أن يضع في حسبانه أنَّ له من الأجرِ مثلَ أجور مَن اتبعه، ومِن الإثم مثل آثام مَن اتَّبعه؛ قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دَعا إلى هُدًى، كان له من الأجر مثلُ أجور مَن يتَّبِعه، لا يَنقص ذلك مِن أجورهم شيئًا، ومَن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه مِن الإثم مثلُ آثام من يَتَّبِعه، لا يَنقصُ ذلك من آثامهم شيئًا))؛ رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح. أمَّا الشباب، فعليهم أن يتخيَّروا قدواتِهم من خلال عاملَيْن مهمَّين في اختيار القدوة: 1 - النظرة التحليليَّة المحايِدة، وعدم تجميد نِعمة العقل التي أنعم الله بها علينا؛ لنُفرِّق بين الحقِّ والباطل، فقد عاتب الله الذين أشركوا به على تقليدِهم الأعمى لآبائهم قائلاً في مُحْكم كتابه: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آَبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ} [البقرة: 70]. 2 - حُسنُ اختيار مَن نُحبُّ، فأكثر ما يُوقِعنا في اختيار القُدوة هو محبَّتُنا لهم؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((المرءُ على دِينِ خَليلِه، فلينظرْ أحدُكم مَن يخالط))، وفي رواية: ((مَن يُخالِل))؛ رواه أحمد. النُّقطةُ الأخيرة التي أُحبُّ إضافتَها هنا: هي أنَّ سِيَر العُظماء والعُلماء والناجحين من أفضلِ ما يُمكن تقييدُه للشباب؛ للانتفاعِ بتجارِبهم والتعلُّم منها، وذلك في شتَّى العلوم والمعارف والميادين، ولعلَّ مِن أجمل وأيسر ما كُتب في السِّير: كتاب "رجال من التاريخ" للشيخ علي الطنطاوي - رحمه الله تعالى - وكتاب "حكايات كفاح" للمدرِّب كفاح فياض، يحكي فيه قصصًا لشخصيات لَمَعت أسماؤُها في سماء النجاح رغمَ ألَمِ المعاناة، وقَهْر الظروف، جعلنا الله وإيَّاكم من أئمَّة المتَّقين. |
جزاك الله كل خيييير
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مفهوم خاطئ | هيفاءمحمد | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 3 | 2010-06-25 5:55 AM |
القدوة والمثل الأعلى . | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 4 | 2006-12-09 9:16 PM |
بطريقة القدوة : من أنت وكيف تتصرف ؟ | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 2 | 2005-09-20 4:10 AM |
مفهوم التدبر | patriot | المنتدى الإسلامي | 4 | 2005-08-08 2:17 AM |
حلم غير مفهوم | a_X_1981 | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2005-02-09 12:16 AM |