لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحاديث صحيحـة عنالحجامة
تخريج الألباني يرحمه الله تعالى (نقلاً من موقع موسوعة الألباني) 1- من احتجم لسبع عشرة ، و تسع عشرة ، و إحدى و عشرين ، كان شفاء من كل داء - السلسلة الصحيحة 2- إن كان في شيء بما تداوون به خير ففي الحجامة - السلسلة الصحيحة. 3- الحجامة على الريق أمثل ، و فيه شفاء و بركة ، و تزيد في العقل ، و في الحفظ ،فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس،و اجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء ، و الجمعة ،و السبت ، و يوم الأحد ، تحريا ، و احتجموا يوم الاثنين و الثلاثاء ، فإنه اليومالذي عافى الله فيه أيوب من البلاء ، و ضربه بالبلاء يوم الأربعاء ، فإنه لا يبدوجذام و لا برص إلا يوم الأربعاء أو ليلة الأربعاء- السلسلة الصحيحة. 4- خير ما تداويتم به الحجامة - السلسلة الصحيحة. 10- لم يمر على ملأ من الملائكة إلا أمروه :أن مر أمتك بالحجامة. - صحيح الترغيب 12- أن النبي احتجم ثلاثا في الأخدعين والكاهل - صحيح الترغيب |
تابع
دور الحجامة في تنقية وتنظيف خلايا الجسم من السموم بسم الله الرحمن الرحيم أن المواد السامة التي يتعامل معها الإنسان من خلال الطعام والشراب والأدوية والملابس ولوازم العمل المختلفة كفيلة بكم لا بأس به من الألم النفسي والعضوي , والشيء الخطير في هذه السموم أنها تتجمع في الجسم , ويختص بهذا التجمع النسيج الدهني وأنسجة الخلايا العصبية شبه الدهنية وتتراكم هذه السموم في الكبد ( السموم القابلة للإذابة في الدهون ) وفي الكلى ( السموم القابلة للإذابة في الماء ) وأيضا في البنكرياس والجلد والنخاع العظمي و الأسنان . وحجامة هذه الأجزاء تستخدم بشكل ناجح للتخلص من تلك السموم , وحيث أن العرض الأول لهذه السموم هو الشعور بالإرهاق المزمن وعدم التركيز, فإنه بعد جلسات معدودة يشعر الإنسان بتحسن كبير وينعم بالراحة والحيوية . ويمكن تلخيص تلك النظريات بعرض مبسط يشرح التأثير العلاجي للحجامة كما يلي: أولا : الحجامة لتسكين الألم ( الدور المسكن للحجامة ) :
أ . نظرية الإندورفين بعض نقاط الدلالة تعرف باسم " النقاط ذات المفعول المسكن " وهي نقاط عند التعامل معها تصدر الغدة النخامية أوامرها إلى خلايا الجسم لإنتاج مادة " الإندورفن " المخدرة والتي تعتبر (مورفين الجسم ), فهي مادة كيميائية ذات تأثير يشبه مادة المورفين الذي يعمل كمادة مسكنة عن طريق زيادة المقدرة على تحمل. ب . نظرية بوابة التحكم في الآلام إذ أن الإحساس بالألم وأيضا الإحساس بالحرارة أو البرودة ينتقل على شكل موجات عبر بوابات متعددة على مسار الجهاز العصبي المركزي وخلال نهايات الألياف العصبية الدقيقة , ومنها إلى الحبل الشوكي بالعمود الفقري ينتقل هذا الإحساس إلى الدماغ , وفي الظروف العادية تكون هذه البوابات مفتوحة بشكل جيد يسمح لإشارات الألم أن تعبر خلالها بسهولة , ولكن عند التأثير على المنطقة باستخدام الحجامة فإننا نرسل موجات هائلة من الإشارات غير المؤلمة والتي تسافر عبر نهايات الألياف العصبية الغليظة إلى بوابة الحبل الشوكي , ويؤدي ازدحام الإشارات إلى إغلاق هذه البوابة تماما وبالتالي عدم انتقال الإحساس الناتج عن تطبيق الحجامة وأي إحساس آخر قادم من أية منطقة في الجسم بما في ذلك الإحساس بالألم إلى ج . نظرية الانعكاس اللاإرادي العصبي تنبيه المناطق العصبية التي لها اتصال بالجلد أي الوصلات العصبية المشتركة مع الجلد في مراكز واحدة |
تابع
ثانيا : تخليص الجسم من المواد السامة والخلايا الهرمة : وجد فريق من الأطباء أن عملية الحجامة تنقي الدم وتخلصه من الشوائب والخلايا ثالثا : تنظيم وتصحيح مسارات القوى الكهرومغناطيسية : تطبق الحجامة على نقاط عمل الإبر الصينية في العلاج وتعرف هذه النقاط ب"نقاط الدلالة" وهي نقاط موجودة على جسم الإنسان بدرجات متفاوتة من العمق , ومرتبطة بمسارات للطاقة وتتميز هذه النقاط بكونها تؤلم إذا ضغطنا عليها , مقارنة بالمناطق الأخرى من جسم الإنسان التي لا يوجد فيها نقاط للوخز بالإبر , كما أنها تشتد ألما إذا مرض العضو الذي تقع النقطة على مساره النقطة . وقد أمكن تحديد مواقع تلك النقاط بواسطة الكاشف الكهربائي ( الأنكوبنكتوسكوب) ووجد أنها ذات كهربية منخفضة , إذا ما قورنت بما حولها من سطح الجسم , كما أمكن تصوير هذه النقاط بواسطة " طريقة كيرلبان في التصوير " , ويبلغ تعداد هذه النقاط حوالي الألف نقطة , إلا أ، الأبحاث الأخيرة التي أجريت في الصين أوصت بكفاية 214 نقطة فقط للوفاء بالأهداف العلاجية المطلوبة . وترتكز هذه النظرية على اعتقاد أن الجسم به 12 قناة أساسية وأربعة قنوات فرعية , وهذه القنوات يجري فيها طاقة مغناطيسية ومادامت هذه الطاقة تجري في سلاسة ويسر دون أي عوائق فإن الجسم يبقى سليما معافى , وعندما يحدث أي اضطراب في مجرى هذه الطاقة تبدأ الأعراض المرضية في رابعا المحافظة على توازن وانتظام وظائف الأعضاء ( المفعول التوازني للحجامة ) : 1. تنظيم وتصحيح مسارات القوى الكهرومغناطيسية (توازن الطاقة ) : 2. تنظيم عمل الجهاز العصبي اللاإرادي : يؤدي التعامل مع النقاط التوازنية إلى إحداث نوع من التوازن والانتظام في عمل الجهاز السمبثاوي واللاسمبثاوي( الجهاز العصبي اللاإرادي ) , فإذا كان في أحدهما أو كلاهما اضطراب ما فإن التوازن الناتج عن التعامل مع نقاط القوى المغناطيسية يعيد للجسم حالته الطبيعية |
تابع
. تنظيم إفرازات الغدد الصماء ( التوازن الهرموني ) : يؤدي التعامل مع بعض النقاط التوازنية إلى إحداث نوعا من التوازن لمعدل الهرمونات المضطرب لدى الرجال والسيدات على السواء , وذلك عن طريق تنظيم عمل الغدد الصماء التي تفرز الهرمونات في الدم , وهذا ما أسهم في تفسير دور الحجامة في تخفيض ضغط الدم المرتفع وتوازن ضغط الدم المنخفض 4. توازن الأحماض والقلويات في الدم : تعد عملية التخلص من الأحماض الزائدة وتقليل حامضية الدم الوريدي ,عملية حاسمة وضرورية للغاية خامسا : تنشيط نقاط المقاومة المناعية ( المفعول المناعي للحجامة) : يؤدي التأثير على بعض النقاط إلى زيادة وقوة النظام الدفاعي للجسم , فقد وجد أن بعض النقاط لها خاصية زيادة الكريات الدموية البيضاء في الدورة الدموية وكذلك الجاما جلوبيولين والأجسام المناعية المختلفة ربما بمقدار مرتين أو ثلاث أو أربع أضعاف معدلها قبل التجربة كما لوحظ انخفاض مستوى السائل المفصلي التفاعلي في أمراض الروماتيزم بعد التعامل مع النقاط ذات التأثير المناعي , وهو سائل ينتج عن التهاب المفاصل ويصاحبه تقلص في العضلات , وهذا يعني تحسن الدورة الدموية و ارتفاع المقاومة المناعية للجسم مما ساعد الجسم على امتصاص السائل المفصلي الذي يسبب الألم . سادسا : تهدئة الأعصاب ( الدور المهدئ للحجامة ) : يمكن معالجة الأمراض التي تنتج عن تفاعلات نفسية عن طريق التعامل مع بعض النقاط المهدئة في الجسم بهدف الوصول إلى تهدئة الجسم ** سابعا : تنشيط وتجديد الدورة الدموية : 1. تنشيط الدورة الشريانية : ويؤدي ذلك إلى تحسين تغذية وتروية الأجزاء المصابة . 2. تنشيط الدورة الوريدية : مما يساعد على التخلص من العوادم الدقيقة . 3. تنشيط الدورة الليمفاوية : تؤدي الحجامة إلى زيادة الدم الوارد إلى المنطقة المصابة مما يؤدي إلى زيادة عوامل المناعة , وبذلك تحدث تنقية لسوائل الجسم بشكل سريع , كما يتم التخلص من العوادم الكبيرة ** ثامنا : تنشيط مراكز الحركة في الجسم : ** تاسعا : تنشيط الموصلات العصبية : يؤدي التأثير على نقاط معينة إلى زيادة إفراز مادة " الدوبامين " وهي مادة كيميائية تعمل كموصل عصبي ويتسبب نقص معدلها في الدم في الإصابة بالأمراض العصبية مثل الشلل الرعاش . أن المواد السامة التي يتعامل معها الإنسان من خلال الطعام والشراب والأدوية والملابس ولوازم العمل المختلفة كفيلة بكم لا بأس به من الألم النفسي والعضوي , والشيء الخطير في هذه السموم أنها تتجمع في الجسم , ويختص بهذا التجمع النسيج الدهني وأنسجة الخلايا العصبية شبه الدهنية وتتراكم هذه السموم في الكبد ( السموم القابلة للإذابة في الدهون ) وفي الكلى ( السموم القابلة للإذابة في الماء ) وأيضا في البنكرياس والجلد والنخاع العظمي و الأسنان . وحجامة هذه الأجزاء تستخدم بشكل ناجح للتخلص من تلك السموم , وحيث أن العرض الأول لهذه السموم هو الشعور بالإرهاق المزمن وعدم التركيز, فإنه بعد جلسات معدودة يشعر الإنسان بتحسن كبير وينعم بالراحة والحيوية . ويمكن تلخيص تلك النظريات بعرض مبسط يشرح التأثير العلاجي للحجامة كما يلي: أولا : الحجامة لتسكين الألم ( الدور المسكن للحجامة ) :
أ . نظرية الإندورفين بعض نقاط الدلالة تعرف باسم " النقاط ذات المفعول المسكن " وهي نقاط عند التعامل معها تصدر الغدة النخامية أوامرها إلى خلايا الجسم لإنتاج مادة " الإندورفن " المخدرة والتي تعتبر (مورفين الجسم ), فهي مادة كيميائية ذات تأثير يشبه مادة المورفين الذي يعمل كمادة مسكنة عن طريق زيادة المقدرة على تحمل. ب . نظرية بوابة التحكم في الآلام إذ أن الإحساس بالألم وأيضا الإحساس بالحرارة أو البرودة ينتقل على شكل موجات عبر بوابات متعددة على مسار الجهاز العصبي المركزي وخلال نهايات الألياف العصبية الدقيقة , ومنها إلى الحبل الشوكي بالعمود الفقري ينتقل هذا الإحساس إلى الدماغ , وفي الظروف العادية تكون هذه البوابات مفتوحة بشكل جيد يسمح لإشارات الألم أن تعبر خلالها بسهولة , ولكن عند التأثير على المنطقة باستخدام الحجامة فإننا نرسل موجات هائلة من الإشارات غير المؤلمة والتي تسافر عبر نهايات الألياف العصبية الغليظة إلى بوابة الحبل الشوكي , ويؤدي ازدحام الإشارات إلى إغلاق هذه البوابة تماما وبالتالي عدم انتقال الإحساس الناتج عن تطبيق الحجامة وأي إحساس آخر قادم من أية منطقة في الجسم بما في ذلك الإحساس بالألم إلى ج . نظرية الانعكاس اللاإرادي العصبي تنبيه المناطق العصبية التي لها اتصال بالجلد أي الوصلات العصبية المشتركة مع الجلد في مراكز واحدة ثانيا : تخليص الجسم من المواد السامة والخلايا الهرمة : وجد فريق من الأطباء أن عملية الحجامة تنقي الدم وتخلصه من الشوائب والخلايا ثالثا : تنظيم وتصحيح مسارات القوى الكهرومغناطيسية : تطبق الحجامة على نقاط عمل الإبر الصينية في العلاج وتعرف هذه النقاط ب"نقاط الدلالة" وهي نقاط موجودة على جسم الإنسان بدرجات متفاوتة من العمق , ومرتبطة بمسارات للطاقة وتتميز هذه النقاط بكونها تؤلم إذا ضغطنا عليها , مقارنة بالمناطق الأخرى من جسم الإنسان التي لا يوجد فيها نقاط للوخز بالإبر , كما أنها تشتد ألما إذا مرض العضو الذي تقع النقطة على مساره النقطة . وقد أمكن تحديد مواقع تلك النقاط بواسطة الكاشف الكهربائي ( الأنكوبنكتوسكوب) ووجد أنها ذات كهربية منخفضة , إذا ما قورنت بما حولها من سطح الجسم , كما أمكن تصوير هذه النقاط بواسطة " طريقة كيرلبان في التصوير " , ويبلغ تعداد هذه النقاط حوالي الألف نقطة , إلا أ، الأبحاث الأخيرة التي أجريت في الصين أوصت بكفاية 214 نقطة فقط للوفاء بالأهداف العلاجية المطلوبة . وترتكز هذه النظرية على اعتقاد أن الجسم به 12 قناة أساسية وأربعة قنوات فرعية , وهذه القنوات يجري فيها طاقة مغناطيسية ومادامت هذه الطاقة تجري في سلاسة ويسر دون أي عوائق فإن الجسم يبقى سليما معافى , وعندما يحدث أي اضطراب في مجرى هذه الطاقة تبدأ الأعراض المرضية في |
تابع
رابعا المحافظة على توازن وانتظام وظائف الأعضاء ( المفعول التوازني للحجامة ) : 1. تنظيم وتصحيح مسارات القوى الكهرومغناطيسية (توازن الطاقة ) : 2. تنظيم عمل الجهاز العصبي اللاإرادي : يؤدي التعامل مع النقاط التوازنية إلى إحداث نوع من التوازن والانتظام في عمل الجهاز السمبثاوي واللاسمبثاوي( الجهاز العصبي اللاإرادي ) , فإذا كان في أحدهما أو كلاهما اضطراب ما فإن التوازن الناتج عن التعامل مع نقاط القوى المغناطيسية يعيد للجسم حالته الطبيعية 3. تنظيم إفرازات الغدد الصماء ( التوازن الهرموني ) : يؤدي التعامل مع بعض النقاط التوازنية إلى إحداث نوعا من التوازن لمعدل الهرمونات المضطرب لدى الرجال والسيدات على السواء , وذلك عن طريق تنظيم عمل الغدد الصماء التي تفرز الهرمونات في الدم , وهذا ما أسهم في تفسير دور الحجامة في تخفيض ضغط الدم المرتفع وتوازن ضغط الدم المنخفض 4. توازن الأحماض والقلويات في الدم : تعد عملية التخلص من الأحماض الزائدة وتقليل حامضية الدم الوريدي ,عملية حاسمة وضرورية للغاية خامسا : تنشيط نقاط المقاومة المناعية ( المفعول المناعي للحجامة) : يؤدي التأثير على بعض النقاط إلى زيادة وقوة النظام الدفاعي للجسم , فقد وجد أن بعض النقاط لها خاصية زيادة الكريات الدموية البيضاء في الدورة الدموية وكذلك الجاما جلوبيولين والأجسام المناعية المختلفة ربما بمقدار مرتين أو ثلاث أو أربع أضعاف معدلها قبل التجربة كما لوحظ انخفاض مستوى السائل المفصلي التفاعلي في أمراض الروماتيزم بعد التعامل مع النقاط ذات التأثير المناعي , وهو سائل ينتج عن التهاب المفاصل ويصاحبه تقلص في العضلات , وهذا يعني تحسن الدورة الدموية و ارتفاع المقاومة المناعية للجسم مما ساعد الجسم على امتصاص السائل المفصلي الذي يسبب الألم . سادسا : تهدئة الأعصاب ( الدور المهدئ للحجامة ) : يمكن معالجة الأمراض التي تنتج عن تفاعلات نفسية عن طريق التعامل مع بعض النقاط المهدئة في الجسم بهدف الوصول إلى تهدئة الجسم ** سابعا : تنشيط وتجديد الدورة الدموية : 1. تنشيط الدورة الشريانية :
ويؤدي ذلك إلى تحسين تغذية وتروية الأجزاء المصابة . 2. تنشيط الدورة الوريدية : مما يساعد على التخلص من العوادم الدقيقة . 3. تنشيط الدورة الليمفاوية : تؤدي الحجامة إلى زيادة الدم الوارد إلى المنطقة المصابة مما يؤدي إلى زيادة عوامل المناعة , وبذلك تحدث تنقية لسوائل الجسم بشكل سريع , كما يتم التخلص من العوادم الكبيرة ** ثامنا : تنشيط مراكز الحركة في الجسم : ** تاسعا : تنشيط الموصلات العصبية : يؤدي التأثير على نقاط معينة إلى زيادة إفراز مادة " الدوبامين " وهي مادة كيميائية تعمل كموصل عصبي ويتسبب نقص معدلها في الدم في الإصابة بالأمراض العصبية مثل الشلل الرعاش |
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على نقل الأحاديث وأرجو منك ذكر اسم صاحب المقال
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . قراتة فجمعتة من شيخين سابحث مرة اخرى عنهم واخبرك |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الحجامة ملف طبي متكامل | أنين الحروف | المنتدى العام | 40 | 2015-09-05 4:49 PM |
طب الحجامة و ما ادراك ما طب الحجامة ؟؟!!!! أنشد دعواتكم لكل من يقرأ موضوعي هذا | $ سارة $ | المنتدى العام | 24 | 2014-05-11 7:43 AM |
عودة الحجامة تهز عرش الطب الغربي | الشركسية | المنتدى العام | 10 | 2009-03-03 9:48 AM |
الحجامة | أم الرياض | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2006-12-30 11:56 PM |