لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آداب الشتاء آداب الشتاء غنيمة العابدين وربيع المؤمنين: عن عمر رضي الله عنه قال: «الشتاء غنيمة العابدين» (رواه أبو نعيم بإسناد صحيح). قال ابن رجب: «إنما كان الشتاء ربيع المؤمن لأنه يرتع فيه في بساتين الطاعات ويسرح في ميادين العبادات وينزه قلبه في رياض الأعمال الميسرة فيه» وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: (مرحباً بالشتاء تنزل فيه البركة ويطول فيه الليل للقيام، ويقصر فيه النهار للصيام). نفس الشتاء: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اشتكت النار إلى ربها، فقالت: يا رب أكل بعضي بعضاً، فأذِن لها بنفسين، نَفَس في الشتاء ونفس في الصيف، فهو أشد ما تجدون من الحر، وأشد ما تجدون من الزمهرير». (متفق عليه). والمراد بالزمهرير، شدة البرد. وقال ابن رجب: «فإن شدة برد الدنيا يذكر بزمهرير جهنم» وهذا يوجب الخوف والاستعاذة منها، فأهل الايمان كل ما هنا من نعيم وجحيم يذكرهم بما هناك من النعيم والجحيم حتى وإن شعر القوم بالبرد القارس فيدفعهم هذا إلى تذكر زمهرير جهنم ويوجب لهم الإستعاذة منها، ويذكرهم بالجنة التي يصف الله عز وجل أهلها فيقول تعالى: {متكئين فيها على الأرائك لا يرون فيها شمساً ولا زمهريرا} قال ابن رجب : ( فنفى عنهم شدة الحر والبرد) قال قتادة «علم الله أن شدة الحر تؤذي وشدة البرد تؤذي فوقاهم أذاهما جميعاً» فيدفعهم هذا إلى النصب وإلى التهجد، فكل ما في الدنيا يذكرهم بالآخرة. بركة إقامة شريعة الله عز وجل قال تعالى : {ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون} (الروم : 21) قال ابن كثير رحمه الله: «النقص في الزروع والثمار بسبب المعاصي» وقال أبو العالية: «من عصى الله في الأرض فقد أفسد في الأرض، لأن صلاح الأرض والسماء بالطاعة ولهذا جاء في الحديث الذي رواه ابن ماجه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: «حد يعمل به في الأرض خير لأهل الأرض من أن يمطروا أربعين صباحاً» (حسنه الألباني) والسبب في هذا أن الحدود إذا أقيمت انكف الناس أو أكثرهم أو كثير منهم عن تعاطي المحرمات، وإذا تركت المعاصي كان سبباً في حصول البركات من السماء والأرض، وصدق الله جل ثناءه {ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم} (المائدة : 66) فلنقم شريعة الله في بيوتنا وأنفسنا حتى نراها في أرضنا فاللهم يسر. يتبع بإذن الله
|
طين الشوارع: يكثر في فصل الشتاء الوحل والطين فتصاب الثياب به مما يجعل ذلك مشكلاً على البعض! فنقول: لا يجب غسل ما أصاب الثوب من هذا الطين لأن الأصل فيه الطهارة، وقد روى عبدالرزاق في «المصنف 93-96 عن عدة من التابعين «إنهم كانوا يخوضون الماء والطين في المطر، ثم يدخلون المسجد فيصلون» وبه يقول شيخ الإسلام ابن تيمية. إسباغ الوضوء على المكاره: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات؟ قالوا بلى يا رسول الله، قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد. وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط» (رواه مسلم). قال القاضي عياض: (وإسباغ الوضوء تمامه، والمكاره تكون بشدة البرد وألم الجسم ونحو ذلك). قال ابن رجب: «فإن شدة برد الدنيا يذكر بزمهرير جهنم فملاحظة هذا الألم الموعود يهون الإحساس بألم برد الماء».
|
مسألة:
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن بعض المصلين إنهم: (لا يفسرون -أي يرفعون- أكمامهم عند غسل اليدين فسراً كاملاً، وهذا يؤدي إلى أن يتركوا شيئاً من الذراع بلا غسل، وهو محرّم، والوضوء معه غير صحيح، فالواجب أن يفسر كمه إلى ما وراء المرفق ويغسل المرفق مع اليد لأنه من فروض الوضوء). مسألة: لا بأس من تسخين الماء للوضوء: قال ابن المنذر: «الماء المسخن داخل في جملة المياه التي أمر الناس أن يتطهروا بها» (الأوسط 250/1). وقال الأبي: «تسخين الماء لدفع برده ليقوي على العبادة لا يمنع من حصول الثواب المذكور» (إكمال إكمال المعلم؛ (54/2)) فلا إفراط ولا تفريط والشرع لم يتعبدنا بالمشاق.
|
التبكير بصلاة الظهر عند شدة البرد: عن أنس قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتد البرد يبكر بالصلاة، وإذا اشتد الحر أبرد بالصلاة» (أخرجه البخاري في الأدب وصححه الألباني). قال المناوي عن التبكير: (أي بصلاة الظهر يعني صلاها في أول وقتها وكل من أسرع إلى شيء فقد بكر إليه). قال ابن قدامة في المغني: (ولا نعلم في استحباب تعجيل الظهر من غير الحر والغيم خلافاً). قال الترمذي: «وهو الذي اختاره أهل العلم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم». لأن المقصود من الصلاة الخشوع والحضور وشدة البرد والحر مما يشغل المصلي عنهما. تغطية الفم في الصلاة ومنه التلثم: فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه «نهى عن السدل في الصلاة، وأن يغطي الرجل فاه» (رواه أبو داود وغيره). قال الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله-: (يكره التلثم في الصلاة إلا من علة).
|
لبس القفازين في الصلاة: يجوز لبس القفازين في الصلاة وهو أحد قولي الشافعي وبه قال النووي، وأما من إستدل بالمنع لحديث مسلم: «أمرت أن أسجد على سبعة أعظم» فيستدل به على كشف اليدين والرد عليه أن الركبة كذلك مغطاة بلا ريب، فلا حجة في ذلك. الصلاة إلى النار: روى ابن أبي شيبة عن ابن سيرين: «أنه كره الصلاة إلى التنور أو بيت نار» (الفتح 629/1). قال شيخ الإسلام: «إن كل ما يفعله المشركون من العبادات ونحوها مما يكون كفراً أو معصية بالنية ينهى المؤمنون عن ظاهره وإن لم يقصدوا به قصد المشركين سداً للذريعة، وحسماً للمادة» (الاقتضاء/ 64). الصلاة على الراحلة أو السيارة خشية الضرر: قال شيخ الإسلام: (وتصح صلاة الفرض على الراحلة خشية الإنقطاع عن الرفقة أو حصول ضرر بالمشي). وقال ابن قدامة في المغني: (وإنْ تضرر بالسجود وخاف من تلوث يديه وثيابه بالطين والبلل، فله الصلاة على دابته، ويومىء بالسجود). وقال الترمذي: «والعمل على هذا عند أهل العلم، وبه يقول أحمد وإسحاق».
|
الجزاء من جنس العمل: قد صح عن ابن عمر مرفوعاً : «.. ولم يمنعوا -أي العباد- زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يمطروا» (رواه ابن ماجه وغيره وحسنه الألباني). وعن بريدة مرفوعاً : «.. ولا منع قوم الزكاة إلا حبس الله عنهم القطر-أي المطر» (رواه الحاكم وصححه الألباني). وعن مجاهد قوله في تفسير آية: {ويلعنهم اللاعنون} قال: (دواب الأرض، تقول: إنما منعنا المطر بذنوبكم). الغنيمة الباردة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة» (رواه الإمام أحمد وحسنه الألباني). قال الخطابي «الغنيمة الباردة» أي السهلة.. ولأن حرة العطش لا تنال الصائم فيه. قال ابن رجب : «معنى أنها غنيمة باردة أنها حصلت بغير قتال ولا تعب ولامشقة، فصاحبها يحوز هذه الغنيمة عفواً صفواً بغير كلفة» فحريّ بك إقتناص هذه الغنيمة لا سيما في الأيام الفاضلة مثل الإثنين والخميس أو أيام البيض ونحو ذلك.
|
ماشـــــــــــــــــــــــاء الله ماشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء الله تبارك الرحمــــــــــــــــــن
تسلم يمينك أختي الكريمة على هذا الطرح الرائع. سعدت كثيرا وانا أقرأه واستفدت كثيرا... والحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات. وفقك الله اختي الكريمة وجعل ماطرحتيه هنا ونقلتيه مراتب عليا لك في الجنة .. اللهم آمــــــــــــــــــــــــــين. |
الله يعطيك العا فيه يا ملقانا الجنات موضوع يشرح الصدر والخا طر
الله يديم ايام وشهور الشتاء العليله عليناويقصر شهور الصيف بما فيها... موضوعك مفيد بكل ما فيه شكرا لكي اختي... |
مشكوره اختي الله يوفقك يارب
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من آداب الحياة | يمامة الوادي | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 6 | 2009-12-07 7:54 AM |
آداب الدعاء | نور الاسراء | المنتدى الإسلامي | 0 | 2007-10-09 5:29 PM |
آداب الدعاء | يمامة الوادي | منتدى الصوتيات والمرئيات | 2 | 2007-09-24 7:28 AM |
آيات | جاكليين | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2007-05-14 6:37 PM |
@ آداب X آداب X آداب @ | ظبيه | المنتدى العام | 21 | 2006-05-06 1:46 PM |