[زهرة في الصحراء]

كما نعلم ان الله خلقنا لعبادته ولا لشيئ سواه
قال تعالى:
(وماخلقت الجن والانس الا ليعبدون)
ولكن كيف نعرف ان ربنا راضي عنا
عندما يكون الانسان دائم الطاعه لربه موحد له لايشرك به شيئا وهو اجل الاعمال، لايتاخر عن فعل شي يرضي ربه ويترك اعماله الدنيويه من اجل رضا ربه فانه يكون بحفظ الله فان الله تعالى قريب منه ويرضى عنه
واما ان كان هذا الانسان يصر على المعصية ولايهمه شي غير اتباع هواه ومعصية خالقه فلا ريب انه اغضب ربه وسخط عليه
وان لم يبادر بالتوبة سريعا فهو من الخاسرين واستحق العذاب
ومن علامات رضا الله تعالى عن العبد
انه يعجل له العقوبه بالدنيا قبل الاخرة بالمال او الولد او الصحة حتى يعود نقيا صافيا طهرته المصائب ولا يمسكها عليه حتى يوافيه بالاخرة ..
واما ان كان العبد يبارز الله بالعصيان فان الله يمهله
ويمتعه بالدنيا وبملذاتها حتى ياخذه بذنوبه ليس لديه مايكفر عنه معاصيه
اجارنا الله
ومن علامات رضى الله تعالى عن العبد استجابة دعواتة
فهو في معية الله وقريب منه
ومن العلامات أيضا اخوتي في الله ان يسخره الله لمساعدة العباد وتلبية حاجاتهم فالله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه
ومن العلامات على رضى الله للعبد اجتناب المعاصي والمحرمات
فهو يعاف كل شي يغضب ربه وان اقترف شيء منها فهو سريع التوبة لربه وهذا من رضا الله عليه
وهناك علامة حسن الخلق فكلما كان الخلق حسن زادت محبة الله له ووضع محبته في قلوب العباد

[البركة سليمان]

شكرا لك من القلب يا زهرة
وإن شاء الله تستمر مواضيع الطيبة.

بارك الله فيك.

[الاميره تولاي]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[زهرة في الصحراء]

جزاكم الله خير الجزاء على كريم مروركم

[أم رضوى]

[النجمه المضيئه]

جزاك الله خير

[@ الواثق بالله]

جزاك الله خيرا

[حروف القوافي]

جزاك الله خير الجزاء
وبارك الله فيك

~

[مالي سواك يا ربي]

جعلنا الله و إياكم ممن يقال لهم أدخولها بيلام آمنين .

شكراً زهرة في الصحراء.

[غيوم ممطره]

نسأل الله رضاه والجنة

جزاك الله خير اختي الفاضلة.