لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
الحديث عن "المشاريع" حديثٌ من نوع خاص .. حديث تكتبه المشاعر قبل أن يتدفق الحبر على الورق، وهكذا هي المشاريع في حياة كل إنسان ..
إلى هذه اللحظة وهذه الكلمة بالذات تقلب مشاعري ، وتطوّح بي في الفضاء، وما وجدت كتاباً يتحدث عن هذه اللغة إلا وشريته، ولا سمعت متحدثاً يهتف بهذه الكلمة إلا وأصغيت له مجبراً .. أكاد أن أقول إذا أردت أن تقيمني من مجلسي، وتهتف بروحي من وحل هذه الدنيا كلها فردد هذه الكلمة فإن الماء البارد على قلب العطشان في يوم صائف .. ولأنني مخمور بهذه الكلمة إلى الثمالة فقد ساقتني هذا المساء أن أكتب لك على غير ميعاد، داعياً الله تعالى أن تجد منها مثل ما يجد صاحبك .. فإنها سياط الراقدين الغافلين. إن بإمكان الواحد منا أن يكون مشروعاً في حياة نفسه وأسرته ومجتمعه وأمته .. يقول د/ عبد الكريم بكار وهو يتحدث عن مشروع العمر للإنسان: يستطيع كثير من أفراد هذه الأمة أن يتخيّل أن حياته عبارة عن مشروع أنشأته أمة الإسلام ، واستثمرت فيه ، ثم أوكلته إليه ليديرَه ويتابعَه ، ويبذل فيه من ماله ووقته وجهده، وقد قبل هذه الوكالة وشرع يحاول في جعل ذلك المشروعَ ناجحاً ومثمراً؛ بل يحاول أن يجعل منه مشروعاً نموذجياً بين المشروعات المناظرة ... وأود هنا أن أشير إلى فكرة مهمة هي أن الأمة الفقيرة ليست تلك التي لا تملك الكثير من المال لكنها التي يتلفّت صغارها وكبارها فلا يرون إلا رجالاً من الدرجة الرابعة ، ولا يجدون نماذج رفيعة حيّة يقتدون بها ويقبسون من روحها وسلوكها ما يشكل قسمات حياتهم .. إننا نريد من كل واحد منّا أن يفكّر هل يمكن أن يقدّم نموذجاً في الحفاظ على الوقت أو القراءة أو الحرص على صلاة الجماعة أو نموذجاً في الصدق ، أو التواضع أو خدمة المجتمع أو بر الوالدين أو الغيرة على حرمات الله تعالى أو نصح المسلمين ... ؟ وحين يتمكّن 5%) منّا تمثّل هذه الفكرة وتطبيقها ثم نشرها والدعوة إليها فإنني أعتقد جازماً أن وجه العالم سيتغيّر تغيّراً واضحاً. اهـ لعلك تود أن تتعرّف على مشروع العمر ماهو ؟ إن مشروع العمر هو مشروع تتضح في ذهن صاحبه أهدافه ، وتستولي فكرته على فكره وعقله ويبذل له جميع طاقاته . هذا هو مشروع العمر ، مشروع يتناسب أولاً مع قدراتك وإمكاناتك ، ثم تعيش همه في كل لحظة من حياتك ، ثم تبذل له جميع ما تملك من فكر وعمل ومتابعة. إن بإمكان الواحد منا أن يكون "مشروعاً "خاصاً في حياة أمته فقط حين يتحرر من الوهن ، والضعف ، وتقزيم النفس ليركب نحو المعالي كاتباً في حياته الشخصية أنه أحد الكبار في حياة أمته .. أود أن أقرّب لك الصورة أكثر ، في السنة النبوية ورد ذكر امرأة كان لها مشروعها الشخصي الخاص ، أتدري ما هو مشروعها ؟ " كانت تقم المسجد " هذا هو مشروعها كانت تحرص على أن يكون مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم نظيفاً ، وهي بهذا تشارك في خدمة هذا الدين .. وفي النهاية رحلت من الأرض .. ماتت في ساعة متأخرة من الليل غسلها الصحابة ودفنوها ولم يخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم ظناً منهم أنها ليست بذات الشأن ، وفي الصباح دخل النبي صلى الله عليه وسلم إلى مسجده فتلفّت فلم ير المرأة ، فسأل عنها فأخبروه أنها ماتت .. فقال : أفلا آذنتموني ! أي أخبرتموني قالوا إنها ماتت في ساعة متأخرة .. فيقوم صلى الله عليه وسلم متوجهاً إلى المقبرة ويتبعه الصحابة رضوان الله تعالى عليهم ، ويقف على قبرها ويصلي عليها .. ثم يقول: ((إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها، وإن الله - تعالى - يُنوِّرُها بصلاتي عليهم)). ولا يُعلم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تتبع جنازة امرأة غير هذه، مما يدلك على عظمة صاحب المشروع. وهذا رجلٌ آخر كان له "مشروعه الخاص به"، فتح الله - تعالى عليه - ورزقه مالاً، وأراد أن يكون شيئاً، فصار يداين الناس ويُيسِّر عليهم في القضاء، فيرسل رسوله ليأخذ دَيْنه لكنه كان يرسله ويُذكِّرُه بقوله: "خذ ما تيسر، واترك ما عسر، وتجاوز لعل الله - تعالى - أن يتجاوز عنا"، ثم مرَّت الأيام، ومات الرجل، فلقي الله - تعالى - وسأله الله - تعالى -: هل عملت خيراً قط؟ قال: لا، إلا أنه كان لي غلام، وكنت أُدَايِنُ الناس، فإذا بعثتُهُ يتقاضى قلت له: "خذ ما تيسَّر، واترك ما عسر، وتجاوز لعل الله - تعالى - يتجاوز عنا"، فقال الله - تعالى -: "قد تجاوزت عنك". خذ سيرة أبا هريرة - رضي الله تعالى عنه - صحابي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي ملأ الدنيا ذكراً وصيتاً وحياةً، وتأمل سيرته كاملة لا تجد فيها سوى "مشروعاً واحداً" كوّن له هذا الصيت في الأرض، لقد كان مشروعه حفظ حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم، فلم يغادر الدنيا حتى تجاوزت محفوظاته خمسة آلاف حديث، ولا يكاد يذكر نبيك - صلى الله عليه وسلم - اليوم في مجلس إلا وجدت لصيقه هذا الصحابي الجليل، وهكذا هي المشاريع تجعل من أصحابها كباراً لهذه الدرجة الكبيرة. لكن ينبغي أن تعلم أن هذا ما جاء من غفلة، أو نوم، أو انشغال بظروف خاصة؛ بل جاء من عمل وتعب نال به هذه المنزلة الرفيعة، يقول - رضي الله عنه - حاكياً ذلك: "إنكم تقولون: أكثر أبو هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم، والله الموعد، وإن إخوتي من المهاجرين كان يشغلهم الصفق بالأسواق، وإن إخوتي من الأنصار كان يشغلهم عمل أموالهم، وكنت امرأً مسكينا ألزم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على مِلء بطني، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - يومًا: ((لن يبسط أحدٌ منكم ثوبَهُ حتى أقضي مقالتي هذه، ثم يجمعه إلى صدره فينسى من مقالتي شيئًا أبدا))، فبسطت نمرةً ليس عليَّ ثوبٌ غيرها، حتى قضى النبي - صلى الله عليه وسلم - مقالته، ثم جمعتها إلى صدري، فوالذي بعثه بالحق ما نسيتُ من مقالته تلك إلى يومي هذا. لم تكن "المشاريع" حصراً على أفراد في ذاكرة التاريخ، كلا! وإنما هي كذلك ممتدة حتى تاريخنا الذي أُحدِّثُك به. خذ على سبيل المثال: الألباني - رحمه الله تعالى - مشروعه لا يغيب عن ذاكرة أي إنسان في عصرنا الحاضر، مشروعه: تحقيق الحديث النبوي، بما تجزم معه اليوم أنك لا تجد عالماً أو متعلماً على ظهر الأرض إلا وكتب هذا العلم أحد مراجعه في التحقيق. ولعلك تسأل: كيف بدأ الألباني؟ وأُخبِرُك أنه كان في صغره عاملاً يصلح الساعات، وليس له هم ّإلا تلك الصنعة، حتى وقعت بين يديه إحدى المجلات وجد فيها فكرة المشروع، ثم أقبل على هذا المشروع حتى ملأ الدنيا أثراً وتأثيراً. خُذ مثالاً آخر: عبد الرحمن السميط طبيباً كويتياً، أراد أن يكون مشروعه الخاص: الدعوة إلى الله - تعالى، ولعلك تسأل: كيف بدأ؟ يقول: أردت أن أجمع لمشروعي ألف ريال من أجل البداية، وبقيت لمدة ثلاثة أشهر لم أتمكن من جمع ألف ريال. أودُّ هنا أن أنقلك إلى النهاية التي وصل إليها الرجل في مشروعه: الدعوة إلى الله - تعالى، واصل فذهب إلى أفريقيا يدعو إلى الله - تعالى - واسمع إلى تلك النهايات؛ أسلم على يديه إلى الآن ما يزيد على مليونين ونصف إنسان، وعلمّ ما يزيد على نصف مليون، ورسولك - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرٌ لك من حمر النعم)). لعلك تسأل: ما هي المشاريع التي يمكن أن يبدأ فيها الإنسان ويحقق بها أمثال هذه الأحلام ؟! ولعل من نافلة القول: أن أذكّرك بمشروع تربية الأبناء في البيت، وجعلهم مشروع الإنسان الشخصي تعليماً وتربية، وما يدريك أن يكون منهم علم الأمة ومُجدِّدها في الأيام القادمة .. خدمة الناس وتفريج كربهم وعونهم مشروعٌ كبير، يمكنك تحقيقه من خلال المشاركة في جمعيات البر، وهو مشروعٌ فيه قول رسولك - صلى الله عليه وسلم: ((أنا وكافل اليتيم في الجنة، والساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله)). تعليمُ الناس كتاب الله - تعالى - قراءةً وحفظاً مشروعٌ ضخم، فيه قول رسولك - صلى الله عليه وسلم: ((خيركم من تعلَّم القرآن وعلَّمَه))، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال المشاركة في جمعيات تحفيظ القرآن الكريم. الصلح بين المسلمين، وجمع شمل المتخاصمين مشروعٌ يُمثِّلُ أهميته قول الله - تعالى: {لاَ خَيْرَ فِي كَثِيْرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَو مَعْرُوفٍ أَو إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ} [النساء: 114]. توزيع الشريط، وتعليق إعلانات المحاضرات والدروس، والقيام على تربية الشباب في التعليم أو القرى، يمكن أن يكون مشروعك أن تكون أديباً، شاعراً، كاتباً، عالماً، مفكراً، قائداً، معلماً .. وغير ذلك مما لا سبيل إلى حصره في مكان كهذا .. وأخيراً: أرجوك أن تبدأ هذه اللحظة بالتفكير في مشروعك الخاص "مشروع العمر" المشروع الذي يمكن أن تكون من خلاله شيئاً كبيراً في تاريخ نفسك .. وأرجوك ثانيةً ألا تقزّم نفسك وترى بأنك لست أهلاً لذلك، فقط أدعوك للتفكير بصدق، والتأمل حقيقة، ثم ابدأ الخطوة الأولى مهما كانت ظروفك .. وقريباً ستعانق الأفراح بإذن الله - تعالى. من اطلاعاتي |
طرح مميز و تعلم تذكرني بالمثل الذي يقول : " الطموح صاعداً لا نزلاً " هل بسؤال لك شخصياً ؟ إذا أمكن رد على يا مميز المنتدى .
|
|
الله أكبر الله أكبر ..... توضع منكي على أجابتك لي ، ثم أني لا أعلم من أنتي حتى . أخت أو أخ و آسف و أسأل الله ينفع بك الأمة ليس فقط المنتدى بل العالم الأسلامي . ثم قلتي " و ان كان هناك تميز فهو بفضل الرحمن " اللهم أني أسئل الله يرفع قدرك . و السؤال أمهلني بعض الوقت لاني لا أتذكر لا أخفي عليك معي مرض يجعلني مره كذا و مره كذا و أستحي إن أتكلم معك لأجل دينك أستودعك الله .
|
|
الله يشفيك ويشفي كل مسلم ومسلمة
ويجعل مما ابتليت به كفارة لذنوبك استودع الله دينك وامانتك وخواتيم عملك ثبتني الرحمن واياكم على الصراط المستقيم |
اللهم آمين و لكي كما دعوتي لي ولا غيري بظهر الغيب . سؤالي هو : ما الدراسة التي تعلمتيها أو المرحله التي جعلت لك شأن عظيم في مشاركتك ؟ علماً أني أحب الأستطلاع لا التدخل في شؤون الغير . و أتمنى لكي المزيد من العطاء و النماء . و أخيراً أقول مشاء الله تبارك الله و لا حول و لا قوة ألا بالله العلى العظيم .
|
|
اللهم لا تؤاخذهم فيما يقولون
واجعلنا خيرا مما يظنون واغفر لنا ولهم,,, بالنسبة لسؤالك اخي فقد اجبت عليه فإن كان فيه تميز فمن توفيق الله علما انه المشاركة من اطلاعاتي وليست من كتاباتي اما بالنسبة للدراسة او المرحلة فطلب العلم لا يتوقف عند مرحلة وقل ربي زدني علما,,, اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما والحقنا بالصالحين |
آمين يا رب . أني يا أخت / يمامة الوادي أعلم إن العلم كالبحر و العلم الذي نعلمه ليس الأ قليل بالنسبة لرب الخلق فهو " علم الأنسان ما لا يعلم " لكن فتاة في هذا الزمن مثلك تلمس حاجة المسلم للخير بصرآحة نادراً ، علماً أني أشارك في منديات و أقرى الكثير من بعض المنتديات لكن لم أجد فتاة بخلقك و آدبك . أثبك الله و رفع شأنك في الدنيا و الآخرة . و بصرآحة كنت أود أتكلم مع شخصيتك الكريمة بأدب الأسلام ؛ لأني وجد فيك نفع و خير للمسلمين . و أود أشكر تربيت ولديكي على المنهج الأسلامي العظيم . ! ** و أخيراً سوف أخذ رآيك في أمر يخصني و لكي الأختيار بـــ لا أو نعم . لن أقول ماذا أريد ألا أذا سمحتي لي بالحديث . و السلام على من أتبع الهدى إلى يوم الدين .
|
|
الله يسلمك
و الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات بالنسبة لسؤالك بامكانك وضعه في قسم الاستشارات وان شاء الله تجد اجابه لسؤالك فماشاء الله هناك نخبة من الاخوة والاخوات ماهم اكثر مني دراية وخبرة فما اتيت من العلم الا قليلا وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير تم بواسطة يمامة الوادي ; 2009-05-07 الساعة 11:08 AM.
|
الأخت / يمامة الوادي
لم تجبي على هذي النقطة أني أعرف مكان الأستشارات لكن بالتحديد أنتي أخترت إذا جوابك لا فهو لك . أعيد الجملة أرعني سمعك معي : أخيراً سوف أخذ رآيك في أمر يخصني و لكي الأختيار بـــ لا أو نعم . لن أقول ماذا أريد ألا أذا سمحتي لي بالحديث . و السلام على من أتبع الهدى إلى يوم الدين .
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مشروع كسب ونجاح | يمامة الوادي | المنتدى الاقتصادي | 9 | 2009-09-28 12:34 PM |
مشروع العمر | يمامة الوادي | المنتدى الاقتصادي | 5 | 2009-03-15 7:24 AM |
مشروع في الكيمياء | childhood purity | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 23 | 2006-11-23 12:13 PM |
مشروع حب | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 7 | 2005-10-24 10:50 AM |