لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
أكمل خلق الله هو سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام .
فماذا كان صلى الله عليه وسلم يُحب ؟ لنحاول التعرّف على بعض ما يُحب لنحبّ ما أحب صلى الله عليه وسلم . قال أنس رضي الله عنه : إن خياطا دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه قال أنس : فذهبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذلك الطعام ، فقرّب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم خبزاً ومرقا فيه دباء وقديد ، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتتبع الدباء من حوالي القصعة . قال : فلم أزل أحب الدباء من يومئذ . رواه البخاري ومسلم . ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم طيباً أحب الطِّيب والجنس اللطيف قال عليه الصلاة والسلام : حُبب إليّ من الدنيا النساء والطيب ، وجُعلت قرة عيني في الصلاة . رواه الإمام أحمد والنسائي . وحُبه صلى الله عليه وسلم للطيب معروف حتى إنه لا يردّ الطيب . وكان لا يرد الطيب ، كما قاله أنس ، والحديث في صحيح البخاري . وكان يتطيّب لإحرامه ، وإذا حلّ من إحرامه ، كما حكته عنه عائشة رضي الله عنها ، والحديث في الصحيحين . قالت عائشة رضي الله عنها : كنت أطيب النبي صلى الله عليه وسلم عند إحرامه بأطيب ما أجد . رواه البخاري . ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم طيباً أحب الطيّبات والطيبين . سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أحب إليك ؟ قال : عائشة فقيل : من الرجال ؟ فقال : أبوها . قيل : ثم من ؟ قال : عمر بن الخطاب ، فعدّ رجالا . فما كره الطيب أو النساء إلا منكوس الفطرة ! وما على العنبر الفوّاح من حرج = أن مات من شمِّـه الزبّال والجُعلُ !! وأحب صلى الله عليه وسلم الصلاة ، حتى إنه ليجد فيها راحة نفسه ، وقرّة عينه . فقد كان عليه الصلاة والسلام يقول لبلال : يا بلال أرحنا بالصلاة . رواه الإمام أحمد وأبو داود . بل إن الكفار علموا بهذا الشعور فقالوا يوم قابلوا جيش النبي صلى الله عليه وسلم : إنه ستأتيهم صلاة هي أحب إليهم من الأولاد . رواه مسلم . وشُرعت يومها صلاة الخوف . فهذا الشعور بمحبة الصلاة علِم به حتى الكفار ! ومن أحب شيئا أكثر من ذِكره ، وعُرِف به . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء والعسل . رواه البخاري ومسلم . وكان صلى الله عليه وسلم يحب الزبد والتمر . رواه أبو داود . وما هذه إلا أمثلة لا يُراد بها الحصر . ولكن السؤال الذي يطرح نفسه : هل نجد الشعور الذي وجده أنس بن مالك رضي الله عنه الذي أحب ما أحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم تبعاً لمحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ اللهم صلّ وسلم وزد وبارك على عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه .أكمل خلق الله هو سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام . فماذا كان صلى الله عليه وسلم يُحب ؟ لنحاول التعرّف على بعض ما يُحب لنحبّ ما أحب صلى الله عليه وسلم . قال أنس رضي الله عنه : إن خياطا دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه قال أنس : فذهبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذلك الطعام ، فقرّب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم خبزاً ومرقا فيه دباء وقديد ، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتتبع الدباء من حوالي القصعة . قال : فلم أزل أحب الدباء من يومئذ . رواه البخاري ومسلم . ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم طيباً أحب الطِّيب والجنس اللطيف قال عليه الصلاة والسلام : حُبب إليّ من الدنيا النساء والطيب ، وجُعلت قرة عيني في الصلاة . رواه الإمام أحمد والنسائي . وحُبه صلى الله عليه وسلم للطيب معروف حتى إنه لا يردّ الطيب . وكان لا يرد الطيب ، كما قاله أنس ، والحديث في صحيح البخاري . وكان يتطيّب لإحرامه ، وإذا حلّ من إحرامه ، كما حكته عنه عائشة رضي الله عنها ، والحديث في الصحيحين . قالت عائشة رضي الله عنها : كنت أطيب النبي صلى الله عليه وسلم عند إحرامه بأطيب ما أجد . رواه البخاري . ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم طيباً أحب الطيّبات والطيبين . سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أحب إليك ؟ قال : عائشة فقيل : من الرجال ؟ فقال : أبوها . قيل : ثم من ؟ قال : عمر بن الخطاب ، فعدّ رجالا . فما كره الطيب أو النساء إلا منكوس الفطرة ! وما على العنبر الفوّاح من حرج = أن مات من شمِّـه الزبّال والجُعلُ !! وأحب صلى الله عليه وسلم الصلاة ، حتى إنه ليجد فيها راحة نفسه ، وقرّة عينه . فقد كان عليه الصلاة والسلام يقول لبلال : يا بلال أرحنا بالصلاة . رواه الإمام أحمد وأبو داود . بل إن الكفار علموا بهذا الشعور فقالوا يوم قابلوا جيش النبي صلى الله عليه وسلم : إنه ستأتيهم صلاة هي أحب إليهم من الأولاد . رواه مسلم . وشُرعت يومها صلاة الخوف . فهذا الشعور بمحبة الصلاة علِم به حتى الكفار ! ومن أحب شيئا أكثر من ذِكره ، وعُرِف به . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء والعسل . رواه البخاري ومسلم . وكان صلى الله عليه وسلم يحب الزبد والتمر . رواه أبو داود . وما هذه إلا أمثلة لا يُراد بها الحصر . ولكن السؤال الذي يطرح نفسه : هل نجد الشعور الذي وجده أنس بن مالك رضي الله عنه الذي أحب ما أحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم تبعاً لمحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ اللهم صلّ وسلم وزد وبارك على عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه . منقول |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أتسخرون من الحبيب صلى الله عليه وسلم ؟ | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 6 | 2008-02-17 10:13 AM |
iهل رئيت الحبيب صلى الله عليه وسلم | saad22sd | المنتدى العام | 0 | 2007-07-16 5:13 AM |
الحبيب (صلى الله عليه وسلم) | صانعة في الحياة | منتدى الصوتيات والمرئيات | 2 | 2006-01-25 2:21 AM |