[اريج1410]

ّ~` بداية

أعظم الدروس في الحياة هي تلك التي نتعلمها من حياتنا الخاصة وتجاربنا الشخصية
و للأســــــــف ,،
فنحن دومآ لآ نترك لآنفسنا فرصة للجلوس بهدوء ‘ ومحاولة مجردة لتصفح تلك الدروس
وغالبآ ما نعاود وسنعاود الوقوع في نفس الخطأ
متناسين أن ",،’
الحيــــــــــــــــــــــاة ’’ مغامرة رائعه أو لآ تكون

ويا لحظنا الرائع
فنحن دومآ ما نجد تلك الشماعه التي سنعلق عليهآ خيباتنا متهربين من وآقع أننا في كل دقيقة تمر نحن قادرين على إتخاذ قرار يغير حياة
وأن السعادة لآ تتحقق في غيابـ المشاكل بل في التغلب عليها

إمضاء .. القدر

يتبع

..

[اريج1410]

رتيل .. هي بطلة قصتنا
قصة امتزج فيها الواقع مع زخات من مطر الخيال
وترابطت فيها خيوط الفرح مع أقداح من الحزن و الآلام

هي قصة من كل القصص

هي روح تمزقت لتجتمع

هي .. مجرد هاجس من بين الأموات

[اريج1410]

دايم " يهدد " على الفرقا , وانا اقول ( ليه ) ؟



ما يدري اني ليا من / قطعت



: انقطعت !



هو يحسبني ليا من رحت ..



| بــ رجع عليه !



والله




لـــ { يضحك مع احفاده وانا ما رجعت ! }

,,,,,

على سرير وثير ,, أبيض ,, تلفه عقود من الآسلاك والاجهزة
منها ما يفوح بصوت رنات يصدح بها الرأس الما
ومنها ما يسكب داخل شراينها ماءا حارق

هناك كانت كوردة هبت عليها رياح موسمية جارفة فأقتلعت اورقتها وجعلتها مجرد عود صغير مترامي على تربة تدوسه الأقدام

استندت على حافة زمن سريرها الوثير وترامت اطرافها الى دفترها الاكثر وثارة من حالها وسطرت احساس انبعث داخلها

أطيِح , لكنْ لآيجيّ ف بآلِك إنّي /فشَلت
شِف إل مطَر ! لآمِنْ طاح , هَآلدنيّآ تعِيش

..



يتبع

[اريج1410]

تبدو لي الرؤوية و كأنها ضبابية ..
أقف على حدود بُكآء َ .. !
أكآد أنفَجرْ رُغماً عنِي ..
أكرَه صَمتي ..أكرَه الحُزن الِذي يلفني ،
وحيَدة .. أتقاسم وَجعي ، أتلَحفه و أغفو !
أقتاتُ على فتات حياة ..
أتنفسْ آهآت .. تتملص عُنوة لرئتي و تخنقني !
أضُم وسَادتِي .. أغمَضْ عينايّ .. و لا زُلتْ وحيدة !

بي رَغبة في الصراخْ ..
فِي البِكَـــاء !
في أن أمرر شيئاً حاداً على معصمي حدّ الموت !

..
بي رغبة طفولية ،
لأن أجد صدراً يحتويني فأفرغ فيه ألمي !

بي رَغبة ، أن أقول لك بملء فمي أكرهك ..
فتحتضني حد البُكـــَاء .. لأقول بعدها أني متعبة من حُبك !

أغمضتْ عينايّ مجدداً ..
لأني لا أريد البُكآء الآن !
تَمردت بعض الدُموع ..
لا بأسْ !
لعل الدَمع يشاركني لكي لا أبقى وحيدة