لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
الطريق إلى المحبوب لا تطول ..
بل طريق الحبيب يطوى طياً .. فحامل الشوق يخفف السير .. والسؤال : هل نجد أنفسنا كذلك ، تطير أرواحنا شوقا إلى الله ؟ وعلامة ذلك : أن نجد أنفسنا نبادر إلى الطاعة وننافس عليها ، ونحزن إذا فاتنا وقتها الأول ! أما الوقوع في وحل المعصية ، فتلك ساعة قيامة القيامة في قلوبنا !! لأنها ساعة بعد وانقطاع عن الحبيب ، وتعريض لسخطه علينا !!؟ *** لا يعبق طيب البخور إلا بالنار ، فإذا المكان يتضوع بالعبق ! كذلك شأن البلاء إذا نزل بالمؤمن ، لا يزيده إلا تلألؤاً ..! فقلب المؤمن كالذهب يزداد صقلا كلما سلطت عليه النار!! * * كلمة أعجبتني : ( إذا لم تغدو صورة حية لما تقرأ مما يروق لك أن تقرأ .. فإنك تكون قد أنفقتَ وقتك هدراً ، والمؤمن مسؤول عن عمره فيما أنفقه !! ) أقول : فانظر ماذا يكون من أمرك يا من تبعثر وقتك فيما لا يجدي ولا ينفع ، يوم ستقف بين يديه سبحانه يحاسبك على مثاقيل الذر !!؟ ** إذا كانت شجرة المحنة تثمر علقماً في نفس صاحبها ، فإن شجرة المعرفة العميقة لله سبحانه لا تزال تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ، طعاماً طيباً هنيئا مرئياً .. فإذا استطعم العبد ثمرة شجرة المحنة والبلاء ، وكانت أرض قلبه قد زرعت فيها أشجار معرفة الله ، فإنه لن يجد مرارة العلقم التي يجدها غيره .. سرعان ما يمزج القلب مرارة تلك ، بحلاوة هذه ، فتذهب الحلاوة بطعم المرارة حتى لا تكاد تذكر ، قال بعضهم وقد نزلت به محنة : ما دام الأمر منك يا مولاي ، فإن كل ما يأتي منك فهو حبيب ! ********* خلاصة الخلاصة : أنهم استخفوا بنا فأطعناهم ، وأشاروا علينا فتبعناهم ، ولوحوا لنا فتعلقنا بأذيالهم ، وقالوا لنا أنهم خير قدوة لنا فصدقناهم ، وأغلقنا أعيننا ومضينا نقتفي خطاهم ، وهم ينقلوننا من حفيرة إلى حفرة ، ومن بركة موحلة إلى مستنقع !! ذلك ما جنيناه على أنفسنا ولم يجنِ علينا أحد سوانا ..! وما ظلمنا الله سبحانه ، ولكننا ظلمنا أنفسنا حين نسيناه فأنسانا أنفسنا !! *** * * وجدتني ذاتَ يومٍ أخاطبُ قلبي ونفسي معاً ، كأنهما بين يديّ : اسمعاني جيداً ..!! كل شيءٍ في كتاب .. كل شيء ،، أتفهمان !! فما جاءنا من نعمةٍ .. أو فاتنا منها .. فلنتذكر أنه كان في كتاب ..! كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ..! فينبغي أن لا يؤثر فيكما وجدان النعمة فرحاً وبطراً .. ولا فقدانها أو الحرمان منها ، حزناً وقلقاً وهماً ..!! لأن الله سبحانه قد فرغ من ذلك قبل خلق الأرض والسماء ..! فكان ما قدره سبحانه ..بعلمٍ .. وبحكمةٍ ..وبتقدير .. فإن كنتما تفقهان .. فليس لكما إلا الرضا .. بل من حقه سبحانه أن يشكر في كلا الحالين !! ( قضي الأمر الذي فيه تستفتيان ..!! ) * * قل لي : ما القضية التي تحتلُ بؤرةَ شعورك ، وتتصدر مقدمة أولوياتك ، بحيث تصبح همكَ الأول ، بها تفكر ، وحولها تدندن ، وأخبارها تتابع ..! أقل لك من تكون ، وإلى أين تسير ، وماذا ينتظرك ..!؟ نسأل الله سبحانه أن لا يشغل قلوبنا إلا بمحبته وحده ، والعمل من أجله . * * * راجع نفسك باستمرار .. عُدّ ساعاتك التي تضيع وتتبدد وأنت لاتشعر .. تفكر في عمرك الذي يزحف نحو القبر ، هذا القبر الذي ينتظرك في شوق !! انظر إلى أغصان عمرك التي بدأت تتيبس وتجف ، وتذوى وأنت غافل لاهٍ ..!! اخلع رداء الكبرياء الكاذبة ، وانزع عن عينيك نظارة الهوى السوداء !! وصم أذنيك عن ضوضاء هذه الحياة ، واغمض عينيك عن زخرفها وزينتها .. واجعل في بؤرة شعورك : هاجس الارتحال من هذه الدار إلى دار أخرى جديدة ، إما أن تكون دارَ بهجةٍ ونعيمٍ وأفراح متصلة ومباهج دائمة ، ورضوان من الله أكبر .. وإما ........... وما أصعب ما بعد إما هذه !! فاخترْ لنفسكَ اي الدارين ترغبُ في الانتقال إليها ..!؟ ثم ترجم هذا الاختيار عملا وسلوكا في واقع الحياة .. وإلا فاعلم أنك كاذب !! **** على قدر ما تعطي تأخذ .. بمعنى : على قدر الجهد الذي تبذله من أجل الله لتستقيم على أمره ، تنل وتصل ! = = = كلما رأيت من نفسك ميلاً إلى الحضيض الأسفل ، بمتابعة شهوة لا تحل لك ، فاعلم أن ذلك دلالة على أنك لا تزال ملطخاً ، ويلزمك أن تجاهد نفسك لترقى ..وبارتقائك تتزكى .. ولا تيأس _ مهما تعثرت _ ، واجهد جهدك في الطريق ، وثق أن الله لن يتخلى عنك ، طالما أنك تريد وجهه ، وتسعى لطلب مرضاته . = = = · اللهم أسألك بأسمائك الحسنى كلها كما ملأت وجه هذا النهار بالضياء والإشراق : أن تملأ قلبي بنور معرفتك ، وأنوار محبتك ، حتى لا يلتفت قلبي إلى أحد سواك ، ولا يتعلق إلا بك ، ولا يرجو أحداً غيرك ، ولا يشتاق إلا إليك ، ولا يخشى إلا منك ، ولا يحب إلا لك وفيك ومن أجلك ، ولا يدور إلا في فلكك وما يقرب إليك ، ولا يخفق إلا بمحبتك ، ولا يهوى غير طاعتك ، ولا يستمتع إلا بخدمتك ، اللهم آمين .. اللهم آمين = = = قال بعض العارفين وهو يتحدث عن معصية آدم عليه السلام وما أثمرته : " أكرم بها من معصية ، أورثته الخلافة ! " = = = ما كادت الروح تحلق في سماء الترقي والصفاء ، وتتذوق حلاوة الأنس ، ولذة القرب ، حتى وجدت نفسها تهوي إلى الأسفل ! بسبب من طمع نفس في تحصيل لذة عاجلة ، ومتعة خاطفة ، فكدرت على الروح صفاءها ، وعكرت عليها أجواءها ، فضجت الروح نائحة إلى ربها ، تحن إلى ما كانت فيه ، وتشتاق إلى ما اقتات عليه .. وحين تدبرت أمرها ايقنت أن ما حدث لها لحكمة وبحكمة ، فلم تملك إلا الانكسار والافتقار والتلبس بثوب الخضوع والخشوع والضراعة والندم .. والحنين إلى العودة إلى ما كانت عليه وفيه ، بل وإلى ما هو فوق ذلك ، وخير من ذلك ، وما ذلك على الله بعزيز .. ! = = = = = * * * |
|
إن كنتَ قوياً فستضعف ذات يوم ..!
وإن كنتَ غنياً ، فسيأتي عليك يوم ، وأنت لا تملك حتى ثوبا يسترك..!! وإن كنتَ ذا جاه ، فستغدو ذات يوم ، وأنت أعجز الناس وأفقرهم ..!! وإن كنتَ مشهوراً ، فسيأتي على الناس يوم وهم لا يعرفون عنك شيئا !! هل عشت على الدنيا فحركت رأسك عليها ، أم أن الدنيا لم تعرفك أصلا ..!؟ فتطامن وتواضع ، واعرف قدرك ، واربط قلبك بربك .. هنالك تفلح ..! * * * في الساعة التي يتفتح فيها قلبك لنفحة من نفحات الله سبحانه ، يكون النهار قد تسلل إلى داخلك ، ليفيض عليك بالنور ، فلا ريب أن تشرق دنيا قلبك ، ويضج النهار بمباهجه ..!! ولكن .... يبقى عليك أن : تجاهد نفسك لتستطيل أمد هذه اللحظة ، وتستثمر ورودها عليك ، وفي المقابل : لا تجزع إن هي رحلت من حيث أتت ، فطبيعة الليل والنهار ، أن يتعاقبا .. ما بقي ليل ونهار ..!! كذلك شأن أحوال القلوب ...! وعليك أن لا تغفل عن هذه الحقيقة ! = = = • كما تحتاج السيارة إلى وقود بين الوقت والوقت ... كذلك شأن هذه القلوب كما يلزمك تنظيف وتلميع وصقل سيارتك، حتى لا يتجمع عليها الغبار وتراب الطريق .. كذلك أيضا شأن قلبك ، فافهم ..!! وكما لا يغفل صاحب السيارة عن تزويدها بالماء .. والزيت .. كل حين .. كذلك ينبغي للإنسان أن لا يغفل عن قلبه .. وعلى هذا قس .. هذا هو الأصل . . لكنك تجد العجب الذي لا ينقضي منه العجب ..!! تجد أكثر الخلق يعتني بسيارته أكثر مما يعتني بقلبه ..!! بل أكثر الخلق لا يحسب لقلبه حساباً أصلا !!!! مع أن القلب هو محط نظر الله سبحانه وليس السيارة !! ومع أن الإنسان لن يدخل الجنة بسيارته ، ولكن بقلب سليم .!! ومن هنا كلما رأيت نفسي أعطي سيارتي مزيداً من الاعتناء على حساب قلبي .. أجدني أنتفض وأصيح على نفسي : هييييييه !! إلى أين ..إلى أين ..!؟ **** لقد تقرر لدى عقلاء الدنيا في كل زمان ومكان ، ومنذ القديم وحتى الساعة ، أن : ( لذة العالم بعلمه ، ولذة المجتهد باجتهاده ، أعظم من : لذة الآكل بأكله ، والواطئ بوطئه ، واللاعب بلعبه ...) والسعيد حقاً : من أنست روحه بالفضائل ، واطمأن قلبه إلى الطاعات ، وتعلقت نفسه بالمعالي ، ونفرت عن الرذائل واستعلت على السفاسف .. ** *** إن اعترضت عليك أهواء نفسك الأمارة تريد أن تشغب على قلبك أجواءه الطيبة ، فصح فيها في عزم : ( سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين ) ! ! ثم صم عنها أذنيك ، وأدر لها ظهرك ، وآثر ربك على كل متعة تزينها تلك الأهواء في عينيك ..! وخذ على الطريق جرعة لعلك تجد فيها معينا على هذه الأهواء ، قل لنفسك : لقد قالوا قديماً : ( طالب الآخرة متشبه بالملائكة .. وطالب الشر متشبه بالشياطين .. وطالب اللذات وحدها ، متشبه بالبهائم !! ) فاختاري ..وأنظري أين تضعين نفسك أيتها النفس !! *** البلاء إذا كان لا مفر من وقوعه ، ولا يد لك فيه ، فثق أنه يحمل الخير في أوجاعه ، بشرط واحد : أن ترضى عن الله سبحانه ، وتسلم له تسليماً ، وتثق أن اختياره لك خير من اختيارك لنفسك .. عندها تنقلب النار برداً وسلاماً على قلبك ، ويفيض نورها على محياك ..! ويعجب منك الناس ، وأنت منهم أعجب ..! ** ** دمعة حزن أو دمعة حياء ، أو دمعة شوق ، أو آهة حرقة ، أو أنين شكوى .. في ساعة خلوة مع الله سبحانه في جوف ليل ، أو حتى في بياض نهار ، تستطيع بها أن تغسل قلبك غسلاً محسوساً تستشعره للتو ! ثم تكون آثاره بعد ذلك ملحوظة على جوارحك من سكينة وخشوع وانضباط جوارح ولو لبضع ساعات ، ولكن مع شحن بطارية قلبك بمثل هذه الشحنات يقوى على السير الطويل ، وتطول مدة الاستمتاع بتلك الشحنات ، ومن ثم تحلو الرحلة ، ويطيب طول الطريق !! *** *** • قلوب أولياء الله تعالى كما قال القائل : بها المسرةُ والأفراحُ قائمة ** يا فوز أصحابها بالخير والظفرِ ****** أول الانتباه : اليقظة .. ولا يزال اللاهون في كهف الغفلة يتقلبون ، تحسبهم أيقاظاً وهم في الحقيقة رقود ..! حتى إذا انتبهوا إلى أنفسهم ، دخلوا دائرة اليقظة ، التي لها ما بعدها .. ولذا لا تكاد تجد معرضاً عن ربه سبحانه ، ثم عاد إليه ، وذاق طعم الهداية ، إلا ويقسم لك أنه كان ميتاً فأحياه الله ! ( أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ ..وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ .. كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا .. كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) * * * تعلم كيف تخلُ بنفسك ساعة بين يدي الله .. اجلس بين يديه بكامل الأدب .. استرخِ تماماً .. أطلق العنان لروحك ترفرف عاليا ، دعها تحلق في ملكوت الله الواسع الفسيح ، تتأمل وتتفكر ، وتشارك الكون التسبيح لله سبحانه ، كأنها تسمع ذلك التسبيح وتتناغم معه !! لحظات الاسترخاء هذه إذا أحسنتَ القيامَ بها : تجعلِ الروحَ فيها مهيأةً لاستقبال فيوضاتِ السماء ..!! فإذا دارَ لسانك بعدها بالذكر الكثير، فسرعان ما تجد صدى ذلك واضحا في قلبك . فما دام القلب مغطى بغبار الغفلة ، يبقى مشتتاً ، لا تتغلغل فيه الأنوار ، ومن ثم لا يجد صدى ساعة إقباله على الله تعالى ، فإذا نفض القلب ذلك الغبار ، من خلال خلوة مثل هذه مع الله ، فإن صدى هذا الصقل يتضح في جلاء ..! والذين ذاقوا طيبات هذه الساعة ، ثم حرموا منها لسبب أو لآخر ، تجدهم يبكون كلما هاجت في قلوبهم ذكرى تلك الساعة ..ويا لها من ذكرى ..!! * * * عليك أن تكتشف مواطن القوة لديك ،، وأن تقف على مواطن الضعف فيك ،، وتعمل جاهدا على أن تحافظ على الأولى وتعززها وتنميها وتتوسع فيها ، وتستثمرها في وجوهٍ تزيدك قربا من الله ليرضى عنك .. وفي المقابل .. لا تغفل عن مواطن الضعف فيك ، فتسعى جاهدا أن تتغلب عليها ، ولا تستعجل قطف الثمار ، ودع للزمان فسحة ليساعدك في هذه المهمة .. واستعن بالله ولا تعجز ، ولا تيأس بحال من الأحوال .. * * * تشرق السماء ، وتتجلى كأنما هي تضحك ، وتحمل معها الأماني العِذاب ، توزعها على الناس جميعا بلا تفرقة ، ومهما أثاروا من غبار ليغطي جمال السماء ، فإنها تبقى سماء ، ويبقى أهل الأرض في الأرض ، وسيعود على رؤوسهم ذلك الغبار !! أليس في ذلك درس كبير لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ؟! وأعظم دروس هذا المشهد المتجدد في كل يوم : ما يحاوله أقزام كثر في هذا العالم ، أن يطفئوا نور الله بأفواههم الكليلة ! شاهت الوجوه ..!! إن الغبار سيعود على رؤوسهم ، وتبقى سماء هذا الدين تتلألأ إلى قيام الساعة .! * * * الأعمالُ الصالحةُ أجنحةٌ يطيرُ بها الإنسانُ إلى سماءِ السماء ..! ومن انكشف له ذلك ، كيف لا يسارعُ إلى كلِ عملٍ صالحٍ .. لعله يبلغه الفردوس !؟! ********** بو عبد الرحمن |
|
· اللهم أسألك بأسمائك الحسنى كلها
كما ملأت وجه هذا النهار بالضياء والإشراق : أن تملأ قلبي بنور معرفتك ، وأنوار محبتك ، حتى لا يلتفت قلبي إلى أحد سواك ، ولا يتعلق إلا بك ، ولا يرجو أحداً غيرك ، ولا يشتاق إلا إليك ، ولا يخشى إلا منك ، ولا يحب إلا لك وفيك ومن أجلك ، ولا يدور إلا في فلكك وما يقرب إليك ، ولا يخفق إلا بمحبتك ، ولا يهوى غير طاعتك ، ولا يستمتع إلا بخدمتك ، اللهم آمين .. اللهم آمين جزاااك الله خير الجزاء وبااارك الله لكاااتبه ...
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|