لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
جسمك يستقبل قدرا كبيرا من الأشعة الكهرومغناطيسية يوميا تهديها إليك الأجهزة الكهربائية التي تستخدمها ، والآلات المتعددة التي لا تستغني عنها ، والإضاءة الكهربائية التي لا تحتمل أن تنطفئ ساعة من نهار .. أنت جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية أي أنك مشحون بالكهرباء وأنت لا تشعر .. لديك صداع ، وشعور بالضيق ، وكسل وخمول ، وآلام مختلفة لاتنسى هذه المعلومة المهمة وأنت تشعر بشيء من ذلك .. كيف الخلاص إذن ؟؟؟؟ باحث غربي غير مسلم توصّل في بحثه العلمي إلى أن أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية الموجبة التي تؤذي جسمه أن يضع جبهته على الأرض أكثر من مرة ، لأن الأرض سالبة فهي تسحب الشحنات الموجبة كما يحدث في السلك الكهربائي الذي يُمَدَّ إلى الأرض في المباني لسحب شحنات الكهرباء من الصواعق إلى الأرض .. ضع جبهتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكهربائية الضارة .. ويزيدك البحث بيانا وإدهاشا حين يقول : الأفضل أن توضع الجبهة على التراب مباشرة ! ويزيدك إدهاشا أكبر حينما يقول : إن أفضل طريقة في هذا الأمر أن تضع جبهتك على الأرض وأنت في اتجاه مركز الأرض ، لأنك في هذه الحالة تتخلص من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى !! وتزداد اندهاشا حينما تعلم ان مركز الأرض علميا : مكة المكرمة !! وأن الكعبة هي محور الأرض تماما كما تثبت ذلك الدراسات الجغرافية باتفاق المتخصصين جميعا !! إذن فإن السجود في صلواتك – أيها المسلم– هو الحالة الأمثل لتفريغ تلك الشحنات الضارة .. وهي الحالة الأمثل لقربك من خالق هذا الكون ومبدعه سبحانه وتعالى ... من جمال الصلاة وحسناتها قوله عليه الصلاة والسلام ( وجعلت قرة عيني في الصلاه ) وقوله ( ما من امرىء مسلم تحضره صلاة المكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما سبق من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله ) وقولى صلى الله عليه وسلم ( عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة و حطبها عنك خطيئة ) وقوله ( من تطهر فى بيته ثم مشى إلى بيت من بيوت الله ليقضى فريضة من فرائض الله كانت خطوتاه إحداها تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة ) وشهادة من الرحمن الرحيم رب العالمين جل وعلا في قوله الكريم : ( قد أفلح المؤمنون ﴿1﴾ الذين هم في صلاتهم خاشعون ﴿2﴾ الى قوله ......... والذين هم على صلواتهم يحافظون ﴿9﴾ أولئك هم الوارثون ﴿10﴾ الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون ﴿11﴾ ) جنة عرضها السماوات والأرض غرس كرامتها خالقها الرحمن بيده تبارك وتعالى تكون ميراثا وملكا لأهل الصلاة حين انتهى الله عز وجل من بناءها واكتمل حسنها قال لها تكلمي قالت الجنة ( قد أفلح المؤمنون ، الذين هم في صلاتهم خاشعون )
|
|
وماهي الجنة : هي ورب الكعبة نور يتلألأ، وريحانة تهتز، وقصر مشيد، ونهر مضطرب، وثمرة نضيجة، وحلل كثيرة وزوجة حسناء جميلة، وفاكهة وخضرة، وحبرة ونعمة، في محلة عالية بهية، في جنة عدن عند مليك مقتدر. بناها الله –تعالى- لعباده المتقين أحسن بناء وملأها من كرامته ورحمته ورضوانه فبناؤها أحسن بناء وأجمل بناء وأتم بناء وأكمل بناء كيف لا يكون ذلك، وهي لبنة من ذهب ولبنة من فضة مِلاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت والجوهر، وترابها الزعفران، وسقفها عرش الرحمن –لا إله إلا هو- غرفها مبنية يُرى ظاهرها من باطنها، ويرى باطنها من ظاهرها، من دخلها ينعم لا يبأس، ويخلد لا يموت لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه . أما أشجارها، فما أشجارها؟ ما من شجرة إلا ولها ساق من ذهب، ولها ساق من فضة. أما ثمارها فألين من الزبد وأحلى من العسل، ظل الشجرة يسير الراكب فيه مائة عام لا يقطعه، أما أنهارها فما أنهارها؟ من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى أما أنهارها فما أنهارها؟ من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى أما طعام أهلها -فلا إله إلا الله- فاكهة مما يتخيرون، ولحم طير مما يشتهون شرابهم التسنيم والزنجبيل والكافور، أما آنيتهم فالذهب والفضة في صفاء القوارير، وأَجْمِلْ بتلك الآنية! فيها ما تشتهيه الأنفس، وتلذُّ الأعين، وفوق ذلك: مَن دخلها يخلد فيها أبدًا، فيها روح وريحان ورب راضٍ غير غضبان قد ذُلِّلت قطوفُها تذليلا، يتكئ أهلها على الأرائك لا يرون فيها شمسًا ولا زمهريرًا، ولا يسمعون فيها لغوًا ولا تأثيمًا إلا قيلا سلامًا سلامًا. فيها مائة درجة، والناس في الجنة على درجات؛ منهم من يبلغ أعلى الجنة، ومنهم من هو في وسط الجنة ومنهم من هو في ربض الجنة، لو أن العالمين اجتمعوا في درجة واحدة لوسعتهم سعة أبوابها ما بين المصراعين مسيرة أربعين عامًا، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام. فأسأل الله أن يجعلنا وإياكم ممن يزاحم على تلك المصاريع. أما ما للمؤمن فيها؟ فللمؤمن في الجنة خيمة من لؤلؤة مجوَّفة طولها في السماء ستون ميلا له أهلون يطوف على بعضهم فلا يرى بعضهم بعضًا، فضلا من الله ونعمة. أما لباس أهلها فلا تَسَل عن لباسهم حرَّم عليهم الحرير والذهب في هذه الحياة وجعل لباسهم هناك من الحرير والذهب، وأنعم بذاك اللباس! وأما صورتهم فأهلها جميعًا على صورة القمر ليلة البدر؛ فلا إله إلا الله، أي جمال يكون ذاك الجمال؟ حليهم وأساورهم من ذهب وفضة ولؤلؤ وزبرجد وياقوت، من لذة إلى لذة إلى لذة، لا يجوعون ولا يظمئون ولا ينصبون، ولا يشبعون، ولا يتعبون، وإنما لذَّات فوق لذّات (فِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأنْفُسُ وَتَلَذُّ الأعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) (يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ * بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ من معِينٍ) (إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا * وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا). أما أسنان أهل الجنة فأبناء ثلاث وثلاثين في سن الشباب، وما أجمل هذا السن يا عباد الله! أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون (خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأرْضُ) في سعادة أبدية . أما أمشاطهم فالذهب، وأما رشحهم فالمسك، وأما مجامرهم فالألوَّة، وهو أفضل الطيب أفضل العود. وأما أزواجهم فالحور العين، ولنا وقفة مع الحور العين يا عباد الله. أما أدنى أهلها فيسير في ملكه وقصوره مسيرة ألفي عام؛ فما بالكم بأعلى أهل الجنة، إذا كان أدناهم كذلك؟ واسمعوا كما في صحيح [مسلم] عن [المغيرة بن شعبة] –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- : "سأل موسى –عليه السلام- ربه: ما أدنى أهل الجنة منزلة؟ فقال الحكيم سبحانه وتعالى: رجل يأتي بعد ما أُدخل أهل الجنةِ الجنةَ، فيخيل إليه أنها ملآى، فيقول الله –عز وجل- له ادخل الجنة، فيقول: يا رب كيف وقد نزل الناس منازلهم وأخذوا أخذاتهم؟! فيقول الله –عز وجل-: ادخل الجنة، قال: كيف وقد أخذوا منازلهم، وأخذوا أخذاتهم، وأخذوا نعيمهم –يخيل إليه أنها ملآى- فيقول الله –عز وجل- له: ألا ترضى أن يكون لك مثل ملك من ملوك الدنيا؟ ألا ترضى أن يكون لك مثل مُلْك مَلِكٍ من ملوك الدنيا؟ قال: بلى يا رب، وكيف لا أرضى بذلك؟! قال: فإن لك ذلك ومثله، ومثله، ومثله، ومثله حتى بلغ الخامسة فقال هذا العبد: يا رب رضيت رضيت، قال فإن لك ذلك، ولك عشرة أمثاله، ولك ما اشتهت عينك، ولذَّت نفسك وأنت فيها خالد " (فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم من قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) ، كأني بكم تقولون: ما أزواجهم؟ وأقول لكم: لا إله إلا الله، ماذا يصف الواصفون في أزواج أهل الجنة، إنهن الحور والحور ما الحور يا عباد الله؟ كواعب أتراب، لهن خدود كالورد والتفاح، ونهود كالرمان، وثغور كاللؤلؤ المنظوم فيا له من نعيم، وأي نعيم لمن فاز بحوريات أهل الجنة!، قدْ رقَّ خصر الواحدة منهن، وحاجبها وأنفها وطال قوامها وعنقها وشعرها، تجري الشمس من محاسن وجهها إذا برزت، ويضيء البرق من بين ثناياها إذا ابتسمت إذا قابلت زوجها، فقل ما تشاء في تقابل الشمس والقمر، إن حادثت فما ظنك بمحادثة المحبين يرى وجهه في صحن خدِّها، ويرى مخ ساقها من وراء لحمها وعظمها وجلدها وعصبها وحُللها لو طلعت على أهل الدنيا لملأت ما بين السماوات والأرض ريحًا، ولاستنطقت أفواه الخلائق تسبيحًا وتهليلا وتكبيرًا لكن هناك حورًا من نساء أهل الدنيا قمن بالتكاليف؛ صمن، وصلَّين، ووحدن وتصدقن وقمن بالتكاليف كلها يكنَّ في الجنة أفضل من حوريات أهل الجنة، فضلا من الله ونعمة لنساء أهل الدنيا فطوبى لامرأة غضت بصرها عن محارم الله، وطوبى لامرأة اتجهت إلى الله لتكون أفضل من حوريات أهل الجنة الذين أنشأهن الله في الجنة إنشاءً. وأقف معكم ومع [ابن الجوزي] –عليه رحمة الله- في رياضه –رياض السامعين- وهو يصف مشهدًا من مشاهد نعيم أهل الجنة، حتى إنه ليتخايل ذلك النعيم، ويقول: والله إني لأتخيل دخول أهل الجنةِ الجنةَ وخلودهم فيها بلا تنكيل ولا تعب ولا نصب ولا صخب، يقول : فأكاد أطيش ويكاد طبعي يضيق عن تصديق ذلك لولا أن الله عز وجل ورسوله -صلى الله عليه وسلم- ضمِنه لنا انظروا إليه وهو يصف هذا المشهد، يقول: يا أيها الأخوة بينما رجل من أهل الجنة يتنعم فيما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، وإذا ببرق يضيء في الجنة، وهو مع حورية من حوريات أهل الجنة يتنعم معها،قال فيرفع رأسه فإذا هو بحورية أجمل من التي بين يديه وإذا بها تقول: يا ولي الله أما لنا فيك جولة؟ أما لنا فيك نصيب؟، تعرض خدماتها عليه تعرض نفسها عليه فيقول بالله من أنت؟ قالت: أنا ممن قال الله فيهن (فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) وكل ما في الجنة مُذلل لأهل الجنة، فيطير بسريره إليها، فيأتي وإذا هي تضْعُفُ بسبعين ألف جزء من النور عن التي كانت بين يديه هناك، فيتعجب، ويقول: لم؟! قالت: لأنني صليت وصمت وعبدت الله أنا من نساء أهل الدنيا، لم أتزوج في الدنيا؛ فأنا أعرض نفسي عليك، قال: أو أنت لي؟ ! قالت: نعم جزاء من الله لك، وجزاء من الله لي، قال: فيعتنقها أربعين عامًا لا تمله، ولا يملها تقف بين يديْه، وفي رجليْها خلاخل من ياقوت، إذا مشت سمع من خلاخلها صفير صوت كل طير في الجنة فلا إله إلا الله، أي نعيم هذا النعيم؟ وهو يعتنقها ينظر ليدها اليمنى فإذا هو مكتوب عليها (الْحَمْدُ للهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ). يقول: مكتوب بالنور على اليمن (الْحَمْدُ للهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ) وعلى اليسرى (الْحَمْدُ للهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ) أما كفُّها فألْيَن من المخ يُشم من رائحة كفها رائحة كل طيب في الجنة، أما سوق أهل الجنة فلهم سوق لكن أي سوق يا عباد الله؟ سوقهم يوم الجمعة، يوم الجمعة من شرفه إنه سوق –أيضًا- لأهل الجنة؛ يأتون كل جمعة فيركبون نجائبهم، ودوابهم من ذهب وفضة ولؤلؤ إلى كثبان المسك، فيجلسون عليها ثم يأتيهم الريح، فتأخذ من كثبان المسك، فترمى في وجوههم، وفي نواصي خيلهم ونواصي دوابهم فيرجعون إلى أهلهم، وقد ازدادوا حسنًا وجمالا، فيقول أهلهم وزوجاتهم من الحوريات: والله لقد ازددتم حسنًا وجمالا، فيقولون: وأنتم -والله- بعدنا لقد ازددتم حسنًا وجمالا. هذا هو سوق أهل الجنة سوق أهل الجنة يا من أشغله سوق الدنيا عن طلب سوق الجنة اتق الله، وتاجر مع الله، وإياك إياك أن تقصر رجلك عن مثل هذه المجتمعات، ومثل هذه الروضات كم من إنسان قصر رجله عن مثل هذا المسجد، فقصرت به قدمه وزلَّت به من على الصراط إلى كلاليب النار. نسأل الله العافية والسلامة، يُعد الله -عز وجل- للذين يأتون إلى المساجد نزلا في الجنة كلما غدوا وكلما راحوا فضلا منه ونعمة، نعيم الجنة لا ينفد، نعيم الجنة لا يبيد، نعيم الجنة لا يوصف وإن من أعظم نعيم أهل الجنة -يا أيها الأخوة- حلول رضوان الله -جل وعلا- على عباده في الجنة هذا من أعظم النعيم الذي ينالونه، وأعظم من ذلك التلذذ بالنظر إلى وجه الله الكريم -جلّ جلاله وتقدست أسماؤه- يا أيها الأخوة في الله لما علم الصالحون هذا النعيم ورأوا أن الفرصة قائمة وأن السوق رائجة وأن الثمن الجنة رفعوا رؤوسهم فنظروا إلى الأعلام فإذا هي أعلام الجنة قد نصبت فشمروا شمروا إليها فماذا عملوا قدموا أموالهم وقدموا دمائهم وقدموا أوقاتهم وقدموا كل ذرة وكل نفس من حياتهم ثمنا للجنة ففازوا وأفلحوا يحدوهم في ذلك؛ ماذا يحدوهم؟ يحدوهم ترغيب المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى الجنة ونعيمها يوم كان صلى الله عليه وسلم لا يضع جائزة إلا الجنة على أي عمل من الأعمال يقول النبي صلى الله عليه وسل م على سبيل الأمثلة في الجوائز من يجهز جيش العسرة وله الجنة من يشتري بئر رومة وله الجنة من يعمل كذا وله الجنة من أقبل هذا اليوم ولم يدبر صادقا محتسبا فله الجنة وتجده يرفعهم إلى الجنة دائما لا يضع شيئا ماديا عندنا دنيوي وإنما يرفعهم على زخرف الدنيا إلى الجنة ونعيمها هذه سلعة الله وهذا بعض نعيمها وما رائي كمن سمع وما مخبر كمعاين سلعة الله غالية سلعة الله الجنة خلقها الله يوم خلقها وخلق فيها ما لا عين رأت ولاأذن سمعت ثم قال لجبريل اذهب فانظر إليها كما في صحيح [مسلم] فذهب إليها ونظر فإذا فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت فرجع وقال يا رب وعزتك وجلالك لا يسمع بها أحد إلا ودخلها فحفها الله بالمكاره حفها الله بالتكاليف حفها الله بما يجب أن نعمله ثم قال ارجع ثم انظر إليها يا جبريل فنظر فإذا هي حفت بالمكاره فعاد فقال يا رب وعزتك وجلالك قد خشيت ألا يدخلها أحد يخشى ألا يدخلها أحد لما حفت به من المكاره نسأل الله ان نكون جميعا من أهل الجنة وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم
|
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركات
الـــــــلهم نســـألك الجــنه آآميـــن .. بــل نطمع في الفــردووس الاعــلى يــارب العــالميـــن . جزاك الله كل خــير أخـــي الكريم.. |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أرحنا بها يابلال | أبو عامر الشمري | المنتدى الإسلامي | 8 | 2016-04-14 10:48 AM |
بديع السماوات والأرض | يمامة الوادي | منتدى الشعر والنثر | 3 | 2010-07-17 11:37 AM |
الزوج بعد 6 أسابيع وبعد 6 شهور وبعد 6 سنوات | مريم محبوب | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 4 | 2008-11-23 1:17 AM |
موت الأحاسيس والآستغناء عن رب السماوات | رجل لهذا الزمان | المنتدى العام | 4 | 2007-08-31 2:58 AM |
(( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنه عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين )) هديتي للمنتدى | ابو عمران | المنتدى الإسلامي | 14 | 2005-05-20 5:23 PM |