لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
اخواني واخواتي اود ان اخصص تلك الصفحة لعرض الاحاديث الشريفة وشرحها ونتشارك معا في عرضها وكتابتها حتي نفهم تعاليم ديننا الاسلامي وتكون لنا مرجع ونساعد بعضنا البعض للتفقه في الدين واسال الله تعالي لنا جميعا النفع اللهم امين وان يتقبل الله منا ................ولنبدا الحديث الاول من صحيح البخاري حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن أبي بردة بريد بن أبي بردة قال أخبرني جدي أبو بردة عن أبيه أبي موسى
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ثم شبك بين أصابعه وكان النبي صلى الله عليه وسلم جالسا إذ جاء رجل يسأل أو طالب حاجة أقبل علينا بوجهه فقال اشفعوا فلتؤجروا وليقض الله على لسان نبيه ما شاء الشرح ..............فتح الباري بشرح صحيح البخاري حدثنا سفيان حدثني أبو بردة بن عبد الله بن أبي بردة " فذكره .
قوله : ( المؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ) اللام فيه للجنس والمراد بعض المؤمنين للبعض , وقوله " يشد بعضه بعضا " بيان لوجه التشبيه , وقال الكرماني نصب بعضا بنزع الخافض , وقال غيره بل هو مفعول يشد . قلت : ولكل وجه . قال ابن بطال : والمعاونة في أمور الآخرة وكذا في الأمور المباحة من الدنيا مندوب إليها وقد ثبت حديث أبي هريرة " والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه " . قوله : ( ثم شبك بين أصابعه ) هو بيان لوجه التشبيه أيضا أي يشد بعضهم بعضا مثل هذا الشد , ويستفاد منه أن الذي يريد المبالغة في بيان أقواله يمثلها بحركاته ليكون أوقع في نفس السامع . قوله : ( وكان النبي صلى الله عليه وسلم جالسا إذ جاء رجل يسأل أو طالب حاجة أقبل بوجهه فقال اشفعوا ) هكذا وقع في النسخ من رواية محمد بن يوسف الفريابي عن سفيان الثوري , وفي تركيبه قلق , ولعله في الأصل : كان إذا كان جالسا إذا جاء رجل إلخ فحذف اختصارا أو سقط على الراوي لفظ " إذا كان " على أنني تتبعت ألفاظ الحديث من الطرق فلم أره في شيء منها بلفظ جالسا , وقد أخرجه أبو نعيم من رواية إسحاق بن زريق عن الفريابي بلفظ " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاءه السائل أو طالب الحاجة أقبل علينا بوجهه " الحديث , وهذا السياق لا إشكال فيه , وأخرجه النسائي من طريق يحيى القطان عن سفيان مختصرا اقتصر على قوله : " اشفعوا تؤجروا إلخ " وأخرجه الإسماعيلي من رواية عمر بن علي المقدمي عن سفيان الثوري , لكنه جعله كله من قول النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني أوتى فأسأل أو تطلب إلي الحاجة وأنتم عندي , فاشفعوا " الحديث . وقد أخرجه المصنف في الباب الذي يليه من رواية أبي أسامة عن بريد ولفظه عن النبي صلى الله عليه وسلم : " أنه كان إذا أتاه السائل أو صاحب الحاجة " ومن هذا الوجه أخرجه مسلم , وتقدم في الزكاة من رواية عبد الواحد بن زياد عن بريد بلفظ " كان إذا جاءه السائل أو طلب إليه الحاجة " وكذا أخرجه مسلم من رواية علي بن مسهر وحفص بن غياث كلاهما عن بريد بلفظ " كان إذا أتاه طالب حاجة أقبل على جلسائه فقال " فذكره . قوله : ( فلتؤجروا ) كذا للأكثر , وفي رواية كريمة " تؤجروا " وقال القرطبي : وقع في أصل مسلم " اشفعوا تؤجروا " بالجزم على جواب الأمر المضمن معنى الشرط وهو واضح وجاء بلفظ " فلتؤجروا " وينبغي أن تكون هذه اللام مكسورة لأنها لام كي وتكون الفاء زائدة كما زيدت في حديث " قوموا فلأصلي لكم " ويكون معنى الحديث اشفعوا كي تؤجروا , ويحتمل أن تكون لام الأمر والمأمور به التعرض للأجر بالشفاعة , فكأنه قال : اشفعوا فتعرضوا بذلك للأجر , وتكسر هذه اللام على أصل لام الأمر , ويجوز تسكينها تخفيفا لأجل الحركة التي قبلها . قلت : ووقع في رواية أبي داود " اشفعوا لتؤجروا " وهو يقوي أن اللام للتعليل , وجوز الكرماني أن تكون الفاء سببية واللام بالكسر وهي لام كي , وقال جاز اجتماعهما لأنهما لأمر واحد , ويحتمل أن تكون جزائية جوابا للأمر , ويحتمل أن تكون زائدة على رأي أو عاطفة على اشفعوا واللام لام الأمر , أو على مقدر أي اشفعوا لتؤجروا فلتؤجر أو لفظ اشفعوا تؤجروا في تقدير إن تشفعوا تؤجروا والشرط يتضمن السببية فإذا أتى باللام وقع التصريح بذلك . وقال الطيبي : الفاء واللام زائدتان للتأكيد لأنه لو قيل اشفعوا تؤجروا صح أي إذا عرض المحتاج حاجته علي فاشفعوا له إلي فإنكم إن شفعتم حصل لكم الأجر سواء قبلت شفاعتكم أم لا , ويجري الله على لسان نبيه ما شاء أي من موجبات قضاء الحاجة أو عدمها , أي إن قضيتها أو لم أقضها فهو بتقدير الله تعالى وقضائه . ( تنبيه ) : وقع في حديث عن ابن عباس سنده ضعيف رفعه " من سعى لأخيه المسلم في حاجة قضيت له أو لم تقض غفر له " . قوله : ( وليقض الله على لسان نبيه ما شاء ) كذا ثبت في هذه الرواية " وليقض " باللام , وكذا في رواية أبي أسامة التي بعدها للكشميهني فقط وللباقين " ويقضي " بغير لام , وفي رواية مسلم من طريق علي بن مسهر وحفص بن غياث " فليقض " أيضا قال . القرطبي : لا يصح أن تكون هذه اللام لام الأمر لأن الله لا يؤمر , ولا لام كي لأنه ثبت في الرواية " وليقض " بغير ياء مد ثم قال : يحتمل أن تكون بمعنى الدعاء أي اللهم اقض , أو الأمر هنا بمعنى الخبر . وفي حديث الحض على الخير بالفعل وبالتسبب إليه بكل وجه , والشفاعة إلى الكبير في كشف كربة ومعونة ضعيف , إذ ليس كل أحد يقدر على الوصول إلى الرئيس ولا التمكن منه ليلج عليه أو يوضح له مراده ليعرف حاله على وجهه , وإلا فقد كان صلى الله عليه وسلم لا يحتجب . قال عياض : ولا يستثنى من الوجوه التي تستحب الشفاعة فيها إلا الحدود , وإلا فما لأحد فيه تجوز الشفاعة فيه ولا سيما ممن وقعت منه الهفوة أو كان من أهل الستر والعفاف , قال : وأما المصرون على فسادهم المشتهرون في باطلهم فلا يشفع فيهم ليزجروا عن ذلك .
|
حدثنا هارون بن عبد الله حدثنا حسين بن علي عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر عن أبي الأشعث الصنعاني عن أوس بن أوس قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي قال قالوا يا رسول الله وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت يقولون بليت فقال إن الله عز وجل حرم على الأرض أجساد الأنبياء
|
عون المعبود شرح سنن أبي داود
شرح الحديث
( إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ) : قال علي القاري : وفيه إشارة إلى أن يوم عرفة أفضل أو مساو ( فيه خلق آدم ) : أي طينته ( فيه النفخة ) : أي النفخة الثانية التي توصل الأبرار إلى النعم الباقية . قال الطيبي وتبعه ابن حجر المكي أي النفخة الأولى فإنها مبدأ قيام الساعة ومقدم النشأة الثانية ولا منع من الجمع كذا في المرقاة ( وفيه الصعقة ) : أي الصيحة والمراد بها الصوت الهائل الذي يموت الإنسان من هوله وهي النفخة الأولى , فالتكرار باعتبار تغاير الوصفين والأولى ما اخترناه من التغاير الحقيقي ( فأكثروا علي من الصلاة فيه ) : أي في يوم الجمعة فإن الصلاة من أفضل العبادات وهي فيها أفضل من غيرها لاختصاصها بتضاعف الحسنات إلى سبعين على سائر الأوقات ولكون إشغال الوقت الأفضل بالعمل الأفضل هو الأكمل والأجمل ولكونه سيد الأيام فيصرف في خدمة سيد الأنام عليه الصلاة والسلام ( فإن صلاتكم معروضة علي ) : يعني على وجه القبول فيه وإلا فهي دائما تعرض عليه بواسطة الملائكة إلا عند روضته فيسمعها بحضرته , وقد جاء أحاديث كثيرة في فضل الصلاة يوم الجمعة وليلتها وفضيلة الإكثار منها على سيد الأبرار ( وقد أرمت ) : جملة حالية بفتح الراء وسكون الميم وفتح التاء المخففة , ويروى بكسر الراء أي بليت , وقيل على البناء للمفعول من الأرم وهو الأكل أي صرت مأكولا للأرض , وقيل أرمت بالميم المشددة والتاء الساكنة أي أرمت العظام وصارت رميما . كذا قاله التوربشتي . قال الطيبي ويروى رممت بالميمين أي صرت رميما . قيل فعلى هذا يجوز أن يكون أرمت بحذف إحدى الميمين كظلت ثم كسرت الراء لالتقاء الساكنين يعني أو فتحت بالأخفية أو بالنقلية على ما عرف في محله . قال الخطابي أصله أرممت فحذفوا إحدى الميمين وهي لغة بعض العرب , وقال غيره هو أرمت بفتح الراء والميم المشددة وإسكان التاء أي أرمت العظام ( قال ) : أي أوس الراوي ( يقولون ) : أي الصحابة أي يريدون بهذا القول ( بليت فقال ) : أي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله عز وجل حرم على الأرض ) : أي منعها وفيه مبالغة لطيفة ( أجساد الأنبياء ) : أي من أن تأكلها فإن الأنبياء في قبورهم أحياء . قال ابن حجر المكي : وما أفاده من ثبوت حياة الأنبياء حياة بها يتعبدون ويصلون في قبورهم مع استغنائهم عن الطعام والشراب كالملائكة أمر لا مرية فيه , وقد صنف البيهقي جزءا في ذلك . قال المنذري : وأخرجه النسائي وابن ماجه وله علة دقيقة أشار إليها البخاري وغيره وقد جمعت طرقه في جزء . وفي النيل بعد سرد الأحاديث في هذا الباب ما نصه : وهذه الأحاديث فيها مشروعية الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة وأنها تعرض عليه صلى الله عليه وسلم وأنه حي في قبره . وقد أخرج ابن ماجه بإسناد جيد أنه صلى الله عليه وسلم قال لأبي الدرداء " إن الله عز وجل حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء " وفي رواية للطبراني " ليس من عبد يصلي علي إلا بلغني صلاته قلنا وبعد وفاتك قال وبعد وفاتي إن الله عز وجل حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء " وقد ذهب جماعة من المحققين إلى أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حي بعد وفاته وأنه يسر بطاعات أمته , وأن الأنبياء لا يبلون , مع أن مطلق الإدراك كالعلم والسماع ثابت لسائر الموتى . وقد صح عن ابن عباس مرفوعا " ما من أحد يمر على قبر أخيه المؤمن وفي رواية بقبر الرجل كان يعرفه في الدنيا فيسلم عليه إلا عرفه ورد عليه " ولابن أبي الدنيا إذا مر الرجل بقبر يعرفه فيسلم عليه السلام وعرفه وإذا مر بقبر لا يعرفه رد عليه السلام " وصح أنه صلى الله عليه وسلم كان يخرج إلى البقيع لزيارة الموتى ويسلم عليهم . وورد النص في كتاب الله في حق الشهداء أنهم أحياء يرزقون وأن الحياة فيهم متعلقة بالجسد فكيف بالأنبياء والمرسلين . وقد ثبت في الحديث " الأنبياء أحياء في قبورهم " رواه المنذري وصححه البيهقي . وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " مررت بموسى ليلة أسري بي عند الكثيب الأحمر وهو قائم يصلي في قبر " انتهى . " 1247 " ( ثنتا عشرة يريد ساعة ) : ولفظ النسائي يوم الجمعة اثنتا عشرة ساعة , والمراد هاهنا الساعة النجومية والمراد أنها في عدد الساعات كسائر الأيام ( يسأل الله ) : أي في ساعة منها , وهذه الساعات عرفية , وضمير التمسوها راجع إلى هذه الساعة ( آخر ساعة ) : ظرف لالتمسوا والمراد بها الساعة النجومية فلا إشكال في الظرفية بأن يقال كيف تلتمس الساعة . كذا في حاشية النسائي للسندي . قال القاضي : اختلف السلف في وقت هذه الساعة وفي معنى قائم يصلي , فقال بعضهم هي من بعد العصر إلى الغروب , قالوا ومعنى يصلي يدعو , ومعنى قائم ملازم ومواظب كقوله تعالى { ما دمت عليه قائما } : وقال آخرون هي من حين خروج الإمام إلى فراغ الصلاة , وقال آخرون من حين تقام الصلاة حتى يفرغ , والصلاة عندهم على ظاهرها , وقيل من حين يجلس الإمام على المنبر حتى يفرغ من الصلاة وقيل آخر ساعة من يوم الجمعة . قال القاضي : وقد رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم في كل هذا آثار مفسرة لهذه الأقوال , قال وقيل عند الزوال وقيل من الزوال إلى أن يصير الظل نحو ذراع , وقيل هي مخفية في اليوم كله كليلة القدر , وقيل من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس . قال القاضي : وليس معنى هذه الأقوال أن هذا كله وقت لها بل معناه أنها تكون في أثناء ذلك الوقت لقوله وأشار بيده يقللها . هذا كلام القاضي , والصحيح بل الصواب ما رواه مسلم من حديث أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنها ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة ذكره النووي . قال المنذري : وأخرجه النسائي .
|
|
الله يبارك فيكي اختي ويكرمك ويسعدك يارب واسال الله تعالي ان يوفقنا جميعا لكل خير يارب وانا في انتظار مشاكتك اختي انتي وباقي اخواني واخواتي وتقديم الموضوعات معي لنتشارك الفائدة و الثواب يارب ونكون دايما في طاعة الله يارب جزاكي الله كل خير
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نصيحة لكل أخت ترتاد الشبكة العنكبوتية وتشارك في المنتديات | roqyah2004 | المنتدى العام | 12 | 2010-07-23 11:36 PM |
مجمع | ولد الجزيره | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2008-07-31 12:42 AM |
كحل ... مجمع ....؟ | برق سرى | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 2 | 2007-06-29 1:39 PM |