[هي الحياة]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
♪♪ قصة الشبح المخيف ♪♪
في ليلة من ليالي الشتاء الباردة ، في إحدى أيام عيد الأضحى المبارگ ،گنت جالسہ أمام شاشة التلفاز،منسجمہ مع أحداث ذلگ الفيلم المرعب ، وگان بجانبي گوبآ من الشاي الدافئ وطبقآ من المگسرات،وفي هذه الأثناء إذ بظل شيء گبير يترنح يمنہ ويسرة على جدار الغرفہ،أحسست حينہا بالرعب فلم استطع الالتفات نحو الظل، بقيت في رعبي لدقائق، وبعدها استجمعت قواي وشجاعتي ونظرت إليہ ، ثم نہضت من مگاني واتجہت مسرعہ إلى المطبخ لأبحث عن آداة تحميني من ذلگ الشيء صاحب الظل المخيف ،دخلت المطبخ وفتحت الدولاب المواجہ للباب فلم أجد ماأريد وفتحت الدولاب الذي يليہ وبحثت بين الأدوات فوجدت ضالتي التي ابحث عنہا ، فرحت واسرعت منطلقہ إلى الغرفہ وإذ بالظل يخرج من الغرفہ ويتجہ نحو غرفہ أخي اگملت مسيرتي خلفہ إلى أن دخل إلى غرفہ أخي اسرعت فتحت باب الغرفہ واشعلت ضوء المصباح ، وقفت صامتہ محتارة بين ايقاظ أخي المنہگ والذي نام متأخرآ ، وبين ذلك الظل ، أخذت أفگر قليلآ وبعدهاقررت أن أوقظ أخي لگي يساعدني في القضاء على ذلگ الشيء الذي ارعبني ، صحت بأعلى صوتي . أخي استيقظ إنہ يقترب منك . استيقظ أخي من نومہ مفزوعآ من صرختي ، نظر إلي وقال : مابگ ياأختي ،قلت لہ : انظر خلفگ ، فألتفت أخي خلفہ وامعن النظر ثم أدار ظہره وأسرع إلي وأخذ من يدي تلگ الأداه ، وأخذ يمشي خلف الظل وبعد ذلك رفع أخي يده ووجہ الأداه نحو الظل
\
\
\
\

وبخ عليہ الريد فسقط ذلگ الصرصور على الأرض ميتآ وبذلك تم القضاء عليہ والتخلص منہ وعادت البسمہ على وجوهنا وبعدها ذهبت لأگمل ماتبقى من الفيلم وعاد أخي إلى سريره ونام .
بقلمي عام ١٤٢٧هـ

[مبرمجة الغد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خوفتني
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
خوفتني
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .