لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
جاء بعض الملاحدةِ إلى حلقةِ أحدِ العلماء الربانيين،
جاءوا يريدون التشويش على الناس بأسئلتهم ، حيث قال كبيرهم : لدي أسئلة وأحب سماع جوابك عنها. قال الشيخ : هات ما عندك ؟ قال : حتى أؤمن لابد أن أرى الله أولاً .. !!؟ وإذا كان الشيطان من نار ، فيكف ستعذب النارُ النارَ ..!!؟ وما دام الخير والشر مقدّران على الإنسان ، فلماذا الثواب والعقاب !؟ فقال الشيخ بهدوء : إن الإجابة على أسئلتكم تحتاج إلى وسيلةِ إيضاحٍ مناسبة ! وطلب إحضار طينٍ ، وخلطَ فيه ماء ، وكوّره ، وانتظره حتى يجف تحت حرارة الشمس ، ثم هوى به على رأس زعيمهم المتكلم عنهم .. !! وصاح هذا من شدة الألم مستنجداً ..! فقال له الشيخ : لا تغضب ..! أن ضربك على هذه الصورة ، كان وسيلة لتوضيح الإجابة على أسئلتكم الثلاثة جميعها ..! قالوا : كيف ؟ قال : هل أحدثت لك هذه الضربة ألماً ؟ قال وهو يتحسس رأسه المشجوج : نعم .. قال الشيخ : وأين هو هذا الألم !؟ قال الملحد : في الجرح ..! قال الشيخ مبتسماً : إذن أرني الألم الموجود في الجرح ، لأريك أنا الله سبحانه ! أما الجرح فما هو إلا أثر وعلامة ..! ولكني أريد أن أرى الألم نفسه ! فبهت الذي كفر .! قال الشيخ : والطوبة التي ضربتك بها من طين ، والإنسان مخلوق من الطين ، فكيف عذّب الطين الطين !. وكذلك سيعذب الله الشيطان بالنار مع أنه مخلوق من نار .. وإنما المثال للتقريب .. وإلا فإن الله على كل شيءٍ قدير .. ! فوجم الملحد وأصحابه .. وسكت الشيخ فقالوا له بقي الجواب على السؤال الأخير قال : وما هو.. أعيدوا سؤالكم .؟ قالوا : ما دام الخير والشر مقدران على الإنسان ، فلمَ الثواب والعقاب !؟ قال : ما دام ضربك مقدرا فلماذا استغثت واستنجدت .. !؟ كل شيء مقدر إذن عليك أن تسكت وتصمت ولا تشكو ..!!! فما كان من هؤلاء الملاحدة إلا أن تابوا وأنابوا ، والتحقوا بحلقة الشيخ . = = ومثل هذه القصة ، قصة حدثت في العصر الحاضر .. كان الشيخ الحكيمي يقدّم دروسا في بريطانيا ، وكان شيخا مؤثرا ، وذات يوم وهو يقف أمام الناس في درسه ، دخلت امرأة انجليزية تهرول وتصيح وانزعج الناس ، فطلب الشيخ الهدوء ، ليسمع من المرأة ، فإذا بها تقول وهي تشير إلى رجل في الحلقة : هذا زوجي وقد جاء اليوم ليسمع منك ويدخل في الإسلام ، وجئت خلفه لأمنعه بسؤالك بعض الأسئلة .. فقال لها الشيخ : ولماذا لا تدعيه يسلم فإن في ذلك خير لك وله ؟ قالت : كلا لأني أحبه جدا ، وإذا أسلم فلن أبقى معه .. وعلى قدر حبي له فإني أبغضك ، لأنك ستكون سبب التفريق بيننا ! قال : إذن نسمع أسئلتك . قالت : أرني الله الذي تتحدث عنه .. ثم كم طول الله وعرضه ووزنه !؟ فهاج الناس واضطرب المجلس ، فعاد الشيخ يعمل على تهدئتهم .. وقال في هدوء : تزعمين أنك تحبين زوجك .. أليس كذلك ؟ قالت : نعم . أشد الحب .. قال : فإني أرغب أن أرى هذا الحب الذي تتحدثين عنه !! قالت : أتود أن أقبله أمامك ..!! ابتسم الشيخ وقال : القبلات علامة على الحب ، وليس هو الحب بعينه ! أريني الحب بعينه وشحمه ودمه !! أخرجي الحب من قلبك وقولي : هذا هو الحب ! فحملقت فيه ولم تحر جواباً .. فعاد يسألها من جديد : _ تقولين أنك تكرهينني .. أليس كذلك ؟ قالت : نعم . قال : فأريني هذا الكره الذي تتحدثين عنه ! قالت : أبصق في وجهك ، أصفعك ، أشتمك .. !! قال الشيخ : كل هذه علامات على البغض والكره ... وليست هي بعينها .. إنما أريد أن أرى الكراهية بشحمها ودمها !!! فعادت المرأة تحملق في ذهول .. ثم قالت : هذه أمور لا ترى ..!! فقال الشيخ : إذا كانت هذه الأمور وهي مخلوقة لله سبحانه لا تُرى ، فيكف تطمعين أن تري الخالق ذاته .. وأنت قد عجزتِ عن رؤية المخلوق !!؟ قالت : جميل .. فبقي السؤال الآخر .. كم وزن الله ، كم طوله وكم عرضه !! ابتسم الشيخ وقال : أعود إلى الحب والكره .. كم كيلو تحبين زوجك !!؟ كم طول هذا الحب ، وكم عرضه !!؟ كم كيلو تكرهينني ؟ كم طول هذه الكراهية وكم عرضها !!؟ فإذا كان هذه مخلوقات لله لا تقاس ولا توزن .. فالله سبحانه وتعالى أجل .! ليس كمثله شيء وهو السميع البصير .. فبهتت المرأة ..وطأطأت .. تقول الرواية : ولم تخرج المرأة من الدرس إلا ويدها في يد زوجها وقد اسلما معاً ! كتبها بو عبدالرحمن |
[FONT='Arial','sans-serif']يمامة الوادي[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT] [FONT='Arial','sans-serif']طررح مميز كالعادة[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'] [/FONT].[FONT='Arial','sans-serif'] [/FONT][FONT='Arial','sans-serif']تقبلي تــح ـيتي ومودتي[/FONT]
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من روائع الكلام.,’.,’.,’.,’.,’’’’’ | المخلص نت | المنتدى العام | 9 | 2010-05-02 10:20 PM |
روائع | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 2 | 2009-03-29 5:45 PM |
روائع الحكمة | عبدالرحمن الحربي | منتدى الشعر والنثر | 19 | 2007-10-07 3:38 PM |
روائع سورة (يس) | يمامة الوادي | رياض القرآن | 3 | 2007-03-22 12:38 PM |
من روائع صدق المحبّة .. | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 2 | 2007-03-21 7:01 AM |