[البارقه 2009]

قال ابن عباس رضي الله عنه: يكره أن يقوم الرجل إلى الصلاة وهو كسلان، ولكن يقوم إليها طلق الوجه، عظيم الرغبة، شديد الفرح، فإنه يناجي الله، وإن الله أمامه يغفر له ويجيبه إذا دعاه، ثم تلا هذه الآية{وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى}. [تفسير ابن كثير]
قال السعدي: لولا أن قلوبهم فارغة من الرغبة إلى الله وإلى ما عنده، عادمة للإيمان، لم يصدر منهم الكسل.

[زهرة في الصحراء]

جزاك الله خيرا اختي البارقة على الموضوع القيم

[البركة سليمان]

اللهم إنا نعوذ بك من الكسل...
شكرا لك وبارك الله فيك.

[ابو اليان]

جزاك الله خيرا بارك الله فيك