لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ((عليه افضل الصلاة واتم التسليم )
كان ودي ابدأ معكم هالموضوع من فترة لكن قدر الله وما شاء فعل هذا الموضوع هو اللي سبق وان تكلمت عنة في ((موضوعي مقدمة !!!!!!!!)) في البداية راح اتكلم عن الخطة اللي اتمنى انا نمشي عليها .......... وهي انه كل اسبوع بإذن الله نختار لنا آيه من حزب ((بعد ترشيحكم لها)) ونفعلها في حياتنا بإذن الله......... لكن بشكل مكثف خلال الأسبوع اللي راح نختارها فيه مثلا آيه ((لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم.......)) النساء عند أي كلمة بنقولها نفكر هل هي سيئة ولا حسنة ؟؟؟ اذا سيئة نتذكر ان ربي ما يحبها .........خلاص نسكت ما نقولها وهكذا راح نبدأ من الحزب الأول سورة الفاتحة إلى (74) من سورة البقرة من * إلى * يسمى ربع حزب الحزب يتكون من 4 ارباع الجزء الواحد فيه حزبين يعني القرءان الكريم فيه 30 جزء و60 حزب بمعنى انه أقل فترة ممكن نخلص فيها الخطة خلال 60 اسبوع وممكن نعيدها بإختيار آيات أخر ..........والله الهادي إلى سواء السبيل ...........
التعديل الأخير تم بواسطة الخيالة700 ; 2009-10-05 الساعة 4:54 AM.
|
أول آيه راح نختارها هي آية 45 من سورة البقرة
((واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين )) للصلاة الفضل الأكبر في تفريج هموم النفس، وتفريح القلب وتقويته وفي شرح الصدر لما فيها من اتصال القلب بالله عز وجل، فهي خير الأعمال كما قال صـلى الله عليه وسلم فيما رواه ابن ماجة والحاكم عن ثوبان رضي الله عنه " واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة " وللوقوف بين يدي الله في الصلاة أسرار عظيمة في جلب الصحة والعافية، قال جل وعلا [ إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، ولذكر الله أكبر، والله يعلم ما تصنعون ] (العنكبوت 45) ، والصلاة هي الشفاء الأكيد للنفس، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة، كما أنها علاج فعال للجسم أيضا، فقد روى ابن ماجة ××× إن الصلاة عملية حيوية ترتفع بأداء وظائف الإنسان النفسية والبدنية إلى أعلى مرتبة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " و ما يدريكم ما بلغت به صلاته ؟ إنما مثل الصلاة كمثل نهر عذب غمر ، بباب أحدكم ، يقتحم فيه كل يوم خمس مرات ، فما ترون فى ذلك يبقى من درنه ؟ فإنكم لا تدرون ما بلغت به صلاته " الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 371 خلاصة الدرجة: صحيح فالصلاة بحق نموذج نوراني يؤكد عظمة المنهج القرآني لهذا الدين ! واللي عندها قصة تفيد في هذا الموضوع تكتبها للفائدة ....... اتمنى اشوف التفاعل في هذا الموضوع .............. وجزاكم الله خيرا
التعديل الأخير تم بواسطة الزاهرة ; 2009-10-05 الساعة 7:07 AM.
سبب آخر: حزبه وليس حزن كما نرجو التأكد من صحة الأحاديث قبل النقل بارك الله فيك
|
|
بارك الله فيك أختي سيتم النقل للقسم المناسب
كما نرجو مراعاة عدم وضع أكثر من موضوع في القسم ..
|
جزاكِ الله خيراً على هذا الموضوع .......
|
إذا شعرت بالملل من جراء كثرة أمرك أهل بيتك بالصلاة ،
وإيقاظهم لها - خصوصا صلاة الفجر – فتذكر قوله تعالى : { وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا } طه / 132 ففي ذلك أعظم دافع للصبر والاحتساب ، وطرد الملل , وتذكر عاجل الأجر ومآل الصبر بعد ذلك في الآية : { لَا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى } . [ د . محمد الحمد ]
|
لا بد أن نعيش بـ الصبر, لأنه يجعلنا دائما في معية الله سبحانه, و إن هذه الآية لا تجعل الإنسان ييأس مهما لقي في حركة حياته من مشقة
الخشوع: هو الخضوع لمن ترى أنه فوقك بلا منازع و هو الله سبحانه و تعالى و هو الذي خلق ووهب و أوجد من العدم, وقول الحق: ((وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ)) يلفتنا إلى أن مطلوب الإيمان شاق و يحتاج إلى ضرورة الاستعانة بالصبر و الصلاة, لأن المسألة ليست سهلة تحتاج إلى جهد فالصبر معناه حمل النفس على أمرٍ صعب, و كل مؤمن يدخل منهج الإيمان محتاج إلى الاستعانة بالصبر ليحمل نفسه على مشقة المنهج و تكاليفه, و ليمنع نفسه عن الشهوات التى حرمها الله سبحانه تعالى و قد فسر بعض العلماء (( الصبر )) بانه الصيام و ما يتبعه من مشقات و سياق الآية كان يقتضي أن يقال : ((و إنهما )) ولكن قال : ((و إنها)) فهل المقصود الصبر أم الصلاة؟ ونقول عندما يأتي أمران منضمان إلى بعضهما فإن الأمور لا تستقيم إلا بهما, كما جاءت في قول الحق : ((يَحْلِفُونَ بِاللّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَن يُرْضُوهُ إِن كَانُواْ مُؤْمِنِينَ)) ذلك لأن الله و رسوله يلتقيان على حق واحد و ليس لكل منهما حق, و قول الحق سبحانه ((وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)) حيث أن للتجارة و اللهو في وقت الصلاة عمل واحد وهو : شغل المؤمنين عن العبادة و الذكر. و الصبر و الصلاة فيهما مشقة على النفس تبعدها عن نعيم الدنيا و زخرفها, و الصلاة تحارب استكبار النفس , لذا فلا يتم الصبر بالصلاة و لا تتقن الصلاة إلا بالصبر والخشوع سيجعل الإنسان يستحضر عظمة الحق سبحانه و مدى ضالة الإنسان أمام خالقه, ذلك لأن الإنسان يعيش في عالم من الأغيار , لذلك يجب ان يخشع الإنسان للذي لا يتغير و الذين يغترون بالأسباب نقول لهم : اخشعوا لواهب الأسباب و خالقها, و اعلموا أن الأيام دول فقوى اليوم ضعيف غداً , الم يقل الحق: ((إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)) وعليه الخشوع لا يكون إلا لله و الخاشع هو الطائع لله. الممتنع عن المحرمات الصابر على الأقدار المتيقن أن الأمر كله لله و حده و ليس لأى قوة أخرى و هذا ما يؤكده قول الحق أيضاً : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ )) وقد سئل الإمام علي رضي الله عنه عن حق الجار فقال : (( تعلمون . أنك لا تؤذيه ؟ قالوا : نعم .. قال : و أن تصبر على أذاه )) و قول الحق ((مَعَ الصَّابِرِينَ)) هنا أي : يطلب منك الحق أن تواجه الحياة في معية الله . و الأحداث لا تملأ الناس بالفزع و الهلع إلا ساعة الانفلات من منهج ربهم و الذي يعيش في معية ربه و منهجه لا يجرؤ عليه الشيطان, لأن الشيطان بطبعه خناس و لا يستطيع أن يدخل مع الله سبحانه في معركة و لكنه يدخل معاركه مع من يبتعدون عن منهج الله سبحانه من الناس. إذن.. لا بد أن نعشق الصبر, لأنه يجعلنا دائما في معية الله سبحانه, و إن هذه الآية لا تجعل الإنسان ييأس مهما لقي في حركة حياته من مشقة. و قلنا: إن الإنسان المخلوق لله عندما يقف كل يوم خميس مرات بين يدي الله فإنما يصلح من ذاته و يتطهر من ذنوبه. إن الإنسان صنعة الله, و عندما يذهب الإنسان إلى لقاء خالقه جل و علا فإنه يصلح ما يصيبه من عطب, و قد لا يدري الإنسان هذا اللون من العطب. و هكذا يعد الخالق سبحانه خلقه لمواجهة كل ألوان المتاعب في الحياة بقوله سبحانه: (( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ)) إن الحق يدعو المؤمنين إلى الحضور الدائم في معيته, معية النصر و التأييد و المدد. إن أحداث الحياة و المصائب فيها لا يمكن أن تتسلط على النفس إلا إذا انعزلت النفس عن مصدر قوتها, و في هذا الموضع يأتي أمر الحق بالتكليف الواضح, بالصبر على إيذاء اليهود و أهل الكتاب و المشركين لمشاعر المسلمين, قال تعالى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)). الله تبارك و تعالى يطلب من المؤمنين أن يستعينوا بالصبر و الصلاة في أي أمر في حركة الحياة يفوق طاقة المؤمن و قدرته. و الإنسان يطلب المعونة عند عدم القدرة.. إذن لابد أن تستوعب قدرة الإنسان الفعل فيستطيع إنجازه, و لكن ماذا يفعل الإنسان حين يجيء فعل يفوق قدرته؟ ساعتها يجب عليه أن يستعين بالقادر الذي لا تنفذ قدرته أبدًا. إن هذه الآية يستطيع المؤمن أن يسير على هداها في كل حركة في الحياة، فيقبل على الأشياء مستعينا بمن خلق الأشياء سبحانه، و لا يستعين الإنسان بالخالق جل و علا إلا إذا كان مؤمنا به. و قول الله تعالى: ((استعينوا بالصبر)) معنى ذلك أن الحق ينبهنا إلى أن هناك أحداثاً ستأتي لتستنفذ الطاقة البشرية و تعلو عليها و تتخطاها، و الصبر هنا يدل على أن هذه الأحداث فيها إيلام و فيها مشقة، و كأن الحق يعد النفس المؤمنة لعملية جهادية كبيرة قد تستنفذ طاقة الإنسان العادي، لكن المؤمن يستطيع أن يتحمل مشقة الاحداث بالصبر على ما يلاقيه، إن الحق لا يمني المؤمنين الذين اختاروا السير على الصراط المستقيم في الحياة، بأن طريق الإيمان طريق سهل خال من المشاق. إن مهمة أهل الطريق المستقيم في الحياة أنهم أصحاب حق و أصحاب الحق لا تستنفر هممهم إلا حين يستشري الباطل، و الباطل حين يرى دنياه تتزلزل من تحت أقدامه فهو يحاول جاهداً أن يصد جنود الحق. إن الله يعد المؤمنين بأنهم سيواجهون عنفاً و يواجهون شراسة و يواجهون مكراً و يواجهون كيداً، فإياكم أيها المؤمنون أن تخور منكم القوة و أنتم تؤدون المهمة، هذه المهمة هي: إعلاء كلمة الله في الأرض و إخراج الناس من عبادة الناس إلى عبادة الله الواحد القهار، و هذا الأمر لن يتم بيسر و سهولة، لا بد من المشقة و تحمل تبعات ذلك. إن أعداء الإسلام سيتكالبون عليكم فكونوا أنتم أشد منهم قوة و استعينوا بالصبر. و الصبر هو أن يتحمل الإنسان لونين من المشقة. اللون الأول من المشقة هو: أن الطاعة قد تكون صعبة على النفس فعلى المؤمن أن يصبر عليها. ,اللون الثاني من المشقة هو: أن الطاعة تتطلب أيضاً أن يكف الإنسان عن شهوة تلح النفس عليها، و هذا أيضاً يتطلب صبراً. إذن... فالطاعة تتطلب صبرا في حالة تنفيذ مطلوبها و تتطلب صبراً آخر في حالة الابتعاد عن المشقة، إن الطاعة تتطلب الصبر على القيام بعمل قد يرى الإنسان أنه شاق، و تنهى عن عمل قد يرى الإنسان أنه سهل وفيه لذة، لذلك نجد الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في الحديث: (( حفت الجنة بالمكاره، و حفت النار بالشهوات)). الطاعة إذن تتطلب لونين من الصبر، الصبر على مشقة الطاعة لتفعلها، و الصبر على ترك المعصية لتتجنبها، لكن إذا ما ظلت النفس مع الله تعالى باتباع أمره و اجتناب نهيه فلن تقدر أحداث الحياة أن تتسلط بالهموم على النفس الإنسانية. إن الإنسان المؤمن مادام في حصانة دينه فلا يقوى عليه أحداث الحياة، لأنه يواجهها بقدرته المحدودة، و أما الإنسان المؤمن بمنهج الله فهو يعيش في معية ربه القادر القدير، قلا يتغلب عليه أحداً و أبداً إلا إذا انعزل عن معية ربه أو خالف في شيء من منهجه، فإن أراد المؤمن أن يستديم نصر الله، فليظل دائما في معية الله، و الحق يكون مع الصابرين، حتى يعلموا أن الله تعالى يفرج عنهم. إن أمر الحق للمسلمين بالصبر و الصلاة، هو تجديد استدامة الولاء له سبحانه عندما رحلوا من مكة إلى المدينة، و كان اليهود فيها أصحاب شيء من العلم، و لهم جزء من السيطرة على الإقتصاد، لذلك جاء أمر الله بالإستعانة بالصلاة لتستمر القيم التي هجرها اليهود، و أمرهم الحق بالزكاة، لأن الزكاة الزكاة جوهرها إيجاد حركة من الإنسان: لتسع حاجته و حاجة من يعول و تزيد، و بذلك يستغني المسلمون عن اليهود فلا يحتاجون إلى اقتصاد يسيطر عليه هؤلاء الذين لعنهم الله. إن الأمر بالزكاة، و كان جوهره أمراً بزيادة الحركة في الحياة، ليواجه المسلمون أمور حياتهم بحزم، و يصلحوا من هذه الأمور بمنهج الله. إن الحق سبحانه و تعالى يعلم أن تبعات الإيمان، و مواجهة المؤمنين لخصوم الإيمان ستتطلب من المسلمين مشقة عنيفة، فهي تهددهم في ذواتهم و في أهلهم و في أموالهم، لذلك أراد الحق سبحانه و تعالى أن يعطي المؤمنين في هذه البيئة مناعة ضد كل هذه الأشياء، فأمرهم بالاستعانة بالصبر و الصلاة منقوووووووول ......للفائدة
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موقع جميل جدا لتفسير القرءان الكريم وبطريقه سهله وميسره جدا | back2allah | رياض القرآن | 8 | 2013-02-17 3:28 AM |
اذا زلزلت..(نحو قراءة موضوعية لسور القرءان الكريم)... | أم نور الهدى | المنتدى الإسلامي | 5 | 2012-03-20 8:18 AM |
أسماء البنات التي وردت في القرءان الكريم | رؤى الماضي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 6 | 2009-10-17 11:51 PM |
من الاخطاء الشائعة عند قراءة القرءان خلال شهر رمضان الكريم... | أم نور الهدى | رياض القرآن | 12 | 2009-10-01 10:17 AM |
التحذير من هجر القرءان الكريم !!!!! | أم نور الهدى | رياض القرآن | 13 | 2008-12-24 6:47 PM |