[أم دعاء.]

بسم الله الرحمن الرحيم

فتاه متزوجه أحست باعراض الموت!
فقامت بارسال رسالتين..
رسالة الى زوجهآ
واخرى الى أخيهآ
المكتوب فالرساله انا رايحه بتجي معاي !!
بعد دقيقتين وصلتها رِسالة من زوجهآ
ومكتوب في الرساله :
وين رايحه ؟انا مشغول ! ..ما يمديني أجي معاك روحي بروحك !
فبدأ قلبهآ يؤلمهآ أكثر ... وبعد ثانيتين
وصلتهآ رسالة من أخيهآ ومكتوب
فالرساله :
وين بتروحين لحالك !! ..،،
اصبري انا جاي معاك آنتِي وراسك !
اِبتسمت ابتسامة حب وحنان واغمضت عيناها ثم
توقفّ قلبها عنِ النبض..
..
..
انتهت القصه
..
..
.

مهما كان حب الزوج .. لن يصبح كالأخ .. الاخوّه علاقه بل رابطه وحب فطري بعيد عن كل المصالح.. إن أجملَ وأروع وأنفس وارقّ ما تملكون هُنّ شقيقاتكم، هم أشقاؤكم .. هم لا يعوّضون... مهما أحببتم من الناس، ومهما تشرب هذا الحبُّ في تربة النفوس، يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم والأقرب.. ..

[مها]

مهما كان حب الزوج .. لن يصبح كالأخ ..
الاخوّه علاقه بل رابطه وحب فطري بعيد عن كل المصالح..
إن أجملَ وأروع وأنفس وارقّ ما تملكون هُنّ شقيقاتكم، هم أشقاؤكم ..
هم لا يعوّضون...
مهما أحببتم من الناس، ومهما تشرب هذا الحبُّ في تربة النفوس،
يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم والأقرب..
بالفعل الأخوة والأخوات هم مصدر المحبة والحنان بعد الوالدين
نسأل الله أن يحفظهم لنا آمين.
كلمات جميلة جدا
الف شكر لك .

[غ الرديني]

بالفعل، الأخ غيييييير.

شكرا دعاء على القصة المعبرة.