لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
هل أنت سعيد ؟ . "سؤال ينبغي أن تطرحه على نفسك. · قد تكون ذا ثروة كبيرة ولاتكون سعيداً .. إذن السعادة ليست في المال. · · وقد تكون ذا شهرة كبيرة ولا تكون سعيداً .. إذن السعادة ليست في الشهرة. · وقد تكون ذا أسرة تحبهم ويحبونك ولاتكون سعيداً .. إذن السعادة ليست في الأسرة. · وقد تكون ذا أسفار وتجوال بين البلدان ولا تكون سعيداً .. إذن السعادة ليست في الاسفار. · وقد تكون ذا منصب مرموق ومكانة إجتماعية رفيعة ولا تكون سعيداً .. إذن السعادة ليست في المنصب والمكانة. · وقد تكون كثير الضحك والمزاح ولاتكون سعيداً .. إذن السعادة ليست في ذلك.. · السعادة شئ نفسي عندما نقوم بعمل نبيل .. · السعادة قوة داخلية تشيع في النفس سكينة وطمأنينة. · السعادة مدد إلهي يضفي على النفس بهجة واريحية. · السعادة صفاء قلبي ونقاء وجداني وجمال روحاني . · السعادة هبة ربانية ، ومنحة إلهية ، يهبها الله من يشاء من عبادة جزاء لهم على أعمال جليلة قابوا بها . · السعادة شعور عميق بالرضا والقناعة. · السعادة في أن تدخل السرور على قلوب الآخرين، وترسم البسمة على وجوههم ،وتشعر بالارتياح عند تقديم العون لهم وتستمتع باللذة عند الإحسان إليهم. · السعادة في تعديل التفكير السلبي إلى تفكير إيجابي مثمر . · السعادة القدرة على مواجة الضغوط والتكيف معها من خلال التحكم بالانفعالات والأعصاب والمشاعر. · السعادة في العلم النافع والعمل الصالح. · السعادة في ترك الغل والحسد والنظر إلى ما في أيدي الآخرين . · السعادة في ذكر الله وشكره وحسن عبادته. · السعادة في الفوز بالجنة والنجاة من النار والتمتع بالنظر إلى وجه الله الكريم ، قال تعالى : ( وأما الذين سعدوا ففي الجنة خلدين فيها ما دامت السموات والأرض إلاما شاء ربك عطاء غير مجذوذ) عنوان السعادة · ذكر الإمام ابن القيم أن عنوان سعادة العبد ثلاثة أمور هي: 1-إذا أنعم عليه شكر. 2 - إذا ابتلي صبر. 3 -إذا أذنب استغفر. قال (( فإن هذه الأمور الثلاثة هي عنوان سعادة العبد وعلامة فلاحة في دنياه وأخراه ، لاينفك عبد عنها أبداً )). كيف تكون سعيداً؟ 1- آمن بالله تعالى : فلا سعادة بغير الإيمان بالله تعالى ، بل إن السعادة تزداد وتضعف بحسب هذا الإيمان ، ازداد القلق والاكتئاب والتفكير السلبي مما يؤدي إلى مرارة العيش أو التعاسة في الحياة . 2- آمن بقدرة الله القاهرة : فمن استشعر هذه القدرة الإلهية العظيمة التي لا حدود لها ، لم تسيطر عليه الأوهام، ولم ترهبه المشكلات ، لان له ركناً وثيقاً يلجاً إليه عند حدوث المحن ومدلهمّات الأمور. 3-آمن بقضاء الله وقدره: فالإيمان بالقضاء والقدر يبعث على الرضا القلبي والراحة النفسية والسكينة ، ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم (( عجباً لأمر المؤمن إن امره كله خير. إن اصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وان اصابته ضراء صبر فكان خيراً له )) رواه مسلم. ما اروع هذا الحديث ، وما أعظم دلالاته على السعادة الحقيقة .. الايمان بالقضاء والقدر وهو سبيل السعادة: · الصبر على البلاء . · الشكر على النعماء. · ترك الاعتراض والتسخط على شئ من الأقدار.. كل ذلك يؤدي إلى الراحة والطمأنينة والسعادة. 4- ليكن السعداء قدوتك في الحياة : وأعني بالسعداء الذين قدموا للبشرية خدمات جليلة مع اتصافهم بالايمان بالله تعالى ، وأول هؤلاء هو محمد بن عبدالله رسول الله صلى الله عليه وسلم فالسعادة كل السعادة في أتباع سبيله ، والشقاء كل الشقاء في مفارقة هداه وترك سنته. 5- تخلص من القلق النفسي: · القلق يؤدي إلى الحزن والاكتئاب. · القلق يؤدي إلى الفشل في الحياة. · القلق يؤدي إلى الجنون. · القلق يؤدي إلى الامراض الخطيرة. · حاول اكتشاف أسباب القلق لديك ، ثم عالج كل سبب على حدة. · ناقش نفسك ومن حولك بهدوء ولا تلجاً إلى الانفعال. · استثمر قلقك في التفوق الدائم والسعي نحو الأهداف النبيلة. · ليكن قلقك فعالاً في علاج مشكلاتك. · كن بسيطاً ولا تلجاً إلى تعقيد الأمور. 6- أعرف طبيعة الحياة : لا بد في الحياة من كدر ، ولا بد من منغصات ، ولا بد فيها من توتر وابتلاء ، فهذه الامور من حكم الله سبحانه في الخلق ، لينظر أينّا احسن عملاً ، فالواجب أن نعرف طبيعة الحياة ونتقبلها عل ماهي عليه، ولا يمنع ذلك من دفع الاقدار بالاقدار ، ومقاومة المكارة بما يذهبها، فإن معرفة طبيعة الحياة لايعني سيطرة روح اليأس ، بل عكس ذلك هو الصحيح. 7-غير عادتك السلبية إلى أخرى ايجابية : يقول الدكتور احمد البراء الاميري (( إن اكتساب عادة عقلية ( ذهنية أو نفسية ) جديدة ليس أمراً صعباً ، فهو يتطلب (21) يوماً . في هذه الأيام الإحدى والعشرين علينا أن : 1- نفكر. 2- ونتحدث. 3- ونتصرف وفق ماتمليه علينا العادة الجديدة المطلوبة . 4- وأن نتصور ونتخيل بوضوح تام كيف نريد أ نكون. اذا فكرت بنفسك وكأنك صرت بالشكل المطلوب ، فإن هذا التصور يتحول إلى حقيقة بالتدريج، وإلى هذا يشير المثل القائل : الحلم بالتحلم ، والعلم بالتعلم ، . دروس نفسية للنجاح والتفوق. 8- سعادتك في أهدافك: إن سبب شقاء كثير من الناس هو عدم وجود أهداف يسعون إلى تحقيقها ، وقد تكون لهم أهداف ولكنها ليست نبيلة أو سامية ، ولذلك فإنهم لا يشعرون بالسعادة في تحقيقها . 9- خفف ألامك: لاشك أن الإنسان معرض للنكبات والمصائب ، ولكنه لا ينبغي أن يتصور أن ذلك هو نهاية الحياة ، وأنه الوحيد الذي ابتلى بتلك المصائب ، بل عليه أن يخففها ويهونها على نفسه عن طريق: أ- تصور كون المصيبة أكبر مما كانت عليه وأسوأ عاقبة . ب-تأمل حال من مصيبته أعظم وأشد. ج- أنظر ما أنت فيه من نعم وخير حرم منه الكثيرون. د- لا تستسلم للإحباط الذي قد يصحب المصيبة. 10- لا تنتظر الأخبار السيئة : إذا فكرت باستمرار في البؤس ، فإن خوفك يعمل بشكل مساوٍ لرغبتك ، ويجذب إليك المصيبة ، وتصبح أسباب هذه المصيبة قريبة منك بسبب خوفك وتشاؤمك. 11- انظر حولك: إذا نظرت في نفسك فسوف تجد أشياء كثيرة تستحق الامتنان ، وكذلك إذا نظرت في الأشياء المحيطة بك. إننا جميعاً معتادون على أن لنا بيتاً نأوي إليه ، وعملاً نزاوله، وأسرة تحيط بنا ، ولذلك لا نشعر في الغالب بالسعادة تجاهها، ولكننا إذا تذكرنا زوال هذه الأشياء وحرماننا منها ، فإن ذلك قد يكون سبباً للشعور بالسعادة بها. 12- لا تجعل الأشياء العادية تكدر عليك حياتك: بعض الناس يتكدرون من حدوث أشياء بسيطة تحدث كل يوم ولا تستحقكل هذا العناء ، فينتابهم التوتر والحزن الشديد بسبب كوب كسر أو جهاز تعطل. 13- اعلم أن السعادة في ذاتك فلماذا تسافر في طلبها: كل انسان يملك قوى السعادة وقوانينها ، ولكن أغلب الناس لا يرون ذلك، لأنهم لا ينظرون إلى أنفسهم ، بل ينظرون إلى الآخرين. حكاية حقل الألماس هي حكاية مشهورة عن مزارع ناجح عمل في مزرعته بج ونشاط إلى أن تقدم به العمر ، وذا يوم سمع هذا المزارع أن بعض الناس يسافرون بحثاً عن الألماس ، والذي يجده منهم يصبح غنياً جداً ، فتحمس للفكرة ، وباع حقله وانطلق باحثاً عن الألماس . ظل الرجل ثلاثة عشر عاماً يبحث عن الألماس فلم يجد شيئاً حتى أدركه اليأس ولم يحقق حلمه، فما كان منه إلا أن ألقى نفسه في البحر ليكون طعاماً للأسماك. غير أن المزاع الجديد الذي كان قد اشترى حقل صاحبنا ، بينما كان يعمل في الحقل وجد شيئاً يلمع ، ولما التقطه فإذا هو قطعه صغيرة من الألماس ، فتحمس وبدأ يحفر وينقب بجد واجتهاد ، فوجد ثانية وثالثة ، ويا للمفاجأة ! فقد كان تحت هذا الحقل منجم ألماس.. ومغزى هذه القصة ان السعادة قد تكون قريبة منك ، ومع ذلك فأنت لا تراها ، وتذهب تبحث عنها بعيداً بعيداً . 14-كن كالنحلة في نفع غيرك: إن السعداء هم أخلق الناس بنفع الناس، فالشخص الذي افتقد السعادة يجد الرضا دائماً في إشعاره غيره من الناس بأنهم تعساء . 15-ثق بقدرتك على التخلص من المشاكل: إن افكارنا هي التي تلد كل شئ ، وليس للحوادث من أهمية إلا في الحدود التي نسمح لها أن تغرس فينا أفكاراً سلبية مدمرة ، فثق بقدرتك. 16- تغلب على الخوف السلبي : إن الهواجس والإخفاق والشقاء والأمراض تولد غالباً من الخوف، وإذا اردت السلامة والنجاح والسعادة والصحة ، فيجب عليك أن تكافح الخوف كمن حكى الله تعالى عنهم في قوله ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل (137) فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم) ال عمران :173، 174. 17- لا تعتقد أن مرضك مزمن ، وأن آلامك لا تنقطع أبداً ، فما من شئ يبقى في هذا العالم دون تجدد . إنك تستطيع بقدرة تفكيرك المبدع أن تتجدد وتحيا حياة جديدة. 18- لا تكن بائساً : إذا اتفق الناس من حولك على أنك تحمل بلادة جدك مثلاً ، وأنك لن تنجح ، وانك لن تنجح في الحياة ، ولن تكون محبوباً فارفض هذا الزعم بشدة ، واحذر من ثقل ماضٍ ليس هو ماضيك، واغرس في نفسك الصفات المعاكسة للعيوب التي يريدون إرهاقك بها . 19- عليك ان توقف كل تفكير سلبي ، وكل تأكيد لبؤسك الحالي. أنكر الملموس وأكد الأمل ، والنجاح ، والصحة ، والسرور ، إنها هناك من وراء الباب الذي أغلقه رفضك الإيمان بها ، وهي لا تنظر سوى ندائك لتظهر نفسها. 20- احذر من تفكيرك أو كلامك ، فهو يحميك أو يعرضك للخطر: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت ، فيكتب الله بها رضوانه إلى يوم القيامة ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت ، فيكتب الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت، فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم القيامة )) رواه احمد والترمذي والنسائي . الكلم الطيب" جعلنا الله واياكم من سعداء الدنيا والآخرة وصلى الله وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه أجمعين. >>>>>>>>>منقوووووووول<<<<<<<<<< |
|
|