لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
حدد هدفاً واضحا مقدوراً عليه، ثم استعن بالله وشمر في العمل للوصول إليه، ولا تيأس مهما تعثرت، فإذا رأى الله صدقك في طلبه يسره لك وأعانك عليه إذا رأيتَ مسلماً منحه الله من متع الدنيا، فالهج بالدعاء له: أن يبارك الله له، وأن يعينه على أداء شكر ما وهبه ..فإن لمثل هذه المشاعر بركتها أما أنا فلا أزال أقول وأكرر: أمك ثم أمك فإنها جنتك أو نارك ! اجعلها تاجاً على رأسك ،فإنها كنزك الذي إذا فقدته _بموتها_ ستبكي دماً عليه .!! اختلفت مشارب الناس في معنى السعادة، ولهذا تعددت طرائق بحثهم عنها، وعند التحقيق يتجلى لك أن حقيقة السعادة :أن يكون قلبك عامراً بالرضا عن الله عندما يصف الله سبحانه كتابه الكريم أنه(روح) فلذلك دلالاته ومنها:أنه روح للحياة ، وما لم تأخذ به الدنيا فهي في حكم الميتة! كذلك الفرد أيضاً ! خرج من بطن أمه لا يعرف ألفاً ولا باء، فيسر الله له أسباب العلم والمعرفة،حتى إذا تكامل واستوت عضلاته قال : أين الله ؟!..قتل الإنسان ما أكفره! نظرت نملة إلى القمر ليلة البدر وقالت: أن كنت الليلة أجمل ما في السماء، فإني كل ليلة أجمل من في الأرض،ومشت تتبختر.ذلك هو هم كثيرات فينا ومنا! كلما رأيتُ طائراً يتهادى في السماء ، هالني المنظر وجعلتُ أردد : سبحانك ربي! من يُمسكُ هذه الكائنات في السماء إلا أنتَ ، سبحانك ما أعظمك ! ينتفع الإنسان بإنسان في إحدى صورتين: إما مادية ، وإما معنوية علمية روحية، الشريف من الناس لا ينسى من انتفع به يوما ولو من خلال كلمة اجهد أن تجمع قلبك وعقلك وأن تقرأ أو تسمع آيات مشاهد القيامة ،سيخيل إليك كأنك تشاهدها الساعة حدثاً حدثاً ! وسيكون لذلك وقعه الكبير في نفسك وعدَ الله _والله لا يخلف وعده_ أن من أقبل عليه بصدق ليحيينه حياة طيبة، في الدنيا قبل الآخرة ،فأين الراغبون في الحياة السعيدة؟ هذا هو الطريق. ليس المصاب من فَقَـدَ الأحبـاب ،، لكنّ المصاب من فَقَـدَ الثـواب . لا تجعل بينك وبين الله سبحانه غبار المعاصي والذنوب ، فإن كان ولابد فليكن غبارا حفيفا يسهل عليك إزالته، ليعود الجو صحواً ! وهكذا في كل مرة. ( إن الطبيب لا يجاري العليل، ولكنه ينظر في العلة _ فيعالجها_ وإن الله سبحانه لا يبالي باصطلاح الناس ، ولكنه ينظر مصلحتهم حين يعطي ويمنع ) القرآن الكريم إمتاع للعقل، وتغذية للقلب ،وإشباعٌ للعاطفة ،وتهدئة للأعصاب ،وحين تعيش معه لا تملك إلا أن تقول: ما أعذبَ الوحي في قلبي وأشهاهُ! استقم مع الله على الوجه الذي يحبه الله ، ودع المهرجين في عوالم تهريجهم ، فغداً ستوزع الجوائز ، وعندها يبين من كان عاقلا ومن كان أحمقَ !! ليست المسألة قوة عضلات، وضخامة جسم، فرب امرأة ضعيفة ،يكون إيمانها كالجبال الرواسي ، فتراها واقفة في شموخ وسط الأعاصير ،بينما ينهار رجال!! إذا وصلت إلى أن يذوق قلبك حلاوة الطاعة،عندها سيخف عليك التشمير إليها، والمسارعة نحوها ، والفرح بها، فإذا فاتتك ،شعرت أن مصيبةً وقعت عليك! لقيت طفلاً فسألني : ليش القطار تحته خطين ؟ فاجتهدت أن أجيبه بما أعرف ، فإذا هو يضحك ويقول لي : خطأ .. تحته خطين لأنه مهم !!! ثم سألني ثم سألني: ليش الناس تنام ؟ حاولت هذه المرة أن لا أتفلسف، ومع هذا قال ضاحكاً: خطأ .. الناس تنام حتى تصحى!!! فقلت له : منكم نتعلم يا سيدي !! استكثر من طاعة الله سبحانه على قدر ما تطيق، ولا تتكاسل ، فإن لطاعة الله دولة يوم القيامة ، يكون أهلها هم الملوك..فضلا عن ثمراتها في الدنيا قاعدة : من وصل إلى الله سبحانه وذاق قلبه طعم الوصول ، لا يرجع عنه أبداً ولو سيقت له الدنيا ! إنما رجع من رجع من وسط الطريق، ولو وصل ما رجع ! ( جهولٌ ليس تنهاهُ النواهي ** ولا تلقاهُ إلا وهو ساهي /// يُسرّ بيومهِ لعباً ولهواً ** ولا يدري ،وفي غدهِ الدواهي !! ) غبار شهوات الدنيا حجب الرؤية عن كثيرين ، فمضوا في الطريق الغلط ! وهم يحسبون أنهم على الجادة. فاذا انقشع الغبار عند الموت تبينت لهم الحقائق ابتلي بلاء شديداً فقيل له: كيف حالك ؟ قال في ثقة: هذه هي الدنيا فلتفعل ما تشاء، أما عن الله فإني راضٍ ! قالت الملائكة: فزتَ ورب الكعبة ! اللهم إني أشكو إليكَ بدناً غذّي بنعمتك ، ثم توثب على معاصيك !!! يا إلهي الرحمة ثم الرحمة ثم الرحمة ... لا يأتي شيء بدون سبب..والعجيب الغريب : أنك تتمنى الجنة ونعيمها ، ثم أنت لا تركب الطريق الموصل إليها ! هذا لا يكون يا صاحبي !؟ إذا اشتغل العبد بما لا يرضي الله سبحانه، فقد دل ذلك على إعراض الله عنه ! فإذا أقبل عليه، عاد إليه ولابد ! فقس نفسك على هذا "الترمومتر"! من ظن أن السعادة قاصرة على الجوانب المادية فقد شظ في الوهم، إن سر السعادة إنما هو في غذاء الروح، وتنوير القلب، وليس لهذا سبيل إلا معرفة الله إلهي لستُ جاحداً لشيء من معروفك القديم والمتجدد ، ولست بناكر لجميلك المستمر ، وسترك الغامر ، وكرمك المعهود ، ولكن خذلتني نفسي ! فواخجلتاه! ( مثلي يهفو ويجمح، ومثلك يعفو ويصفح ، وكرمك يأبى عليك أن ترد اعتذاري ) قرأت هذه العبارة كتبها إنسان لآخر، فعزمت أن أناجي بها مولاي سبحانه ! العاقل: يزيد الصلاحَ صلاحاً وينشره، ويجتهد في إصلاح الفاسد ولو بالتدريج، أما من يفسد الصالح، ويشجع الفاسد ،فليس من العقل والدين في شيء ! حشد لك الله سبحانه ألواناً لا تحصى من الدلائل،تملأ الآفاق من حولك، فلو أنك أحسنت تأملها وتدبرها ،لامتلأ قلبك بعظمة الله وجلاله ومحبته وخشيته يجتهد أعداء الله لصرف المسلمين عن كتاب الله ،يرون أن هذه الخطوة إذا تمت لهم سهل عليهم ما بعدها. خير رد على هؤلاء هو:شدة الإقبال على القرآن قال لي: وأنت أيضا تردد نصوصاً وفحوى نصوص ! قلت : شتان بين من يردد وحي السماء ، ومن يردد كلام إنسان ، يدخل الحمام ويخرج منه !! لا تقل : غداً سيكون أسوأ.. هذه لغة انهزامية يأباها عليك إسلامك العظيم ، وقرآنك الكريم ، بل توقع ( دائماً ) أن يكون غدا... يوم سعيد ! إذا شعرتَ أن أيامك قد أمست سوداء مظلمة، فأرجوك لا تبتئس ولا تستلم، ولا تُسقط راية الأمل، وثق أن الفجر على الأبواب ! إنما النصر صبر ساعة ! قال في حسرة: بذلت الكثير مما قد لا تتصوره بحثا عن حياة أجمل وأفضل. قلت له: وفر على نفسك ، لن تجدها إلا في طاعة الله ! ما دمنا مع الله سبحانه فنحن كالنجوم، هاماتنا والسماء! فإذا ابتعدنا عنه، أمسينا كالحصى يداس بالأقدام! وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون كما لا يحمل الطفل هم رزقه اعتمادا على أبيه وأمه، كذا صاحب القلب المغمور بمعرفة الله سبحانه،لا يحمل هم الرزق ،لأن الله تكفل له به! قضي الأمر! لو كرُمتْ عليك نفسكَ حقاً ، لما غمستها في وحلِ المعاصي ، ولكنها هانتْ عليك فهانت ! علامة صحة قوة معرفتك بالله سبحانه : الجد والتشمير في طاعته والإقبال عليه ، ما عدا ذلك فمجرد دعاوى ، وطنطنة لسان ! يُخيل إليّ أن آهات التائبين،وزجل تسبيح أهل الليل في مناجاتهم لله، تعمل عملها والناس نيام،وما أكثر ما تصحو الحياة على جمال مبهر يتجلى عليها! ثمة وقتٍ يمر بي ، أرى أن قلبي أصفى من صفاء السماء ! ساعتها تكون الصلاةُ بطعم الجنة..! ويعزّ على قلبي فراقها والخروج منها.! وساوس الشيطان لا تنقطع ، ولو كان سهما واحداٍ لاتقيته ، ولكنه سهم وثانٍ وثالثُ ، ومئة وألف ومليون.! فليس لها من دون الله كاشفة ! ورد في كتاب الإسهامات العربية في معجم اللغة الإنجليزية ، أن معجم أكسفورد فيه 6800 كلمة مأخوذة من أصل عربي !! وأن حوالي ( 500 ) كلمة عربية تستعمل الآن في اللغة الإنجليزية !! .. لا تعليق !! مكمن قوتك وعزك وسعادتك أيها المسلم، هو هذا القرآن الكريم ، والحروب الضروس الآن إنما هي لإبعادك عنه، وإشغالك بغيره ، فتنبه يرحمك الله ! أصابع اليد الواحدة لا تستوي كذا الناس ، فمنهم ومنهم .. منهم من تبقى البدايات مؤثرة فيهم .. ومنهم من تكون النهايات اللهم إني أعوذ بك من بدنٍ لا يتعب في طاعتك وأعوذ بك من قلبٍ لا يشتاق إليك، وأعوذ بك من عين لا تبكي من أجلك،وأعوذ بك من لسان يخوض فيما يسخطك قال لي: طول الاستماع إلى الباطل يطفئ حلاوة الطاعة من القلب ، أما متابعة النظر إلى الباطل ، فيثمر ظلمة شديدة في القلب.. فإياك هذه وهذه ! كان إذا أعطى شيئاً ، فعل ذلك وهو متهلل الوجه ، باش في وجه من يعطيه، كأنه هو الآخذ ، بل كثيرا ما كان يعتذر لمن أعطاه على التقصير !! الإيمان بالغيب خطوة في الطريق ، واليقين بهذا الغيب قمة يلزم بذل الجهد للوصول إليها.. ومن عرف الثمرة هان عليه أن يتعب ليس من وسيلة أسرع ولا أقوى من القرآن الكريم في: الارتقاء بالإنسان في مقامات الإيمان والإحسان والتقوى واليقين ومراقبة الله والشوق إلى الجنة قيل لأحدهم : ألا تنام !؟ قال : عجائبُ القرآن أذهبت عني النوم !.. هكذا كانوا ، أما اليوم فالمسلسلات والأفلام أذهبت عن الكثيرين النوم !! من أعجب العجب ، أن تتزين الجنة وتتزخرف وتشتاق لخطابها ، ثم لا تكاد تجد لها خاطباً ، إلا من رحم الله ..! قال بعض السلف : ( لا تسب إبليس في العلانية ، وأنت صديقه في السر !! ) قال رجل لآخر: حدثني عن البكاء من أجل الله سبحانه . فقال له : لا تزال بخير ما بكيت . فإن جفت عيناك ، فابك على أنك لم تبكِ !! حين ذاقَ المقبلون على الله حلاوة الطاعة ، استرخصوا ما بذلوا ، في مقابل ما وجدوا .. وما ينتظرهم بعد الموت فوق وصف الواصف ! بو عبد الرحمن
|
رائع بمامه الوادي بوركت
|
بارك الله بك ..
جزاك الله خير الجزاء ..
|
|
رائع رائع جداااااااا
اضاءات قيمـــــــــــــــــــه ونافعه بوررررررك في جهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــودك اختي يمامه الوادي ..
|
|
جزاك الله خير وبارك فيك اختي يمامه ..
|
بارك الله في مسعاك
وجزاك جنة الفردوس الاعلى وانار قلبك واصلح حالك ووفقك لمل يحب ويرضى..
|
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اضاءات | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 5 | 2012-06-09 4:14 AM |
اضاءات | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 2 | 2012-05-04 1:27 AM |
اضاءات | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 4 | 2012-04-29 8:08 PM |
اضاءات | يمامة الوادي | المنتدى العام | 1 | 2012-04-29 12:52 PM |
اضاءات | يمامة الوادي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 2 | 2006-06-15 6:01 AM |