[ميمو 22]

يقول هنرى كيسنجر فىمذكراته



إنه عندما التقى الملك فيصل فى جدة عام ١٩٧٣ فى محاولة لإثنائه عن وقف ضخ البترول


رآه متجهماً (غضبان) فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال:

«إن طائرتى تقف هامدة فى المطار بسبب نفاد الوقود.. فهل تأمرون جلالتكم بتموينها.. وأنا مستعد للدفع؟!!».

يقول كيسنجر: فرفع الملك رأسه نحوىوقال:

«وأنا رجل طاعن فى السن.. وأمنيتى أن أصلى ركعتين فى المسجد الأقصى قبل أن أموت.. فهل تساعدنى على تحقيق هذه الأمنية؟!».

[كنان2]

يالله ..بارك الله فيك..يعطيك الف عافيه

[غصن الياسمين]

كان حكيماً رحمه الله
شكراً على روعة ماقدمته

بارك الله فيك

[خلووووود الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمو 22 يقول هنرى كيسنجر فىمذكراته إنه عندما التقى الملك فيصل فى جدة عام ١٩٧٣ فى محاولة لإثنائه عن وقف ضخ البترول رآه متجهماً (غضبان) فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال: «إن طائرتى تقف هامدة فى المطار بسبب نفاد الوقود.. فهل تأمرون جلالتكم بتموينها.. وأنا مستعد للدفع؟!!». يقول كيسنجر: فرفع الملك رأسه نحوىوقال: «وأنا رجل طاعن فى السن.. وأمنيتى أن أصلى ركعتين فى المسجد الأقصى قبل أن أموت.. فهل تساعدنى على تحقيق هذه الأمنية؟!».

:

كان حكيما رحمه الله
وكان يهتم بالأدب والحكمة والشعر وهو ما زاد في سرعة بديهته
كان لوالدي رحمه الله معه مواقف مشرفة
فقد كان والدي شاعرا يكتب الشعر الفصيح
ويلتقي به بمجلسه
وقد دعى عمي وقد كان شاعرا صغيرا لايتجاوز الثالثة عشرة سنة سمع به ودعا
بأن يحضروه لمجلسه فحضر وأدهش الملك فيصل والحضور في مساجله شعرية
مع احد الشعراء الكبار عند الملك فيصل
حيث كان الملك فيصل كان شاعرا ويفهم الشعر ويميزه
رحمه الله
حقا لقد فقدت الأمة رجل عظيم
ولكن الخير لايفنى في امة محمد صلى الله عليه وسلم
شكرا لك على نقل الموضوع المميز
:

[موسم مطر]

يحقق لنا احنا ماتمنى هو
ان شاء الله يرزقنا الله به صلاة قبل الممات
مشكورة على روعة موضوعك
وتقبلي مروري