لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
بسم الله الرحمن الرحيم عذراً أمَّ المؤمنين .................................. شعر : طارق حسين دغيم رداً على كل إفكٍ قديمٍ أو حديثٍ .. قد كنتُ أحسبني رصينَ بيانِ حتّى نظمْتُ بمدحِها تبياني فكأنما حرفي يغصُّ بهِ الحِجا في قولِه ويدايَ ترتجفانِ هي هيبةُ الكبراءِ عندَ مديحِهم خوفَ الغلوِّ وسقطةِ النقصانِ لكنّها وجبَت عليّ مقولتي بل إنها في ذمّتي حقّانِ حقُّ المديحِ لآلِ بيتِ محمّدٍ ولردِّ إفكٍ ذاكَ حقٌّ ثانِ فجعلْتُ روحي في الفِداءِ رخيصةً قبلَ الحروفِ ولي بذاكَ أمانِ فّفِداءُ أمِّ المؤمنين فريضَةٌ حقٌّ على من خُصَّ بالإيمانِ ولأنَّ قلبيَ أنَّ حينَ عدا العِدا وشَكت عيوني من هوى العُميانِ وتأوّهت أسماعُنا لسَماعِنا أخبارَ كفرٍ من فمِ الشّنآنِ وقصدْتُ ربّي في ارْتجالِ قصيدتي أرجو بذلكَ جنَّةَ الرّضوانِ أبياتُها للنّاظرين إذا رنوا يبدو برونق حسنها شكلانِ فإذا نجومٌ في السماءِ لوامعٌ وسيوفُ حقٍّ في فمِ الطغيانِ فمدادُها من حبِّ آلِ محمّدٍ صلّى عليهم خالقُ الأكوانِ ألبستُها التّاجَ المرصّعَ بالسنا وكسوتُها بقلائدٍ وجمانِ وأشدتها .. فسمت لأن كتابَنا والسنّةَ الغراءَ من أركاني إنّي امتطيتُ الحقَّ في ساحِ الهدى في ذكرِ عائشةٍ بصدقِ جَناني ورنوْتُ للبدرِ الذي يعلو السما علّي أُعرَّفُ قدْرَها بمكانِ فأتيتُ بالكلِم المصفّى كالنّدى يكسو الزّهورَ بروعةِ اللّمعانِ فاسمعْ فديتُكَ ما استطعتُ وصالَهُ في مدحِها وأقرُّ عجزَ بياني قَصُرَ البيانُ عن الثّنا كالبدر لا يسطيعُ دركَ الشّمسِ في الجريانِ ماذا أقولُ وكلُّ قولٍ أبترٌ وبفضلِها آيٌ من القرآنِ هيَ كلُّ طهرٍ قد تطهّر باسمِها حتّى تجاوزَ طهرَها طهرانِ طهرُ الأصالةِ ثمَّ طهرُ نبوّةٍ فتفضَّلتْ عن كلِّ ذاتِ حَصانِ هي بنتُ خيرِ الخلقِ بعدَ محمّدٍ والمرسلين وزوجةُ العدنانِ بكراً تزوجها النبيّ مثلّثاً خُصَّت بذاك بشيعةِ النسوانِ هي زوجه في هذه الدنيا وفي دار الإقامة في فسيح جنانِ قد كانَ فضّلَها النبيُّ على النسا فضلَ الثريدِ على الطعامِ الهاني وبحبها قد كان يأمر فاطماً أن يا بنيّةُ حبُّها من شاني تلكَ الحميراءُ التي في حبِّها حبُّ النبيِّ فحبذا الحبّانِ واسأل هديْتَ حديثَ عمروٍ حينما جاء الرسولَ كسائلٍ حيرانِ من ذا أحبُّ إليكَ يا محبوبَنا فأجابَ عائشةٌ بغيرِ تواني والقصدُ كان من الرجالِ سؤالُه فأجاب والدُها بنبضِ جَنانِ نعمَ الأحبّةُ يا حبيبَ قلوبنا هم أفضلُ الأصحابِ والخلّانِ جبريلُ أقرأها السلامَ فسلّمت هذا مقامُ الصدقِ والإحسانِ وبها تنزلَ في التيممِ آيةٌ في رخصةٍ بشريعةِ الديّانِ خذ شطر هذا الدينِ من فقهٍ لها هذا حديثٌ ليسَ بالهذيانِ ما من حديث مشكلٍ جاؤوا به إلا وفسّرتِ الحديثَ معاني فهيَ التي عن أحمدٍ قد أُورِثت ميراثَ أهلِ العلمِ والإيمانِ إنّ الفصاحةَ تجتبى ببيانها كالطيب يخرجُ من فمِ الريحانِ هي في العبادةِ شمعةٌ في ليلِها لا تنطفي بالهمِّ والأحزانِ ونهارها النّورُ المشعشعُ في الورى ما كان إلا في هدًى وتفانِ هي أمُّنا بكتابِ ربي أُثبتت وبكلِّ قلبٍ ذابَ بالإيمانِ رُمِيَت بغيرِ الحقِّ بالفحشِ الذي هي عنهُ أبعدُ من سما الميسانِ بلسانِ أنفقِ من على الأرض ارتقى وبصدقِه قد كذّبَ الثّقلانِ لا شاهدٌ عدلٌ ولا حتى رَدٍ تلميذُ إبليسٍ بلا برهانِ فبكَت وضاقت نفسُها وتألّمَت من هذهِ الأقوالِ والأضغانِ ودموعُها نطَقت بصدْقٍ أنّها هي في البراءةِ قبلَ كلِّ مُصان ِ لكنّها دعوى الفسادِ تأجّجت لتكونَ ناراً في القلوبِ تعاني والأرضُ ضاقتْ بالرسولِ وصحبِه والكلُّ يبغي آيةَ الرحمنِ حتّى إذا شهرٌ مضى ضاقَ الفضا جاءَ القضا بالنّورِ والسُّلطانِ فتنزّلَ القرآنُ يعلنُ طهرَها من كلِّ إفكٍ منكرٍ ومشانِ اللهُ من فوقِ السماواتِ العلا أوحى البراءةَ في هدى القرآنِ في النّورِ قد نزلتْ بعشرٍ كاملٍ من قبلِ خلقِ الخلقِ والأكوانِ والله أخبرَ أنّهُ خيرٌ لها في جملةِ الآياتِ والتّبيانِ فضْلاً يزيدُ فليسَ تدركُه الورى لعلوِّه لم يعلُهُ القمرانِ وأُقيمَ حدُّ الله فيمن قد هوى في قذفها ملأً على الأعيانِ ومنِ اكتفى بالصّمتِ كانَ عتابُه من ربّه لتشاركِ الآذانِ مرِضَ النبيُّ فكان ينتظرُ اللّقا في بيتِ عائشَ حيثُ خيرُ مكانِ بلّت سواكَاً للرسولِ بريقِها أعطته أحمدَ والدّموعُ دوانِ قد كان آخرُ ما يخالطُ ريقُه هو ريقَها وبفيه يمتزجانِ قُبِضَ النبيُّ وصدرُها سندٌ له فاعجبْ لهذا الحبِّ في الأزمانِ وقدِ ارتضى الله الحكيمُ ببيتِها قبرَ النبيِّ وروضةً بجنانِ أنعمْ ببيتٍ قد حوى خيرَ الورى فبه رسول اللهِ والعمرانِ هو بيتُ عائشةٍ وفيه مقامها لا فضلَ من ذاكَ المقامِ يداني صدّيقةٌ وحسيبةٌ ونسيبةٌ وعليّةٌ في القدْرِ والميزانِ صوّامةٌ قوّامةٌ معطاءةٌ إيمانُها والفعلُ يعتنقانِ قدسٌ طهورٌ في النّساءِ بهيّةٌ وبهاؤُها من لؤلؤٍ وجُمانِ وشريفةٌ وعفيفةٌ وغنيّةٌ بالله زاهدةٌ وذاتُ رزانِ وحليمةٌ وعفوّةٌ وجديرةٌ بمقامها وجليّةُ الإحسانِ وذكيّةٌ ولبيبةٌ وأريبةٌ وعظيمةٌ في العقلِ والرُّجحّانِ وفقيهةٌ وأديبةٌ وسميّةٌ تسمو السما في العلمِ والإتقانِ وحبيبةٌ وقريبةٌ وربيبةٌ للمصطفى ترقى على الخلّانِ ووليّةٌ وعليّةٌ وصفيّةٌ وحفيّةٌ بكرامةِ الرّحمنِ وكريمةٌ فوقَ التكرُّمِ منزلاً حسناتُها في السّرِّ والإعلانِ أسنى النّساءِ ومن كمثلِ سنائها شرفاً على عرشٍ منَ الإحصانِ أصفى الصّفاءِ بها ومنها يُصْطَفى ومكانها في ذا أجلُّ مكانِ هذا قليلٌ من كثيرِ تفضِّل حازتهُ عائشةٌ بلا نقصانِ واليومَ جاءَ من الورى أنجاسُهم ليقولَ فيها فاحشَ البهتانِ كم خبّؤوا هذا الخنا بتقيّةٍ واليومَ جاءَ الليلُ بالإعلانِ جاء اليهودُ بثوبِ إسلامٍ وما إسلامُنا والكفرُ يجتمعانِ هذي الرّوافضُ قدْ أتوا بسوادِهم كِسفاً أرادوها على الفرقانِ واللهُ أثبتَ حفظَهُ قرآنَه ونفاهُ عن عبَثٍ وعن بطلانِ لكنّهم رفضوا معاني كالسّنا تبدو وراموا في الفجورِ معاني رضِعوا لبانَ بني يهودَ فأسرفوا بضلالِهم في الكفرِ والعصيانِ هم كفّروا أمّاً لنا جهراً وقد وقعوا بها في سبّةٍ ولعانِ وقدِ ادّعوا حبَّ النبيِّ وآله وبعِرضِه طعنوه دونَ توانِ أفليسَ عائشةٌ بآلِ محمّدٍ كالدرِّ والياقوتِ في التّيجانِ أوليسَ والدُها الرّفيقَ المرتضى للمصطفى وصفا على الإخوانِ آهٍ لهم كفروا وباعوا دينَهم وبأقبحِ الأقوالِ والأثمانِ آهٍ.. لكمْ غصَّ الفؤادُ لذا وكم سالتْ دموعُ أسًى على الأجفانِ ونفوسُنا قُتِلَت وما من مِيْتةٍ لكنّ جرحَ اللّؤمِ كالنّيرانِ ودّت جبالُ الأرضِ لو دُكَّتْ ولمْ ينطِقْ بذلكَ صاحبُ العدوانِ وبحارُها لولا تأذّن ربّها فيهِم لهاجتْ أعظمَ الهيَجانِ وكذا السّماءُ تشقَّقَّتْ وتقَعْقَعَت وهوَتْ لتُحرِقَ كلَّ ذي أضغانِ أناْ قدْ عجبْتُ لحِلمِ ربي فيهمُ وعجبتُ من إذعانِهم لهوانِ عندَ الضّلالِ أناخَ كلٌّ رأسَه ليكونَ تحت حوافرِ الكفرانِ وأتَوا بأقبحِ قبحِهم وبكلّهم قبحٌ فهم وكلابُهم سيّانِ أبصارُهم كعقاربٍ قد أُعمِيَتْ ولسانُهم قدْ صارَ كالثّعبانِ ما أفحشَ الكلماتِ في أفواههم يأبى عليَّ النقلَ كلُّ لسانِ لكنّها الشمسُ التي ما ضرّها في نورِها شيعٌ من الغِربانِ وهيَ النجومُ فليس يرقاها خنٍ تسمو على أمثال ذي القيعانِ وترى الذبابَ على الجَنا ما ضرّه يبقى الجَنا والعزُّ يستبقانِ يمشي الأكارمُ خاشعينَ لربّهم لا يعبؤونَ لعارضِ الدّيدانِ هيَ سنّةُ العَظماءِ في أعدائِهم فسماؤُهم تعلو عن الإمكانِ يا من أسأتَ لدينِها ولعِرضِها اِخسأ بقولكَ .. فزتَ بالخسرانِ يا من تخوضُ بطهرها إفكَ الهوى لقدِ اعتصمتَ بملّةِ الشيطانِ كذّبتَ آيَ الله في تنزيله فاعلم بأنكَ صِرتَ للكفرانِ الطّهرُ يا أعمى وعائشُ واحدٌ فهما لها لفظانِ مشتركانِ واللهِ ما أدركْتَ نصفَ ذُرَيرةٍ من نعلها تعلوكَ بالإيمانِ عجباً عجبتُ ألا يميّزُ عقلُهم بين الترابِ وأجودِ المرجانِ فإذا أضفنا واحداً لمثيلِه أيُشكُّ فيه إذا يقالُ اثنانِ أو أن يُظَنَّ بأنّ شمسَ نهارِنا هيَ من أصابَ الأرضَ بالطّوفانِ لكنّهم قالوا بأعظمَ من كذا حتّى تعالى المِثْلُ في الحيوانِ أتُراهُ عقلُكَ ليسَ يدري عُقمَه ويتيهُ تيهَ الغافلِ العميانِ أم هل تراك بغير عقلٍ تهتدي وبغير نصٍ ذاك كالهذيان كالكلبِ ينبح أو حمارٍ ناهقٍ فكلاهما في مثلِه شبهانِ ترمي المبرّأَ في الكتابِ وغيرِه ونسيتَ أنّك من قبيلِ زواني يا من تحلّلُ في الزنا أنواعَه أفهل تُحلُّ عبادةُ الأوثانِ عجباً لكم والله ما هو دينكم يا معشرَ الأشياعِ والأخدانِ |
لولا تَخيّرَ في البقاء لسانهم
عاشوا بقاءَ الدّهرِ دونَ لسانِ والأرضُ لو كان الخيارُ لها بهم مادت وما قبلتهُمُ بمكانِ لم يعلموا أن الزّهورَ شذيّةً مهما رَموا أوراقَها بمُشانِ لولا عقِلتَ لقلتَ خيرَ مقالةٍ في فضلِ عائشةٍ منَ النّسوانِ وعلمت أن البحرَ ليسَ بحاملٍ خبثاً ولو ألقتْ بهِ الثقلانِ وعلمتمُ أنّ الشّرورَ وإن عدت فالخيرُ في أعقابِها خيرانِ خيرٌ يقولُ استيقظتْ أرواحُنا والخيرُ بعدَ الخيرِ كانَ مثاني وبأنّ جندَ محمّدٍ أُسُدُ الورى لن يغفلوا عن فُريةِ البهتانِ وإذا يغالي فاجرٌ في فسقِه فنفوسُنا وسيوفُنا حِصنانِ وإذا يكذّبُ ما توعّدنا به فالحرب تُبطِلُ حجّةَ المتواني فلتمعنوا بضلالةٍ وسفاهةٍ إنّ الحروبَ مخابرُ الفرسانِ هذا وعيدٌ للذين قد اقتفوا أثرَ البغاةِ بهذه الأزمانِ مئةٌ قبيلَ الأربعينَ وبعدَها ممّا رجوتُ قَبولَه بيتانِ وبه رجوتُ الله خيرَ جزائه في الذّبِّ عن عِرضِ النبي العدنانِ وعن المبرّأةِ الكريمةِ أمّنا حباً بدين الله والقرآنِ وبهجوِ كلِّ منافقٍ قد يدّعي نسباً إلى الإسلامِ والإيمانِ وجعلتُ من هذي الحروفِ صواعقاً أرمي بها رفضاً وذا حِدثانِ وأميطُ عن وجهِ اللئامِ لثامَهم حتى يصيرَ النّورُ للإعلانِ جدّي رسولُ اللهِ أمّي عائشٌ والآلُ آلي والإلهُ كفاني يا ربِّ صلِّ على النّبيِّ وآلِه ما لاحَ في وجهِ السّما القمران ربّاه واجْمعنا بآل محمّد يوم القيامةِ في نعيمِ جنانِ واقطع لسانَ مكذّبٍ ومنافقٍ واجعلهمُ عبراً لكلِّ زمانِ واجعلهمُ يا ربُّ في درَكِ الشقا وأذقْهمُ حرَّ الحميمِ الآنِ المعتزُّ بالله طارق حسين دغيم طرابلس الشام 25/9 / 2010 م منقول ... |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عذراً عذراًعذراً عذراً | @@بدر البدور@@ | منتدى النثر والخواطر | 2 | 2009-12-07 6:53 PM |
عذراً.. صديقتي .. | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 6 | 2008-09-29 1:32 PM |
عذراً فلسطين | من بنات حواء | منتدى الصوتيات والمرئيات | 6 | 2006-06-23 5:12 PM |