لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
كيف ندعو غير المسلمين إلى الإسلام !!
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فقد أرسل الله سبحانه وتعالى نبيه محمد داعيا ومبشرا ونذيرا فلقد كان من مهامه الأساسية الدعوة كما قال الله تعالى : { يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ، وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا } [الأحزاب:46-45] فقام بها رسول الله خير قيام مبلغا للرسالة ومؤديا للأمانة وناصحا للأمة ومجاهدا في الله حق جهاده حتى لقي ربه وقد دانت الجزيرة كلها لدعوة التوحيد، وتاركا جيلا أبيا من الصحابة رضوان الله عليهم الذين ساروا على ما تلقوه عنه وما حادوا عنه قيد أنملة، فبذلوا قصارى جهدهم جماعات وفرادى لنقل نور الإسلام الذي نعموا به إلى جميع الناس خارج الجزيرة العربية. نقلوه في رحلاتهم مخاطرين بأرواحهم في البراري والقفار، ولفظ العديد من الصحابة البارزين أنفاسهم الأخيرة في بلاد بعيدة غريبة وهم ينشرون الإسلام. إنهم بلا شك ضحوا وقدموا الكثير من أجل دينهم وأداء للأمانة التي حملوها بدون هوادة ولا حدود، وسار على ذلك التابعون لهم بإحسان، ففتحوا البلاد ودانت لهم الدول والممالك وانتشروا في الأرض ولازالت آثار القوم في معظمم بقاع الدنيا شاهدة على وجودهم. واليوم أخي المسلم يا من تنعم بما قدمه أولئك الأتقياء الأبرار وتعيش موحدا مؤمنا تأتيك أمم الأرض قاطبة تعمل لديك وتسمع توجيهاتك وإرشاداتك ثم تنال نصيبها مقابل جهدها وعرق جبينها من المال. هل تدرك أن الصراع الفكري في العالم أصبح محتدما، ولكل مبدأ جماعة إليه، بل تتبناه وتشجعه وتنفق عليه ببذخ في سبيل ذيوعه، وتسخر له أجهزة إعلامها وتخصص له دراسات عالية المستوى؟ بالطبع أنت تدرك ذلك، وتعلم أيضا أن الإسلام دين عالمي يخاطب البشرجميعا، ذلك أنه هو الدين الذي جاءت به الرسل وهو الذي ارتضاه الله دينا للبشرية كما قال الله تعالى : { إن الدين عند الله الإسلام } [آل عمران:19]، وقوله سبحانه : { ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه } [آل عمران:85]، وقوله عز وجل : { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } [المائدة:3] فلا دين غير دين الإسلام مقبول عند الله، ومعنى ذلك أن المسلم يؤمن إيمانا قاطعا بأن غير المسلمين على إختلاف أنماطهم وتوجهاتهم مدعوون إلى الإسلام الذي يتضمن عقيدة التوحيد التي جاء بها الرسل وناضلوا أقوامهم عليها، ومن ناحية أخرى فالإسلام نظام كامل للحياة يحدد للشخص هدفا واضحا لنشاطه في جميع نواحي الحياة من إجتماعية وإقتصادية وسياسية، فهو رسالة شاملة لكل الأرض أسودهم وأبيضهم عجمهم وعربهم مما يعني أن لا إستغناء للإنسان مهما كان شأنه أومستواه الثقافي أوالإجتماعي عن الإسلام. إضافة إلى ذلك فإن الدعوة شرف عظيم لهذه الأمة إذ تشارك في مهمة نبيها الشريفة بدعوة الناس إلى إتباع الصراط المستقيم. وأيضا فإن القيام بهذه الدعوة هو تحقيق للخيرية التي وصف الله بها هذه الأمة كما قال تعالى : { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله } [آل عمران:110] نتيجة لهذا تجد أن جميع أبناء الأمة الإسلامية رجالا ونساء مطالبون شخصيا وبدون استثنا ء بنشر دعوة الإسلام بنفس الغيرة والتصميم وحب التضحية التي تخلق بها رسول الله وأصحابه. وبعد هذا كله تسأل نفسك : كيف أدعو الناس للإسلام ؟ أولا: إنك أخي المسلم لابد أن تجعل من نفسك أسوة حسنة ومثالا يحتذى، ولنا في رسول الله أسوة حسنة، فلقد كان قبل النبوة يسمى الصادق الأمين وبعد النبوة كان خلقه القرآن كما قالت عائشة رضي الله عنها حتى إستحق ثناء خالقه ومرسله جل شأنه في قوله تعالى: { وإنك لعلى خلق عظيم } [القلم:4]. ولهذا يشدد الله سبحانه وتعالى النكير على أولئك الذين يقولون مالا يفعلون : { يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون } [الصف:2-3] وقوله تعالى : { أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون } [البقرة:44] إن المسلم مطالب خاصة المسلم الذي أتاه الله علما وفهما وإداركا أن ينتفع بعلمه وفكره وأن ينفع الناس بذلك. ولا شك أن هناك صفات ينبغي أن يتحلى بها المسلم ليكون قدوة لغير المسلمين، عندما يرونه يحسون أن الإسلام يتجسد فيه، ومن هذه الصفات أن يقبل المسلم على نفسه ويجعلها خاضعة لكل ما يتلقى عن الله ورسوله من الأوامر والنواهي، كما أن المسلم مطالب بأن يستسلم لله ويتجرد له ليكون أدعى للقبول. ثانيا: ومن العوامل الحساسة المهمة التي ينبغي على المسلم إتباعها هو الأسلوب الحسن في نطاق الكتابة والخطابة والتحدث والنقاش، وبالأسلوب يستطيع المسلم أن يصيب الهدف ويبلغ القصد بأقل التكاليف وأيسرها. إن عرض المسلم لأفكاره ومبادئه بأسلوب شيق جذاب يحبب الآخرين إلى الإسلام فلا ينفرون أويبتعدون، كما أنه ينبغي مخاطبة الناس على قدر عقولهم ومداركهم، فلا يخاطب العمال الكادحين بأسلوب الفلاسفة أصحاب المنطق ولا يناقش الملاحدة الماديين بلسان عاطفي خال من الحجة والبرهان. والنفوس جبلت على حب من أحسن إليها بل وقد تدفعها القسوة والشدة أحيانا إلى المكابرة والإصرار والنفور فتأخذها العزة بالإثم. وليس معنى اللين المداهنة والرياء والنفاق وإنما اللين ببذل النصح وإسداء المعروف بأسلوب دمث مؤثر يفتح القلوب ويشرح الصدر كما قال تعالى موصيا نبيه موسى وهارون عليهما السلام : { اذهبا إلى فرعون إنه طغى ، فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى } [طه:43-44] ثالثا: معرفة الشخص المدعو والتعرف على أفكاره ومفاهيمه وتصوراته وعلله ومشكلاته لأن ذلك وسيلة إلى التعرف على المنافذ التي تنفذ إلى نفسيته. إن المسلم في الحقيقة هو مشخص للمرض ومقدم للعلاج لمن يحتاح إليه، كما أنه لاينتظر أن يأتي إليه الناس بل إنه يسعى إلى البحث عنهم وزيارتهم بين وقت وآخر وفي فترات مناسبة لهم بل ودعوتهم في مختلف المناسبات والمشاركة في أفراحهم وأتراحهم. رابعا: والمسلم في دعوته الناس دائما يؤكد على معاني العقيدة الإسلامية ويحاول أن يزرع بذرة الإيمان بالله في قلب المخاطب، وأنه هو الخالق الرازق المحيي المميت، وأن هناك حياة بعد الموت، وأن هناك حسابا وعقابا يثاب فيه المحسن مقابل إحسانه ويعاقب فيه المذنب على إساءته. فالحديث عن العقيدة الإسلامية وتجلية معانيها وأصولها وما تستلزمه وتتضمنه هو الأساس في دعوة الداعى وهى مما يجب أن يؤكد عليه دائما ولايغفل عنه مطلقا لأنها الأصل في الإسلام فإذا استقام له هذا الأصل واستجاب له المدعوون بعد كفرهم سهل عليه إقناعهم بمعاني الإسلام وفروعه. كما أنه عند الحديث عن واقع المسلمين وممارستهم يحاول المسلم أن يوضح أن ما يصيب المسلمين اليوم من تقهقر وتخلف وما هم فيه من تفكك إنما هو بسبب بعدهم عن الإسلام. وإن إدراك المدعو إلى الإسلام لأصول العقيدة الإسلامية ومعرفته شروط لا إله إلا الله يسهل أمر تعليمه وتدريسه بقية أصول الإسلام وأركانه بل ويساعد على تحفيظه القرآن الكريم. خامسا: إن المسلم مأمور بالصبر على الدعوة فهو لا يستعجل نتائج دعوته عندما يدعو الناس إلى الإسلام، كما أن اليأس لايعرف إلى قلب المسلم سبيلا ولا يمكن أن يصيبه الوهم إذا تأخر ظهور النتائج المرجوة من الجهود التي بذلها في سبيل دعوة الآخرين إلى الإسلام، ومن الصبر على الدعوة أن يقوم بواجب النصيحة في المواقع التي تجب فيها النصيحة وتنفع فيها الكلمة الحقة دون خوف من الناس مصداقا لقوله تعالى : { وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر } [الكهف:29] سادسا: إن المسلم مأمور بالتضحية في سبيل الله، التضحية بالوقت.. التضحية بالجهد.. التضحية بالكفاءة الفكرية والمكانة الإجتماعية والتضحية بالمستقبل اللامع والتضحية بالأماني والآمال، يقتدي بذلك بسلف الأمة الذين ضربوا أروع أمثلة التضحية في كل ما قاموا به في سبيل الدعوة. فما أحرى الأحفاد أن يسلكوا سبيل الأجداد السابقين، إنه لن تقوم للمسلمين قائمة ما لم يتصفوا بهذه الصفة الكريمة - التضحية - ذلك أنهم في حالة فقدانها فإن هذا يعني التسابق على الدنيا والتعلق بالأمور السافلة، ذلك أن التضحية بمعناها الحقيقي هو أن يرسم في ذهن المسلم مفهوم تقديم مصلحة الإسلام على كل مصلحة والعيش بالإسلام تحت أية ظروف، لا تلهيه تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة والجهاد في سبيل الله. إن قلوب المسلمين لاينقصها التحمس للدين والفضيلة كما لا يروقها ما ترى من عمليات الهدم والتضليل التي يتعرض لها الإسلام، وكذا فهم حريصون كل الحرص على الإسلام ولكنهم يحتاجون إلى من يشرح لهم الدليل ويوضح السبيل. فما أحراك أخي المسلم أن تكون القائد الذي يريهم السبيل ويبين لهم الدليل فتكون بذلك قد ساهمت في مواجهة المخاطر التي يتعرض لها الإسلام والمسلمون في أنحاء الأرض وتكون قد دفعت عن المسلمين شرا كبيرا وفتحت لهم بابا واسعا بدعوة من يأتيك إلى الإسلام. إنه - بالتأكيد - بالمساهمات البسيطة الجادة تبلغ الأمة أملها المنشود في العزة والسؤدد والحضارة والمجد وتنال الأجر العظيم من الله في يوم أنت أحوج ما تكون فيه إلى العون. وينبغي للمسلم أن يستفيد مما كتبه أصحاب التجربة في هذا المجال كالكتب التالية: 1 ــ ( الدعوة إلى الله وأخلاق الدعاة ) [عبدالعزيز بن عبدالله بن باز]. 2 ــ ( تذكرة الدعاة ) [البهي الخولي]. 3 ــ ( تذكرة الدعاة ) [أبو الأعلى المودودي]. 4 ــ ( كيف ندعو الناس ) [عبدالبديع صقر]. 5 ــ ( الدعوة إلى الإسلام ) [مناع القطان]. 6 ــ ( رجال الفكر والدعوة في الإسلام ) [أبو الحسن الندوي]. 7 ــ ( مذكرات الدعوة والداعية ) [حسن البنا]. 8 ــ ( الدعوة الإسلامية الوسائل والخطط والمداخل ) [الندوة العالمية للشباب الإسلامي]. 9 ــ ( واجب الشباب المسلم ) [أبو الأعلى المودودي]. 10 ــ ( أصول الدعوة ) [عبدالكريم زيدان]. وفقنا الله وإياك لما يرضيه، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه . المصدر : مكتب الدعوة والإرشاد بالبطحاء |
|
جزاك الله خير .
أختك في الله : @ حنين @
|
|
|
وسائل وأفكار للدعوة في الإنترنت
أخي الداعية : هل تعلم أن المذهب الهدامة والأديان الباطلة ، حتى البوذيين والوثنين وعبدة الشيطان ، لهم مئات المواقع بلغات العالم الميتة ، وأن اللغة الصينية وهي لغة أكثر من مليار من البشر ، لا يوجد لأهل السنة والجماعة إلا موقعان فقط ، بجهود فردية ضعيفة ، وإمكانيات بدائية قديمة ، تجعل الفائدة منها محدودة . وأملا في مشاركتك الدعوة عبر الإنترنت ، إليك هذه الوسائل والأفكار : 1- عقد الملتقيات الدعوية والندوات ، حول مواضيع واهتمامات الدعوة عبر شبكة الإنترنت ، وتبادل وجهات النظر حول العمل الدعوي ، وهو متاح الآن بالصوت والصورة . 2- الاستفادة في تقوية برامجنا الدعوية و أطروحاتنا من الأبحاث الإحصائية المتوفرة في الإنترنت ، مما يعطي تصوراتنا ومواقفنا قوة وثقلا في الإقناع والتأثير . 3- تلافي سلبية العمل في المواقع الإسلامية بالطابع الفردي والمنحى الاجتهادي ، بالروح الجماعية المتكاتفة . 4- نقل ما يمكن من الدروس العلمية والمحاضرات المباشرة ، وتوفيرها في الإنترنت . 5- الإعلان للناس عن المناشط الدعوية ( الدروس – المحاضرات – الكلمات – الدورات – الخطب ) . 6- تكثير المواقع المتخصصة ، حتى يمكن أن تصل بالتنافس إلى الإبداع ويسهل الرجوع إليها ، مواقع متخصصة في الشباب ، المشكلات الاجتماعية الاقتصادية ، المواقع شخصيات إسلامية ، سماحة الإسلام ، الحضارة الإسلامية ....إلخ . 7- ينبغي على كل مسلم مستخدم للإنترنت ، لديه هم دعوة ، أن يكون له دور في نشر الخير ، ولا يكون سلبيا ً يأخذ ولا يعطي لدينه شيئاً ، ولو بالدلالة على الأفكار الدعوية وإرسالها للمستخدمين . 8- المساهمة بكتابة مقال شهري مركز في أي موضوع ، وإرساله إلى المنتديات والمواقع التعميمية . 9- احتساب الإخوة المتخصصين في مجال الإنترنت ، لتفعيل دور العلماء والدعاة وافتتاح مواقع لهم ، لتسهيل مهمة الوصول إليهم وإخراجهم لينتفع الناس من علمهم . 10- تقديم البدائل للمواقع الإسلامية ، وإخبارهم بالجديد في مجال برامج الإنترنت وعلومها ، وتقديم الاستشارات والخبرات العلمية لهم في مجال الحاسب . 11- التعرف عبر المواقع والدلالة على طلاب العلم المغمورين الذين يمكن الاستفادة منهم . 12- إغراق الشبكة بالمواقع التي تعرض الإسلام عرضا صحيحا ، عقيدة وفقها ومنهجا ودعوة ، لتضييق المجال على المواقع المنحرفة ، خاصة باللغة الإنجليزية التي هي لغة 80% من مستخدمين الإنترنت . 13- إعطاء أهمية للملاحظات على المواقع والاستبيانات من قبل المتصفح والجدية في تقديم النصح البناء ، والاحتساب فيها ، وبذل التضحية . 14- ربط مواقع الجهات الرسمية الإسلامية مع الهيئات والجهات الخيرية ، بغية تطوير الاتصال فيما بينها ، ومحاصرة الفكر المشبوه . 15- إغراق المواقع المشبوهة المعادية للإسلام برسائل الاحتجاج في وقت واحد ، لأنه لن يتمكن من مجرد استقبالها وقراءتها في وقت واحد ، فضلا عن التعامل معها ، مما يضطره إلى إعادة التفكير في المواد التي يعرضها ضد الإسلام والمسلمين . 16- ضرورة نشر معلومات عن العقائد الباطلة المنحرفة ، لتحذير الناس منها ولإظهار البراءة منها ، والتي هي من أعظم مقتضيات لا إله إلا الله . فالذي يبحث عن اليهودية لن تنفرد به المواقع اليهودية ، بل سيفاجا ً بوجود مواقع إسلامية تتحدث عن اليهودية من وجهة نظرها ، وهكذا مع بقية الملل والنحل والمذاهب . 17- إيجاد مواقع متخصصة لمشاكل الشباب ، الأسرة .... إلخ . 18- الرصد الإعلامي الدقيق لجميع المناشط في المواقع ، وفهرستها ونشر أسمائها ، والاستفادة منها وتيسير الوصول إلى الأفكار . 19- إيجاد موقع للتنسيق بين الجمعيات الخيرية الدعوية ، والجهات والمؤسسات العاملة في الحقل الخيري الدعوي . 20- توفير الجهد والوقت بإقامة الدروس والمحاضرات ، وإدخال جميع مناشط الداعية في الإنترنت ، حتى يتخطى الزمان والمكان في إفادة عباد الله احتسابا. 21- توجيه رسائل شكر وثناء ومدح للمواقع التي تقدم أفكار إسلامية وبرامج جادة . 22- الاستفادة من الإنترنت في تأصيل فكرة نشر وتعلم العربية بين المسلمين من غير العرب ، وافتتاح مواقع لخدمة هذا الغرض الشرعي والمقصد الديني ولا يكون الصينيون الوثنيون الذين أرغموا شركات الحاسب على تشفير لغة هندسة الحاسب بالصينية لا يكونوا أعز منا بلغتنا العربية . 23- إنشاء مواقع خاصة بمتابعة الجديد من الأفكار والمعلومات باللغات الأجنبية ، وترجمتها إلى العربية ، خاصة الأفكار والوسائل التي تخدم الدعوة إلى الله عز وجل . المصدر الدليل إلى الوسائل والأفكار الدعوية .. إعداد مركز الدعوة والإرشاد بمكة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بعض الغرب أخدوا من المسلمين , وبعض المسلمين أتغيروا بس يا ريت يرجعوا لديننا | afraa | المنتدى العام | 4 | 2017-12-07 6:33 PM |
هيا ندعو دعاء أثناء سقوط الأمطار | أميرة الإمارات | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2008-10-20 7:37 AM |
تشييع جنازة فقيد المسلمين الملك فهد تدخل قسيساً الإسلام | @ خطاب @ | المنتدى العام | 34 | 2008-05-16 10:29 PM |
ندعو الله في أرجاء الحرم المدني | عبد الكريم مهند | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2008-01-11 1:28 PM |
ما بالنا ندعو فلا يستجاب لنا؟! | الطامحة إلي الفردوس | المنتدى الإسلامي | 8 | 2006-08-17 2:09 PM |