[طالـ.. غيابكـ]

في الآونة الأخيرة شهد العالم الكثير من التطورات الألكترونية وخدمات الإتصال السريعة التي لم نكن نتوقعها ..
كنا نعيش داخل حلقة وفي بيئة واحدة ليس لنا أي اتصال بالعالم الخارجي,
لم يكن لنا أصدقاء إلا من أقاربنا أو ممن نقابلهم بالمدارس والجامعات أو العمل,
لكن الآن أنا هنا ولي صديقه من أرجاء العالم..

عجبت كثيراً من هذا التطور وبأنني أصبحت أجمع صداقات وأنا مازلت أسكن داخل حدود منزلي ..
عندها فقط علمت بأنني أستطيع أن أنشر ديني من خلال هذه الصداقات.

فالتكنولوجيا بين يدي وأستطيع أن أتعامل معها كما أشاء!!
قررت أن أخدمك ديني وأن أصوغ من حروفي رسائل دعوية أجمع بها القلوب لك ربي,
وأن تشهد لي يدي يوم القيامة بأنني ألبست أناملي حُلل الدعوة..

ســ/أبقى أتخيلكِ يدي بستاناً يجمع زهور لاتموت ,لأنني ســ/ أقدمكِ هبة لله ولدينه..

لم أستطيع أن أعيش بعهد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لأجاهد بجسدي وروحي ومالي لكنني لن أتقاعس عن المجاهده بيدي ..

هــ/ هي الفرصة أحبتي لمن أراد الجهاد لنصرة الدين ولنشره

أحبتــــي,’,

فكم من الآيات لازلنا نجهل معناها؟

كم من الأحاديث التي لم نسمع بها إلى الآن؟؟

وكم من الآجور حُرمنا بسبب جهلنا او تجاهلنا؟؟؟

لـ/نسخر التكنُولوجيا الحديثه لنا..
لـ/نجعلها ملكنا لا أن تمتلكنا..

فهذه دعوة مني ..ليضع كل منا برودكاست دعوي سمع به او قرأة او انتقاه من موضوع اعجبه..
وليكن مرجعا لنا لنسخ ما يحلو لنا..

دمتم بخير,’
مقدمة:بنت الاصايل’,

[✿رآحــيل✿]

‏​‏‏​‏​يقول أحَد المتأمِلين :
يَحيا المؤمن بيَن أمرين يُسر وَ عُسر ) ،
وَ ڳلاھما " نِعمة " لو أيقَن !
…
ففِي اليسر : يكون الشكر ♥
[ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ]
وَ في العسر : يكون الصَبر !
[ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ

[بنت الأصايل]

جُزيت خير غاليتي وبارك الله في وقتك وجهدك وأهل بيتك

وأعانك على الخير أينما كُنتِ


وهذا إهدائي الأول





تتساقط أوراق حياتنا كما تتساقط أوراق الخريف
فــ/ ثق أيها العابر من هنا أنك ستمضي يوماً لتقف بين يدي الخالق....
فــ/ أسأل نفسك الآن هل رضيت بما قدمت أم لا ؟؟
حاسب نفسك قبل أن تُحاسب...
مازالت أنفاسك تتوالى فعطرها بذكر الله

[【 ثبات الجبال 】]

ارجو التثبيت

خطوة رائعة أختي طال ، واسال الله ان يجعل هذه الفكرة الرائدة في ميزان حسناتك ، وانا بدوري ساضع هذه رساله:

ارحم بك من أمك
انه الله الرحمن الرحيم (لما خلق الخلق كتب في كتابه ـ فهو ـ عنده فوق العرش ـ: آن رحمتي تغلب غضبي ) مسلم .
والرسول صلى الله عليه وسلم يخبر عن رب العزة ، فيقول ( جعل الله الرحمة مائة جزء فامسك عنده تسعة وتسعين وانزل في الأرض جزءا واحدا فمن هذا الجزء تتراحم الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية آن تصيبه ) مسلم
وقد قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي فإذا بامراءة من السبي تفقد رضيعها ثم تجده فتلصقه ببطنها وترضعه فقال صلى الله عليه وسلم ( أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ )فقال أصحابه :لا والله وهي تقدر على ألا تطرحه ، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم ( لله ارحم بعباده من هذه بولدها ) البخاري
فأبشر يا أخي وأنت يا أختي برحمة الله الواسعة ، وفضله الكبير وعفوه الذي لا يترك للقنوط مكانا ولا للجزع سبيلا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[خابت ضنوني]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[خالدسعيبب النوي]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[الماسه وبس]

جزاك الله خير ووفقك لما يحب ويرضا

[ســـانـــدي ^_^]

الله يعطيك العافيه طلوله انتي والبنات كلهم بنت الاصايل نور قباء وثبات الجبال وكل من دعمك بالافكار كلكم تعاونتو على خير الله يسعدكم ولا حرمكم الله الاجر ربي يكتب لكم كل حرف في موازين حسناتكم ...

بارك الله فيكم وفي جهودكم
فكره رائعه ولي عوده.باذن الله هنا
دمتم بود ومحبه ...

[نورقباء]

ما اروع اطروحتك .اختي ..طاااال . .واسأل الله ان يجعلها في موازين حسناتك

اتمنى التثبت ..والتفاعل .. من الاعضاااء ...

ويستاهل التقيييم ..





لو أظلمت الدنيا فى وجهك،، ولم تجد طريقا تسلكه ،،ولا
حضناً يضمك،، أو صديقاً صالحا تشكو له همك ،،وتساقطت
الدموع من عينيك،، ولم تجد من يمسحها عنك إلا يديك،، فاعلم
أنه ليس لديك إلا ربك تناديه ويسمعك،، تبكى بين يديه ويخفف
لوعتك فناديه وقل يا رب ليس لدى غيرك فلا تتركنى فلتقل فى
بالك إن الله ربي لا أريد سواه هل فى الوجود حقيقة إلا
هو؟؟؟

[نورقباء]

كثيرا مانخطيء في فهم الآخرين وتفسير مواقفهم.
ونحتاج أولا: حتى نفهم فهما صحيحاً أن نفكر بعقولهم هم لابعقولنا نحن.
وأن نقيس الأمور من خلال منطلقاتهم هم لامنطلقاتنا نحن.
كما نحتاج ثانيا: إلى أن نفرق بين موقفنا من رأيهم وطريقة تفكيرهم، وبين تفسيرنا لمواقفهم.
ونحتاج ثالثا: أن تتسع صدرونا لمن يخالفنا الرأي وإلا فلن نرى غير أنفسنا
د/ محمد الدويش .