[مصلح.com]

مبروووك يا........... الجامعات

جدل في الشورى حول قدرة الجامعات السعودية على المنافسة العالمية

حلت في المرتبة 2998من أصل 3 آلاف جامعة في العالم

دار أمس في مجلس الشورى، جدل واسع حول قدرة الجامعات السعودية على دخول مرحلة التنافسية العالمية مع الجامعات المتقدمة، خصوصا بعد تسجيلها مرتبة متأخرة في التصنيف العالمي، حيث جاء تصنيف الجامعات السعودية مخيبا لآمال المهتمين بالشأن التعليمي.

وجاء ترتيب الجامعات السعودية في المرتبة 2998 من أصل 3000 جامعة عالمية، فضلا عن عدم استحقاقها لأي مرتبة في استفتاء أجري عن أفضل 500 جامعة في العالم.

وقلل الدكتور بندر الحجار، عضو مجلس الشورى، من قدرة الجامعات السعودية على القيام بدورها الحقيقي في التدريس، والبحث العلمي، وخدمة المجتمع، شانا هجوما على النظام التعليمي الجامعي، معتبرا أنه لا يستطيع منافسة الأنظمة المعمول بها في الجامعات الخارجية، لافتا إلى ان المنتج المحلي لن يضاهي أبدا المنتج الغربي، في ظل نظام الجامعات المركزي، والذي يسلب صلاحية رؤساء الأقسام وعمداء الكليات تحت عنوان (... لعمل اللازم).

، وقال «ان ما ينفق على التعليم في بلادنا، يساوي ما ينفق على التعليم في كثير من البلدان المتقدمة، فلماذا تحتل السعودية مرتبة متأخرة في التصنيف العالمي، لا تأتي بعدها سوى الصومال وجيبوتي؟».

[الدكتور فهد بن سعود العصيمي]

هذه الدراسة غير دقيقة، كما وأنه استخدم فيها معايير ليس لها علاقة بالجودة أو البراعة التعليمية في شيء، من مثل الكمية المنشورة في الأنترنت.
جامعاتنا مليئة بالإبداع، ومناهجنا رائعة، ولا ننفي القصور أو ندعي الكمال، ولكن معايير تقويمهم غير منضبطة على كثير من المناهج لدينا، أو النظم لدينا؛ والتي نفخر بالتزامنا بها، وبخاصة ما له علاقة بالتقيد بالشرع، تأليفا ومنهجا ونظاما، حفظ الله بلادنا وقادتها.

وقد أكد وزير التعليم العالي د.خالد العنقري أن تراجع الجامعات السعودية في التصنيف الذي صدر مؤخرا، غير مبني على الواقع واعتمد على المعلومات المنشورة على الأنترنت، وأكد العنقري اهتمام القيادة بتوفير التعليم في جميع المناطق وفقا للتخصصات المطلوبة لسوق العمل.ونفى العنقري لـ «عكاظ» وجود أي طلبات من جامعة اجنبية لافتتاح فروع لها بالمملكة.

لا شك بوجود قصور، ولكنه قصور لا يجعل الصورة متشاءمة قاتمة، وأختم بأن جامعات دولة مصر العربية في تقرير سابق خرجت كلها من التصنيف، فالمعيار الأهم عند من وضعه هو كمية المواد المنشورة في الأنترنت فقط!!
وللتأكيد أنقل لكم هذا التصريح على لسان أكبر مسؤول في دولة مصر:

لفت د. هاني هلال وزير التعليم العالي في دولة مصر الانتباه إلى أن خروج الجامعات المصرية من التصنيف العالمي جعل الوزارة في الفترة الاخيرة تضع الأولوية بأهمية النشر العلمي في المجلات العالمية باعتباره أحد أهم معايير التقييم والمفاضلة بين جامعة وأخري كما ذكر في التصنيف العالمي !!!!

[مصلح.com]

شكر يادكتور على مرورك المبارك الطيب
ولكن هل ترى ان المقياس الحقيقي لمستوى الجامعات هو سوق العمل ونحن نرى كثير من خرجي جامعاتنا يرفضهم سوق العمل او انهم اقل بكثير من متطلبات سوق العمل ولدي مثال على ذلك خوصوصا في المجال التقني وهو مجالي واذا استثنينا جامعه البترول والمعادن فان اغلب المهندسين الخرجين (المهندسين)ترفضهم شركات العملاقه ذات المنافسه الدوليه مثل ارامكو وسابك
وايضا لاتنسى تصريح وكيل وزاره التعليم العالي الدكتور العثمان ان سبب تاخر الجامعات هي وزرتي التخطيط والماليه (وهذا اعتراف بوجود مشكله)
وهذا لايعني خلو جامعاتنا من الكثير من الابداع والمبدعين ولكن الامر جدا محصور وضيق والغالب مخرجات ضعيفه

[الزاهرة]

جامعاتنا مليئة بالإبداع، ومناهجنا رائعة، ولا ننفي القصور أو ندعي الكمال، ولكن معايير تقويمهم غير منضبطة على كثير من المناهج لدينا، أو النظم لدينا؛ والتي نفخر بالتزامنا بها، وبخاصة ما له علاقة بالتقيد بالشرع، تأليفا ومنهجا ونظاما، حفظ الله بلادنا وقادتها.

بالفعل دكتورنا الفاضل وهذا هو الرأي الصواب

نعم قد يكون هناك قصور لدينا لكن لا نجعل مقاييسهم تنطبق علينا
لأن جامعتنا بحمد الله تتميز عن جامعات العالم بمناهجها المنضبطة بالشريعة الإسلامية ويكفينا هذا المعيار لتفوقنا وتميزنا عليهم .

[Hazeem]

سلام الله عليكم ورحمته وبركات

أخي العزيز مصلحنا الفضيحة الحقيقية هي في خريجي هذه الجامعات
فالكثير منهم يحمل الشهادة وهو لا يفقه من العلم شيئا
ومنهم من يُسمى بدكتور وهو على قدر من البلادة والجهل مالله به عليم
ومن المفترض ان يحسب في عداد الأميين.
موضوعك شيق فشكرا لك أخي

أخوك هزيم

[الدكتور فهد بن سعود العصيمي]

هل تعلمون أن التقويم المشار له والذي وضعنا في مؤخرة الركب وضع 500 نقطة للمساواة بين الجنسين والاختلاط؟؟
لقد كان هذا الموضوع مدار بحثي واستغرابي وتحدثت ليلة الإثنين مع بعض منسوبي جريدة الوطن عنه، وهذا في لقاء سينشر لاحقا، وكان أيضا محور نقاشي لمدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الأسبوع الفائت والثلاثاء تحديدا حين استقبلني في مكتبه، وهل يعقل أن جامعة الإمام وجامعة الأزهر، يكونان بعيدا عن المراتب العليا؟وهما ممن له الريادة!
ومما قاله لي مدير الجامعة وفقه الله:
القصور يوجد، والخلل يوجد، ولسنا كاملين، ولكن لسنا بهذه الدرجة من السوء إن شاء الله.
وتظل للدراسة أهدافها المبطنة ولكنها لا تخفى على ذوي الألباب.

وأما قول من قال:
فالكثير منهم يحمل الشهادة وهو لا يفقه من العلم شيئا
ومنهم من يُسمى بدكتور وهو على قدر من البلادة والجهل مالله به عليم

فأقول له: وجود بعض الخريجين ممن ليس بالمستوى المطلوب، فليس بمعيار يحتكم إليه عند من وضع الدراسة، وهم بالمناسبة يهمهم الكم وليس الكيف، فالمنشور مثلا من الدراسات على الأنترنت يزيد في درجات الجامعة والعكس صحيح، أيا ما كان هذا المنشور!! وكذلك سوق العمل أيضا ليس بمعيار، وتشدد بعض الجهات في التوظيف قد يكون بسبب وجود منافسين أقل راتبا، فتوضع العراقيل للمواطن لكي يحل مكانه غير المواطن، ولك أن تقارن مثلا بين خريجي الشريعة أو أصول الدين أو اللغة العربية، وبين مثيلاتها في الكليات في العالم الإسلامي لترى الفرق.
وشكرا لكم.

[childhood purity]

Well

وجامعاتنا بعد من أرقى الجامعات ، ومن يوم ما فتحت عيوني ع الدنيا وانا اتمنى ادخل جامعة معينة على ارض بلادي.
أفتخر فيهـــــــــــــــــــا!!!





































طيب، ليش محد يسوي دراسة يثبت فيها القدرة والمستوى العالي للجامعات الســ احمم.. العربية ؟! ويعرض الدراسة على العالم؟ مو على أنفسنا!!

[الشــاهينة الأزديــة]

طبيعي جدا ..



والآن فقط بدأ اللطم وتوجيه اللوم بعد فهم أن فصيلة حرف الضاد خارج التصنيف العالمي ..
ولا نعلم صراحة لما هذا الإستغراب من خروج الجامعات العربية من التصنيف العالمي ..
الذي تمركز في أعلى قائمته جامعة اكسفورد وجامعة كامبردج والألمانية والإسرائيليه و .. و .. التصنيف هم وضعوه وهم من فازوا به ..









عموماً ..


وللعلم فإنه لا يوجد ما يسمى بالتصنيف العالمي للجامعات أبداً وليس لها ركائز محددة ومعروفة .. وعلى أي أساس يأتي مثل هذا التصنيف وما معياره ..
فهل هو معتمداً على عدد محدد من الأبحاث العلمية الصادرة من الجامعة أم بأعداد الخريجين أو بأعداد المنتسبين لها أو بمستوى الدكاترة وشهاداتهم أو ..







بصراحة ..


يوجد دكاترة وهم كثر ولهم شأنهم العلمي والأكاديمي ولهم أبحاثهم الممتازة ..
ولكنها ظلت وستظل حبيسة أدراج التوثيق .. ولم يسعى الباحث في نشرها عالمياً أو على الأقل عربياً ..
وصراحة أيضاَ فإن بيننا من هم يفضلون حملة شهادات تلك الجامعات المصنفة على غيرهم من الجامعات خارج التصنيف


ونحن شخصياً وأي باحث علمي يدخل لمواقع البحث العلمية كـ ERIC وغيرها ..
لن يجد من الجورنال Jornal لباحثين عرب وإنما كلها لأجانب ..






إذاً المشكلة ..


أن هنالك خلل وواضح ويعلمه الكادر الأكاديمي ولا يكفي أن تكون المعلومة في جيوبهم وإنما تفعيلها لتمسك بعنان قائمة التصنيف العالمي ..
فلابد من دعم ذاتي للباحث نفسه ثم الدعم المعنوي من قبل جامعته له ليرفع أسمه عالياً ويضع القائمة المزعومة كلها في درج التوثيق وبلا رقم أيضا ..






شكراً ..




..

[حكمه]

برغم ان وجهة نظري قد تزعج البعض الا اني ارى ان الجامعات العربيه تفتقر للكثير فعلا حتى في اسلوب الدراسه نفسه من ناحية البحث العلمي والتطبيق وكيف سنحتل المراتب المتقدمه ونحن نعتمد على ابحاثهم وعلمهم في كل صغيره وكبيره وكيف للطالب الموهوب ان يبدع ويخترع مايفيد امته وهو لايجد حتى التشجيع ماديا ومعنويا


بالطبع رأيي هذا لا يحمل جامعتنا ومدارسنا كل اللوم فترتيبهم لجامعتنا ينطوي تحت نظره سلبيه للأسلام
انا اعتقد ان لرغد العيش ولمظاهرنا الاجتماعيه دور ايضا في تخلف ركبنا من الناحيه العلميه ان لم يكن من جميع النواحي فكيف لأمه تعودت رفاهية العيش وتعود ابنائها على تلبية كل مايرغبون ان تخترع وتبحث وتفكر فقد قالت العرب (الحاجه تفتق الحيله)

[مستر الرازي]

الدراسة في جامعاتنا جدا ممتازه لكن العيب في الطلاب

يذاكرون ليلة الاختبارر ثم بعد ذلك ينسون المنهج وين الفايده على كذا اضف اى ذلك اننا امة لالالالالالالالالالاتقراء