لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
أعرف أن جميع من دخل هنا أنه غير ضامن البتة تواجده بالغد، لأنه لا احد يضمن بقاءه ولو دقيقة واحدة، ولكني أعرف أن دخولكم هو فقط لمجرد رؤية ما خلف هذا العنوان ووالله أني أقف متعجباً لحال الكثيرون من بني قومي في هذا الزمن وكأنهم خلقو للدنيا وشهواتها، فإنهم إن فكرو فللدنيا وإن أحبو فللدنيا، وإن عمِلو فللدنيا، وبسببها يتهاونو أو يتركون كثيرأ من أوامر ربنا، حتى أن البعض مستعد أن يترك الصلاة أو يؤخرها عن وقتها من أجل لذة نوم أو من اجل اجتماع عمل أو من أجل مباره اومسلسل أو برنامج أو موعد مهم ونحو ذلك !! كل شيء في حياتهم له مكان ! للوظيفة مكان، للرياضة مكان، للتجارة مكان للرحلات مكان، للأفلام والمسلسلات وللأغاني مكان، للنوم مكان، للأكل والشرب مكان، كل شيء له مكان إلا القرآن وأوامر الدين، من يرى أحوالهم وما هم عليه من شدة جرأتهم على ارتكاب المعاصي وتهاونو بها يقول: إن هؤلاء إما أنهم لم يصدقو بالنار، أو أن النار قد خلقت لغيرهم، نسوا الحساب والعقاب وتعاموا عن ما أمامهم من أهوال وصعاب انشغلو براحة أبدانهم وسعادتهم في الدنيا وأهملو سعادتهم وراحتهم في الأخرى . أوقاتهم للأسف ضائعة بلا فائدة، بل إن أغلبها قد تضيع في المحرمات وإضاعة الواجبات يبحثو بزعمهم عن الراحة والسعادة، وهم بعملهم هذا لن يجدنو إلا الشقاء والتعاسة في الدنياوالاخرة، شعرو بذلك أم لم يشعرو لقوله تعالى "ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً" والله لقد مات عند الكثير منهم الشعور بالذنب، و الشعور بالتقصير، كم هم الكثيرون اللذين ركنو إلى الدنيا وكأنهم سيُخلَّّدونَ فيها؟؟!!! والله لقد تغيّر الحال كثيراً لا رجال لا نساء شباب فتيات، فماذا جرى ؟؟! وما هذه الغفلة ؟!! لقد اقترب الحساب وهم والله في غفلة {اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون، ما يأتيهم من ذِكر من ربهم مُحْدَثٍ إلا استمعوه وهم يلعبون، لاهيةً قلوبهم .. الأية****** إني والله لكم ناصحه قبل فوات الأوان، والله إنك لا تعلم بعد قراءتك لهذا المقال هل ستقرأغيره أم ينتهي بك المطاف الأن في هذه الحياة، فهل أنت بحق مستعد ؟! باب التوبة مفتوح فاستغل الفرصة الأن وأعلم أن الشيطان سوف يسوّف لك أعمالك ويأمرك بإتباعه ويواصل قائلاً لا داعي لتحرم نفسك من ملذات الدنيا والموت بعيد ولا زال الوقت مبكرا للتوبة،،، وانت افضل من غيرك وكل ذلك حتى يغويك إلى أن يقبض قلبك هادم اللذات ثم تفيق من غفلتك وتندم ولكن حينها لا يجدي الندم،، وحتى وإن كانت ذنوبك كثيرة وجرمك كبير فتذكرقوله تعالى « قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفرُ الذنوبَ جميعاً إنه هو الغفورُ الرحيم » وجاء تفسيرها للسعدي : قل -أيها الرسول- لعبادي الذين تمادَوا في المعاصي, وأسرفوا على أنفسهم بإتيان ما تدعوهم إليه نفوسهم من الذنوب: لا تَيْئسوا من رحمة الله؛ لكثرة ذنوبكم, إن الله يغفر الذنوب جميعًا لمن تاب منها ورجع عنها مهما كانت, إنه هو الغفور لذنوب التائبين من عباده, الرحيم بهم. فتذكروا الأن قبل فوات الأوان اللهم ارزقناالتوبه النصوح اللهم انت ربي لااله الاانت خلقتني واناعبدك واناعلى عهدك ووعدك مااستطعت اعوذبك من شرماصنعت ابوء لك بنعمتك علي وابوءبذنبي فانه لايغفرالذنوب الاانت منقول
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|