لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
قَد يكونُ للشكلِ الهندسي دِلالةٌ على شيءٍ يُرْشِد الشخصَ ، حيثُ الكونُ مجموعةٌ من الدلالاتِ و الإشارات ، و كلُّ إشارةٍ تحملُ دلالةً ، و يُدرك دلالاتِ إشارات الكونِ مَن أُوْقِظَتْ بصيرتُه ، و صار لمَّاحاً درَّاكاً . ( الدائرة ) شكلٌ محيطٌ ، دائرٌ على نفسِه ، و قَد يُستعملُ في نعتٍ لشيءٍ معيَّنٍ لذاتِ الدلالة و نفسها . لـ ( دائرة ) الشخصِ تأثيرٌ عليها منه ، متى ما كان قائماً مقامَ المُدَوِّرِ لا المُدَوَّر ، و يَغلبُ تأثيرها عليه لإحاطتها به ، و إدارتها مضامينها عليه . كلُّ شخصٍ له دائرة تُحيطُ به ، و تتحكَّمُ فيه ، فتكون قَيْداً و حاجزاً و حاكماً ، و تكونُ دستوراً و نظاماً يقومُ عليه و يُسَيَّرُ بِموجِبِه . الدوائرُ الموجودة في حياةِ كلِّ شخصٍ ليس لها ما يضبطُها و لا ما يُحكمها ، فربما كانت للشخص أكثر من دائرة ، و ربما كانت له واحدة . الدائرة الشُّعوريَّة : النفسيات الداخلية عاملٌ كبيرٌ في تكوينة الشخصِ ، و أثرُها يظهرُ في أحوال الإنسان بشكلٍ بيِّنٍ ، على اختلاف تلك النفسية من حيثُ سعادتُها و شقاؤها ، فرحُها و تَرحها ، حزنُها و سرورها ، و غيرُها من الأحول . عَيْشُ الشَّخصِ في دائرةٍ جميلةٍ حُلوةٍ ، خضراء ، فيها كلُّ ما يشتهي و يشتاق أن يكون عليه حالُه في حياته ، من مظاهرَ و صور ، و سماعٍ لأصواتٍ و نداءات ، و أحاسيسَ و مشاعرَ تختلجُ قلبه ، و تُبْهجُ نفسَه ، يُنسيه كلَّ همٍّ و غمٍّ ، و كلَّ حُزنٍ و أسىً ، و تنقله إلى آفاقٍ بعيدة من التفاؤل و البهجة . تُقابلها تلك الدائرة الكئيبة المحزنة ، السوداء المُعتمة ، التي جمعت أطراف الأحزان ، و شتات البؤس ، و طردت كلَّ واردِ فرحةٍ و سرور ، فيها من صورِ الخوفِ و أشكال الوَجعِ الكثير ، و أصواتِ النياحة على الماضي ، و مشاعرُ الاكتئابِ و الضيقِ ، ما يجعلُ الشخصَ في إقصاءٍ كبيرٍ عن طرْقِ باب السعادة و البهجة و الفرحة .. هاتان دائرتان _ " الخضراء " وَ " السوداء " _ للشخصِ أن يكون مختاراً إحداهما ليعيشَ فيها ، و له ألا يختار ، فالأمرُ في اتخاذ القرار بيده ، من السهلِ إبداء الرغبة في العيشِ في ( الدائرة الخضراء ) و الهروبِ من ( الدائرة السوداء ) و لكن الفعل و التطبيق هو محلُّ الامتحان للصدقِ في تلك الحاجة . كلُّ ما يحتاج إليه أن يعيشَ خيالَه في ( الدائرة الخضراء ) فلا يدع شيئاً يريده إلا و غرِقَ فيه للآخر ، و استشعرَ شكلاً و لوناً و صوتاً ، و تحسَّسَ مشاعرَ نفسه و روحه ، و عبَّر عن كل ما يجد في حديثٍ مع نفسه ، و مع غيرِه كأنه يُخاطبُ أحداً في تلك الدائرة . عندَ طروءِ ما يُكدِّرُ حال الشخصِ فلا بُدَّ له من اللجوء إلى ( الدائرة الخضراء ) فيسكنَ فيها ليذهبَ عنه أثرُ النكد و الضيقِ ، فهي إرساءٌ لغاياته و سعاداته . و ( الدائرة السوداء ) فليس عليه إلا أنه يستصغرها إلى أدنى درجات الاستصغار و التصغير ، فيطأها بقدم التفاؤل و الشوقِ للمستقبل حتى تزول تماماً من مخيَّلَتِه ، فلا يجد لآثارها شيئاً .. لا أحد ينأى بنفسِه و ذاته عن ( الدائرة الخضراء ) لما يجده فيها من سعادةٍ و راحةٍ ، و لكن نجدُ الكثيرَ يرْضى بالبقاء في ( الدائرة السوداء ) كمُتَنَفَّسٍ له ، و كملجأ يلجأُ إليه ، كما المريضُ يستطيلُ استعلاله بعلته لما وجده من عنايةٍ و رعاية . الدائرة العقلية : العقلُ جزءٌ كبيرٌ في البُنية الإنسانية ، و عملُه التفكيريُّ خطيرٌ للغايةِ متى كان استغلالُه الحسَن ، و توجيهه الصائب . الدائرة العقلية تتكوَّن لدى الشخصِ من خلالِ ارتباطه و تقوقعه في دائرة موارد محدودة ، و بقدرِ ضِيْقِ و سَعَةِ دائرة الموارد تكون الواردات . _ الدائرة الفكرية : إحدى الدوائر التي تنبني عليها الدائرة العقلية ، و هي المكوِّنة الأساسية لكلِّ تصرُّفاته ، إذا أخذنا بأن السلوكيات الإنسانية مظهرٌ من مظاهرِ البناءِ الفكري . ( الدائرة الفكرية ) تَكْمُنُ في المصادر التي منها ابتناءُ الدائرة ، فعندما تكون المصادر كثيرةً تكون الدائرةُ واسعة ، و الدائرةُ إذا اتَّسَعَتْ بَعُدَتْ نظرتُها و تنوَّعَتْ رؤيتها ، و تحسَّنَتْ السلوكيات ، و بالعكسِ عندما تكون المصادرُ محدودةً تكون الدائرةُ ضيِّقة ، و ضيْقُ الفِكرِ مرضٌ لا علاجَ له إلا بعكسِ الحالِ و هو توسيعُ دائرة الأخذ . تعدُّدُ المصادرِ يُرادُ به تعدُّد الثقافات ، باعتبارِ كلِّ ثقافةٍ مصدراً لوحده ، و ليس يُراد تعدُّد الوسائل الموصلة للتلك الثقافات . ( الدائرة الفكرية ) في أصلها ليست ضيِّقة ، لأنَّ الفكرَ واسعٌ في ذاتِه أو في اطِّلاعه ، يُضَيِّقُ ( الدائرة الفكرية ) الضِّيْقُ في : _ الدائرة الجغرافية : للحدود الجغرافية أثرٌ كبيرٌ في تكوين الثقافة ، فقد تكون الجغرافيةُ عاملَ سَعةٍ لـ ( الدائرة الفكرية ) ، فحينما يكون الشخصُ قابعاً في إقليمه ، لم يَخرُج عنه مسافراً و مرتحلاً في أقاليمَ أخرى لا يكون لديه من التكوين الفكري شيءٌ يُذكَرُ ، بل يبقى على حالِه دون زيادة ، و الركود نقصٌ ، و حينما يقومُ بشيءٍ من التنقُّلاتِ في الأقاليمِ يجدُ مُكَوِّناتٍ فكرية كثيرة ، سواءً في الثقافاتِ أو العادات أو المهاراتِ أو الصناعات . فحتى تتسِع ( الدائرة الفكرية ) لا بُدَّ من الخروج عن عَقْلِ ( الدائرة الجغرافية ) . الدائرة الاتِّصالية : التواصُلُ بين الشخصِ و العوالمِ مِن حولِه أساسُ التعايُشِ ، فلا عَيْشَ لِمن بقيَ منفرداً ، و لا بقاءَ لعيشٍ فيه خللٌ في آلية التواصُلِ . التواصُلُ معَ الذاتِ و الآخرين ، و مع أمور الحياةِ بشكلٍ عامٍّ ، فالتواصُلُ وظيفةٌ لا حدَّ لها ، كلُّ ما حولَ الشخصِ يحتاجُ إلى إتقانِ مهارة التواصُلِ معه . في الدائرة الاتصالية دائرتان مهمتان ، توظيفُ الاتصال _ أو التواصُلِ _ من خلالهما مع الآخرين . _ ( الدائرة التقارُبِيَّة ) : تجمعُ بين أطرافٍ متباعدة في نُقاطٍ تُقَرِّب بينهم ، تكون نُقطة التقارُبِ صفةً ، و تكونُ شَخصاً ، و تكونُ فكراً ، و بناؤها على تحقيقِ مقصدِ و وظيفة ( الدائرة العقلية ) في توسيعها و تطويرها . ( الدائرة التقارُبيَّةُ ) ترتكزُ على الأساسياتِ التي هي معاقدُ الجمعِ بين البُعداءِ ، فلا يكون للنظرِ للجزئياتِ وجودٌ ، و لا للفروعياتِ أثرٌ ، و تنظرُ في العملِ على تحقيقِ الجوهرِ لا المظهر ، فيها التئامٌ للجمعِ ، و توحيدٌ لخدمة الهدف ، و سعايةٌ للانتهاضِ . الشخصُ عندما يعيشُ في ( الدائرة التقاربية ) يكون صاحبَ هدفٍ بنَّاءٍ راقٍ ، و يسعى لنهضةٍ كبيرةٍ ، و ينطلقُ شاقَّاً أُفُقَ السماءِ المجتمعي بأجنحة تلك الدائرة ، فيلحق به كلُّ مَن أراد غايته ، فيكون تركيزُه على أشياءَ تتوحَّدُ بها الحالُ ، و تتفقُ بها المسيرةُ ، و اهتمامُه بالذاتِ و الآخر . _ ( الدائرة التباعُدية ) : تُفرِّقُ بين الأصول المتقاربة في التركيز على الجزئيات ، و لا يعيش في ( الدائرة التباعدية ) إلا كلُّ من خلا من هدفٍ ، و غابَ عنه مقصَدٌ ، و أصحابُ الغاياتِ الكبرى ينظرُ إلى نُقاطِ التقاربِ فيَعيش في ( الدائرة التقاربية ) ليكون منطلقاً في البناءِ للنهضة التي يريدُها و يقصدها . المشتغلُ في إيحاءات ( الدائرة التباعدية ) يحرصُ على خدمةِ إظهارِ ذاتِه بنقضِ غيرِه ، و بناءِ هدفه بهدم أهداف مجتمعه . ( الدائرة التباعدية ) إقصاءٌ لبني الجنسِ الواحد ، و إبعادٌ لتوظيف الفكرِ ، فيكثُرُ في أهل هذه الدائرة إثارةُ البلابل و الخلافات التي تُوهنُ من قوةِ ( الدائرة التقارُبِيَّة ) . تتحصَّلُ للشخصِ دائرتان عليهما تحديد أشياء كثيرة في حياته : _ ( الدائرة الاستقرارية ) : حيثُ تستقرُّ الذاتُ ، و باستقرارها تكون الطُمأنينةُ و الراحةُ و الهدوءُ و الهناءُ ، سواءً في المجالِ : الذاتي ، أو الأُسَري ، أو المالي ، أو الوظيفي ، أو الاجتماعي . الوصولُ إلى ( الدائرة الاستقرارية ) يحصُلُ حينما نعيشُ في الدوائر : الخضراء ، الفكرية واسعة ، التقارُبية ، لأنها دوائرُ إلهامٍ و إيحاءٍ للاستقرار . في ( الدائرة الاستقرارية ) نظفرُ بشيءٍ كثيرٍ من الربحِ في الإنتاجِ الإيجابي ، و نحظى بالقدرِ الرائع من الإنجاز المُثمر ، و نكون في فاعليةٍ و تأثير . _ ( الدائرة التوتُّرِية ) : توتُّرُ الأعصاب ، الاكتئابُ ، القلقُ ، انشغالُ العقلِ ، كلها بسببِ العيش في ( الدائرة التوتُّرِية ) ، لأنها غيرُ مستقرةٍ و مضطربةٌ ، فيعودُ وصفُها على كلِّ من دخلَها . سلبياتُ ( الدائرة التوتُّرية ) يكمنُ في الدوائر : السوداء ، الفكرية الضيقة ، التباعُدية ، لما فيه من ضيقٍ ذاتيٍ ، و الضيقُ يبعثُ في النفسِ اضطراباً لمحدوديته . كم نحنُ بحاجةٍ إلى العيش بعُمْقٍ في ( الدائرة الاستقرارية ) التي هي ثمرةٌ للدوائر الرائعة الجميلة . و كم نحن بحاجةٍ ماسَّةٍ ضرورية لأن نكون في بُعْدٍ عن ( الدائرة التوتُّرية ) التي أنتجتها و صنعتها لنا الدوائر السيئة القبيحة . من الواقعِ : ( نوف ) امرأةٌ واجهتْ من مصاعب حياتها الشيءَ الكثير ، و الذي جعلها تعيش في ( الدائرة السوداء ) فترى السوداويةَ في كلِّ شيءٍ حولها ، غلبَ عليها اليأسُ فلم تعد تنشُدُ أملاً ، سيطرت عليها الهموم و الغموم حتى لمْ تُبْقِ نوعاً من الدموعِ إلا وذرفته ، أسهرت ليلها بالبكاءِ و النحيب ، فليسَ لديها زوج يعرف حقَّ الزوجة ، و لا إخوة يتفهمون ما تعيشُه من بلواءِ زوجِها . تلك الأحداث جعلتها غيرَ راضيةً بمُعطياتِ ( الدائرة السوداء ) فأرادت أن تجدَ شيئاً آخرَ لها ، لأن بقاءها فيها يعني موتاً لكلِّ طاقةٍ إيجابية ، فبعثتْ فيها روحاً تبحثُ في أرضِ الكونِ عن سِرِّ حياتها . تعرَّفَت على ( الدائرة الخضراء ) ، خاضتْ تجربةَ دخولها ، عَلِقَتْ فيها ، لم تتركها أبداً ، استصحبتْ ( الدائرة الخضراء ) في كل أحوالها ، تحسَّنت نفسيتها و صحتها ، بدأت تُفكِّرُ في المستقبل المشرقِ ، عملت على تنفيذ خُططها لأهدافها ، أنجزت في وقتٍ قصيرٍ ما يُنْجَزُ في أشهرٍ ، ما كانت لتنظرَ إلا إلى مستقبلها و كيف تكون فيه ناجحةً ، لم تنظر إلى تلك العوائق التي ستكون معترضةً طريقها ، كلُّ العوائقِ أعرضتْ عنها و لمحتْ بوارقَ المجد المتألِّقِ في أُفُقِ مستقبلها . أبَقَتْ ( الدائرة الخضراء ) ملجأً لها عند كلِّ ضائقة تمرُّ بها ، فكانت تتغيَّرُ الأُطُر عندها من السلبيةِ إلى الإيجابية ، و من اليأسِ إلى الأملِ ، فكانت ( الدائرة الخضراء ) مانحةً إيَّاها في المصائبِ مطالبَ ، و في المِحنِ مِنحاً . بَعْد أن دخلتْ في ( الدائرة الخضراء ) فُتحتْ لها ( الدائرة الفكرية ) فقويَتْ ارتباطتها بالثقافاتِ الفكرية الخارجة عن إقليمها الجغرافي ، فارتبطتْ بالكتُبِ التي ألهمتها سِرَّ المكتوم في الكونِ العقلي ، فتعرَّفَتْ على ذاتها ، و من تكون ، و ما تحملُه من تلك القُوى ، لولا دخولها ( الدائرة الفكرية ) الواسعة ما عرفتْ شيئاً ، و لو كانت في ضِيقِ ( الدائرة الفكرة ) _ السابقة _ لبقيَتْ في ضِيقٍ في أُفُقِها . الدخولُ في العيش في ( الدائرة الفكرية ) بنى لها بنياناً عظيماً لـ ( الدائرة التقاربية ) في التواصُلِ مع ذاتها و مع العالم كله ، فعرفتْ نقاطَ الإبداعِ الخادمةِ لها فاستغلتها ، و ابتعدت عن ( الدائرة التباعُدية ) و ما تحملُه من إقصاءاتٍ و إبعادات لكلِّ ما تريده ، كانت لها علاقاتٌ مع شخصياتٍ ناجحةٍ في العملِ التجاري ، مثَّلَتْ سيداتِ أعمالٍ ، قامتْ بعقدِ صفقاتٍ كبيرة ، كانت ( الدائرة التقاربية ) في التواصل نقطةً لنجاحها . خاضتْ ( نوف ) مغامرةَ العيش في كل هذه الدوائر ، فكانت قد نالت البقاءَ في ( الدائرة الاستقرارية ) و تركت ( الدائرة التوترية ) لأولئك الأشخاص الذين لا زالوا يتعذبون في دواخلهم من سرِّ نجاحها ، هذه التجربة من ( نوف ) كانت في فترةٍ قصيرةٍ جداً .. ع . العُتَيِّق |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
o حمّل لقاء د/فهد بن سعود العصيمي O.o في الدائرة o.O عن الرؤى والأحلامo | الزاهرة | 🔍 منتدى أخبار المشرف العام للموقع: | 33 | 2010-10-05 12:00 AM |
هيّا إنسوا طريقة ( ط نق2 ) لحساب مساحة الدائرة وخذوا طريقتي | رمحين | منتدى الشعر والنثر | 8 | 2009-03-13 11:11 PM |
の وقفة مع أحد اتصالات الدائرة の في لقاء د/ فهد العصيمي の | الزاهرة | المنتدى العام | 23 | 2007-11-09 10:27 PM |
في الدائرة | روابي | المنتدى العام | 18 | 2007-03-11 8:58 PM |
عذراً معشر الراكضين فوق الدائرة!! | عذب الكلام | المنتدى العام | 2 | 2005-06-18 8:25 PM |