[يمامة الوادي]

لا تقلل من شأن أي مهنة ،، فأنت تخرج من احرامك في الحج على يد حلاق

هل تعلم أن العرب لم تعرف حلق اللحى ،، إلا بعد الاستعمار الذي اجتاح بلدانهم ،،،،

المرأة لا تحب أن تقلد الرجل نهائيا إلا بشئ واحد ،،،،،، قيادة السيارة باحتراف ،،،،

من أطال النظر إلى أهل الجرائم ،،، ظن كل من يرى منهم ،،، فلا يثق بأحد

الرجل كالطفل ،،، يهوى الدلال، ويحب أن يرى قيمته عند من يحب ،،، لكنه أحيانا يهوى التهور من غير إدراك

أحيانا نضطر أن نقسو على من نحب ،،، لكي نسمع منه ما نحب ،،، خصوصا المرأة

كلما اقترب الإنسان من البداوة، كلما أصبحت حياته بسيطة ،، كان عمر بن الخطاب: يوصي بالاعراب، ويقول : هم أصل اللغة

وسائل التواصل الاجتماعي ،،، زادتنا بعدا اجتماعيا عن أسرتنا وأهلنا ،،،

لو كان للكلام بوابة قبل خروجه من الأفواه ،،، لتراجعنا عن كثير من ترف الكلام

السفينة التي فيها عمل لله، لا تغرق أبدا ،،، وأما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر ،،، اجعل لك في كل شئ صدقة لله

لا تطعن في تربية النساء أيها الرجل ،، فعيسى تربى في أحضان مريم عليهما السلام، ونبينا عليه السلام تربى عند حليمة السعدية،، وأنت كذلك عند امك

المواطن الصالح :: هو من يحرص على أمن مجتمعه، كما يحرص على بيته ،،، لا فرق بينهما

المعروف :: بذرة تلقى في قلوب الصالحين، فتأكل من ثمارها ولو بعد حين، ولكنه في قلب اللئيم، قطرة ماء تتبخر، فلا ترجو منه خيرا

جميل أن تكون ذئبا بين الذئاب ،،،، ولكن من القبيح أن تكون ذئبا بين الأغنام ،،،، الرجل يزن الأمور قبل أن يغور

قيادة السيارة عند المتهورين تجعلهم بين طريقين ::: طريق للقبور ،، و ،، طريق للسجون

بعض التغاريد عبارة عن قنابل موقوته، تتفجر في عقول الرجال، فكن حكيما، ولا تجعل التغريده تخرجك عن الفضيلة

قال ابن القيم: السائر إلى الله والدار الآخرة، بل كل سائر إلى مقصد لايتم سيره ولا يصل إلى مقصوده إلا بقوتين: قوة علمية، وقوة عملية.،، انتهى

كل رجل فينا يخشى عدوه ،،،، فاللص هو الوحيد الذي يخشى رجال الأمن ،،، وفقهم الله

الحق له مرارة، تظهر على لسان من هوى الباطل

السكين و الخنجر والسيف ،، سلاح أبيض ،،، ولكن الشتائم والانتقاص و القذف سلاح أسود،،، فمن أنقي !؟ وما أكثرهم

الورع البارد عند بعضهم، لو حذرت من أبي لهب، لقال لك : أذكروا محاسن موتاكم ،،،، ورع أبرد من القطبين المتجمدين

مقود السيارة هو من يوجهها،،، لكنه عبد مأمور من رجل خلف المقود، هكذا بعض الناس، تظنه قائدا وإذا به مقودا، فلا يغرنك الكلام فهو بالمجان

حتى علو الجبال ،، لا تغير مجرى السحاب ،، من له طريق مرسوم ،، لا يتشائم من صوت البوم

قال ابن عثيمين -رحمه الله- :: إذا دخلت العواطف في الشريعة ،، انقلبت عواصف ،،،،، رحمه الله

كلما قلبت صفحة كتاب ،،، تبين لي العالم من الكذاب ،، قال حماد : استعينوا بالتاريخ على الكذابين ،،، والله لقد صدق

كن كالجبل ،،،، لو سقط من قمته حجر ،،، يبقى جبل ،، لا يتغير اسمه باستغناء حجر

كم كنت اتمنى أن أرى هذه الغيرة على السنة النبوية، لا على أشخاص مبلغ علمهم السياسة ،،، لكنه التحزب

كثرة النقاد،، دليل على أنك بالمسار الصحيح ،، وقليل من عبادي الشكور

‎ لكل داء دواء يستطب به **** إلا الحماقة أعيت من يداويها

من عجائب مشايخ هذا العصر ،،، يتكلمون بالسياسة ،،، ولا يفقهون أحكام الطهارة

متى ما حُصر الحق في الرجال ,,, فقل للدنيا سلام ,,, الحق أحق أن يتبع ,,, الحق يحتاج إلى من يكن تحت سقفه, لا من يتبجحُ باسمه

إن لم يظهر أذى شتائم البعض, على لسان من تربى على الأدب, فإن أذى الشتائم يؤذي القلب, وجراح القلب, تبرأ بالإستغفار ,,حتى ينقى القلب من الضغينة

قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِنَّ مِمَّا أَدرَكَ النَاسُ مِن كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأُولَى إِذا لَم تَستَحْيِ فاصْنَعْ مَا شِئتَ)

من يطعن في الحاكم ،، إنما يريد كرسيه ،،، فإن الشعوب لا يهمها من يحكمها، وإنما يهمها كيف تحكم ،،، لكن الهوى يصيب القلوب بالعمى

قال العثيمين: « بعض الحكام لا يكرهون الدعوة إلى الحق، وربما يؤيدونها ويدعون إليها، لكن يكرهون منهجاً معيناً من بعض الدعاة » ~

الإسلام ليس دين بلطجة ،،، من لا يوافقني في رأي، ارفع عليه العصا ،، يجب أن نترفع عن الطعن والقدح ،، الإسلام دين حجة بيضاء

النفاق في السابق: اظهار الايمان، واخفاء الكفر ،،، أما الآن، فالنفاق : فلا يوجد نفاق، لأن المنافق أصبح يجاهر بنفاقه، ولايخشى أحدا

أجمل لحظة، أن تجلس في مكتبتك ، وتقلب صفحات كتبك، وتعتني بعقلك وقلبك

عرف عن نفسك بعلمك ،،، لا بشهادتك ،،، فالجامعات أكثر من المستشفيات

الذين يصرخون من تغاريدك ،،، كالجريح الذي أصاب الدواء جرحه ،،،

المهر ،، ليس لتشتري المرأة ،،، بل لتقدم لها أغلى ماعندك، لتدخل حياتك لأنها أغلى مما تملك

أول وسائل دفاع الأحمق ،،،، الشتائم ،،، وآخرها ،،، القذف و التشهير

جمود الماء، لا يعني فقدان عنصر الحياة فيه، فاحيانا تتجمد كلمات الرجال حتى حين

أحيانا ،، ندخل طريقا، في حياتنا، نتمنى الموت قبل أن ندرك نهايته،،، هكذا الحياة،، طرق وتجارب

هناك كلمات ،،، تتمنى أن يدخل أدنك الصمم ،،، خير لك من تدخلها بعض الكلمات

نحرص على تنظيف الأسنان، حتى لا نعاب، رغم أن عيب اللسان أعظم، ولكننا لا نحرص عليه كالأسنان

لماذا أصبح طلاب العلم يتكلمون بالسياسة، لأنه حينما دخل ادعياء العلم،فشوهوا صورة الدين، وآثاروا الفتن،وزعزعوا الأمن، فخرج أهل العلم وتكلموا

تعليقا على كلمة ناشط ،،، حتى الخلايا السرطانية هي عبارة عن خلية ناشطة ،،، حتى في اختيار الألقاب لا يوفقون ،، لله الحمد

اللهم أرزقنا براءة الأطفال ،،، وعقول العلماء

ليس حب الوطن إن تنتقده ،،، حب الوطن أن تصلح ما تنتقده بصمت ،،،

ننام، ونأمن على أعراضنا، وأموالنا، وأطفالنا فلله الحمد أولا ثم لمن يحفظ علينا الأمن من رجال الأمن، فمن يزعزع الثقة فيهم فهو لص ينتظر غيابهم

أيها الأب ،،، العصا وسيلة للتربية، وليست غاية

الأبناء مرآة ،،، للبيت و للوالدين ،،، واخلاقهم تعكس جوهر الوالدين

اسرع وسيلة عند أهل الخيانة، لكسب قلوب الناس، أن يتهموا الناس بالخيانة، وكأن الله حصر بهم الأمانة
وسيم يوسف

[@الحياة حلوه@]

جزاك الله خير
ماشاء الله عليك

[غيوم ممطره]

كان للكلام بوابة قبل خروجه من الأفواه ،،، لتراجعنا عن كثير من ترف الكلام


كلام منطقي 100%

اشكرك

[انــثــى]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[جو جو~]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .