[عبد الله الصالح ,,]

خذ راحتك .. ما عادها تفرق معي
تبي تغيب ونفترق خذ راحتك
شكرا على ذوقك .. وبس لا تدعي
إنك صريح .. وشكراً لصراحتك
ما كان غيرك في حياتي .. مطمعي
في قلبي الأوحد .. وقلبي ساحتك
من كل درب ودرب .. أسعى لك سعي
وأمواج حبي .. من غلاك اجتاحتك
كم كنت أحبك .. في الوعي والا وعي
والأرض أرضك .. والسماء مساحتك
لك كنت خاتم .. وأنت خاتم بأصبعي
وأتعب على شانك .. وأدور راحتك
وتشوف من فوق السحايب موقعي
إلين طيحت .. وطاحتك ..
وألحين ما عادت ترى .. تفرق معي
جنتك ما بيها .. ولا تفاحتك !!

راقت لي ..

[مها]

قصيدة جميلة فيها من العتب شكرا لكم على حسن الإختيار.

[عبد الله الصالح ,,]

وشكراً لكِ أختي / مها ..

ع طيب المرور ..

[البركة سليمان]

" خذ راحتك ما عاد تفرق معي "
هذه العبارة تستحق أن نضعها في أجندة علاقات هذا الزمن،
الكثير من الأسماء تستحق أن نرسل لها هذا النص، فما أكثر
من يصحبك لمصلحة، أو يعاديك لإختلاف وجهات النظر، أو يتركك
لأنه وجد الأنس مع الآخر، أو غره المال والجمال و...... الخ

ما أكثر من يستحق أن نقول له
" خذ راحتك ما عاد تفرق معي.

شكرا لك أخي عبدالله الصالح
وبارك الله فيك.

[عبد الله الصالح ,,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البركة سليمان " خذ راحتك ما عاد تفرق معي " هذه العبارة تستحق أن نضعها في أجندة علاقات هذا الزمن، الكثير من الأسماء تستحق أن نرسل لها هذا النص، فما أكثر من يصحبك لمصلحة، أو يعاديك لإختلاف وجهات النظر، أو يتركك لأنه وجد الأنس مع الآخر، أو غره المال والجمال و...... الخ ما أكثر من يستحق أن نقول له " خذ راحتك ما عاد تفرق معي. شكرا لك أخي عبدالله الصالح وبارك الله فيك.

رد جميل وأجمل من القصيدة !

شكراً لكِ أختي / البركة سليمان ..

[غيوم ممطره]

خذ راحتك .. ما عادها تفرق معي
وألحين ما عادت ترى .. تفرق معي

بين أول شطر وأخر شطر من أبيات القصيدة,,مساحة من عتب مؤكد,,بعد حب لم يكتب له من يثمنه.

"عبدالله الصالح",,
شاكرة لك هذا الإنتقاء.