لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جولة في طفولة النبي صلى الله عليه وسلم للعظماء شأنهم المبكر منذ ولادتهم ، فكيف إذاكان العظيم هو محمد صلى الله عليه وسلم ، سيد الخلق ، وأفضل الرسل ، وخاتمالأنبياء ، الذي أحاطته الرعاية الربانية ، والعناية الإلهية منذ الصغر ، بحيثتميّزت طفولته عن بقيّة الناس ، وكان ذلك من تهيئة الله له للنبوّة . ففي صبيحة يوم الإثنين الثاني عشر من شهر ربيعالأول من عام الفيل ، الذي يُوافق العشرين أو الثاني والعشرين من شهر إبريل سنة571م ، وُلد أكرم الخلق - صلى الله عليه وسلم – في مكة المكرمة ، وفي أشرف بيت منبيوتها ، فقد اصطفاه الله من بني هاشم ، واصطفى بني هاشم من قريش ، واصطفى قريشاًمن سائر العرب ، قال – صلى الله عليه وسلم - : ( إن الله خلق الخلق ، فجعلني فيخير خلقه ، وجعلهم فرقتين ، فجعلني في خير فرقة ، وخلق القبائل فجعلني في خيرقبيلة ، وجعلهم بيوتاً فجعلني في خيرهم بيتاً ، فأنا خيركم بيتاً ، وخيركم نفساً )رواه أحمد . ونسبه – صلى الله عليه وسلم – من أطهر الأنساب ،حيث لم يختلط بشيءٍ من سفاح الجاهليّة ، وتمتدّ أصول هذه الطهارة حتى تصل إلى آدم عليه السلام ، قال – صلى الله عليهوسلم – : ( خرجت من نكاح ، ولم أخرج من سفاح ، من لدن آدم إلى أن ولدني أبي وأمي ،لم يصبني من سفاح الجاهلية شيء ) رواه الطبراني . وقد نشأ - صلى الله عليه وسلم – يتيماً ، حيث توفّيوالده عند أخواله في المدينة قبل مولده ، فتولى أمره جدّه عبد المطلب ، الذي اعتنىبه أفضل عناية ، وشمله بعطفه واهتمامه ، واختار له أكفأ المرضعات ، فبعد أن أرضعتهثويبة مولاة أبي لهب ، دفع به إلى حليمة السعدية ، فقضى النبي – صلى الله عليهوسلم – الأيّام الأولى من حياته في بادية بني سعد ، ليلقى من مرضعته حليمة كلعناية ، مع حرصها على بقائه عندها حتى بعد إكمال السنتين ، لما رأت من البركة التيحلّت عليها بوجوده – صلى الله عليه وسلم - ، حيث امتلأ صدرها بالحليب بعد جفافه ،حتى هدأ صغارها وكفّوا عن البكاء جوعاً ، وكانت ماشيتها في السابق لا تكاد تجد مايكفيها من الطعام ، فإذا بالحال ينقلب عند مقدم رسول الله – صلى الله عليه وسلم –حتى زاد وزنها وامتلأت ضروعها باللبن ، ومن أجل ذلك تحايلت حليمة لإقناع والدةالنبي – صلى الله عليه وسلم – بضرورة رجوعه إلى البادية بحجّة الخوف عليه من وباءمكّة . وهكذا أمضى رسول الله - صلى الله عليه وسلم – سنواته الأولى في صحراءبني سعد ، فنشأ قوي البنية ، سليم الجسم ، فصيح اللسان ، معتمداً على نفسه ، حتىكانت السنة الرابعة من مولده ، حين كان - صلى الله عليه وسلم – يلعب مع الغلمانوقت الرعي ، فجاءه جبريل عليه السلام مع ملك آخر ، ، فأمسكا به وشقّا صدره ، ثماستخرجا قلبه ، وأخرجا منه قطعة سوداء فقال جبريل : " هذا حظ الشيطان منك" ، ثم غسلا قلبه وبطنه في وعاء من ذهب بماء زمزم ، ثم أعاده إلى مكانه ،والغلمان يشاهدون ذلك كلّه ، فانطلقوا مسرعين إلى مرضعته وهم يقولون : " إنمحمداً قد قُتل، وأقبل النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو يرتعد من الخوف ، فخشيتحليمة أن يكون قد أصابه مكروهٌ ، فأرجعته إلى أمّه ، وقالت لها : " أدّيتأمانتي وذمّتي " ، ثم أخبرتها بالقصّة ، فلم تجزع والدته لذلك ، وقالت لها :" إني رأيت خرج مني نورٌ أضاءت منه قصور الشام " . وبهذه الحادثة الكريمة ، نال -صلى الله عليه وسلم-شرف التطهير من حظ الشيطان ووساوسه، ومن مزالق الشرك وضلالات الجاهليّة ، مع مافيها من دلالةٍ على الإعداد الإلهيّ للنبوّة والوحي منذ الصغر . ومكث النبي – صلى الله عليه وسلم - في مكّة يتربّىفي أحضان والدته ، ولما بلغ عمره ست سنين توفيت أمه في قريةٍ يُقال لها "الأبواء " بين مكّة والمدينة ، فعوّضه جدّه عبدالمطلب حنان والديه ، وقرّبهإليه وقدّمه على سائر أبنائه ، وفي يومٍ من الأيام أرسل عبدالمطلب النبي – صلىالله عليه وسلم – للبحث عن ناقة ضائعة ، فتأخّر في العودة حتى حزن عليه جدّه حزناًشديداً ، فجعل يطوف بالبيت وهو يقول : رب رد إلي راكبي محمدا رده رب إلي واصطنع عندي يدا ولما عاد النبي – صلى الله عليه وسلم – قال له :" يا بني ، لقد جزعت عليك جزعاً لم أجزعه على شيء قط ، والله لا أبعثك فيحاجةٍ أبداً ، ولا تفارقني بعد هذا أبداً " . واستمرّت هذه الرعاية طيلة سنتين حتى توفّيعبدالمطلب وللنبي – صلى الله عليه وسلم – ثمان سنين ، فكفله عمّه أبو طالب وقامبحقه خير قيام ، وقدمه على أولاده ، واختصّه بمزيد احترام وتقدير ، ولم يزل ينصرهويبسط عليه حمايته ، ويُصادق ويُخاصم من أجله طوال أربعين سنة ، حتى توفّي قبيلالهجرة بثلاث سنين . ومن هنا نرى كيف توالت الأحزان في طفولة النبي -صلى الله عليه وسلم – وتركت أثرها في قلبه ، وهو جزءٌ من التقدير والحكمة الإلهيّةفي إعداد هذا النبي الكريم ؛ حتى لا يتأثّر بأخلاق الجاهلية القائمة على معانيالكبر والاستعلاء ، فكانت تلك الأحزان سبباً في رقّة قلبه واكتسابه لمكارم الأخلاق، حتى صدق فيه وصف خديجة رضي الله عنه : " يحمل الكَلَّ، ويكسب المعدوم ،ويُقري الضيف ، ويُعين على نوائب الحق " .
|
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
بارك الله فيك طرح جميل جدا بل هو رائع جزاك الله خيرا
|
قصه رائعه من أجمل ماقرأت قصه المصطفى الحبيب صلى الله عليه وسلم اتمنى تشير الى المصدر لاني ساستفيد منه
|
اللهم صلي وسلم وبارك على النبي محمد
اللهم اجمعنا معه في الفردوس الاعلى يارب العالمين الله امين امين |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميلة قصص النبي صلى الله عليه وسلم فلقد راني الله هذا الوجه الكريم في منامي والحمدلله فقد رايته في منامي مرة اخرى وهي المعجزة اللتي حصلت لمحمد عندما كانت الغيمه تحجب عن الشمس سبحان الله وبحمده |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رحمك الله ياحبيبي | الريـمـ | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 60 | 2012-04-16 8:47 PM |
شاركنا بأنشودة من أيام طفولتك | أبو عامر الشمري | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 14 | 2011-07-19 3:10 PM |
بأبي انتي وامي ياام المؤمنين عائشه | سنــدســ | المنتدى الإسلامي | 12 | 2010-09-18 4:26 AM |