لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه مسابقة بسيطة ويسيرة ، وأظن أن العنوان قد وضح المطلوب المطلوب: سأضع هنا أسبوعيا مقال أو موضوع ، والمطلوب ممن أراد المشاركة تلخيص المقال أو الموضوع في ثلاثة أسطر ، بحيث تكون شاملة للموضوع كامل قدر المستطاع وسيكون هناك جائزة لكل موضوع بالتنسيق مع الإخوان في هذا القسم...
|
الموضوع الأول أيها الكبار .. الخلاف فرصة مشعل بن عبدالعزيز الفلاحي يقرر الله تعالى في كتابه الكريم مفهوماً من أعظم المفاهيم أثراً في حياتنا اليومية ، وهو أن الخلاف بين الناس سنة ماضية متى ما وجِد الإنسان في الدنيا ، ولن تأتي اللحظة التي يجتمع فيها الناس على رأي واحد ، قال تعالى \" ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين \" ذلك أن هذا الخلاف مما اقتضته حكمة الله تعالى ، ولو أراد أن يكون الناس على رأي واحد مؤتلفين متفقين لكان ذلك ، بل في سياق الآيات فيما بعد هذه الآية يقرر القضية بأكبر من هذا في قوله تعالى \" ولذلك خلقهم \" . إن مشكلتنا مع المفاهيم أننا نؤمن بها في سياقها النظري ، ونقررها في مواقف كثيرة ، فإذا ما قربت الصورة النظرية التي كنا نقرر فيها مواقفنا على رأي الشرع حتى صارت هي الصورة العملية في حياتنا ، وعشنا الخلاف حقيقة عملية واقعية من خلال ما نلقى من مواقف في حياتنا اليومية رمينا بذلك المفهوم عرض الحائط ونسينا أصل المسألة الشرعي ، وتاهت ألسنتنا في أعراض المخالفين ترصد تاريخهم ، وتبين عيوبهم ، وترمي بفضائلهم لا تلوي عليها عنقاً ، وكل ذلك جلبة منا على الخلاف ، ورفض معلن لصورته الواقعية ، وإن كنا نؤمن قبل ذلك بصورته المثالية النظرية . إن الواقع الذي نعيشه اليوم بات يقرّب الصور التي نقرأها في حياة السابقين إلى صور عملية واقعية ، نخوض فيها تجربة العمل بالعلم ، ونطبّق فيها العلم حياً على أرض الواقع ، ولذلك نرى في صور كثيرة تبدو اليوم أننا أمام صور تختلط فيها الأوراق ، ونقف عاجزين عن تمثّل العلم في حياتنا بصورة واقعية ، وبتنا لجدة الخلاف العملي نعثر في التطبيق مراراً . إن كثيراً منا يقرر المسألة الفقهية في أحيان كثيرة في ذهنه ويحشد لها الأدلة الكفيلة ببيان الحق فيها ويقرر عليها القواعد والأصول التي ترجع إليها ، ولما يأتي إلى التطبيق في أبسط صورة تختل الصورة من جديد ، ويتضح لذلك القائل أن المسألة أثناء تنزيلها للواقع اختلفت عن تأطيرها وتقريرها في الظاهر.. وخذ مثل ذلك من يفتي الناس في مسألة من المسائل ، ثم تقع له المسألة عملياً يجد نفسه بحاجة إلى إعادة تأمل فيما قال أول وهلة .. وكل ذلك يدلنا على الفرق الهائل بين المسألة المعرفية البحتة ، وبين صورتها العملية التطبيقية في أرض الواقع . إنني أكتب هذه الأسطر وأنا أرى صوراً في الوقع مؤلمة تبدو وهي تحترق تماماً أمام لغة الخلاف ، وترمي بكل أصول العلم وآدابه عرض الحائط ، وتقرّر شعرت أو لم تشعر أن من حاول أن يقول برأيه في مسألة من المسائل مخالفة لما عليه الواقع ولو كان لها أصل أو دليل أو وجه دلالة من دليل سيطال نسبه في العلم ، وتُتهم نيته ، ويساء تاريخه ، ويبحث عن أسباب قوله بما يجعله مغموساً في التهمة حتى الثمالة وكل ذلك لمحاولة لإركاسه في التقليد الذي ترعرع في رحابه ، وعاش في أكنافه. إنني أدرك أن واجب العلم يحتّم على صاحبه أن يقول الحق ، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، ويدافع كل قول دخيل على الحق لكن كل ذلك مقرون بروح العلم ، ولباس الأدب وإلا صار نزاع عوام على أرض ! ونشوب خلاف بين فريق كرة في أرض ملعب ! .. وأعلم يقيناً أن ثمة أقوال بتنا نراها اليوم في الواقع يزج بها ، ويتحمس قائلها لنشرها ، ويجلب لها من الدلائل كل ما يملك ربما ليس رغبة في إظهار الحق ، وإنما شهوة لنفس أو صولة لهوى مع الغفلة أن بعض هذه المسائل مما يتفق العقلاء على أنها بواقعها الذي نراها فيه من تعظيم شعائر الله تعالى لا يختلف في ذلك اثنان ، ومع كل ذلك أدعو لمن آلمه التجهم للحق بهذه الصورة المشينة ألا يستعدي على المخالف ، ولا يتعرّض له بقول مهما بلغ قوله ، وأن يحاول بكل ما يملك من آلة العلم أن يوجه رده لقوله لا يتعرض من ذلك القول لقائله مهما بلغ وللعلم صولة إذا ركض على الباطل بقوة كتب عليه أن تموت روحه ومعناه ولو قرأته أجيال الأمة كلها . إن الخلاف فرصة للتدريب سعة الصدر ، وقبول قول المخالف مهما كان ، وفرصة لتدريب النفس على الحوار ، وفرصة كذلك للتعمّق في فقه المسألة وفهم القضية ومعرفة وجه الدلالة فيها ، وهل ترتكز على دليل قاطع من كتاب أو سنة أو إجماع أو بنيت على دلالة ظنية ؟ وفرصة كذلك على التركيز على ما نراه خطأ من قول المخالف وتجنّب التهجّم على الأشخاص مهما كانت الدواعي والأسباب . وفرصة كذلك لتنزيل المفاهيم الكبرى في كتاب الله تعالى على أرض الواقع كالعدل مع المخالف ، وحسن الظن به ، وحمل كلامه على أحسن محامله ، وتفعيل النصيحة بطرقها وآدابها وآلياتها كما جاءت عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث \" الدين النصيحة \" وفرصة على حمل النفس على الصبر وأطرها عليه ، وتهذيبها بمعانيه الكبار . إننا بحاجة كبيرة إلى إدراك أن قضية الخلاف لم تلد اليوم بل ولدت من زمن ولادة الإنسان ، وستظل ترافقه وتنمو معه مع مرور الأيام ، وإن كانت لم تنمو في بلد من البلاد بشكل صحيح ظاهر فإن الأيام القادمة كفيلة بأنها ستشب على غير العادة ، وستتوسع بقدر لم يكن معروفاً في أزمان مضت ، وعلينا ألا نقف في وجهها حتى تنمو ، وإنما نفسح لها الطريق ونتيح لها المكان ، ونكون مع كل ذلك جاهزين ليس لحربها ونسفها والجلبة عليها وتهويل آثارها ، وإنما بالاستفادة منها ، وقبولها بالقدر الذي يتبح للعقل التفكير فيها بقوة وإعمال قوته في الوصول للحق بالطريق الصحيح . إننا نحارب اليوم وبقوة قضية الخلاف لخوفنا أنها تميّع الحق ، وتجعل له أبوباً مشرعة يطل منها أصحاب الباطل في كل لحظة ، ومع أن هذا صحيح من جهة إلا أن عوائد الخير فيها كثيرة ، ولم لم يكن فيها إلا تحرير العقل من الحصار المفروض عليه لكان كافياً بالاحتفاء ، على أن الحق أبلج من كل دعوى ، ويظل له طعماً زاكياً يدعو الناس للاغتراف منه ، وله روحاً زكية تنفد إلى قلوب الخلق فيعلق بها ويكوّن تاريخها المأمول . \" فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض \" ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- إنتهى المقال وننتظر الإبداع
|
طيب فهمت ..اولا اختلا ف الاراء بين الناس وارد وطبيعي منذ ولا دة الانسان
ثانيا واجب المسلم ان لا يتكلم الا بادله قطعيه من الكتاب والسنه.. ثالثا حتى لاندع مجالا للباطل لا بد من اظهار الخق وقطع الخلا ف...صح لساني نجحت في الاختصار.. |
(الخلاف بين الناس أمر حتمي إقتضاه الله،والخلاف التشريعي ولًده التطبيق العملي للنظرية العلمية في حياتنا،فليس من يخالفنا عدو ننبش تحته عن أحقاد!!نعم ندافع عن ثوابتنا الشرعية بروح العلم وآدابه،فإن للخلاف فوائده أيضا لذلك علينا تقبله لنصل به للحق بالطريق الصحيح0)
|
بدايات قوية وموفقة ... وننتظر الآخرين
شكرا لكم : zell am see // درووب! //mohammed1924
|
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الخلاف موجود منذ زمن بعيد لإستفادة الإنسان منها وتطوير آليات الخلاف لصالح الفرد والمجتمع وألا يقف عائقا أمامـ التقدمـ والحضارة ما دامـ مستندا على الكتاب والسنة وإجماع الأمة,,,مع تصحيح المفاهيمـ المغلوطة ,,وإحترامـ الطرف الآخر مهما كانت أدلته التي يستند عليها ومحاورته بهدوء,,,وإبقاء الصالح منها وإلغاء الفاسد. فكـــــــــــــــــــــــــرة حلوة الله يباركـ فيكـ
|
إلى الأعلى
|
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشا الله تبارك الله موضوع رائع ويستحق التثبيت مشرفنا الفاضل كما عهدناك في المسابقات نشكرك ونسأل الله لك التوفيق ..
|
دروب
شكرا لمرورك
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المقال2/مسابقة"اقرأ ولخص"... | الصادر والوارد | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 25 | 2010-07-01 2:54 PM |
صوت لأحسن تلخيص((مسابقة إقرأ ولخص)) | الصادر والوارد | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 22 | 2010-06-19 4:44 PM |
أمة اقرأ ...................؟؟!! | السلطاانه | المنتدى العام | 13 | 2009-01-30 9:48 PM |
* مسابقة * الرســمـ بالفـوتوشــوبـ * مسابقة * | صافيا | منتدى الحاسب العام والهواتف النقالة والتصميم وتعليم الفوتوشوب | 10 | 2006-04-26 11:15 AM |
اقرأ سور | wafiah | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2004-11-23 8:15 PM |