لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد. إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: (إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...). من الأسباب المعينة على حُسن الظن: هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب: 1) الدعاء: فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا. 2) إنزال النفس منزلة الغير: فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]. وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61]. 3) حمل الكلام على أحسن المحامل: هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً). وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير. فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير. 4) التماس الأعذار للآخرين: فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً. وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه. إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك: (تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم) 5) تجنب الحكم على النيات: وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ. 6) استحضار آفات سوء الظن: فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32]. وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49]. إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين. رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين. المصدر: موقع الشبكة الإسلامية |
رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا0 اللهم آميين بارك اللَّه فيك يمامة الوادي |
|
يمامه عندي سؤال لو انك تتصلي بصديقك ومسجات ولا يرد عليك وبعدها تتصلي عليه من جوال ثاني ويرد عليك اليس من حقك ان تزعلي ولا تقولي يمكن انت زعلته او ماخذ بخاطره منك لا والله لكن هو متقلب -- لا حول ولا قوة إلا بالله وبصراحه صرت اظن فيه ظن سوء وحاولت اغير ظني فيه لكن ما قدرت وحتى لو كان شخص يقال انه ملتزم لكن منافق .
|
|
شكرا لمروركم
بالنسبة لسؤالك التمس له العذر واحسن الظن فيه,, وهو بكيفه يرد او لا وان كان فيه شئ لقدر الله مثل زعل او مضايقة مافيها شئ اني اصارحه ولا اني اظن فيه ظن سئ مايحق لي لانه ما رد على مكالمة اصفه بالمنافق!!! ومن اكون حتى احكم على شخص مسلم بانه منافق؟!! ان كان فيه خصال من النفاق اقول فيه صفه من صفات النفاق ولا اني اعمم فاتق الله وحذاري من زلات اللسان,, واليك هذه المشاركة سبق وان اطلعت عليها : رحِم الله شيخَ الإسلام ابن تيمية حيث يقول: "حتى إنَّ الرجل ليُشار إليه بالزّهد والدينِ والعِبادة ولسانُه يفري في لحومِ الأحياءِ والأموات، وهو لا يبالي بما يقول"، بل إنّ منهم من لا يتورَّع عن التدخُّل في خصوصيّات الآخرين؛ في أموالهم وأولادهم ومواقفهم، والاستماتة في استمالتهم إلى ما يريدون من حيثُ لا يريدون، وإلاّ فسيوضَعون تحت مِطرقة الشائعات وسِندان الاتهامات وعلى مِشرحةِ الطعون والافتراءات، حتى إنّك لتحسُّ أنك بقيتَ في خلَفٍ يزيِّن بعضهم بعضًا ليدفَعَ مُعوِرٌ عن مُعوِرِ. فيا هذا، دعِ الخلقَ للخلاّق تسلَم وتغنم، والله المستعان. إخوةَ الإيمان، وفي أَتون هذه المظاهرِ القاتمة ينبغي أن تُعلَى راياتُ المنهَج الأخلاقي المتميّز الذي ينضح بنُبل الشمائل والخِلال وعريقِ السجايا والخِصال، إنصافٌ لا اعتِساف، ائتلاف لا اختِلاف، تناصحٌ لا تفاضُح، تسامح لا تناطُح، صفاءٌ لا جفاء، تناصُر لا تنافر، تجاوُر لا تناحر، تناظُم لا تصادم، اتِّفاق لا افتِراق، اعتصامٌ لا خِصام، اجتماع لا نِزاع. ولتحقيقِ تلك الشمائلِ المثلى والسجايا العُليا يجِب أن يتربّى الناسُ لاسيما الأجيال على قَرن العلم بالأدَب، فالعِلم ما لم تكتنِفه شمائل تُعليه صارَ مطيّة الإخفاق، يقول عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: كان الناس يتعلَّمون الأدبَ قبل العلم، أمّا اليوم فقد جحَد الناس الأدبَ، ويقول بعض السلف: "نحن إلى قليل من الأدَب أحوجُ منا إلى كثيرٍ من العلم"، ويقول عبد الله بن وهب رحمه الله: "ما تعلَّمنا من أدبِ مالكٍ أكثرُ مما تعلّمنا من علمه". كما يجب أن يتربَّى الناسُ على حسنِ الظنّ بالمسلمين، لاسيما خاصتُهم من أهل العلم وحمَلة الشريعة؛ لأنّ الطعن فيهم أمرٌ خطير جَللٌ، وصاحبه معرَّضٌ للخطَل والزّلل، حيث لا يراعِي إلا موضعَ العِلَل، ولما فيه من ذهاب هيبةِ العلماء والإزراءِ بعظيم حرمَتهم وجليلِ قدرهم وعلوِّ مكانتهم وتجرُّؤ السفهاء على مقاماتهم وفتح البابِ للمغرضين والمتربِّصين بالعلم وأهلِه، لذلك ربَّى الإسلام أتباعه على حُسن الظنّ والتحذير من الظنون السيِّئة بالمسلمين، يقول الحقّ تبارك وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ[الحجرات:12]، وفي الصحيح أنّ رسول الله قال: ((إيّاكم والظنّ، فإنّ الظنَّ أكذبُ الحديث))، وعند البيهقيّ وغيره: ((إنّ الله حرّم دمَ المسلمِ وعِرضَه وأن يُظَنَّ به ظنّ السّوء))، ويقول الشافعيّ رحمه الله: "من أراد أن يقضيَ الله له بخيرٍ فليحسِن ظنَّه بالناس". إذًا فالأصل ـ يا رعاكم الله ـ حسنُ الظنّ بالمسلمين وحملُ أقوالهم وأفعالهم وتصرّفاتهم على أحسنِ المحامل، بل ينبغِي التماسُ العذر لهم وإن أخطؤوا باجتهادٍ أو تأويل سائِغ، يقول عمر رضي الله عنه: (لا تظنَّن بكلمةٍ خرجت من أخيك المؤمِن شرًّا وأنت تجِد لها في الخير محملاً)، ويقول عبد الله بن المبارك رحمه الله: "المؤِمن يلتمِس المعاذير، والمنافِق يتتبّع الزلاتِ". والأخطر من ذلك حينما ينصِّب المرءُ نفسه رقيبًا على نيات الآخرين حاكمًا على قلوبهم ومقاصدهم، غيرَ متورِّع عن رميهم بالفواقر والعظائم وطعنِهم في الغلاصم بالقواصِم دونَ أعذارٍ أو عواصِم، يلغ في أعراضِهم وَلغًا، ويفري فيهم فريًا، وإنك لواجدٌ ذلك في حياةِ الناس عجبًا. فسبحان الله عباد الله! ماذا يبقى للأمّة إذا طُعِن في علمائها وصلَحائها وإذا نيل من فضلائها ونبَلائها؟! وإنّ من بالغِ الخطورة أن تُعقَدَ المجالس والمنتدياتُ، يحضُرها العشراتُ والمئات، وينبرِي فيها دعيٌّ متحذلِق مأفون، فيُطلِق لسانَه في أهل العلم والصّلاح ذمًّا وثَلمًا، والناس منصِتون ساكتون، خشَّعًا أبصارهم، يأخذونَ ذلك مأخذَ القَبول والرضا، بل والفرحِ والتشفِّي، بل وسلَّموا تسليمًا. أهكذا ربى الإسلامُ أتباعَه؟! أينَ الذبُّ عن أعراضِ المسلمين والحِفاظُ على سمعةِ الفضلاء الصّالحين؟! إنّ الذبَّ عن أعراضِ المسلمين ـ لا سيّما علماؤهم وصُلحاؤهم ـ فريضةٌ باتت مطويّةً غيرَ مرويّة، وسنّةٌ أصبحت مهجورةً منسيّة، ألم يقلِ المصطفى فيما أخرجه أحمد والترمذيّ من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه: ((من ردَّ عن عِرض أخيه ردّ الله عن وجهه النار يوم القيامة))، وفي رواية ابن أبي شيبة: ((وقاه الله لفحَ النار يومَ القيامة))؟! فيا لله، كم يزهد في هذا كثيرٌ من الناس ممّن يتلذَّذون بالتفكُّه في الأعراضِ ويشتهون، بل ويتشفَّون في ذلك، فالله حسبهم وطليبهم. إنّ من الشجاعةِ الأدبية أن يأخذَ المسلمون أنفسَهم بمنهَج الذبّ عن أعراض إخوانهم أمامَ خناجر المتربِّصين وسِهام المتشفِّين المغرِضين، حينذاك لا يجِد هذا الورم الخبيثُ انتشارًا في جسَد أبناء هذه الأمة، ولا يقيم هذا الداء العُضال له فُسطاطًا في مجتمع المسلمين. أمّةَ الإسلام، تلك الملامِح المهمَّة للحفاظ على سفينةِ الأمّة من تيّارات الفِتن وأعاصير المحَن، فما جوبهَت تلك النوازلُ والمستجدّات وعولِجَت تلك التقلّبات والمتغيِّرات بمثل الاجتماعِ والائتلاف، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في أنواعِ الفساد التي يسبِّبها التفرُّق والاختلافُ المخالفُ للاجتماع والائتلاف: "حتى يصيرَ بعضهم يبغِض بعضًا ويعاديه ويحبّ بعضًا ويواليه على غير ذات الله، وحتى يفضيَ الأمر ببعضِهم إلى الطّعن واللعن والهمزِ واللّمز، وببعضهم إلى الاقتتالِ بالأيدي والسلاح، وببعضهم إلى المجاهدةِ والمقاطعة، حتى لا يصلّي بعضهم خَلف بعض، وهذا كلُّه من أعظمِ الأمور التي حرَّمها الله ورسوله"، وقال رحمه الله: "وبلادُ المشرق من سبَب تسليطِ الله التَّتر عليها كثرةُ التفرّق والفتَن بينهم في المذاهبِ وغيرها، وكلُّ هؤلاء المتعصّبين بالباطل المتّبعين للظنّ وما تهوى الأنفس والمتّعبين لأهوائهم بغيرِ هدًى من الله مستحقّون للذمّ والعقاب، فإنّ الاعتصامَ بالجماعة والائتلاف من أصول الدين" انتهى كلامه رحمه الله. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً أختي يمامة الوادي على هذا المقال وبارك الله فيك وإذا سمحت لي مداخلة بسيطة ( لساير المملكة ) بارك الله فيك أخي الكريم .. وإني أهنئك على مبادرتك بحسن الظن لأخيك ... يا أخي الكريم ... الأخلاء هم هكذا ، يجب أن تحدث بينهم ليست مشكلة واحدة ..بل عدة مشكلات ... ومن لم تحدت بينهم مشاكل أو تخاصم مثلاً فهم ليسوا أخلاء ... وأريد أن أقول بأن تلتمس لأخيك هذا العذر ، وخصوصاً حين ذكرت بأنه متدين ... فلربما يوجد عذر وأنت لا تعلمه ... أو ربما اتصلت عليه في وقت غير مناسب .. ولكن لا تدعيه بالمنافق ، فإنها والله لكلمة كبيرة لا يستهان بها ... وافترض بأنه لا يريدك مثلاً ... فلا تبدأ أنت بمقاطعته ... وكن أنت البادئ في الخير دوماً ... واعتذر إليه حتى وإن لم تكن أنت المقصر .... فلابد أن يلين قلبه ... فإن كان أخذ موقف منك غضب من أجله ...فسيرجع إليك وإن لم تكن أنت المخطئ وكان زميلك هو المخطئ ... فسيرجع إليك أيضاً ..لأنه سيراجع نفسه وسيعرف بأنه المخطئ بارك الله فيك أخي الكريم ساير المملكة ...ولا تجعل وساوس الشيطان تحلق عند رأسك ... بل تعوذ بالله من الشيطان الرجيم ... فإنه والله هو سبب كل ذلك بارك الله فيك
التعديل الأخير تم بواسطة بنت العلماء ; 2008-06-06 الساعة 10:14 PM.
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فلتتحرك ضمائركم صور محزنة | سامحيني غزة | المنتدى العام | 3 | 2008-09-01 11:42 PM |
مشاهد محزنة | الغميصاء | المنتدى العام | 5 | 2008-02-19 11:03 PM |
قصة محزنة | جداويه اصل وفصل | منتدى القصة | 4 | 2007-01-23 4:32 PM |
نعيمه والنجاشي .....بلجيك..................... | مصلح.com | المنتدى العام | 5 | 2006-05-14 9:22 AM |
سنشد عضدك بأخيك .. | نوراي | المنتدى العام | 0 | 2004-10-05 4:17 PM |