لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما السبب في انتشار مرض انفلونزا الخنازير اترك هذا السؤال للحوار فشاركوني |
الله اعلم بس اتوقع انو هو مرض اخترعوة ناس واخترعو علاجه ونشرو المرض عشان يبيعو العلاج ويربحو الاموال طبعا ناس ما عندهم ضميرر <<<<< متأثرة بالافلام
مشكورة اختى ... |
لا أخياتي انفلونزا الخنازير مرض حقيقي يصيب الجهاز التنفسي للانسان وتبدأ حكايته علىحسب معلوماتي من تغذية الخنازير بأعلاف حيوانية فتحورت بعض الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي للخنازير ثم انتقل المرض للأنسان إما من التعامل المباشر للخنازير أولتناول لحم الخنازير
ثم اتخذ الفيرس يتحور إلى أن أكتسب خاصية الانتقال من إنسان لإنسان . وعلى الرغم من أن فيرس A H1N1 ( انفلونزا الخنازير)ضعيف جدا ويمكن علاجه بسهوله عن طريق تناول عقار "تايمفلو"إلا أن التخوف من انتشاره في المناطق التي ظهر فبها فيرس أنفلونزا الطيور وذلك لان إلتقاء الفيروسين ربما ينتج فيرس جديد ربما أخطر أو ربما لايعرف له علاج.وهذه معلومات متواضعة وعامة عن الموضوع وارجو تصحيح معلوماتي ان كان بها خطأ وارحب بمن يهدي لي معلومات أدق وأصح |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليك هذا المقال المقال بعنوان: «مشروع البنتاجون المفزع، حرب بيولوجية بمصل إنفلونزا الطيور»، ويقول «توجد دلائل مزعجة تفيد أن جهات فى الولايات المتحدة توشك، إن لم تكن أكملت، تحويل إنفلونزا الطيور إلى سلاح بيولوجى ربما يطلق وباء جديدا فى أرجاء الكوكب، قد يكون أكثر فتكا من الإنفلونزا الإسبانية عام 1918». وهناك مبرر للاعتقاد أن أقساما من احتكار الصناعة الصيدلانية الدولية، تعمل مع جهات أمريكية سرية، على تعديل المادة الوراثية لفيروس H5N1 لتؤدى إلى تصنيع فيروس هجين. ونقلا عن الدكتورة الأمريكية ريما ليبوف الحاصلة على دكتوراه الطب، والتى ترأس مؤسسة «الحلول الطبيعية» غير الحكومية، والمعنية بمراقبة صناعات الدواء، يورد المقال: «تشير مصادر معلوماتنا إلى أن وباء إنفلونزا الطيور نتج عن الهندسة الوراثية فى الولايات المتحدة، باستخدام المادة الوراثية لوباء 1918، بعد استخراج فيروساته من رفات شخص مجمد مات بهذا الوباء فى آلاسكا، ودمجها مع المادة الوراثية لفيروس H5N1 فى وسط للإكثار من خلايا الكلى البشرية، مما سيسمح للفيروس الهجين بالتعرف على الخلايا البشرية، ومن ثم غزوها». وهذا ليس إلا فصلا جديدا فى قصة أمريكية قديمة، فوباء 1918 المسمى بالإنفلونزا الإسبانية لم يكن إسبانيا أبدا، فهو وليد باكورة برامج الأسلحة البيولوجية الأمريكية، خرج من قاعدة عسكرية فى كنساس، وتم حقنه فى الجنود، لإكسابهم مناعة إجبارية أثناء الحرب العالمية الأولى. أى أنهم صنعوا الوباء وصنّعوا له مصلا فى الوقت نفسه، والنتيجة محسوبة: إبادة الآخرين، ونجاتنا بفضل ما نتمتع به من تحصين! هل هذا ممكن؟ ممكن، لو أضفنا جنون الأنانية العرقية إلى وقاحة الفساد، ففى عام 1997، جرت تسمية دونالد رامسفيلد رئيسا لمجلس إدارة «جلعاد ساينسز» المنتجة لعقار التاميفلو الذى بدأ كعلاج للإيدز ومن ثم صار عقارا لإنفلونزا الطيور. وبعد تعيين رامسفيلد وزيرا للدفاع عام 2001، أمر بشراء ما قيمته مليار دولار من دواء التاميفلو لتحصين العسكريين الأمريكيين ضد فيروس H5N1، وتُعلق الدكتورة ليبوف قائلة: «وكيف نفسر إنفاق إدارة بوش مليارات الدولارات لتحضير كل الولايات الأمريكية الخمسين لما أسموه» الوباء الحتمى لإنفلونزا الطيور «الذى زعموا أنه قد يقتل نصف الأمريكيين على الأقل»! وعددا يماثلهم عبر العالم!! دائر ة شيطانية تماما: تصنيع الوباء، وتصنيع المصل المضاد له، وإثارة الذعر بين الناس، وليمت من يموت من البشر، مادمنا سننجو، ونكسب المليارات! منطق إجرامى، اختط مساره منذ إنفلونزا كانساس عام 1918، وامتد إلى إنفلونزا الطيور منذا أعوام قليلة، وهاهو يصل الآن إلى إنفلونزا الخنازير أو H1N1. وأنا أميل إلى تصديق ما سبق، لأننى لست مثقفا محفلطا مظفلطا يبغبغ برفض نظرية المؤامرة فى عالم يموج بالمؤامرات، وأقربها إلينا إسرائيل. ثم إن هناك أسبابا تدعو للتصديق أوردها المقال نفسه... ففى مايو 2008، نقلت الصحافة الكندية من تورنتو أن «تجربة، فى مكان ما، تهدف إلى دمج فيروس إنفلونزا الطيورH5N1 بسلالة من الإنفلونزا البشرية، أدت إلى إنتاج فيروسات هجينة لها فعالية تفوق فيروس إنفلونزا الطيور بخمس مرات مما يعنى أنها حافظت على شراسة أسلافها». فهل يعنى ذلك شيئا آخر غير فيروس الساعة المنسوب للخنازير؟ أما « ماثيو ميسلسون «أستاذ البيولوجيا الجزيئية فى جامعة هارفاد، وهو عالم له باع واسع فى مجال الحرب الكيمياوية والبيولوجية والوقاية منها، فقد أكد: «أن حكومة الولايات المتحدة درست طويلا وطورت فى الماضى أسلحة بيولوجية»، ويحدد ميسلسون مُنشأة أمريكية فى تيرى هاوت بشمال إنديانا، أنتجت شهريا 500 قنبلة من الأنثراكس زنة كل منها 4 أرطال! أى ما يكفى لقتل سكان دولة كاملة؟ إن هذا يتسق تماما مع الجهود الفاجرة التى بذلتها إدارة بوش تشينى ومن لف لفها فى إضعاف اتفاقيات الأسلحة البيولوجية، ومنذ أول لحظة لوصولهما إلى السلطة، ففى مطلع العام 2001 توقفت مباحثات البروتوكول الدولى للأسلحة البيولوجية والسامة لأن بوش الصغير عارضها دون أى تفسير! ويبقى أن هناك تنبؤات مبكرة بإطلاق ما بعد إنفلونزا الطيور وإنفلونزا الخنازير، ففى عام 2004 نشرت نقابة الأطباء البريطانية تحذيرا من أن العالم ربما يبعُد بضع سنوات فقط عن «أسلحة بيولوجية مخيفة قادرة على قتل أشخاص ينتمون إلى مجموعات إثنية محددة». أليست هذه من نوع التجارب التى تسربت أو سُرِّبت أخبارها من إسرائيل منذ فترة؟! |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صورة الطفل الذى تسبب فى نقل فايروس انفلونزا الخنازير | السلطاانه | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 11 | 2009-08-17 1:45 AM |
انفلونزا الطيور | عبدالرحمن الحربي | المنتدى العام | 8 | 2007-11-24 1:02 PM |
جلود الخنازير في أسواق بلاد الحرمين ( صور ) !! | يمامة الوادي | المنتدى العام | 10 | 2006-01-28 5:15 PM |
عاجل000اعراض انفلونزا الطيور | الهديل | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 7 | 2005-12-03 11:38 PM |
انفلونزا الطيور وما ادراك ما انفلونزا الطيور..؟؟؟.؟.؟ | الفنان التشكيلي | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 14 | 2005-11-25 3:38 PM |