[ارجو المعذرة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عيدكم مبارك واعاده الله علينا وعلي الامتين الاسلامية و العربية بالف خير
حبيت تشاركوني ذكرياتكم في الاعياد خاصة عيد الاضحي المبارك
صحيح احنا عرب ومسلمين وبيننا قواسم مشتركة بس الا مايكون هناك فوارق مو بس بالعادات وانما في ذاكرت كل شخص فينا
انا بانسبة الي العيد
خاصة الاضحي اله طعم حلو جدا في الريف ..الناس كلهم يسافرون الي ريفهم ويجتمعون من اكثر من محافظة. مديرية وتجمعهم القرية
تتعرف علي ناس واشخاص يمكن لاول مرة واخر مرة تعرفهم لكنهم ظلوا في الذاكرة
كنا نلعب العاب غريبة وما كنا نتخاصم مع نفس الجيل من البنات ولا حتي الاولاد......................
وكلها في يد ومن نروح نسلم علي كبار السن في يد اخري اللي مايعطينا فلوس نقول العيد الجاي مانسلم عليه......ل

[البركة سليمان]

من ذكريات الماضي.

نحن والكثير ممن حولنا من العائلات، ومن أهلنا أيضا، قمنا بالإستعانة بالمطابخ والمطاعم والمخابز لصنع متطلبات العيد من طعام وحلويات، بينما في السابق كانوا النساء يجتمعون في بيت العائلة في وقت مبكر ويستقبلون الذبائح لصنع الطعام للجميع.
وسابقا كنا نرى بعض النساء يلبسن مثل بعضهم البعض، وبعض الأطفال كذلك، والآن كل واحدة تبحث عن مكان آخر وتقول في نفسها سأبحث عن شيء مختلف لي ولأولادي.
سابقا ما كنا بحاجة للإتصال ببيت فلان وعلان لنزورهم في العيد، كنا نذهب لزيارة البعض فإن وجدانهم كان بها، وإن لم نجدهم نذهب لغيرهم، والآن رغم كثرة الخدم، وكثرة الخير في البيوت أصبحنا بحاجة للإتصال ببعض الأصدقاء قبل زيارتهم.
سابقا كنا نرى أمام كل بيت أضحية، والآن رغم أن البيوت واسعة، وبإمكان كل بيت تجهيز مكان في فناء المنزل لذبح الأضحية، إلا أن الكثير منهم يذبحون خارج منازلهم.
سابقا حتى الفقراء يملكون أضحية، الكثير منهم يحاول قدر الإمكان الإدخار لأجل الأضحية، والآن هناك بيوت ميسورة الحال وأهلها لا يعرفون قيمة وأجر الأضحية.
من الأشياء الجميلة والمستمرة منذ زمن حتى يومنا ( الهدية )، البعض هديته هي العيدية، فيعطي الصغير والكبير وطبعا الزوجة واحدة ممن يعيد عليها بعيدية، لكن البعض يهتم بتقديم الهدايا للصغار والكبار، وإلى يومنا مازال البعض يقدم العيدية والهدية، والبعض مكتفي بالمال. والبعض يرى أن الأطفال من الضروري أن تكتمل فرحتهم بهدايا عينية، والنساء بالذهب. ( في نظري: تبادل الخبرات في هذا المجال شيء جميل، نرى ما يفعله غيرنا فإن وجدناه جميلا ومؤثرا نعتمده في أعيادنا).
هذا ما يحضرني الآن، وشكرا لصاحبة الموضوع.

[ارجو المعذرة]

اي والله كان العيد اله طعم غير
.ماادري اختلف لان احنا كبرنا والا التكنلوجيا والتطور هو اللي سلب منا هذا الشعور الجميلالجميل

[بلاتيني]

حلو الموضوع وحلوه ايام أول وممكن فرقه الكبير ان العيد من زماااااان كان فرحنا به حركي وأما عيد هذا الزمان فعيده الكتروني ولا به متعاات ولا فيه حراااارة عيد وصفح ومصافح وسلام عيدنا هالوقت نهرب منه وعيد قبل نهرب له لأن الجميع ينتظره ووده ببرامجه وفعالياته وأما عيد الحين كثير من الشباب يقول متي نخلص بس عشان يرجع لقنواته وآيباده وكمبيوتره
والله صارت هالوسائل علينا سبب من اسباب قلت البركه.

[ارجو المعذرة]

طيب ليش مانهجر ها الاشياء بالعيد)(الالكترونيات) ونرجع لايام زمان
قصدي نخفف من استعمالنا لها الا في الضرورة القصوى.. لاننا نستعملها بشكل يومي ونجتمع مثل ماكنا

........ماادري مرات اقول في نفسي نفسي ارحع طفل عشان اعرف هو الوقت تغير والا احنا اللي تغيرنا كثير
رغم بساطة الحياة وصعوبتها بذات الوقت كنا نفرح ومن مل قلبنا واليوم رغم التيسير في كل شئ بندور علي الفرح

[ارجو المعذرة]

ماادري خلص العيد والا اصبح ماله ذكريات

[غيوم ممطره]

صدقت يالـ"بلاتيني",,
هالحين البعض يعايد الآخر عبر الجوال,,
وخصوصا برسائل الواتس اب,,
كل ماقلت لفلان ولا علان"عايدت فلان او رحت سلمت عليه""؟؟ قالك"ارسلتله رساله"!!,,
للأسف هذا كثير ملاحظ في المحيطين من حولي,,
حتى أصبح الواحد يعتب على الآخر لو ما ارسله رساله.....والله شيء غريب عجيب,,
كيف صارت وسائل التواصل التكنولوجية أغنت البعض عن البعض الآخر من التواصل عبر الزيارة ورؤية الآخر وجها لوجه".
""لا أعمم في كلامي هذا,,لكن هذا مما أعايشه""".

"تكبيرات العيد",,تعيد بذكرياتي لزمن اقسم بالله أنني أتشوق ان يعود بكل تفاصيله الاجتماعية ,,
صراحة,فرق شاسع بين عيد أول وعيد تكنولوجيا هالزمن.

[ارجو المعذرة]

للاسف حتي الوالدين صارت معايدتهم عباره عن اتصال ويمكن مايكون يوم العيد يعني بعد يوم او يومين لانهم منشغلين باولادهم اللي بنظرهم اهم من ابائهم