لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟
أوجب الله تعالى على المرأة الحجاب صونًا لعفافها، وحفاظًا على شرفها، وعنوانًا لإيمانها من أجل ذلك كان المجتمع الذي يبتعد عن منهج الله ويتنكب طريقه المستقيم: مجتمعًا مريضًا يحتاج إلى العلاج الذي يقوده إلى الشفاء والسعادة ومن الصور المؤلمة تفشي ظاهرة السفور والتبرج بين الفتيات وهذه الظاهرة نجد أنها أصبحت ـ للأسف ـ من سمات المجتمع الإسلامي، رغم انتشار الزي الإسلامي فيه، فما هي الأسباب التي أدت إلى هذا الانحراف؟ للإجابة على هذا السؤال الذي طرحناه على فئات مختلفة من الفتيات كانت الحصيلة: عشرة أعذار رئيسة، وعند الفحص والتمحيص بدا لنا كم هي واهية تلك الأعذار! معًا نتصفح هذه السطور لنتعرف من خلالها على أسباب الإعراض عن الحجاب، ونناقشها كلاً على حدة: العذر الأول قالت الأولى: أنا لم أقتنع بعد بالحجاب. نسألها سؤالين: الأول: هل هي مقتنعة أصلاً بصحة دين الإسلام؟ إجابتها بالطبع نعم مقتنعة؟ فهي تقول: 'لا إله إلا الله'، ويعتبر هذا اقتناعها بالعقيدة، وهي تقول: 'محمد رسول الله'، ويعتبر هذا اقتناعها بالشريعة، فهي مقتنعة بالإسلام عقيدة وشريعة ومنهجًا للحياة. الثاني: هل الحجاب من شريعة الإسلام وواجباته؟ لو أخلصت هذه الأخت وبحثت في الأمر بحث من يريد الحقيقة لقالت: نعم. فالله سبحانه وتعالى الذي تؤمن بألوهيته أمر بالحجاب في كتابه، والرسول الكريم الذي تؤمن برسالته أمر بالحجاب في سنته. العذر الثاني قالت الثانية: أنا مقتنعة بوجوب الزي الشرعي ولكن والدتي تمنعني لبسه، وإذا عصيتها دخلت النار. يجيب على عذرها أكرم خلق الله رسول الله صلى الله عليه وسلم بقول وجيز حكيم: 'لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق'. مكانة الوالدين في الإسلام ـ وبخاصة الأم ـ سامية رفيعة بل الله تعالى قرنها بأعظم الأمور ـ وهي عبادته وتوحيده ـ في كثير من الآيات ـ كما قال تعالى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً} [النساء:36]. فطاعة الوالدين لا يحد منها إلا أمر واحد هو: أمرهما بمعصية الله؟، قال تعالى: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا} [لقمان:15]. ولا يمنع عدم طاعتهما في المعصية في الإحسان إليهما وبرهما قال تعالى: {وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً} [لقمان:15]. العذر الثالث جاء دور الثالثة، فقالت: الجو حار في بلادنا وأنا لا أتحمله، فكيف إذا لبست الحجاب. لمثل هذه يقول الله تعالى: {قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ} [التوبة:81]. كيف تقارنين حر بلادك بحر نار جهنم؟ اعلمي أن الشيطان قد اصطادك بإحدى حبائله الواهية ليخرجك من حر الدنيا إلى نار جنهم، فأنقذي نفسك من شباكه، واجعلي من حر الشمس نعمة لا نقمة، إذ هو يذكرك بشدة عذاب الله تعالى يوم يفوق هذا الحر أضعاف مضاعفة. العذر الرابع أما عذر الرابعة فقد كان: أخاف إذا التزمت بالحجاب أن أخلعه مرة أخرى، فقد رأيت كثيرات يفعلن ذلك!!. وإليها أقول: لو كان كل الناس يفكرون بمنطقك هذا لتركوا الدين جملة وتفصيلاً، ولتركوا الصلاة؛ لأن بعضهم يخاف تركها، ولتركوا الصيام لأن كثيرين يخافون من تركه .. إلخ .. أرأيت كيف نصب الشيطان حبائله مرة أخرى فصدك عن الهدى؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل. لماذا لم تبحثي عن الأسباب التي أدت بهؤلاء إلى ترك الحجاب حتى تجتنبيها وتعملي على تفاديها؟ العذر الخامس وقالت الخامسة: أخشى إن التزمت بالزي الشرعي أن يطلق علي اسم جماعة معينة وأنا أكره التحزب. إن في الإسلام حزبين فقط لا غير، ذكرهما الله في كتابه الكريم: الحزب الأول: هو حزب الله، الذي ينصره الله تعالى بطاعة أوامره واجتناب نواهيه واجتناب معاصيه، والحزب الثاني: هو حزب الشيطان، الذي يعصي الرحمن ويكثر في الأرض الفساد، وأنت حين تلتزمين أوامر الله ومن بينها الحجاب تصيرين مع حزب الله المفلحين، وحين تتبرجين وتبدين مفاتنك تركبين سفينة الشيطان وأوليائه من المنافقين والكفار. وبئس أولئك رفيقًا. العذر السادس ها هي السادسة: فما قولها: قالت: قيل لي: إذا لبست الحجاب فلن يتزوجك أحد لذلك سأترك هذا الأمر حتى أتزوج؟ إن زوجًا يريدك سافرة متبرجة عاصية لله هو زوج غير جدير بك، زوج لا يغار على محارم الله، ولا يغار عليك، ولا يعينك على دخول الجنة والنجاة من النار. إن بيتًا بني من أساسه على معصية الله وإغضابه حق على الله تعالى أن يكتب له الشقاء في الدنيا والآخرة، كما قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} [طـه:124]. وبعد، فإن الزواج نعمة من الله يعطيها من يشاء، فكم من متحجبة تزوجت، وكم من سافرة لم تتزوج وإذا قلت: إن تبرجي وسفوري هو وسيلة لغاية طاهرة، ألا وهي الزواج، فإن الغاية الطاهرة لا تبيح الوسيلة الفاجرة في الإسلام، فإذا شرفت الغاية فلابد من طهارة الوسيلة؛ لأن قاعدة الإسلام تقول: الوسائل لها حكم المقاصد. العذر السابع وما قولك أيتها السابعة؟ تقول: أعرف أن الحجاب واجب، ولكنني سألتزم به عندما يهديني الله. نسأل هذه الأخت عن الخطوات التي اتخذتها حتى تنال هذه الهداية الربانية؟ فنحن نعرف أن الله تعالى قد جعل بحكمته لكل شيء سببًا، فكان من ذلك أن المريض يتناول الدواء كي يشفى، والمسافر يركب العربة أو الدابة حتى يصل غايته، والأمثلة لا حصر له. فهل سعت هي جادة في طلب الهداية، وبذلت أسبابها: من دعاء الله تعالى مخلصة، كما قال تعالى: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة:6]. ومجالسة الصالحات فإنهن خير معين على الهداية والاستمرار فيها، حتى يهديها الله تعالى، ويلهمها رشدها وتقواها فتلتزم بأوامره تعالى وتلبس الحجاب الذي أمر به المؤمنات؟ العذر الثامن وما قول الثامنة؟ قالت: الوقت لم يحن بعد وأنا ما زلت صغيرة على الحجاب، وسألتزم بالحجاب بعد أن أكبر وبعد أن أحج. ملك الملوك زائر يقف على بابك ينتظر أمر الله حتى يفتحه عليك في أي لحظة من لحظات عمرك. قال تعالى: {فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ} [الأعراف:34]. الموت لا يعرف صغيرة ولا كبيرة، وربما جاء لك وأنت مقيمة على هذه المعصية العظيمة تحاربين رب العزة بسفورك وتبرجك. العذر التاسع جاء دور التاسعة: فقالت: إمكانياتي المادية لا تكفي لاستبدال ملابسي بأخرى شرعية. وهذه نقول لها في سبيل رضوان الله تعالى ودخول الجنة يهون كل غال ونفيس من نفس أو مال. العذر العاشر وأخيرًا قالت العاشرة: لا أتحجب عملاً بقول الله تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى:11]، فكيف أخفي ما أنعم الله به علي من شعر ناعم وجمال فاتن؟ وهذه تلتزم بكتاب الله وأوامره ما دامت هذه الأوامر توافق هواها وفهمها، وتترك هذه الأوامر نفسها حين، لا تعجبها، وإلا فلماذا لم تلتزم بقوله تعالى: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور:31]، وبقوله سبحانه: {يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ} [الأحزاب:59]. إن أكبر نعمة أنعم الله بها علينا هي نعمة الإيمان والهداية، فلماذا لم تظهري وتتحدثي بأكبر النعم التي أنعم الله بها عليك ومنها الحجاب الشرعي؟ المصدر مفكرة الأسلام
|
اخي او اختي
مشكور عل هدا الموضوع القيم الدي يهم بالدرجة الاولى المراة العربية الاسلامية انا من البنات التي تشجع ارتداء الحجاب مند الصغر فما بالك بالكبر احزن كثير لعدم الارتداء الحجاب بالنسبة للمراة وهدا عار عليها ولا تدري ما هي عقوبة تاركة الحجاب امام الله نسال الهادية في ديننا ودنينا اللهم اهدي بناتنا وقرة اعيننا امين يارب العالمين تحياتي :) |
بارك الله فيك
|
|
موضوع رائع ، وبخاصة هذا الوقت الذي بدأ التفسخ فيه عن الحجاب ينتشر ، ولعل مما يقلق ويجعلنا نضع أيدينا على قلوبنا هجمة الموضة على العبايات ، وهذا منذر بشر كبير ، إن لن تنتبه المرأة المسلمة ، ولكل من ينس أو لا تسعفه ذاكرته ، أقول إن المرأة في مصر مثلا كانت محجبة ، ومن ثم بدأ دعاة التحرر بها حتى رفعت غطاء الرأس ، ورفعت الثوب قليلا من الأسفل ، ثم صارت كل يوم تتنازل عن فتر أو شبر من هنا أو هناك ، وأنا خصصت مصر لريادتها ولكونها لها ثقل كبير في العالم ،وأعلم أن المرأة المصرية الشريفة غير ما نشاهده في التلفاز ويروج له في السينما ، وما يقال على مصر أيضا يقال على بعض الدول غيرها ، من بلدان المغرب العربي أو المشرق العربي ، والتخصيص فقط لريادتها ، ولكونها حصن حصين ، وستار للإسلام ، فانتبهي أيتها الفتاة واحذري وحافظي ما استطعت على حجابك ،ومن الأمثلة على ما نراه من هجمات ،ما يحصل في السعودية ودول الخليج ، من الدعوة إلى التنويع في العباءات ، وإدخال بعض الموديلات فيها ، والدعوة لقيادتها السيارة ؛ لتكون أولى خطوات نزع الحجاب ، أو الاختلاط ، وانتشار صوالين التجميل ، لإخراج المرأة خارج بيتها ، لتنزع ملابسها ، ويطلع على بشرتها أو عورتها ،وهكذا إجراءات وخطوات بطيئة ولكنها أكيدة المفعول ، فاحذري يا فتاة الإسلام،،،وأسأل الله أن يحفظك ، في مشارق الأرض ومغاربها ، وأرجو أن تتقبل كلمتي بحسن نية ، وشكرا لك
التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور فهد بن سعود العصيمي ; 2004-11-09 الساعة 3:52 AM.
|
السلام عليكم ورحمة الله ...
أخت سناء ليه أخذتي الموضوع بشكل شخصي ؟؟؟ الشيخ فهد ضرب مثل بتحرر المرأة المصرية لأنها كانت من أوائل النساء اللي تحرروا في المجتمع العربي , لكن ما ذمها ولا مس مصر بسوء بالعكس هو ذكر المرأة المتحررة ومن ثم أتبعها بالمرأة الشريفة فهو ما كان يشمل الشعب كامل بل كان يذكر عينة منه .. سامحيني بس كلام الشيخ ما في أي شيء يزعج أو يخليكي تاخذي المسألة بحساسية .. وما أظن إنه إنسان مثل الشيخ فهد ممكن إنه يأذي أو يتهم شعب كامل بالباطل ... |
|
آمل من الجميع أن يكون الحق عند النقاش بغيتهم ، ولنترك القوميات والعصبيات ، فهي مقيتة ، ولن تأتي لنا إلا بالشرور ، وأدعو من يقرأ أن يقرأ بحسن نية ، وألا يحمل الأمور ما لا تحتمله ، فالدين واحد والرب واحد ، ولا داعي للي أعناق المقالات عن قصدها الذي قيلت فيه ، والمناسبة التي استوجبت خروج هذه المقالة أو تلك ، وشكرا للجميع .
|
|
جزاك الله من الخير والأجر ما لا يعلمه إلا هو سبحانه على هذه الكلمات الطيبات
طيب الله أنفاسك يا شيخ فهد هذا ما أقوله دائماً للأخوة والأخوات. إرتقوا بفكركم عن العصبيات والقوميات اللعينة التي لم يأتينا منها إلا الخراب والتفرق والحقد على بعضنا البعض. أنا من بلد فيه نصارى وكفار, فلو كانت فكرتي وعصيبتي وطنية لفضلت النثراني الكافر إبن بلدي على المسلم التقي الطاهر في بنغلاديش مثلاً. وهذا ما لا يجوز بل هو محرم. فنحن كالجسد الواحد, والمسلم أخ المسلم. ويجب أن تكون عصبيتنا لديننا ولسنة نبينا صلى الله عليه وسلم وليس لوطنيتنا المنتنة التي اخترعها الغربي الكافر ليفرقنا ويشتت شملنا حتى لا نكون يداً واحدة دستورنا القرآن فنقضي عليه وعلى دولته ونمنع عنه ثروات أراضينا الخيرة. ويا أخت سناء, أنت أختنا الفاضلة الكريمة المميزة برؤاها عل الدوام. رعاك الله وحفظك من كل شر. جزاكم الله خيراً
|
|
كلام الشيخ فهد كلام العقلاء وذوى الالباب
لم اقرا حقيقة ماقالته الاخت سناء من التعصب ولكنى ارى اننا فعلا امام خطر عظيم ولا بنبغى لنا ان نترك القضية الاساسية وننشغل عنها بالخلافات والعصبيات وهذا ما يريده منا الاعداء كما اشار الاخ فاتح (جزاك الله خيرا ) فنحن من بلد ايضا فيه الكثير من التحرر والبدع وغيرها من الامور التى لاتروق للمسلم ابدا ولكن دينى لا يمنعنى ان اقول الحق فى شان بلدى او غيرها ولا يجب ان اتعصب لها وانسى مهمتى الاساسية فى الخلافة فى الارض وتغيير المنكر لا للعصبية ونعم للتوحد والالفة بين الناس هدانا الله جميعا |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحمد الله ونستعينه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا .......................... لي تعقيب بعد إذن الشيخ فهد استشهاد الشيخ فهد بمصر لايعني طعنا بإخواننا المسلمين في مصر .................. أعانا الله المسلمين في أوطانهم وثبتهم ونصرهم فلازلنا كل يوم نشهد تعطيلا لأحكام الله سبحانه وتعالى في بلاد المسلمين وعندما نستشهد ببلد إسلامي ،إنما قلوبنا تنزف دما ونرفع أكف الضراعة أن يرفع البلاء عن إخواننا المسلمين الأدهى والأمر شيخي الفاضل أن نرى مقدمي البرامج يتبجحون بلأسئلة على مثال: من هي أول دولة منعت تعدد الزوجات؟!!!!!!!!!!!!!! لانقول إلا (حسبنــــــــــــا الله ونعم الوكيل (وناقل الكفر ليس بكافر) هذه حقائق مــــــــــــــــــــــــــــؤلمة!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ختــــــــــــــاما أقول للشيخ فهد: جعل الله هذا المنتدى ومانجنيه منه في ميازين أعمالك ويسر لك كل أمر عسير ودمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــتم |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك اختي على هذا الموضوع الحميل واضن ان هذه الاعذار ماهي الا اعذار تافهة لايجب ان تقال من طرف امراة مسلمة تحب دينها وتريد تطبيق الاسلام في كل حياتها . وجزاك الله الف خير على هذا الموضوع . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإياك إياك". | رجل لهذا الزمان | المنتدى العام | 8 | 2008-07-03 1:49 AM |
تفاءلي بالحياة | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 2 | 2007-07-10 2:50 AM |
احبكم ...!! وهذا الدليل | دانة قطر | منتدى النثر والخواطر | 8 | 2005-12-14 8:15 PM |
هل اتركه واكتفي بالحجاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | حياة مشرقه | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 2 | 2005-11-19 7:16 PM |
احلام بالحيات | الجوهره | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 4 | 2005-03-02 6:18 PM |