لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
لا نعرف أية فروق بين أحلام الجنسين من حيث عدد فترت النوم الحالمة وطولها الزمني ويبدو أن هذه الخصائص هي الثوابت التي لا تتغير تبعاً للجنس وفي أي مرحلة حياتية متوازية بين الجنسين ، غير أن هنالك بعض الفروق من حيث مواضيع الأحلام ومحتواها ، وإن كانت لا توجد فروق عظيمة بينهما في هذا الشأن ، والفروق التي تظهر لا تعتمد على الجنس فقط ، وإنما تتأثر بفعل المتغيرات المحيطية ، وهي المتغيرات التي لها أن تؤثر في شخصية كل من الجنسين وفي تجاربهما الحياتية. وصلني عبر الايميل لقد استُنتج من الدراسات على أحلام الأطفال من الجنسين ما بين 4 إلى 6 سنوات ، بأن البنات كن أكثر تذكراً لمحتوى أحلامهن من الأولاد ، كما أنهن كن أكثر مقدرة على الإفضاء بأحلامهن من الأولاد ، أما محتوى أحلام البنات فقد تضمن من الصور الحيوانية ، خاصة وهي تأكل أو ترضع الحليب ، أكثر مما أحتوته أحلام الأولاد ،والتي تضمنت قدراً أكبر من مواضيع اللعب ، وفي مرحلة لاحقة من العمر ( السنة السابعة ) تحتوي أحلام الخوف في الأطفال من الجنسين قدراً متساوياً من محتوى ( الحرامية ) ، بينما نجد أن محتوى الخوف من الحيوانات في أحلام الأولاد هو أكثر ظهوراً منه في البنات. وفي فترة العمر بين 8 إلى 14 سنة ، تتوافر فوارق هامة بين أحلام البنات والأولاد ، فأحلام البنات تتضمن قدراً أعظم من إرضاء الرغبات مما تتضمنه أحلام الأولاد ( 42 في المئة للبنات مقابل 28 في المئة للأولاد ) ، والبنت تحلم بصورة أعظم بحضور والديها وأقاربها ، وبالهدايا ، وبالطعام ، وبالتسلية والسفر ، بينما الأطفال الذكور في هذه المرحلة فأنهم يحلمون أكثر بمواضيع الشجاعة والمغامرة ، ( 6 أضعاف أحلام الأنثى في هذه المواضيع ) . غير أن الفتاة بوصولها إلى سن 13 تحلم بصورة أعظم بهذه المواضيع مما كانت تحلمه في السابق. وفي هذا العمر يحلم الأولاد أحلاماً مخيفة أكثر مما تحلمه البنات، كما أن أحلام الأولاد تحتوي من مواضيع ( الحرامية ) ضعف ماتحتويه أحلام البنات ، كما أن البنات يحلمن بقدر أعظم بالغرباء من الرجال والنساء ،وتظهر الأحلام المخيفة من الحيوانات بنسبة متساوية بين البنات والأولاد ، غير أن الحيوانات تختلف في الجنسين، فهي حيوانات صغيرة في أحلام الإناث ، كالكلاب والقطط ، والفئران ، والحيات ، أما الأولاد فهم يحلمون عادة بالحيوانات المفترسة كالسبع والنمر والضبع ، ويظهر الأولاد محتوى يتضمن الحركة كالسقوط من عل ، أو فقدان السيطرة على الحركة العضلية ، أكثر مما تحتويه أحلام البنات ، أما أحلام السباحة والعوم ، فهي أكثر في البنات. وتظهر البنات محتوى أكثر من الأولاد في المواضيع المتعلقة بالقصص الخيالية ، كما أن محتوى أحلامهن يتضمن تناول الأحاديث ، وهو محتوى أحلام قليل الظهور في أحلام الأولاد في هذه المرحلة من العمر . ويتضح من محتوى أحلام الجنسين فيما بين الثامنة والرابعة عشرة ، أن أحلام البنات تتضمن محتوى عاطفياً في العلاقة مع الجنس الآخر ( الأولاد ) بينما لا يظهر ذلك بكثرة في أحلام الأولاد . ومن المظاهر المميزة لأحلام البنات في هذه المرحلة من العمر أن البنت تحلم بصورة أكثر بأنها تقوم برعاية أخوتها وأخواتها ، وهي تحلم قدراً أكبر من المواضيع المتعلقة بالدين . |
|
سبحان الله معلومات جديده اول مره اطلع عليها
دام عطائك ياتجلي وسلمتي علي نقلك
|
|
عزوف , حنين الغالية , فاتن, mirette عميق الإمتنان لتواجدكم الطيب ... وهذا جزء ثاني لنفس الموضوع أعلاه , وللمعلومية الموضوع من كتاب (عالم الأحلام )للدكتور علي كمال وقت ممتع ومفيد اتمناه لكم . . في المراحل التالية من العمر تتضح بعض الفروق الهامة بين أحلام الذكور وأحلام الإناث ومن أهم هذه الفروق: 1ـ أحلام الأنثى تتركز بصورة أعظم على المحيط البيتي والجو العائلي ، من أحلام الذكور والتي تتوجه إلى محيط خارج البيت ونشاطاته . 2ـ الذكور ذوو الجنسية المثلية ( الميل إلى فرد من نفس الجنس ) ، تقع معظم أحلامهم داخل محيط البيت. 3ـ التعدي هو أكثر وروداً في أحلام الذكور منه في أحلام الإناث ، وأحلام الأنثى لا تتضمن الكثير من التعدي والعنف الجسدي على الغير، وأكثر ما تحتويه هو العنف الكلامي ، ويقع تعدي الذكور على الذكور عادة في أحلامهم، بينما الأنثى لا تظهر مثل هذا الفرق ، بل أنها قد تظهر عكسه تماماً ، أي تعدي الأنثى على الذكر ، وهكذا فأن التعدي في أحلام الجنسين يقع على الذكور في الأحلام أكثر مما يقع على الإناث، وقد تبين من دراسة اختبارية أن الذكور يتجنبون إيذاء الأنثى وذلك عن طريق اختبار يعطى فيه الذكر رجة كهربائية للأنثى بضغطة زر كهربائي ، بينما هو لا يتردد كثيراً في اعطائه الرجه للذكر ، وقد اعتبرت هذه الظاهرة دليلاً على أنها تعكس توفر إدراك خفي في الذكور ، إما متعلم أو غريزي ، يقضي بالمحافظة على الأنثى ، والملاحظ أن هذا ا""لإدراك يختفي أو يبطل العمل به في بعض الحالات المرضية التي تتسم بالعنف على الجنسين على حد سواء ، ومنها حالات الشيزوفرينيا ، والشخصية السايكوباثية وفي حالات التعرض للخطر . 4 ـ الذكور أصحاب البنية العضلية ، هم أكثر عدوانية في أحلامهم من الذكور ذوي البنية السطحية ( نسبة إلى الطبقة الخارجية في عملية النمو والتكوين، والتي يتصف أصحابها بالسيطرة العقلانية ). 5ـ أحلام الذكور ، أكثر من أحلام النساء ، تعكس مداعبة الرغبة نحو فعل عقلي أوسلوكي معين ، ولهذا فأن أحلام الذكور هي أكثر تضمناً للنشاط الحركي والتوسع والامتداد والبحث ، كما أنها تعبر عن مسعى أعظم نحو الانفصال وتكوين الذات ، وعلى عكس أحلام الأنثى التي لا تتضمن مثل هذه المظاهر بصورة غالبة . 6ـ يحلم الذكر بوجود الذكور في أحلامه ضعف ما يحلمه بوجود الإناث ، بينما الأنثى تحلم بالجنسين بنسب متساوية . لعل من أهم البيانات التي أفادت بها الدراسات على أحلام ا"لإناث والذكور ، هو أن أهم الفروق تنجم ليس عن الجنس ذاته ، أي ذكراً أو أنثى ، وإنما عن الاتجاه الغالب في خصائص شخصية كل منهما ، كأن يكون الاتجاه الغالب في الأنثى هو ذكرى ، أي ( استرجالي ) ، أو أن يكون الإتجاه الغالب في شخصية الذكر هو أنثوي . وفيما يلي بعض النتائج التي أفادت بها بعض الأبحاث في هذا الموضوع : أ ـ ان الذين يتمتعون بخصائص ذكرية من الذكور وبقدر أكثر من تمتعهم بخصائص أنثوية ، فقد كانت أحلامهم تحتوي قدراً أعظم من المحتويات التي تظهر تأكيد الذات ، والاستقلالية، والفعالية ، والتحكم بالمحيط الطبيعي ، والجنسية الشهوانية. ب ـ ان الذين يتمتعون من الذكور بخصائص أنثوية غالبة في شخصيتهم ، فأن احلامهم تحتوي على قدر أكبر من الحوادث التي تظهر الإتجاه الأنثوي في دوافع الشخصية وأهمها : التعاون ، والتي تجمع سمات التعاون الاجتماعي النشط ( انكار الذات والمساعدة .... الخ ) والعلاقات الاجتماعية السلبية ، لم الشمل ، تقبل المساعدة ، الحب والذي يتضمن التعبير عن دفء العاطفة والتعاطف . ج ـ إن الإناث اللواتي يتمتعن بخصائص أنثوية غالبة ، فأن أحلامهن هي أكثر من أحلام الذكور اتصافاً بالاتصالية : ( انكار الذات ، والحب ، والعاطفة )، وأقل من الذكور اتصافاً بتأكيد الذات والاستقلالية والفعالية والشهوة الجنسية . د ـ أما الإناث اللواتي يتمتعن بخصائص ذكرية غالبة ، فأن لهن من مظاهر تأكيد الذات والاستقلالية والشهوة الجنسية والسيطرة على المحيط في احلامهن ، أكثر مما يتوافر للأنثى الطبيعية في شخصيتها في أحلامها. هـ ان الواضح من تحليل أحلام الجنسين ، هو أن الذكر يحلم بالعنف والتعدي أكثر مما تحلمه الأنثى من هذه المواضيع ، وخاصة الأحلام التي تحتوي على العنف الجسدي أو المادي ، غير أن تحليل النتائج طبقاً لشخصية الذكر والأنثى قد بين بأن الذكور الذين يتصفون بذكورية أعظم ، فأن أحلامهم بالعنف بصورة عامة ، وبالعنف الجسدي أو المادي بصفة خاصة ، كانت أكثر بكثير من أحلام الذكور ذوي الخصائص الأنثوية ، بينما أحلام الإناث ذوات الشخصية المسترجلة ، فأن أحلامهن كانت تحتوي قدراً أكبر بقليل من العنف من أحلام الإناث ذوات الأنثوية ، فبالمقارنة مع أحلام الذكور ذوي الشخصية الرجولية فأن نسبة وقوع التعدي الجسمي أو المادي في أحلام الإناث المؤنثات هي 12 في المئة بالمقارنة مع 53 في المئة من أحلام الذكور المذكرين ، بينما لا يوجد هذا القدر من الفارق بين نسبة أحلام العنف الكلامي في الفئتين ، ويتضح من هذه النتائج بأن خصائص الشخصية من ذكرية أو أنثوية لها تأثير أعظم على محتوى الأحلام من مجرد جنس الفرد ، ذكراً كان أو أنثى . ومن النتائج التي تمخضت عن هذه الدراسات ، هي الملاحظة بأن الذكور ذوي الشخصية الأناثية ، فأنهم يعانون من مشاكل نفسية مصدرها شعورهم بعدم الوثوق من هويتهم الذاتية ، ومن شأن هذه المشاكل أن تتطور إلى صراعات نفسية خاصة في اولئك الذين يلاقون معارضة اجتماعية لإتجاهات شخصيتهم أو الذين لا يستطيعون التغلب على صراعاتهم بتحويلها إلى خلاقية ابداعية ، ولهذه الصراعات ان تسبب اضطرابات نفسية وأن تنعكس في أحلامهم على شكل محتويات تظهرهم في مواقف قلقة وبدون مقدرة أوعون ، وكل ذلك يبدو بأنه الثمن النفسي الذي يدفعه الذكر الإناثي بسبب خصائص شخصيته سواء في يقظته أو في أحلامه. هنالك بعض المقررات لأحلام الجنسين بفعل الحضارة التي ينتمون إليها ، فقد أفاد " لي " في دراسة له على أحلام قبائل الزولو ، بأن هنالك فروقاً واضحة بين أحلام كل من الذكر والأنثى في هذا المجتمع الحضاري البدائي ، فأحلام الجنسين تعكس طبيعة الحياة التي يقتضي على أفراد الجنسين التمسك بها وتطبيقها ، فالأنثى تحلم قدراً أعظم من المواضيع المتصلة بالأطفال ، من زواج وحمل وانجاب وطعام، ورعاية ، بينما الرجل يحلم في المواضيع الموجهة نحو سد حاجات الحياة ، وما يتطلبه ذلك من سعي ، وما يقتضيه من تغرب ، ومواجهة للمشاق والمخاطر ، وهو لذلك يحلم بالصيد والرعي والتعدي والحرب إلى غير ذلك من النشاطات التي تتطلبها طبيعة حياته ومسؤولياته العائلية والاجتماعية في مثل حضارته . |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الإناث سر جمال هذا الكون | النسر الذهبي | المنتدى العام | 9 | 2008-01-30 7:41 PM |
3 احلام | broken heart | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 2 | 2007-12-14 4:35 PM |
مدعية النبوة ثريا من اليمن: أنا أول الأنبياء من الإناث !!!!!! | ابو عمران | المنتدى العام | 8 | 2007-10-01 12:04 AM |
قصة غرور إمراءة (أبنائي الذكور ) | fdjh | منتدى القصة | 6 | 2007-03-19 3:05 AM |