[بلاتيني]

~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~بسم الله ، ما رايكم بإدمان البعض على لعبة البلاي ستيشن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عندي الأطفال وطبعا مواطفالي ما عندي إلى الآن،،،يلعبون بشكل متواصل فكيف نخلصهم من هذا الشيء؟
أو رأيكم نخليهم فهي احسن هواية من غيرها،،،وش الرأي يا اخوات واخوان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~

[نصر قادم]

اخيـــــــــــــــ باعتقادي ان البلى ستيشن ذا
ليست هوايه احسن من غيرها


اختك:::::::في الله نصر قادم

[صيته]

حلووووووووووووووو لماايكون عنده فراااااااااااغ يلعب play station لكن بشرط مايمنعه من الخروج مع اهله لان بعض الامهاات تقول ولدي ماايبي يروح لبيت اجداده او مايبي يروح معنااا لعزيمة في بيت (س) من الناس
لانه يبي يلعب play stationهناا الغلط لابد للطفل انه يخرج مع اهله ويقابل العاالم الخاارجي عندمااا يذهب اهله الى اي مكااان لكي ينمي قدراته العقيله ويوسع مدراكه لكن وقت ماايكون مافيه عند اهله مشوااار والطفل عنده فراااغ اوكي حلوووو احسن من الجلسة عند التلفزيون

[ورد الريـاض]

والله يا اخوي البلاي ستيشن سلاح ذو حدين

المتفلسفين قالوا انه يعلم الاطفال العنف

وانا هنا اقول بالعكس خلوهم يطلعون طاقتهم في البلاي ستيشن ولا في شيء ثاني مثال الولد بيتقعد لخواته يروح يلعب ويكفخ اللي في البلاي ستيشن افضل واهدى للبيت
وايضاً اللي فيه هوى للتفحيط يطلع طاقته فيه ويفحط على كيفه
يعني هنا انا ماشوف انها تعلم العنف اشوفها تنفيس وايضاً تنمي ذكائهم لماتكون اللعبه متاهات ومراحل حلو كثييييير بس بشرط اختيار الالعاب المناسبه والخاليه من الغزوا الفكري
ثانيا المحافظه على عيونهم فنحرص اننا نبعدهم بعد كافي عن الشاشه اللي كلما رحنا عنهم لزقوا فيها الله يعين بس

واهم شء مثل ماتفضلت انها ماتكون ادمان فلازم يكون للعب اوقات معينه ولازم ماتشغلهم عن الصلاة والا يعاقبون بالحرمان
ولازم ننوع لهم في مجالات التسليه واشوف مع هالصيف مافيه مثل المويه المنعشه فكرت توفير المسابح راااائعه للي ماعنده وايضاً فيه لعبه رووعه اللي هي الماء والصابون ويتزلجون فيها بس هذي يبيلهم مراقبه لان فيها خطوره نسبيه لكن سعادتهم فيها لاتوصف وممكن نشغلهم باللوحات والالوان يلونون على كيفهم هذي بعض الافكار للبيت اما خارجياً كثير ه اماكن الترفيه

وشكرا لك اخوي بلاتيني على الموضوع


دمت بخير

[شمس الحضارة]

بهجة أطفالنا .. أين ؟!
وأخيراً .. لابد أن نوقن ـ نحن الآباء ـ بأن البهجة التي يبحث عنها أطفالنا لا توجد في الألعاب الإليكترونية، وإنما الفرحة الحقيقية ، والضحكات النقية الصافية إنما تنطلق من أعماق هؤلاء الأبرياء بدون أية مؤثرات إليكترونية خادعة ، ولا ضحكات هستيرية مصطنعة ، لتعبر بصدق عن مشاعرهم المرهفة بدون تكلف، وتتحدث عن مدى استمتاعهم بالحياة دون خوف أو وجل ، ودون استفزاز للمشاعر ، أو غرس لأفكار عدوانية ، ولا تخريب لأخلاقيات الفطرة السليمة بالعنف والبطولات الكاذبة..! إنني أتحدث عن صغارنا الذين يحتاجون منا إلى الحنان الحقيقي ، وإلى مشاعر الأبوة، وأحاسيس المحبة النابعة من القلوب الكبيرة المحيطة بهم ، أتحدث عن المناغاة والملاعبة البريئة والقصص الحلوة التي كانت تسبق النوم ، والتي يجب أن نعود إليها ونمارسها معهم نحن الآباء، و الأشقاء و الأمهات ، أو أي قريب أو بعيد يعيش مع هؤلاء الصغار ، أو يرونه صباحاً أو مساء ، أتحدث عن هذه الصورة التي من الصعب الحصول عليها في جيل آباء اليوم.
لا بد أن نمنح أطفالنا من أوقاتنا ؛ لنتحاور معهم ، ونقص عليهم قصص تاريخنا الجليل ، ونخرج معهم للفسحة ، ونخطط لأوقاتهم ، ولعل فيما مضى مقترحات لا أقصد بها تحديد ما يمكن أن نفعله مع أولادنا ، ولكن لنطلق العنان لتفكيرنا لننطلق أكثر في التفكير الدائم لإيجاد أفكار متجددة تنمي قدرات أولادنا لإعدادهم للمستقبل ، بدلاً من إفناء حياتهم فيما يعود بالضرر البالغ عليهم .
فلنتق الله أيها الإخوة في أولادنا ومن استرعانا الله عليهم ، ولنسع للخروج من هذا المأزق الذي نعيشه ، بدءاً بمعرفة خطورة الموقف ، ثم البحث عن حلول ، ومن ثم العمل على تطبيقها في واقع الحياة .
لا ننس أبدا أن صلاح الآباء يدرك الأبناء بإذن الله ( وكان أبوهما صالحاً ) ، وأن الله قد علمنا الدعاء لأولادنا فلنلهج لله تعالى بمثل هذه الأدعية :
( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً ).
________________________________________منقول من موقع (الاسلام اليوم)

[childhood purity]

بسم الله ،
اسمحوا لي بكلمة ..
حقيقة، أنا أعتب كثيرا على (أم) تحدثني عن الطريقة الصحيحة في تربية الأبناء ، ولا تطبق ما تقول وتقتنع..
وكذلك معاملة المراهقين .. تقول كلاما رائعا ، ثم تتناساه وتترك المراهق المسكين ضائعا..
كان واجبا عليها التربية الحسنة ، فليس لها حجة لأن تقوم بعكسها ما دامت متثقفة متزودة بالأفعال المناسبة للأطفال
والمراهقين..

وعموما .. أرى ترك الآباء ألعاب الفيديو تتصرف _كما يحلو لها_ بعقول أطفالهم ، شيئاً من البحث العابث منهم عن شيء يريحهم ويخفف من حمل مشقة (الأبناء) قبل أن يكون الغرض تهويدهم وترويضهم.
والسلام على الآباء .. إن أوقات أبنائكم المَقضية مع ألعاب الفيديو والتي تُصمِتُ أبنائكم ، تضعف من قدرة التركيز
والانتباه ، وأذكر لكم طفلا صغيرا عمره يتعدى الثلاث سنوات ، عَشِقَ لعبة على جهاز الـ PS2 وهي اللعبة الكريهة
Grand Theft Auto ، الجزء الأخير للعبة المشهورة Driver على أجهزة الـ PS ، كان يأكل ويشربوهو يلعب ، والدا الطفل ما عادا يلبسانه الحفاظ ، ومن المؤسف أن هذا الطفل إن كان أمام اللعبة يتبول ولا يحس بنفسه..
وهناك أيضا طفل آخر ، واضح جدا عليه أنه غير منتبه لما حوله في أغلب الأحيان ، وأجمعوا على أن السبب تلك الألعاب
والأفلام الكرتونية ... وللعلم بأن دراسة عن الألعاب الإلكترونية تقول : أن الألعاب ثلاثية الأبعاد تسبب الصرع..

وحقيقة لمعرفتي في أجهزة الألعاب ، أقول أن بعض الألعاب مناسبة وتمني حقا فكر الطفل أو المراهق أو الكبير ، وبإذن الله سأطرح موضوعا عن الألعاب التي أراها مناسبة للأطفال والمراهقين .. وأرجو ألا أُعتب على ذلك..

أقترح عليكم لتخلصوا أبناءكم من ذلك الإدمان أن تقرؤوا عليهم قصصا جميلة مفيدة ولو كانوا لا يستطيعون اقتناص الفائدة من القصة، فقد جربت هذا ونجح ، ففضلوها على ألعاب الفيديو، وكم أحببت رؤية الأطفال مجتمعين حولي ، منسجمين مع أحداث القصة ، كلما مر حدث مثير تطايرت علي تساؤلاتهم..
نظموا وقتكم معهم ، وعِدوهم بقصص غد وبعد غد ، اسألوهم بابتسامة : من يريد أن يستمع إلى قصة الزرافة والبقرة نعنونة؟
كانت تلك آخر قصة قرأتها لهم ..وأقصد من هذا التشويق لهم عن طريق ذكر الشخصيات..
وهناك اقتراح آخر .. للأطفال فوق التسع سنوات ، قوموا بعمل لغز جميل ، يحركهم في المنزل، ارسموا خريطة عجيبة توصلهم لـخريطة ، فتوصلهم التالية لخريطة أخرى ، فالأخيرة تفضي بهم لكنز .. وليكن "بون بون" مثلا..
هذه اللعبة ممتعة حقا ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

[هدى الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الحضارة بهجة أطفالنا .. أين ؟! وأخيراً .. لابد أن نوقن ـ نحن الآباء ـ بأن البهجة التي يبحث عنها أطفالنا لا توجد في الألعاب الإليكترونية، وإنما الفرحة الحقيقية ، والضحكات النقية الصافية إنما تنطلق من أعماق هؤلاء الأبرياء بدون أية مؤثرات إليكترونية خادعة ، ولا ضحكات هستيرية مصطنعة ، لتعبر بصدق عن مشاعرهم المرهفة بدون تكلف، وتتحدث عن مدى استمتاعهم بالحياة دون خوف أو وجل ، ودون استفزاز للمشاعر ، أو غرس لأفكار عدوانية ، ولا تخريب لأخلاقيات الفطرة السليمة بالعنف والبطولات الكاذبة..! إنني أتحدث عن صغارنا الذين يحتاجون منا إلى الحنان الحقيقي ، وإلى مشاعر الأبوة، وأحاسيس المحبة النابعة من القلوب الكبيرة المحيطة بهم ، أتحدث عن المناغاة والملاعبة البريئة والقصص الحلوة التي كانت تسبق النوم ، والتي يجب أن نعود إليها ونمارسها معهم نحن الآباء، و الأشقاء و الأمهات ، أو أي قريب أو بعيد يعيش مع هؤلاء الصغار ، أو يرونه صباحاً أو مساء ، أتحدث عن هذه الصورة التي من الصعب الحصول عليها في جيل آباء اليوم. لا بد أن نمنح أطفالنا من أوقاتنا ؛ لنتحاور معهم ، ونقص عليهم قصص تاريخنا الجليل ، ونخرج معهم للفسحة ، ونخطط لأوقاتهم ، ولعل فيما مضى مقترحات لا أقصد بها تحديد ما يمكن أن نفعله مع أولادنا ، ولكن لنطلق العنان لتفكيرنا لننطلق أكثر في التفكير الدائم لإيجاد أفكار متجددة تنمي قدرات أولادنا لإعدادهم للمستقبل ، بدلاً من إفناء حياتهم فيما يعود بالضرر البالغ عليهم . فلنتق الله أيها الإخوة في أولادنا ومن استرعانا الله عليهم ، ولنسع للخروج من هذا المأزق الذي نعيشه ، بدءاً بمعرفة خطورة الموقف ، ثم البحث عن حلول ، ومن ثم العمل على تطبيقها في واقع الحياة . لا ننس أبدا أن صلاح الآباء يدرك الأبناء بإذن الله ( وكان أبوهما صالحاً ) ، وأن الله قد علمنا الدعاء لأولادنا فلنلهج لله تعالى بمثل هذه الأدعية : ( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً ). ________________________________________منقول من موقع (الاسلام اليوم)

جزاك الله كل خير شمس الحضارة


أخي بلاتيني: البلاي ستيشن وما أدراك ما البلاي ستيشن..

يا أخي مساوؤه أكثر بكثير من محاسنه..

صحيح كما ذكرت أختي قمر الرياض،، بأنه يكون أهدأ للبيت حين تضعهم عليه، وأنه يكون لديهم هواية بالتفحيط وما إلى ذلك.. ولكنني لا أظن أن الحل وتفريغ الطاقات يجدر في هذا الجهاز وهذه اللعبة، التي قد تؤذي صحة الإنسان ونظره كما حصل وسمعنا ذلك من الكثــيــريــن.. يا أخي فإن كان له بعض المحاسن كزيادة الذكاء وتفريغ شحنات الطاقات فهل أترك أطفالي أو من وليت عليهم يخسرون نظرهم؟! ويتشربون ثقافات أخرى غير ثقافتهم؟! أين غيرتي على الإسلام وسعيي الحثيث على تعليمهم دينهم وتحبيبهم فيه وهيامي وهيامهم في خدمته ونصرته ونشره وبذل الغالي والرخيص في سبيله؟
هل أتركهم مع دين غير دينهم، ثم حين يكبرون أعاني أو يعاني من حولي من صعوبة ضبطهم؟

وليت المكسب يتساوى مع المخسر!!

وليتنا نسعى في نشر ثقافتنا كما يسعى ويجتهد من يٌصَنِّع البلاي ستيشن وأمثاله..


المكتـبــات مليئة بالأفلام الهادفة المسلية وكذلك الألعاب.. وكذلك مليــئة بالألعاب المفيدة الهادفة.. فإن شئت تعليما وجدتَّ وإن شئت توجيها وجدتَّ وإن شئتَّ تسلية وترويحا عن النفس (بما يفيد ولا يضر) أيضا وجدتَّ.. وكل ذلك ليس حصريا في البلاي ستيشن ولا كل الذكاء فيه.. بل وجدنا أكثر لاعبيه من المهزوزين أو فلنقل من الأطفال غير الهادئين وغير الأذكياء والواعين...

إضافة إلى إمكانية لا بل وجوب إيجاد وسائل أخرى لشغل الطفل، فلا يجلس الساعات من الوقت على الحاسوب فحسب.. والباب في ذلك كبير ومفتوح..

وجزاكم الله خيرا على طرح هذا الموضوع المحزن...

[بلاتيني]

مشكورين جدا ع لى تفاعلكم وما ادري فالمشكله تزيد مع البلاي ستبيشن ساعة بعد ساعه..........ونوع الاشرطة يخوف بعضه ايضا.

لابد من تناصح ووقفة صارمة برايي...................

[الصادر والوارد]

هو شر لابد منه


ولكنه أقل الشر من غيره


فوجود الطفل حولك وتحت متابعتك نعمة كبيرة


فبعض الأطفال يخرج لأقرانه في الخارج ويلعبون سويا ولكن سلوكيات خاطئة قد يتعلمها باختلاطه بهم




فأنا ومن هذا المنبر أدعو الأباء والأمهات ألا يحرموا أبنائهم من البلاي ستيشن ولكن بــــ:متابعة


وذلك بأن يكون التلفاز الذي يلعب عليه في مكان مكشوووف في الصالة أو في غرفة الجلووووووس.


وماالمانع كذلك مشاركة الأب لولدته اللعب فلذلك فوائد نفسية كبيرة للطفل




موضوع رنان ومهم جدا ــــــــــــــ شكرا لك