[يمامة الوادي]

لو كنت تعلم كيف يدبر الله لك الأمور لازددت له حبا








إنك تدعو الله فيما تحب ، فإذا وقع ما تكره فلا تخالف الله فيما أحب ..

قال داود عليه السلام : " رب أي عبادك أبغض إليك " ؟

قال : عبد استخارني في أمر فخرت له فلم يرض به .

لأن العلاقة بين العبد وربه لها تأثير كبير في التوفيق والإجابة ،

وقد يختبر الله عز وجل العبد ليظهر صبره أو كفره أو رضاه أو سخطه ...

لله تعالى ألطاف خفية فيما يراه الناس مصيبة

فكم من راسب في الامتحان تمكن من النجاح بتفوق في الإعادة

وكم من فاشل في التعليم فتح الله له أبواب الرزق من حيث لا يحتسب

فالله يصرف أمور الناس على ما يريد ، ولا تقاس العطايا الإلهية بالمكاسب الدنيوية ،

فالله يحمي عبده من الدنيا كما يحمي أحدنا من يحبه من المخاطر ،

ويعطي الدنيا لمن يحب ولمن لا يحب ، ولا يعطي الدين إلا لمن يحب ..

فعليك أن تبذل أقصى جهدك في دراستك وعملك ودعوتك ، وألا تكل ّ ، واترك الأمر لجانب الله تعالى

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :

" واستعن بالله ولا تعجز وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كذا ، كان كذا وكذا ،

ولكن قل قدر الله وما شاء فعل"

منقول

أستغفرك ربي وأتوب إليك

أستغفر الله الذي لا إله إلا هو وأتوب إليه

[حورية القصر الأبيض]

سلمت يداك ياعمق

تلك الكلمات رائعة في تقوية الإيمان , ودفع المؤمن لاكتساب المزيد من معاني الصبر التي تساعده على تحمل مايواجهه من مصائب وبلاء في هذه الدنيا
لك كل الشكر على ماخطه قلمك
جعله الله مثقالاً لميزان حسناتك يوم لاينفع مال ولابنون

[حورية القصر الأبيض]

وعلى فكرة ياعمق
أشعر في داخلي أنك إنسانة رائعة
بالرغم من قلة مشاركاتك وردودك على المواضيع والتي يكون لها أكبر الأثر في معرفة شخصية الكاتب
تحية من الأعماق أهديها لك

[داريـن]

جزاك الله خير والله يجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله

[الراضية]

جزاك الله خيرا ..
فعلا كلمات تهز المشاعر من الداخل فكثير منا يستخير الله على أمر فإذا تيسر له قد يفعله لكنه من الداخل يحس بشئ من الضيق فالله لا يحرمك أجر هذه الكلمات وجعلها في ميزان حسناتك .

[يمامة الوادي]

جزاكم الله خيرا وبارك الله لكم
والله يزينا باحسن الاعمال والاخلاق,,