لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
اخي المريض... شافاك الله وعافاك ... أخرج الإمام أحمد والنسائي والحاكم عن فاطمة بنت اليمان – رضي الله عنها – قالت: أتينا رسول الله نعوده في نساء، فإذا بسقاء معلق نحوه يقطر ماؤه عليه من شدة ما يجد من حر الحمى، قلنا: يا رسول الله، لو دعوت الله فشفاك، فقال رسول الله : "إن من أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم " (الصحيحة: 145) ـ السقاء: ظرف الماء من الجلد، ويجمع على أسقية . (النهاية: 2/301 ) ولا ننسى ما قصَّه النبي عن ابتلاء الله تعالي لأيوب بالمرض الذي مكث فيه أيوب ثمانية عشر عاماً، والأنبياء في بلائهم متفاوتون {هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللّهِ }(آل عمران:163) والصالحون كذلك في مصابهم متباينون فهم {لَيْسُواْ سَوَاء }(آل عمران:113) وأخرج الإمام أحمد عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله: "إن الصالحين يُشدَّد عليهم" (صحيح الجامع: 1660 ) وها هو عثمان بن أبى العاص عندما أسلم أصيب بالمرض وقد كان قبل الإسلام لا يصاب بالمرض إلا بالأسقام فقد أخرج الإمام مسلم عن عثمان بن أبي العاص الثقفي : أنه شكا إلى رسول الله وجعاً يجده في جسده منذ أسلم، فقال رسول الله : ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل "بسم الله" ثلاثاً، وقل: سبع مرات "أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر". فانظر معي كيف أن البلاء والمرض بدء منذ أسلم وصدق النبي حيث قال: "وأن الله- تعالي – إذا أحب قوما ابتلاهم" ولهذا كان الحسن البصري ـ رحمه الله ـ يقول: كان الرجل منهم أو من المسلمين إذا مر به عام لم يُصَب في نفسه ولا ماله قال: ما لنا أتَوَدَّعَ الله منا ؟ يعنى أنهم كانوا يعلمون أن الابتلاء محبة من الله لعبده، فحين يتأخر البلاء يعدون هذه عقوبة، وعدم إرادة الخير بهم. فيأيها المريض ... إن مرضك فضل من الله ونعمة وهو محبة وقرب. ومن علامة محبة الله تعالي لك أيها المريض أنه يكتب لك في مرضك ما كنت تعمل صحيحاً قال تعالي: {إِلَّا الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ} (الانشقاق:25) أي: غير مقطوع بل متواصل، فالعبد المؤمن إذا مرض وحيل بينه وبين العمل الصالح فأن الله تعالي يجري عليه ما كان يعمل صحيحاً. فقد أخرج البخاري عن أبي موسي الأشعري أن النبي قال: "إذا مَرِضَ العبد أو سافر كُتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً" وأخرج الإمام أحمد من حديث عبد الله بن عمرو أن النبي قال: "ما من أحد من المسلمين يصاب ببلاء في جسده إلا أمر الله تعالي الحفظة الذين يحفظونه فقال: اكتبوا لعبدي في كل يوم وليلة مثل ما كان يعمل من الخير ما دام محبوساً في وثاقي" (صحيح الجامع:5761) أخرج الإمام مسلم عن جابر قال: " كنا مع النبي في غزاة فقال: إن بالمدينة لرجالاً ما سرتم مسيراً، ولا قطعتم وادياً إلا كانوا معكم حَبَسَهُم المرض" وأخرج الإمام أحمد بسند صحيح عن عقبة بن عامر أن النبي قال: " ليس من عمل يوم إلا وهو يختم عليه فإذا مرض المؤمن قالت الملائكة: يا ربنا عبدك فلان قد حبسته، فيقول الرب : اختموا له مثل عمله حتى يبرأ أو يموت". وأخرج الإمـام أحمد وأبو يعلى بسند حسن حسّنه الألبـاني عن شـداد بن أوس عن النبي قال: " قال تعالى: إذا ابتليت عبداً من عبادي مؤمناً فحمدني وصبر على ما بليته، فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم ولدته أمه من الخطايا، ويقول الرب للحفظة: إني أنا قيدت عبدي هذا وابتليته فأجروا له ما كنتم تجرون له قبل ذلك من الأجر، وهو صحيح". (صحيح الجامع: 4300) أخرج البخـاري في الأدب المفرد عن القـاسم بن مخيمرة عن عبد الله بن عمـرو عن النبي قال: "ما من أحد يمرض إلا كتب له مثل ما كان يعمل وهو صحيح". أخي الحبيب... احرص على الطاعات وداوم عليها، فإن فعلت فأنت أحد ثلاث: إما أن تموت فيختم لك بعمل صالح، وإما أن تصاب بمرض فيجري عليك من الأعمال الصالحة ما كنت تعمل صحيحاً، وإما أن يعافيك الله ويمتعك بالصحة فأنت على خير كذلك؛ لأنك تزداد قرباً من الله بكثرة الطاعات.
|
بوووركت ،،،ما أرحمك ياالله ،،،وعظمه هذا الدين لانحرم من الخير وإن تعبنا ،،،،،
|
|
|
أختي الكريمة ....roonza monjed نعم اذا احب الله عبدا ابتلاة اللهم لك الحمد ولك الشكر على كل حال يااااااااااارب لك الحمد ولك الشكر جزاك الله خير أخيتي الرائعه لطرحك لمواضيع رائعه
|
|
بارك الله فيك وجزاك الله خير وكثر الله من امثالك
وفتح الله عليك كل خير وجعل ما تقدمه في موازين حسناتك
|
|
|
جزاكي ربي الجنه وأسأل الله ان يجعل ماكتبتيه في موازين حسناتك
بالتوفيق لك .
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كلبٌ أحب قوماً !! | يمامة الوادي | رياض القرآن | 2 | 2009-01-05 4:25 PM |