أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم يسكب الفجر النور على وجه الدنيا ، فتفيض بالإشراق ألا ما أروع خيوط الفجر وهي تتابع تحمل معها عبق السماء ، ومن أريجها المعطر تتضوع الحياة ، طاقة روحية عجيبة ، لنواجه بها الحياة وأحداثها وهمومها .. أروع من شدو العندليب وأنقى من ماء السحاب ، وأطيب من كل أنواع البخور وأقوى أثراً من كل وسيلة مؤثرة ، أنها تلك الوجبه الروحيه والوصفه العلاجيه على مدار اليوم والليله ويغسل بها زوايا قلبك .. حالة إشراق متوهجه بالنور تتجدد في داخلك باستمرار كلما قررت أن تقرأ من جديد ..! فإن أثر هذا القرآن على القلب أثر أكيد ، وغريب وعجيب يحلق بك لآجواء روحانيه عجيبه سبحان الله ماذا يزرع القرآن في القلوب لو أحسن الناس الإقبال عليه ! أما المؤمنون الصادقون فإنهم في جنة قبل دخول الجنة ! ستـــــــهتز روحـــــك بنسيم العافية ، وتجد برد الرضا ، ويشيع فيها أنس القرب منه سبحانه ، تجربه شخصيه قمت بها واردت نقلها لكم للأفاده سبحان الله شيئ عجيب كنت أعاني من وقت فراغ كبير الى جانب الملل والروتين بكل الاوقات وبالتاكيد انتم عارفين هالفراغ له أثار سيئه ومدمره وأقلها هالتفكير والهم والغم على مدار اليوم ففكرت باني أسعى للتغيير وقرأت عن موضوع رائع لختم القران كل عشره أيام او كل خمسة أيام حسب ألاستطاعه تجربه مذهله وشعور لا استطيع وصفه ولن يشعر به الا من جربه فبدأت بعد الآستعانه بالله وخلاصة هذه الفكرة كالتالي : استعانة بالله + تنظيم وقت + استغلال لأوقات الفراغ = إنجازٌ مذهلٌ مع كتاب الله وحاله عجيبه من السعاده لن تعهدوها من قبل التجربه اكبر برهان ..!! ولن أقول لكم : جرّبْ وأنتَ الحكم ..!! لا هم ولا غم ولا ضيق نفسي والنتائج أكثر وأكثر لمن هم مبتلين بسماع الأغاني ومتابعة الافلام والله أن هذه الطريقه بالعيش مع القران ستكون كرذاذ المطر المتدفق الذي ينعش النفس ويجددها ويخلصها من المعاصي فلن يجتمع في قلبك حب القرآن والتلذذ به مع ماحرم الله .. فالقرآن غذاء روحي و دواء قلبي يشفي القلوب و يسمو بالأرواح و يكفينا في ذلك قول الله تعالى : { أَلَا بِذِكرِ اللهِ تَطمَئِنُّ القُلُوبُ } لآن العبادة الصحيحة تخلصك من مشاعر القلق ، وتطرد عن أجواء قلبك الأكدار والضيق …. وتضفي على روحك نسائم السكينة والشعور بالرضا .. والذين ذاقوا طيبات هذا الطريق يحدثونكم بأكثر مماقلته لكم وساوافيكم بتفاصيل مفصله لآصحابها..! طبعآ من ترغب الآنضمام تبدأ معنا من اليوم لنتابع تأثير تلك الختمات لكتاب الله على حياتك ككل تابعوا الملف واتمنى عدم الرد حتى الانتهاء من الملف كاملآ بأذن الله
|
|
حياكم الله
أعود لكم بقصص من تابعوا ختم القران على مدار اليوم وكلآ حسب اجتهاده على مدى ثلاثين شهراً كان هناك تتبع لهذه التجربة وثمراتها وبركاتها ، وكانت هذه المتابعة تتم عبر البريد أو الحوار المباشر ، ، وكنا نطالب المشاركين بالكتابة إلينا ، للاطمئنان على سيرهم ، أو على ما يفتح الله به عليهم ، أو للإطلاع على ما أثمر لهم هذا السير ، أو ما استجد معهم من أفكار تضاف ، كل ذلك لتبادل الخبرات من ناحية ، وللتشجيع على مواصلة السير ، والتواصي بذلك ، واشعال روح المنافسة ونحو هذه المعاني .. فبسم الله وعلى اسم الله نمضي . الرسالة الأولى يقول صاحبها …. يكفي أن اقول : جزاكم الله خيراً على هذه الفكرة الرائعة ، ويكفي أنني أصبحت أبادر إلى الصلاة في أول وقتها ، لأقرأ قبل الإقامة ما يقارب نصف جزء .. وبعد انقضاء الصلاة أكون أشد حرصا على إكمال النصف الآخر .. ومعنى ذلك أني أنني بفضل الله ومنته أقرأ جزءا مع كل صلاة . ما عدا صلاة المغرب ، غير أني أعوض ما يفوت قبلها ، بالقراءة بعدها أو بعد صلاة العشاء فيكون مجموع ما أقرأ في اليوم خمسة أجزاء دون أن أشعر أني أتكلف جهدا ومشقة .. ربما فاتني هذا الخير يوما بسبب ظروف خارجة عن أراداتي .. لكن ما ذكرته هو الأصل الآن في حياتي والحمد لله رب العالمين …أهم ما سرني وأفرحني أن وفقني الله إلى أمرين اثنين في غاية الروعة والأهمية .. أولهما المبادرة إلى الصلاة في أول وقتها .. ثم قراءة خمسة أجزاء من كلام الله جل جلاله .. وإني لأجد بركتها واضحا خلال هذه الأشهر التي سرت فيها في هذا الطريق . فجزاكم الله خير الجزاء … الرساله الثانيه إذا كان صاحبنا في الرسالة الأولى لم يخبرنا ما أكرمه الله به خلال هذه الرحلة ، فتأمل الرسالة التالية ، ففيها نوع بيان .. وسبحان من يقسم الأرزاق .. تقول صاحبة الرسالة … حين تخرجت من الجامعة ، لم أجد نفسي في الوظيفة التي كنت آمل بها ، ووجدتني في مكان لا يكاد أن يكون لنا فيه شغل ، سوى تمضية الوقت في قيل وقال ، والتجول في أروقة هذه المؤسسة .. ومنذ أن قررت أن أشارك في فكرتكم الرائعة ، وطنت نفسي أن استغل هذه الأجواء في العمل ، فكنت أقرأ أكثر ما أقرأ في العمل ، في المكتب أو في المصلى ، وأكمل في البيت ، ولا ينقضي اليوم إلا وقد أكملت خمسة أجزاء ، وربما أزيد عليها أحياناً .. وشعرت أن حياتي أصبحت أكثر إضاءة ، وقلبي أكثر إشراق ، وأني أسير بقوة إلى السماء ، ومضيت على هذا العزم شهوراً .. ثم كانت المفاجأة ، ذلك أني انتقلت إلى وظيفة أكبر بكثير من تلك التي كنت فيها ، وفي مكان له أهميته ، وبكيت من الفرح ، وأعطاني هذا مزيد من الرغبة في الاستمرار بهمة .. ولم تمضِ سوى شهور أخرى حتى أكرمني الله بكرامة أخرى جديدة ، فقد تقدم لي أحد أفاضل الناس ومن خيرة الدعاة في بلدي ، وشعرت أن هذه كأنها مكافأة من الله لي على قوة إقبالي على كتابه الكريم . قناعتي أن هذا كله ببركة الإقبال على القرآن .. فلله الحمد رب العالمين ، وقد أصبحت ألح على الله أن يزيدنا ولا ينقصنا ، وأن يكرمنا ولا يهنا ، والعزم معقود أن أبقى على العهد الذي قطعته معكم أن أمضي في هذه الرحلة حتى ألقى الله وهو راضٍ عني ..
|
|
الرساله الثالثه
… . ومن بديع ما وجدته في هذا الطريق .. أنني منذ جعلت حظي من كلام الله سبحانه خمسة أجزاء يومياَ ، أعيش معها ، وأكحل عيني بها ، لاحظت ملاحظة عجيبة _ منذ أشهر ثلاثة _ : أنني في هذا اليوم الذي أنجز هذا القدر من الأجزاء ، تكون مقاومتي للشهوات قوية ورائعة ، وأجد نفسي في يسر شديد أدافع الهوى ، واستعلي على وسوسة الشيطان ، وأتغلب على ضغطة النفس الأمارة بالسوء .. وتنفتح أمامي سبل الطاعات في يسر ! واليوم لا أخفيكم أمراً : أنني ممن تغلبهم نفوسهم كثيرا أمام الهوى ..!! كذلك كنت ، حتى في حال اقبالي على الله بألوان العبادة .. ! غير أني اليوم لاحظت الملاحظة السابقة : أن مقاومتي للهوى والشيطان والنفس الأمارة ، تقوى بشكل واضح جدا وكبير جدا ، حين ييسر الله لي قراءة الأجزاء الخمسة في اليوم .. وذلك ما يهيجني ويحثني على الاستعانة بالله والإصرار على مواصلة هذا الطريق ، في إنجاز هذا القدر من العيش مع كلام الله كل يوم .. بل ومحاولة الاستزادة على هذا القدر .. وفي اليوم الذي تشغلني ظروف ، أو اتهاون ، أو أتكاسل ، أو يلم بي أمر ، فلا أصل إلى قراءة هذا القدر من الأجزاء . . ألاحظ بوضوح أن مقاومتي عادت إلى ضعفها من جديد ..!! أنقل إليكم هذه التجربة الشخصية ، قد يجدها غيري كما وجدتها ، وقد لا يجدها ، ولكني أسجلها هنا ، كما عاهدتكم أن أكتب إليكم بما يفتح الله به من ثمرات وبركاته في هذا الطريق .. الرساله الرابعه هذه رسالة جديرة بالوقوف معها طويلاً .. فهي بحق تجربة فريدة ورائعة .. وتتضمن عبراً ودروساً كثيرة .. فتأمل ) يقول صاحب الرسالة … اعترف أني لم أواصل معكم بهذه الاندفاعة الرائعة التي رأيت عليها كثير منكم .. واكتفيتُ بالحد الأدنى المذكور في أصل الموضوع .. وهو قراءة جزئين من القرآن كل يوم ، لا أتخلف عنهما مهما كانت الظروف .. ولقد اعتبرت هذا إنجاز كبير بالنسبة لي ، لأني كنت في حالة انقطاع دائمة عن هذا النور الرباني .. فجزاكم الله خير الجزاء .. ومع هذا فإن الشوق يهيج في قلبي أن أزيد من هذه القدر ، لا سيما وقد أصبح قراءة الجزئين أمر عادي جدا ، لا يكلف شيئا من جهد أبدا أبداً .. ولكن ربما بسبب ظروفي الدراسية الجامعية ، رأيت أن أكتفي بهذين الجزئين ، كمرحلة في الطريق إن شاء الله .. وأعدكم أن ابذل جهدا أكبر بعون الله .. ولكني في هذه الرسالة أحببت أن أسوق إليكم تجربة فريدة ورائعة ، أشرح بها صدوركم ،وربما تكون نموذجاً لآخرين .. والدي رجل متقاعد تجاوز الستين منذ سنوات ثلاث ، فأصبح قعيد البيت ، فهو بطبعه لا يحب الخروج كثيراً ، وكان خروجه إلى العمل في الأصل ، ولولا ذلك لكان بقاؤه في البيت شبه دائم .. المهم .. كنت أراه يمر في بعض الأحيان بحالة توتر ، ربما بسبب وضعه الجديد الذي لم يعتد عليه ، وحين اطلعت على تجربتكم ، ألهمني الله سبحانه أن أجمع ما يتعلق بفضائل قراءة القرآن .. وبحث آخر أجمع فيه قصص الصالحين مع القرآن .. والأصل أني جمعت ذلك لنفسي ، حتى أرغّب نفسي، وأفتح شهيتها للإقبال على القرآن فأنافس المشاركين في هذا الطريق .. ذات يوم كنت أجلس مع أبي وكان طيب النفس ، منشرح القلب قرأت عليه هذين البحثين .. وكان بطبعه يحب الذكر والمذاكرة في ما يقرب إلى الله سبحانه .. ثم حدثته عن تجربتكم ، وقرأت عليه بعض تجارب المشاركين .. وتحدثت بحماس عن كيف أن الإنسان يمكن أن يستغل وقته ، ليضاعف رصيد حسناته أضعاف كثيرة جدا ، من خلال الإقبال على القرآن الكريم .. ونحو هذا مما فتح الله به على قلبي في تلك الساعة .. وفي اليوم التالي سافرت إلى المدينة الجامعية . وغبت أكثر من ثلاثة أسابيع بسبب الامتحانات .. ولما عدت كانت المفاجأة .. استقبلتني أمي بفرح شديد ، .,. وحدثتني أمي عما أثمرته تلك الجلسة مع أبي . حدثتني كيف وجد له شغل وأي شغل .. !! حدثتني كيف أصبح منشرح القلب ، لأنه يعيش مع كتاب الله سبحانه ، ولا يكاد يفارقه ، ويقرأ فيه كثيرا ، ويشعر بفرح وانشراح .. وكان مما قالت .. أنه إذا صلى الفجر في المسجد ربما قرأ هناك جزئين أو يزيد .. فإذا فاتته الصلاة في المسجد ، صلى في البيت ، وجلس في مصلاه يقرأ في كتاب الله .. فإذا انتصف النهار بادر لصلاة الضحى ، ثم يجلس ليقرأ في كتاب الله .. وربما صلى الضحى مرتين في وقتين متفرقين .. وفي كل مرة يجلس ليقرأ القرآن .. وفي أوقات أخرى اصبح يستمتع أنه يقرأ القرآن ، وتبدو على ملامحه مشاعر الحبور … وقالت بفرح : أحسبه يقرأ العشرة الأجزاء في كل يوم .. وقد أصبح كثير الدعاء لك والفخر بك .. لأنك دللته على هذا الطريق الذي كان غائبا عنه بل إنه أصبح يشعر أن تقاعده عن العمل من أعظم وأجل نعم الله عليه .. وقد كان يراها مصيبة حلت به !! ولما عاد أبي إلى البيت ، تلقاني كما لم يتلقني من قبل ، وشعرت أن مكاني في قلبه أصبح في الذروة . وحدثني عن رحلته مع القرآن .. وأخذ يلح على الله بالدعاء أن يثبته على ذلك ، وكان يقول : هذا طريق يوصلني إلى الله سريعا ، فكيف سيضيع من بين قدمي ..! ثم يستدرك يعود للدعاء أن لا يكله الله إلى نفسه ولقد غبطته والله ، وتمنيت أن يسعفني الله بمثل هذه الهمة .. ودعوت الله سبحانه أن يوفقه ويسدده ويثبته على ذلك
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حتى لايتحول هدف الزواج الى روتين | خالة زيودي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 2 | 2011-01-01 7:13 AM |
أوقات فراغ | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 0 | 2010-11-19 9:14 AM |
للتغلب على روتين الحياة الزوجية !! | عبدالرحمن الحربي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 5 | 2010-04-01 5:27 PM |
كفرات سيارتي متحجره وسيارتي مافيها بنزين ولا بطاريه فوجدت الممثل لسوري باسم في المحطه | عزوز الرياض | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 9 | 2009-10-03 11:36 PM |