لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
" الحياة محطات " عبارة قديمة متجددة معبرة عن سنوات عمرنا وما يتخللها من أحداث.
آخر محطاتي بدايتها رؤيا شغلتني.... رؤيا تبعها اتصال هاتفي بالشيخ فهد العصيمي، كانت ليلة ماطرة اختلط فيها صوت شيخنا الفاضل بصوت أطفاله ومن ثم تخيلي لصورهم، تخيلتهم فرحين بنعمة المطر، ورحلت بذاكرتي لأيام الطفولة وحلمت بأننا نغني معا أهازيج قديمة ونردد قائلين: ياربنا يا جيد عطنا المطر ونعيد ...ومن الفقع نجني ومن الجراد نصيد، هكذا تخيلتهم.... وفي أثناء استماعه لرؤيتي ارتفع صوت الأب الحنون قائلا: لا تنسوا دعاء المطر يا أولاد ثم أنصت إلي وأثلج صدري بتفسيره. تلك محطة طاب لي المكوث فيها زمنا ، محطة ساهمت في زيادة رصيدي المعرفي والخلقي والأدبي، محطة فيها من الأصالة ينابيع ومن الدفىء أنهار ومن الطهارة عيون ومن الطيبة بحور ومحيطات.. محطة تلقيت فيها رعاية لمشاعري وتهذيب لنفسي وتربية لنواقص لا يعلمها غيري، محطة فيها من المساندة المعنوية ما يبدد كل خوف، ويحيي كل أمل، محطة تأخذك كما يقال ( لزمن الطيين )، طيبة تجاوزت فرد عرفناه لتشمل عائلته، وما أطيب الحديث عنهم. محطتهم عززت مفهوم الدعم لدي، فلطالما آمنت أن دعم المشاعر والعاطفة والقيم واصول عادتنا هو الدعم الذي نحتاجه في زمن أغرقته الماديات وحاصرته الحداثه، كنت بحاجة لأشخاص يعززون ما اعتدت القيام به حتى بدى مألوفا أمارسه كآلة تعطي ولا تفكر بمعنى العطاء، تعمل ولا تبالي بأثر العمل على النفس، وكم من أمور فقدت الشعور بقيمتها والإحساس بلذتها نظرا لإقامتي الطويلة في محطات يشوبها النقص والقصور في فهم حاجات النفس البشرية، فالبعض لا يعرف الشكر وأوصلنا لمرحلة الشعور ان الشكر عادة بالية وما نقوم به واجب ومطلب شرعي فحسب، وان استمراريتنا فيما نقوم به ملزمون به لنيل الأجر فحسب متجاهلين أن تشريعنا حثناعلى الشكر، وما ذلك إلا لأثره الطييب على النفس، لكن محطتي الحالية التي يطيب لي الحديث عنها جاءت لتصحح المفاهيم وتقلب الموازين، فرأيت ذاك الغني الذي يشكرك لمعروف أسديته فيشعرك للحظة أنك أنقذته من محنة استحقت كل ذلك الثناء والشكر، بينما الحقيقة أنه غني عن معروفك غير أن النبيل لا ينقصه التواضع شيئا ولا يقلل الشكر من هيبته، ورأيت ذاك الطيب الذي يثني عليك وكأنه تعلم الطيبة منك في حين أن الطيبة معدنه الذي لا ينفك عنه، ورأيت ذاك الذي يرى في مواقفي أصالة لم يرى مثلها وهي اصالة متمثلة فيه ضاربة في أعماق أسرته منذ زمن بعيد. ورأيت ذاك الذي يطلب مني الدعاء له وكأنه مذنب يخشى عدم قبول دعوته، وهو المحاط برضى والد ووالدة مازالت دعوتها تظلله حيثما حلت رحاله، بل تجرنا وتأتي بنا طائعين مسخرين، تارة مسيرين وتارة مخيرين بكل حب وإجلال، رأيت ذاك الذي يُكبر مواقفي وهو للمواقف المشرفة عنوان... لله درك يا أبا خالد، بطيبتك أتعبت من بعدك في هذا الزمان. وكم يحز في نفسي أن يخرج علينا بين فترة وأخرى من يتفوه بمالا يحفظ للرجال قدرهم، ولا للأباء مكانتهم، ولا للمعلمين علمهم، ولا للمشايخ هيبتهم، ولا للأخ الكبير قيمته، وعزائنا يا أخي ومعلمي ما قاله من سبقنا ( الذي لا يعرفك يجهلك، أو لا يثمنك )، ووالله أن البعض بحاجة لعمر فوق أعمارهم كي يعرفوا أصالة معدنك.. في آخر مكلمة مع شيخنا الفاضل شكرته فقال لي والله يا بنتي لم نقدم لك شيء..... فحررت هذه الرسالة لأقول لنفسي ولمن حولي وللجميع: أما أن الأوان ليدرك البعض أن دعم المشاعر المرهقة، والنفوس التعبة، والآمال الحائرة، والقيم الحزينة، والروح المتلهفة والرؤى الوجلة ... دعم لا يضاهيه دعم، أما آن الأوان ليدرك أستاذي ومعلمي أن شكري لدعمه هو شكر لما أحياه في النفس والقلب والروح والآمال. لم أكن قاسية، ولا غافلة، ولا متشائمة ولا لاهية، ولا مضيعة لوقتي ولا مقصرة في واجباتي الدينية والعائلية، ولكني قسوت على نفسي، وغفلت عن ترجيح كفة ذاتي مقابل الاهتمام بذوات الآخرين، ولهيت عن الكثير من متطلباتي وضيعت بعض حقوقي وقصرت في تقدير قيمة ما أملك، وكان فهمي لما تلقيته وما لقنونا فهما منقوصا، فأتيت يا معلمي لتصحح وتقوم وتحيي وتعزز، وأتيت لتُثمن وتقدر ما اعتبره غيرك حق من حقوق الأخوة، وغرسوا فينا أننا إن أقمناه فخير لنا، وإن تركناه فنحن أول المتضررين، وكأنهم يشيرون لإمكانهم الحصول على ما يتمنونه ممن هم أفضل منا ، وبالفعل، سيحصلون عليه، ولكنهم نسوا الفرق بين أن يحوجهم الزمن سؤال الآخرين، وبين مبادرتنا لنعطي بالخفاء إكراما وتقديرا لنبل النبلاء، ذلك المسلك من البعض جرنا لدائرة العمل دون إحساس بقيمة ما نقوم به، إلى أن حطت رحالنا في هذه المحطة التي سجلت بعض خفاياها هنا، وأبطال محطتي هم أنتم (د. فهد العصيمي وعائلته الكريمة ). فهل لقائل أن يقول ما الذي قدمه لك؟ قليل من سيتكرم علينا بما جدت به يا معلمنا شكر لكل الأصحاب في الموقع.
|
|
يعلم الله فهذا الموضوع شكرت الله عليه لسبب مهم:
هو ورود ذكر والداي فيه والدعاء الذي سيأتيهم وراءه وليس لتحقيق كسب شخصي فوالله أشعر بالحرج والخجل من مثل هذه المواضيع فما اقدمه لك أو لغيرك يا ابنتي ليس لي فيه فضل ولا منة بل هي حق لكم وزكاة أجد لذة بتقديمها وارتجي الجزاء من المنعم بها علي ويعلم الله انكم بحسن ظنكم وشكركم وستركم للمعايب وإظهاركم للمحاسن نعمة اخرى تستحق شكر الله عليها فلا حرمنا الله وجود مثلك بمحطات حياتنا فالارواح جنود مجندة ونرجو الله الا يجمعنا بغير الارواح الطيبة مثلكم، التي تزيد من الحفز للعمل وتلهج بالشكر وهي عبادة عزيزة هذا الزمن فتدفعك لمجاراتها والتشبه بها ولعل من النعم التي تذكر فتشكر هنا وجود الاخيار في المجتمعات ممن يدعو للفضائل ويشكر المعروف فبالشكر تدوم النعم وهنا اشكر الله بما هو اهله على ان رزقنا من الداعمين والداعمات لنا مثلكم ونرجو الله ألا يجعل عطاياه استدراجا. ختاما: الشكر لكل من دعا لي ووالداي وذريتي وأهلي والداعمين والمعبرين/ات والمشرفين/ات والمسلمين بظهر الغيب.
|
-محطة,لزاما ان تُذكر هنا
-محطة,أسميتها"عطاء",في سابق وقت -محطة,طاب لي المكوث فيها "عام"بأكمله,عام كان متوجاً بالذهب,في كل أيامه وشهوره -محطة,تأخذني ذاكرتي,للحظة انضمامي لموكب المشتركين,بإهدائي"اشتراك ذهبي",من والدي ومعلمي معبر الرؤى د/فهد العصيمي -محطة,لا اعرف وصف حقيقة مشاعر جمة,مختلطة حينها فرحا وخجلا مساهمة مني لوجه الله-ويعلم الله نيتي في ذلك-,لا ابتغي من ورائها جزاءا ولاشكورا لواجب كان ومازال وسيظل-ان شاء الله-علي ان أقوم به كإحدى منتسبات هذا المنتدى لكن دائما تأتي المفاجأت هبة من عند الله تعالى,ميسراً ومسخراً لها عباده المخلصين الأوفياء والمحترمين والمقدرين لغيرهم,حتى وان كان هؤلاء الغير مقصرين ومعترفين بذلك فأمثال هؤلاء العباد,تدفعنا بهم الظروف والمواقف لتغير فينا النظر من زاوية اخرى قد نكون عشنا الحياة ونحن نجهل النظر من خلالها لنرى حياة أخرى تتسم بجانب الخير ومكامن المعروف فيها كُثُر فتدفعنا على التأمل في عظيم عطايا الله,والتي يجسّدها تعالى في بعض عباده فكان من ضمنهم والدي د/فهد العصيمي -محطة,ابعث من خلالها كل الشكر والعرفان فأسأل الله تعالى ان يجازيه وذريته ووالديه ومن يحب كل خير,دنيا وآخره.
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إذا أردت أن تكسب حسنات أكثر في الحياة فهذه 30 فرصة تطبيقية | شوق الرحيل | المنتدى الإسلامي | 2 | 2015-08-14 8:04 PM |
[you] اذا لم تحج فريضتك فهذه نصيحتي اليك | زهر النرجس | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 233 | 2011-11-16 1:35 AM |
العمر ليس سنوات نعيشها ،،،،،العمر لحظات تعيش في داخلنا | الحسناء الفاتنه | المنتدى العام | 3 | 2011-02-21 3:00 AM |
رحبوا بي فهذه طلتي الأولىىىىىى | Danh | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 13 | 2007-09-11 4:47 AM |