[توته موسى]

الله اكبر كبيرا والحمد الله كثيرا وسبحان الله بكرا واصيلا

[التفاح الأخضر]

الله اكبر كبيرا والحمد الله كثيرا وسبحان الله بكرا واصيلا

[لمعة سيف]

مشكورة اخت توتة على هذا التذكير .......... ولاحول ولا قوة الا بالله .......... مع تحيات لمعة

[الأنصاري]

أولاً : لا أصل له
ثاني : لا أعلم بذلك ، فلا يجوز مشاركات الله أعلم
ثالثا : واسمع الشيخ يكبر يوم العيد ويقول : الله أكبر الله أكبر الله الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرتا واصيلا ولله الحمد والشرك
الله أكبر كبيرا ، و الحمد لله كثيرا ، و سبحان الله بكرة و أصيلا ، ثلاثا ، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، من نفخه و نفثه و همزه
الراوي: جبير بن مطعم - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: الكلم الطيب - الصفحة أو الرقم: 80
أما صيغ التكبير الواردة عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم , وأعني بهذا فقط ما صح عنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم في الصحيحين أو غيرهما , فمنها :
"الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله , الله أكبر الله أكبر ولله الحمد" , وأيضاً
"الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيراً".
وصلاة العيد ركعتان يكبر في الأولى بعد تكبيرة الإحرام وقبل التعوذ ستا وفي الثانية قبل القراءة خمسا يرفع يديه مع كل تكبيرة ويقول بينهما الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا وصلى الله على محمد النبي وآله وسلم تسليمان ثم يستعيذ ثم يقرأ جهرا الفاتحة ثم سبح في الولى و الغاشية في الثانية فإذا سلم خطب خطبتين وأحكامهماكخطبتي الجمعة لكن يسن أن يستفتح الأولى بتسع تكبيرات والثانية بسبع وإن صلى العيد كالنافلة صح لأن التكبيرات الزوائد والذكر بينهما والخطبتين سنة وسن لمن فاتته قضاؤها ولو

ثالثاً:
صليت خلف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فعطست ، فقلت : الحمد لله حمدا كثيرا ، طيبا ، مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى ، فلما صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ؛ انصرف فقال : من المتكلم ؟ ، قال رفاعة : أنا يا رسول الله ! قال : والذي نفسي بيده ؛ لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكا ؛ أيهم يصعد بها ؟ !
الراوي: رفاعة بن رافع - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 951

[جينالولو9]

شكرررررررررررررررررررا

[غفا]

جزاكم الله خيرا

[عاشقة النبي]

مشكوره اخت توته

[((((بصيص امل))))]

الحمد لله حمدا كثيرا ، طيبا ، مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى