[روزااالين]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ابدا كلامي ب الصلاه علي حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

عندي سوال لمن لديه الاجابه
انا بحاجه ماسه لهذه الاجابه

انا الحمدلله اعطني الله واريد ان اتصدق*
هل تجوز الصدقه علي الاخ والاخت في حال كنا جميعا نعيش في منزل واحد وامي تصرف علي البيت وتعطيهم كل ما يحتاجون
اخي طبعا اعزب لا يعمل طالب جامعي
واختي متزوجه زوجها مسجون وهي تقوم بتربيه ابنائها ثلاثه بحاجه حليب وحفاظات وبنات زوجها ثلاث

هل يجوز العطاء من باب التوسيع عليهم ليشتروا اغراض ثانويه لهم

[نورقباء]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إن شاء الله يفيدك
https://islamqa.info/ar/125720

[ريـف]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إذا كانوا غير محتاجين فلا تنويها صدقة وإنما هدية
وفي موقع الإسلام سؤال وجواب:

"هل الأفضل أن أتصدق بالمال على الفقراء والمحتاجين أو أعطيه هدية لأحد أقاربي أو أصدقائي ؟.
الحمد لله

الفرق بين الصدقة والهدية :

أن الصدقة تُعطى للفقراء والمحتاجين لسد حاجتهم ، ويقصد بها صاحبها وجه الله تعالى ، من غير أن يقصد أن تكون في شخص معين ، بل يعطيها لأي فقير أو مسكين .

وأما الهدية فلا يشترط أن تعطى للفقير ، بل تُعطى للفقير والغني ، والقصد منها التودد إلى المهدي إليه وإكرامه .

وكلاهما (الهدية والصدقة) عمل صالح يثاب عليه ، لكن أيهما أفضل ؟

قال شيخ الإسلام في "مجموع الفتاوى" :

("الصَّدَقَةُ" مَا يُعْطَى لِوَجْهِ اللَّهِ عِبَادَةً مَحْضَةً مِنْ غَيْرِ قَصْدٍ فِي شَخْصٍ مُعَيَّنٍ وَلا طَلَبِ غَرَضٍ مِنْ جِهَتِهِ ; لَكِنْ يُوضَعُ فِي مَوَاضِعِ الصَّدَقَةِ كَأَهْلِ الْحَاجَاتِ . وَأَمَّا " الْهَدِيَّةُ " فَيَقْصِدُ بِهَا إكْرَامَ شَخْصٍ مُعَيَّنٍ ; إمَّا لِمَحَبَّةِ وَإِمَّا لِصَدَاقَةِ ; وَإِمَّا لِطَلَبِ حَاجَةٍ ; وَلِهَذَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقْبَلُ الْهَدِيَّةَ وَيُثِيبُ عَلَيْهَا فَلا يَكُونُ لأَحَدِ عَلَيْهِ مِنَّةٌ وَلا يَأْكُلُ أَوْسَاخَ النَّاسِ الَّتِي يَتَطَهَّرُونَ بِهَا مِنْ ذُنُوبِهِمْ وَهِيَ الصَّدَقَاتُ وَلَمْ يَكُنْ يَأْكُلُ الصَّدَقَةَ لِذَلِكَ وَغَيْرِهِ . وَإِذَا تَبَيَّنَ ذَلِكَ فَالصَّدَقَةُ أَفْضَلُ ; إلا أَنْ يَكُونَ فِي الْهَدِيَّةِ مَعْنًى تَكُونُ بِهِ أَفْضَلَ مِنْ الصَّدَقَةِ : مِثْلَ الإِهْدَاءِ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي حَيَاتِهِ مَحَبَّةً لَهُ . وَمِثْلَ الإِهْدَاءِ لِقَرِيبِ يَصِلُ بِهِ رَحِمَهُ ، وَأَخٍ لَهُ فِي اللَّهِ : فَهَذَا قَدْ يَكُونُ أَفْضَلَ مِنْ الصَّدَقَةِ) اهـ .

وعلى هذا ، فإعطاؤك الهدية لأحد أقاربك قد يكون أفضل من الصدقة ، لما فيه من صلة الرحم . وكذلك إذا أعطيتها صديقاً لك ، لما فيها من توثيق عُرى المحبة بينكما ، وقد قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ: (تَهَادَوْا تَحَابُّوا) . رواه البخاري في "الأدب المفرد" وقال ابن حجر : إسناده حسن . وحسنه الألباني في صحيح الأدب المفرد (463) .

ومعنى الحديث : أن الهدية سبب لجلب المحبة وزيادتها .

والله تعالى أعلم".


وهنا حكم الصدقة للأقارب غير المحتاجين:
https://youtu.be/CGOzPcXHkW4

https://youtu.be/c20CLXih4pU

وهنا فضل النفقة على الأقارب عمومًا ومنها الهدية:
https://youtu.be/5upI3HdkvoU

[البارقه 2009]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله
على القريب المحتاج أفضل لان الرسول قال عنها صدقه وصله اجرين والبعيد المحتاج صدقه

[مداد البحر]

وعليكم السلام ...

الحمد لله

اختي قاعدة العطاء هي ( وفي أموالهم حق معلوم .للسائل و المحروم ) الذاريات.

فكل من هم بمن يعطي ؟

فليتذكر الاية.

قال شيخنا بن باز( رحمة الله عليه ) اذا مر بك سائل وانت لا تعرف حاله فلك ان تعطيه .. تيمنا بهذه الآية.

فما بال القريب اذن ؟

و الله العلى واعلم.

[روزااالين]

اشكرك شيخي مداد البحر
واشكر كل اخواتي
نور قبا
وريف
والبارقه ٢٠٠٩
ان شا الله اني استفدت وعلمت ماهو الصواب
بارك الله فيكم وجزاكم الف خير.