لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"
خميس النقيب خلَق الله المسلم ليكون في المرتبة الأعلى وفي المكانة الأعلى، ولا يكون في المرتبة التالية أو المكانة الدونيَّة، لا يكون تابعًا وإنما يكون متبوعًا، لماذا؟! إنَّه ينتَمِي إلى أمَّة الخيريَّة؛ ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ...﴾ [آل عمران: 110]، وأمَّة الفوقيَّة؛ ﴿وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا﴾ [النساء: 141]. في "ظِلال القرآن" يقول الأستاذ سيد قطب في الآية الأخيرة: "ولن يجعل الغلَبَة والقهْر للكافِرين على المؤمنين، إنَّه وعدٌ من الله قاطعٌ، وحكمٌ من الله جامعٌ، أنَّه متى استقرَّت حقيقة الإيمان في نُفُوس المؤمنين، وتمثَّلت في واقع حياتهم منهجًا للحياة ونظامًا للحكم، وتجرُّدًا لله في كلِّ خاطرةٍ وحركةٍ وعبادةٍ لله في الصغيرة والكبيرة، فلن يجعَلَ الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً. كذلك حين يُقرِّر النصُّ القرآني أنَّ الله لن يجعَلَ للكافرين على المؤمنين سبيلاً، فإنما يُشِير إلى أنَّ الرُّوح المؤمِنَة هي التي تنتَصِر، والفكرة المؤمنة هي التي تَسُود، وإنما يدعو الجماعة المُسلِمة إلى استِكمال حقيقة الإيمان في قلوبها تصوُّرًا وشُعُورًا، وفي حياتها واقعًا وعملاً، وألاَّ يكون اعتِمادُها كلُّه على عنوانها، فالنصر ليس للعُنوانات، إنما هو للحقيقة التي وراءَها، وليس بيننا وبين النصر في أيِّ زمانٍ وفي أيِّ مكانٍ إلاَّ أنْ نَستَكمِل حقيقةَ الإيمان، ونستَكمِل مُقتَضَيات هذه الحقيقة في حياتنا وواقعنا كذلك، ومن حقيقة الإيمان أنْ نأخُذ العُدَّة ونستَكمِل القوَّة، ومن حقيقة الإيمان ألاَّ نَركَن إلى الأعداء، وألاَّ نَطلُب العِزَّة إلاَّ من الله. إنَّ الإيمان صلةٌ بالقوَّة الكبرى التي لا تَضعُف ولا تَفنَى، وإنَّ الكفر انقطاعٌ عن تلك القوَّة وانعزالٌ عنها، ولن تملك قوَّة محدودة مقطوعة منعزِلة فانية أنْ تغلب قوَّةً موصولة بمصدر القوَّة في هذا الكون جميعًا". أنتم الأعلَوْن فلا تحزنوا، وأنتم الأعلَوْن فلا تَهِنُوا، أنتم الأعلَوْن إذا حقَّقتُم شرطَ الإيمان... ولن يجعَل الله للكافرين على المؤمنين - الذين حقَّقوا شرطَ الإيمان - سبيلاً. والمسلم يتقلَّب بين الخوف والرَّجاء، والترهيب والترغيب، والوعد والوعيد، والإنذار والإبشار؛ لذلك عليه أنْ يجعَلَ دنياه مزرعة لآخِرته، فيعمَل لِمَعاده كما يعمَل لِمَعاشه، ويعمَل لغده كما يعمَل ليومه، ويعمَل لآخِرته كما يعمَل لدنياه، هكذا يوجِّه الله عبادَه في القرآن الذي نزل من علٍ، من فوق سبع سماوات. والمؤمن في الجنَّة يرجو كذلك الفردوسَ الأعلى (الظلال)... ثبَت عن أنس بن مالكٍ أنَّ حارِثة بن سُراقة قُتِل يوم بدر، وكان في النظَّارة أصابَه سهمٌ طائش فقتَلَه، فجاءت أمُّه فقالت: إنْ كان في الجنَّة صبرت، وإلاَّ فليرينَّ الله ما أصنع - تعني: من النِّياحة - وكانت لم تُحَرَّم بعد، فقال لها الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ويْحكِ أَهَبِلتِ؟ إنها جِنان ثمانٍ، وإنَّ ابنك أصابَ الفردوسَ الأعلى)). في قصة موسى - عليه السلام - ﴿قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى﴾ [طه: 68]، لا تخف إنَّك أنت الأعلى؛ فمعك الحق ومعهم الباطل، معك العقيدة ومعهم الخُرافة، معك الإيمان بصدقِ ما أنت عليه، ومعهم الأجرُ على المباراة ومغانم الحياة، أنت متَّصل بالقوَّة الكبرى وهم يخدمون مخلوقًا بشريًّا فانيًا مهما يكن طاغية جبارًا، لا تخف. كان المشركون في معركة أحدٍ قد نالوا من المسلمين، وأصابوا منهم جِراحًا بليغة في مواطن كثيرة، وقتلوا منهم عددًا تجاوَز السبعين صحابيًّا، وكسروا بعض أسنان رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وجرَحُوا وجهَه الكريم، وكادوا يفعَلُون أكثر من ذلك، ولكنَّ الله سلَّم؛ وقد تأثَّر المسلمون ممَّا أسفرتْ عنه نتائج تلك المعركة، وظنُّوا أنَّ النصر لم يعد يعرف طريقًا إليهم، فبيَّن لهم - سبحانه - أنَّ النصر والهزيمة يَخضَعان لنواميس لا تتحوَّل، وقوانين لا تتخلَّف، وسنن لا تتبدَّل؛ ﴿وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا﴾ [الفتح: 23]، ﴿قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾ [آل عمران: 137]. ومن الآيات التي نزَلتْ بعد وقائع غزوة أحُدٍ ﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ [آل عمران: 139]، نزلتْ تخفيفًا عن المسلمين ما نزَل بهم، وطلبًا منهم ألاَّ يستَسلِموا للضعف والهزيمة، ولا يَيْئَسوا من نصر الله، بل عليهم أنْ يُواجِهوا الموقف بقوَّةٍ وصلابة ورباطة جأش؛ وذلك لأنَّ مكانتهم في الدنيا والآخِرة أسمى وأرفع وأعلى من مكانة أهل الكفر والضلال؛ ﴿وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا﴾ [النساء: 141]. وقد روَى المفَسِّرون في سبب نزول الآية ﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا﴾ [آل عمران: 139] خبرَيْن: الخبر الأول: رواه الطبري في "تفسيره" عن الزهري، قال: كَثُرَ في أصحاب محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - القتلُ والجِراح، حتى أصاب كلَّ امرئ منهم اليأسُ، فأنزل الله - عزَّ وجلَّ - القرآن، فواسَى فيه المؤمنين بأحسن ما واسَى به قومًا كانوا قبلهم من الأمم الماضية، فقال: ﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ [آل عمران: 139]، فجاءتْ هذه الآية تعزيةً لأصحاب النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وحثًّا لهم على قتال عدوِّهم، ووعدًا لهم بالنصر والظفر عليهم. والخبر الثاني: رواه الطبري أيضًا عن ابن عباسٍ - رضِي الله عنهما - قال: أقبَلَ خالد بن الوليد - وكان ذلك قبلَ أنْ يُسلِم - يُرِيد أنْ يعلو عليهم الجبل - جبل أحدٍ - فقال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((اللهم لا يعلون علينا))، فأنزل الله: ﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ [آل عمران: 139]. طريقٌ آخَر لهذه الرواية يُفصِّل المعنى، ويُظهِر تفاصيل الحدث: عندما انهَزَم أصحابُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يومَ أحُدٍ، قالوا: ما فعل فلان؟ ما فعل فلان؟ فنعى بعضهم بعضًا، وتحدَّثوا أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قد قُتِل، فكانوا في همٍّ وحزن، فبينما هم كذلك إذ علاَ خالد بن الوليد الجبل بخيل المشركين فوقَهم، وهم أسفل الجبل، فلمَّا رأوا النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فرِحُوا، وقال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((اللهم لا قوَّة لنا إلا بك، وليس يَعبُدك بهذه البلدة غير هؤلاء النفر))، ورجَع نفرٌ من المسلمين الرُّماة، فصعدوا الجبل، ورموا خيل المشركين حتى هزَمَهم الله، وعلا المسلمون الجبل، فأنزل - سبحانه - قوله: ﴿وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ [آل عمران: 139]، وقد صدَق الله وعدَه، ونصَر عبدَه، وهزَم أهلَ الشِّرك والضَّلال، فإنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - بعد وقعة أحُدٍ لم يخرج في غزوةٍ من غزواته إلاَّ كان النصر حليفَه، والتوفيق رفيقَه. قال الإمام القُرطبي في "تفسيره" بعد ذِكْرِه سببَ نزول هذه الآية: "فلم يخرُجوا بعد ذلك عسكرًا إلاَّ ظَفِروا في كلِّ عسكرٍ كان في عهد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وفي كلِّ عسكر كان بعدَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وكان فيه واحدٌ من الصحابة كان الظفر لهم". على أنَّ الأمر المهمَّ وراءَ سبب نزول هذه الآية، هو أنْ يَعِيَ المسلمون اليوم درسَ يوم أُحُدٍ، وسُنَنَ الله في الأرض، ويتعلَّموا أنَّ قوانين الله في خلقه جارية لا تتخلَّف، وباقية لا تتبدَّل، وأنَّ الأمور لا تمضي جزافًا، وإنما تتبع قوانين محدَّدة، وسننًا ثابتة، فإذا هم درسوها، وأدركوا معانيها، وأخذوا بأسبابها، وعمِلُوا بمقتضاها، كان النصر حليفَهم، والتوفيق قائدهم، والعزَّة طريقهم، وأنَّ من أهمِّ تلك السنن أنَّ النصر دائمًا إنما يكون حليفًا لِمَن يُقِيم شرعَ الله، ويَعمَل على هدْي رسول الله؛ ﴿وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا﴾ [النور: 54]. • كيف لا وكلمةُ الله دائمًا هي العُليَا؛ ﴿وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ [التوبة: 40]؟ • كيف لا ومنهجُ الله هو الأحسن؛ ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ﴾ [الزمر: 23]؟ • كيف لا وأفضلُ عملٍ على الإطلاق هو إنارة القلوب بنور الدعوة، وأحسن العاملين هم القائمون بالدعوة مقام المرسلين؛ ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾ [فصلت: 33]، ولقد اصطفى الله هؤلاء وهؤلاء؛ ﴿اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ﴾ [الحج: 75]؟ • كيف لا وهذا نبيُّهم؟ عن جابرٍ - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أُعطِيتُ خمسًا لم يُعطَهنَّ أحدٌ قبلي: نُصِرتُ بالرُّعب مَسِيرة شهرٍ، وجُعِلتْ لي الأرض مسجدًا وطَهُورًا، فأيُّما رجل من أمَّتي أدركَتْه الصلاة فليصلِّ، وأُحِلَّتْ لي المغانم ولم تحلَّ لأحدٍ قبلي، وأُعطِيتُ الشفاعة، وكان النبيُّ يُبعَث إلى قومِه خاصَّة وبُعِثتُ إلى الناس عامَّة))؛ متفق عليه. • كيف لا واللهُ يقول لهم عبرَ نبيِّهم: ﴿لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ﴾ [آل عمران: 196 - 197] عندما نادَى المشركون: أُعْلُ هُبَل، قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((الله أعلَى وأجلُّ))؟ • كيف لا واللهُ - تعالى - يردُّ على موسى - عليه السلام - يطمئنه عند القلق، ويُثبِّته عند اللِّقاء، ويُؤمِّنه عند الخوف؛ ﴿فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى * قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى﴾ [طه: 67 - 68]؟ عند غِياب شرط الإيمان في الآية تأتي الهزيمة ويَغِيب النصر، كيف؟! .
|
|
جزاك الله كل خيرا وجعل ماتقدمين في موازين حسناتك اللهم امين
|
|
الله يسلمك,,,
|
|
شكرا لمرورك
|
جزاك الله كل خيرا وجعل ماتقدمين في موازين حسناتك اللهم امين
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الأخ محمــــــــــــد كلاس """"""""بــــــــــــــــركة"""""""""""" | صابرون | 🟠 منتدى الرؤى المتحققه وغرائب وعجائب الرؤى والأحلام | 30 | 2019-02-18 1:33 AM |
"""""""""""""""اللهم خيرا الشيخ الفاضل موفق الله يوفقك """"""""""""""" | FDA | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 36 | 2011-12-08 8:17 PM |
الله يريح باااااااااااال من يفسره لي ويحقق امانيه يارب""""""""""""" | لمار الشرقي | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 11 | 2010-05-03 7:24 AM |
رؤيا الفرس""""""""""""" أرجو التأويل غفر الله لكم ولوالديكم | سُـــــــــــرى | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 5 | 2010-02-10 12:41 AM |